الكتاب: فضائل القرآن وما أنزل من القرآن بمكة وما أنزل بالمدينة
المؤلف: أبو عبد الله محمد بن أيوب بن يحيى بن الضريس بن يسار الضريس البجلي الرازي (المتوفى: 294هـ)
تحقيق: غزوة بدير
الناشر: دار الفكر، دمشق - سورية
الطبعة: الأولى، 1408 هـ - 1987 م
عدد الأجزاء: 1
[ترقيم الكتاب موافق للمطبوع، وهو ضمن خدمة التخريج]

 


عن المؤلف:

ابن الضريس (200 - 294 هـ = 815 - 906 م)

محمد بن أيوب بن يحيى بن الضريس البجلي، أبو عبد الله الرازي: من حفاظ الحديث
تاريخ الميلاد: 200هـ.
تاريخ الوفاة: 294هـ مات بالري.

شيوخه:
أبو الوليد الطيالسي.
مسلم بن إبراهيم.
أحمد بن يونس.
مسدد بن مسرهد.
محمد بن كثير العبدي.
سليمان بن حرب.
محمد بن سنان العوقي.
عبيد الله بن محمد العيشي.
أبو سلمة التبوذكي.
إسحاق بن محمد الفروي.
يحيى بن هاشم السمسار.
حفص بن عمر الحوضي.
عبد الله بن الجراح.
عبد الأعلى بن حماد.
سهل بن بكار.
محمد بن أبي بكر المقدمي.
محمد بن المنهال.

تلاميذه:
عبد الرحمن بن أبي حاتم.
علي بن شهريار.
أحمد بن إسحاق الطيبي.
أبو عمرو إسماعيل بن نجيد.
أحمد بن عبيد الهمذاني.
عبد الله بن محمد بن عبد الوهاب الرازي.

مكانته:
قال الذهبي: الحافظ المحدث، الثقة المعمر المصنف.
قال أبو يعلى الخليلي: ابن الضريس ثقة، وهو محدث ابن محدث، وجده يحيى بن الضريس من أصحاب سفيان الثوري.
وقال أبو حاتم بن حبان: كتبنا عنه، وكان ثقة صدوقا.
قال بعض العلماء: سمعت محمد بن أيوب يقول: آخر قدمة قدمتها بالبصرة أديت أجرة الوراقين عشرة آلاف درهم.
قال الذهبي: مات ابن الضريس يوم عاشوراء، سنة أربع وتسعين ومائتين بالري.
ولما سمع أبو بكر الإسماعيلي بموت ابن الضريس ـ وكان يود أن يرحل إليه ـ صاح ولطم وقال لأهله: منعتموني من الرحلة إليه.

مصنفاته:
«فضائل القرآن».

مصادر الترجمة:
الجرح والتعديل.
الثقات.
سير أعلام النبلاء.
تذكرة الحفاظ.
الوافي بالوفيات.
طبقات الحفاظ.
كشف الظنون.
شذرات الذهب.
الرسالة المستطرفة.

(نقلا عن: موقع جامع الحديث)
 


عن الكتاب:

[فضائل القرآن لمحمد بن الضريس]

(المؤلف)
أبو عبد الله محمد بن أيوب بن يحيى بن الضريس بن يسار الضريس البجلي الرازي (294هـ).
اسم الكتاب الذي طبع به، ووصف أشهر طبعاته:
1- طبع باسم:
فضائل القرآن وما أنزل من القرآن بمكة وما نزل من القرآن بالمدينة
حققه مسفر بن سعيد دماس الغامدي، صدر عن دار حافظ للنشر والتوزيع بالرياض، سنة 1408 هـ.
2- طبع بنفس الاسم، حققه محمد مطيع حافظ، وغزوة بدير، وصدر عن دار الفكر بدمشق ودار الفكر المعاصر ببيروت، سنة 1988 م.

(توثيق نسبة الكتاب إلى مؤلفه)
لقد ثبتت صحة نسبة هذا الكتاب إلى مؤلفه من خلال عدة عوامل؛ من أهمها:
1- اقترن ذكر هذا الكتاب بذكر مؤلفه في كتب التراجم وكتب الفهارس؛ فقد ذكره كل من:
أ ـ الذهبي في السير (96).
ب ـ الصفدي في الوافي بالوفيات (2).
جـ ـ الداودي في طبقات المفسرين (2)
. د ـ ابن العماد في شذرات الذهب (295).
هـ ـ السيوطي في طبقات الحفاظ (ص: 282).
و ـ حاجي خليفة في كشف الظنون (1 1277).
ز ـ إسماعيل باشا البغدادي في إيضاح المكنون (297).
ح ـ عمر رضا كحالة في معجم المؤلفين (983-84).
2- نقل السيوطي عنه في عدة مواضع من الدر المنثور؛ منها (1 و13 و16 و23 و46).

(وصف الكتاب ومنهجه)
احتوى هذا الكتاب على (297) نصًا رتبها المؤلف تحت (27) بابًا، وقدم بين يدي هذه الأبواب بـ (4) نصوص لا يربطها رابط معين.
وقد ابتدأ المؤلف كتابه بـ " باب الرجل يمر بآية تخويف ورحمة؛ فيسأل ويتعوذ ", وختم بـ " باب فضل سور شتى.
وقد أحاط الكتاب بالكثير من النصوص الوردة في موضوع الكتاب.

[التعريف بالكتاب، نقلا عن موقع جامع الحديث]

[ فهرس الكتاب - فهرس المحتويات ]