الكتاب: الأشباه والنظائر
المؤلف: عبد الرحمن بن أبي بكر، جلال الدين السيوطي (المتوفى:
911هـ)
الناشر: دار الكتب العلمية
الطبعة: الأولى، 1411هـ - 1990م
عدد الأجزاء: 1
[ترقيم الكتاب موافق للمطبوع]
عن
المؤلف:
السُّيوطي، جلال الدين (849 - 911 هـ، 1445 - 1505م).
عبد الرحمن بن أبي بكر، جلال الدين. والسيوطي نسبة إلى أسيوط
مدينة في صعيد مصر. عالم موسوعي في الحديث والتفسير واللغة
والتاريخ والأدب والفقه وغيرها من العلوم. وُلد في القاهرة
ونشأ فيها. رحل إلى الشام والحجاز واليمن والهند والمغرب ثم
عاد إلى مصر فاستقر بها. تولى مناصب عدة. ولما بلغ
الأربعين، اعتزل في منزله، وعكف على التصنيف. ذُكر له من
المؤلفات نحو 600 مؤلف. منها المجلدات الكبيرة ومنها الرسالة
القصيرة ذات الورقة أو الوريقات. وذكر الأستاذ أحمد الشرقاوي
في كتابه مكتبة الجلال السيوطي أن عدد مؤلفاته بلغ 725 مصنفًا.
من أشهر كتبه: الجامع الكبير؛ الجامع الصغير في أحاديث
النذير البشير؛ الإتقان في علوم القرآن؛ الدر المنثور في
التفسير بالمأثور؛ تنوير الحوالك في شرح موطأ الإمام مالك؛
الخصائص والمعجزات النبوية؛ طبقات الحفاظ؛ طبقات المفسرين؛
الأشباه والنظائر وهما كتابان باسم واحد أحدهما في اللغة،
والثاني في فروع الشافعية؛ بغية الوعاة في طبقات اللغويين
والنحاة؛
الفريدة، وهي ألفية في النحو، وله ألفية أخرى في مصطلح الحديث؛
اللآلئ المصنوعة في الأحاديث الموضوعة؛ همع الهوامع. وله
مشاركات أدبية: شعر ومقامات. توفي بالقاهرة.
نقلا عن
الموسوعة العربية العالمية http://www.mawsoah.net
عن
الكتاب:
[الأشباه والنظائر للسيوطي]
1- اسم الكتاب: الأشباه والنظائر.
2- اسم المؤلف: جلال الدين عبد الرحمن بن أبي بكر بن محمد
السيوطي (911هـ-1505م) .
3- تصنيف الكتاب: القواعد الفقهية.
4- مذهبه: شافعي.
5- التعريف بالكتاب: بدأ المصنف شرح القواعد الخمس الأساسية
التي ذكر العلماء أن جميع مسائل الفقه ترجع إليها وفي الكتاب
الثاني ذكر القواعد الكلية, وهي أربعون قاعدة, وفي الكتاب
الثالث بين عشرين قاعدة مختلفا فيها. وخصص الكتاب الرابع لبعض
الأحكام العامة التي يكثر ورودها كأحكام الناسي والمكره
والمغمى عليه والكتاب الخامس في النظائر والضوابط الفقهية
ورتبها على أبواب الفقه, وفي الكتاب السادس ذكر الفوارق بين
الأبواب المتشابهة وفي الكتاب السابع ذكر نظائر مختلفة في
الفقه وأصول الفقه, وطريقة السيوطي أن يذكر القاعدة ويصدرها
بأصلها من الحديث والأثر, مع دراسة إسناده وبيان درجته
وتخريجه ويلحق كل قاعدة كلية بقواعد فرعية وضوابط جزئية,
والكتاب مفيد جدا, ومرجع مهم في القواعد الفقهية. |