الحجة للقراء السبعة

فهرس الموضوعات
الموضوع الجزء/ الصفحة- حجة من اختار قراءة مالك في المعنى 1/ 15 - رد أبي علي على من اختار القراءة بملك على مالك وتفضيله لها إذا في التنزيل أشياء تقدمها العام على الخاص. والاستدلال على ذلك 1/ 18 - الحجة لمن قرأ بالصاد أن القراءة بالسين مضارعة لما أجمعوا على رفضه من كلامهم ألا ترى أنهم تركوا إمالة (واقد) ونحوه كراهة أن يصعّدوا بالمستعلي بعد التسفّل بالإمالة؟ فكذلك يكره على هذا أن يتسفل ثم يتصعد بالطاء في (سراط) 1/ 51 - مما يقوي مضارعة الصاد (الصراط) بالزاي أنهم حيث وجدوا الشين مشبهة للصاد والسين في الهمس والرخاوة والاستطالة إلى أعلى الثّنيتين ضارعوا بها الزاي لمّا وقع بعده الدال ليتفقا في الجهر، وذلك نحو قولهم: أزدق في الأشدق، وكذلك فعلوا بالجيم قبل الدال لقربها من الشين وذلك قولهم: أزدر في الأجدر- وحجة من خالف ذلك. فأخلص الصاد وحققها 1/ 55 - حجة من قرأ (عليهم) فكسر الهاء وأسكن الميم 1/ 60 - حجة من قرأ (عليهم) (وانظر ص 83) وحجة من ضم الميم إذا لقيها ساكن بعد الهاء المكسورة (وانظر ص 95) 1/ 61 - حجة من كسر الهاء إذا لم يلق الميم ساكن وضمها إذا لقي الميم ساكن 1/ 108

(7/9)


- الحجة لاختلافهم إذا حركوا الميم لساكن يلقاها مثل قوله تعالى:
عليهمو الذلة 1/ 117 - الحجة لحمزة والكسائي في قراءتهما عليهم الذلة [البقرة: 61] ومن دونهم امرأتين [القصص: 23]- حجة من قرأ (عليهمو) 1/ 59 - حجة من قرأ (عليهم) فكسر الهاء وأسكن الميم 1/ 59 - حجة من قرأ (عليهم) 1/ 60 - حجة من كسر الهاء إذا لم يلق الميم ساكن وضمها إذا لقي الميم ساكن 1/ 61 شواهد الإمالة- أخذت أخذه وضربت ضربه 1/ 62 - مما يدل على خفاء الهاء ومشابهتها الألف والياء:
- أنها إذا كانت إضمار مذكر بعد حرف ساكن أو مجزوم حركوا الساكن أو المجزوم بالضم وذلك قولهم في الوقف:
«لم يضربه، وقده، ومنه» - ومن ذلك أنهم حذفوها لاما كما حذفوا الياء وأختها وذلك نحو:
شاة، وشفة وسنة- ومن ذلك أنهم أبدلوها من الياء «ذه أمة الله» - ومن ذلك أنهم أبدلوا الياء منها في التضعيف «دهدهت في دهديت» - ومن ذلك أنهم أبدلوا الهمزة منها لاما في «ماء» .... 1/ 64، 67، (88).
- ما يسكن استخفافا وهو عندهم متروك- منتفخا- و (يخشى الله ويتّقه) 1/ 66 - إجراء الوصل مجرى الوقف نحو: سبسبا- اشتر لنا سويقا 1/ 67 - التخفيف على ضربين: تخفيف قياس وتخفيف قلب على غير قياس 1/ 94 - الحجة لمن كسر الهاء من (فيه هدى) ولم يلحقها التاء فيقول (فيهي هدى) [البقرة: 2] 1/ 207

(7/10)


- الحجة لابن كثير في اتباعه هذه الهاء في الوصل أو الياء وتسويته بين حذف اللين وبين غيرها من الحروف إذا وقعت قبل الهاء .. 1/ 211
- بسم الله: الإعراب- (آمن) والكلام عن أصل ألفها هل هي زائدة أو منقلبة أو أصلية. 1/ 235
- حجة من قرأ (يؤمنون) [البقرة: 3] بتحقيق الهمز 1/ 238 حجة من لم يهمز (يؤمنون) [البقرة: 3] 1/ 240 - اختلفوا في (أإله مع الله) [النمل: 60] 1/ 244 - اختلفوا في (أإنكم) [الأنعام: 19] 1/ 244 - خلافهم في: (أأنت قلت للناس) [المائدة: 16] 1/ 244 - اختلفوا في قوله عز وجل: أأنذرتهم [البقرة: 6] 1/ 244 - اختلفوا في (أإنكم) [فصلت: 9] 1/ 244 - بسم الله الإعراب: قوله تعالى: سواء عليهم أأنذرتهم أم لم تنذرهم [البقرة: 6] 1/ 264 - إعراب (لا يؤمنون) [البقرة: 6] 1/ 268 - حجة من حقق الهمزتين عند التقائهما في قوله: (أأنذرتهم) (البقرة:
6] 1/ 274 - الحجة لمن قال: أأنذرتهم [البقرة: 6] فلم يجمع بين الهمزتين وخفف الثانية 1/ 275 - حجة من فصل بين الهمزتين بألف وخفف الهمزة الثانية مع الفصل بينهما بألف 1/ 285 - حجة من رفع فقال: وعلى أبصارهم غشاوة [البقرة: 7] 1/ 309 - حجة من قرأ: يخدعون [البقرة: 9] 1/ 317 - زاغت الأبصار [الأحزاب: 10] 1/ 320 - قوله عز وجل: فزادهم الله مرضا [البقرة: 10] 1/ 320 - بل ران على قلوبهم [المطففين: 14] 1/ 320

(7/11)


- فأجاءها [مريم: 23] 1/ 320 - خاب [طه: 61] 1/ 321 - شاء [البقرة: 20] 1/ 322 - جاء [النساء: 43] 1/ 322 - فلما زاغوا- أزاغ الله قلوبهم [الصف: 5] 1/ 325 - وجه قول من
أمال الألف في زاد 1/ 326 - الاتساع في الكذب الذي هو نطق ليجعل غير نطق وشواهد على ذلك 1/ 331 - 337 - اختلفوا في ضم أوائل هذه الحروف وأخواتها وكسرها. فقرأ الكسائي (قيل) [البقرة: 11] 1/ 340 غيض [هود: 44] سيء [هود: 77] [العنكبوت: 33] 1/ 340 - شيئت [الملك: 27] 1/ 340 - حيل [سبأ: 54]- سيق [الزمر: 71، 73]- جيء [الزمر: 69] [الفجر: 23] 1/ 340 - حجة من قال وإذا قيل لهم [النور: 11] فأشم الضمة الكسرة وأمال بها نحوها 1/ 345 - حجة من قال: قيل [البقرة: 11] فأخلص الكسرة ولم يحرك لضمة ممالة نحو الكسرة 1/ 348 - الحروف التي تنقل حركاتها إلى ما قبلها على ضربين 1/ 348 - بسم الله. قال حمزة يقف على مستهزئون بغير همز وكأنه يريد الهمز- الصابئين [البقرة: 62] 1/ 351 - ليواطئوا [التوبة: 37] 1/ 351 - ويستنبئونك [يونس: 51] 1/ 351 - متكئون [يس: 56] 1/ 351

(7/12)


- فمالئون [الصافات: 66] 1/ 351 - الخاطئون [الحاقة: 37] 1/ 351 - الصابئين [الحج: 17] 1/ 351 - الصابئون [المائدة: 69] 1/ 351 - اختلاف النحويين في تخفيف الهمزة في يستهزئون وبيان ذلك 1/ 353 - مجلس لأبي الحسن الأخفش بوجود مروان بن سعيد المهلبي والجرمي 1/ 354 - 356 - تخفيف الهمزة المفتوحة وقبلها ضمة أو كسرة وأمثلة عليها 1/ 359 - اشتروا الضلالة [البقرة: 16] ضم الواو اتفاق 1/ 368 - الإمالة وأماكن ورودها في الآيات القرآنية 1/ 375 - 379 - اتفقوا على (يخطف) [البقرة: 20] أن طاءه مفتوحة.
اختلفوا في فتخطفه [الحج: 31] 1/ 390 - قوله تعالى: على كل شيء قدير [البقرة: 20] والأرض [البقرة: 22] والأسماء [البقرة: 31] الآخرة [البقرة: 94] كان حمزة يسكت سكتة خفيفة على الياء واللام 1/ 391 - روى ورش عن نافع أن كان يلقي حركة الهمزة على اللام التي قبلها مثل الأرض والآخرة والأسماء ويسقط الهمزة 1/ 392 - قد أفلح [الأعلى: 14] بحذف الهمزة وإلقاء حركتها على ما قبلها 1/ 392 - قد أفلح [المؤمنون: 1] 1/ 392 - قد أفلح [الشمس: 9] 1/ 392 - من اله [القصص: 71، 72] 1/ 392 - نافع: إذا الفتح ما قبل الواو والياء وهي ساكنة في آخر الكلمة ولقيتها همزة ألقى عليها حركة الهمزة وأسقط الهمزة خلوا

(7/13)


إلى شياطينهم [البقرة: 14] 1/ 392 - نبأ ابني آدم [المائدة: 27] 1/ 392 - الكلام عن تخفيف الهمزة في قوله: شيء ونظائرها 1/ 396 - ذكر اختلافهم في إمالة الألف التي تليها الراء مذهب نافع في ذلك 1/ 389 - مذهب ابن كثير وابن عامر وعاصم 1/ 399 - مذهب الكسائي في ذلك 1/ 400 مذهب حمزة 1/ 400 مذهب أبي عمرو 1/ 401 - مذهب عبد الله بن كثير وابن عامر وعاصم في ذلك 1/ 404 - مذهب أبي عمرو في إمالة ما كان في رءوس الآي إذا كانت السورة أو آخر آياتها الياء 1/ 404 - اختلفوا في الهاء من قوله: فهو وهي إذا كان قبلها لام أو واو أو ثم أو فاء. والكلام على مذهب القراء في ذلك.
- اختلفوا في تحريك الياء التي تكون اسما للمتكلم إذا انكسر ما قبلها مثل قوله إنّي أعلم [البقرة: 30] والأنفال ويونس وهود، والتوبة، وغافر والحجر ويوسف 1/ 411 - الأفعال المتعدية إلى المفعول به وأضربها الثلاثة 2/ 40 - اختلفوا في إلحاق الألف وإخراجها من قوله تعالى: وعدناكم [طه: 80] 2/ 56 - الحجة لمن يقرأ واعدنا ووعدنا [البقرة: 51] 2/ 66، 67 - واختلفوا في قوله تعالى: اتخذتم [البقرة: 51] وأخذتم [آل عمران: 81] ولتخذت [الكهف: 77] 2/ 67 - تقسيم حروف المعجم عند أبي علي على ضربين ساكن ومتحرك، وأقسام كل منهما عنده وتفضل ذلك 2/ 78

(7/14)


- واختلفوا في قوله:
النبيين [البقرة: 61] والنبيّون [البقرة: 136] والنبوة [آل عمران: 79] والأنبياء [آل عمران: 12] والنبي [آل عمران: 68]- في الهمز وتركه 2/ 87 - اختلفوا في الصابئون [المائدة: 69] في الهمزة وتركها 2/ 94 - الإعراب: من حقق الهمزة فقال: الصابئون ومن خففها وتفصيل ذلك 2/ 96 - زعم عيسى أن: كل اسم على ثلاثة أحرف أوله مضموم من العرب من يثقله ومنهم من يخففه وأمثلة لذلك 2/ 105 - واختلفوا في اسارى تفدوهم [البقرة: 85] في إثبات الألف في الحرفين وإسقاطها، وفي فتح الراء وإمالتها 2/ 143 - فعل نزل اللازم وأضرب تعديه إلى مفعول به مع أمثلة لذلك 2/ 158 - قصة الغرانيق وردها 2/ 182 - 184 - النسخ وأقسامه 2/ 180 - 188، 202 - قال أحمد بن موسى: كما سئل [البقرة: 108] مضمومة السين- مكسورة الهمزة في قراءتهم جميعا 2/ 217 اختلفوا في قوله عز وجل: إبراهيم [البقرة: 124] 2/ 226 - إعراب: ولكل وجهة هو موليها [البقرة: 148] 2/ 238 - الرياح وأنواعها 2/ 250 - قال أحمد: اتفقوا على تسكين اللام الأمر إذا كان قبلها واو أو فاء في جميع القرآن. واختلفوا إذا كان قبلها ثم 2/ 275 - واختلفوا في البيوت والعيون والشيوخ والغيوب والجيوب في ضم الحرف الأول من هذه كلها وكسره 2/ 280

(7/15)


- اختلفوا في إمالة الألف وتفخيمها في قوله تعالى: مرضاة الله [البقرة: 207] 2/ 299 - الاحتجاج لمن قرأ بالباء في قوله: إثم كبير [البقرة: 219] 2/ 312 - الطهور- الطهارة ومعانيها 2/ 323 - قال أحمد بن موسى: كلهم قرأ: أنا أحيي [البقرة: 258] يطرحون الألف التي بعد النون من أنا إذا وصلوا في كل القرآن غير نافع 2/ 359 - قرءوا كلهم: لا تظلمون ولا تظلمون [البقرة: 279] 2/ 413 - ذكر ووجوه معناها واستعمالها 2/ 428 - عن عاصم: الذي اؤتمن [البقرة: 283] بهمزة ورفع الألف.
وقرأ الباقون: الذي ائتمن الذال مكسورة وبعدها همزة ساكنة بغير إشمام الضمة 2/ 450 - الوجوه التي جاء عليها التنزيل في (كتب) 2/ 456 - 458 - من قرار [إبراهيم] 3/ 10 - من الأشرار [ص: 62] 3/ 10 - عن عاصم رضوان ورضوانا [المائدة: 2] بضم الراء في كل القرآن 3/ 22 - وكلهم فتح الراء من المحراب [آل عمران: 37، 39] إلا ابن عامر
فإنه أمالها 3/ 39 - كلام في الاتساع وشواهد عليه 3/ 86، 88 - مجيء فعل وفعل لغتين بمعنى واحد ككره وكره 3/ 144 - اختلفوا في ضم الحاء وإسكانها من قوله تعالى: السّحت [المائدة: 62، 63]- وفتح السين للسّحت [المائدة: 42] 3/ 221 - أرسل ومعانيها 3/ 240

(7/16)


- ذكر حديث سبب نزول الآية: يا أيها الذين آمنوا شهادة بينكم إذا حضر أحدهم الموت حين الوصية اثنان ذوا عدل منكم [المائدة:
106] 3/ 261 - 262 - بحث في إمالة رأى [الأنعام: 77 - 78] و [الكهف: 53] و [النحل: 86] 3/ 328، 331 - قرأ الكسائي في وحده هدائي الأنعام: 80 بإمالة الدال- اختلفوا في الإضافة والتنوين من قوله تعالى: نرفع درجات من نشاء [الأنعام: 83] ودرجات من نشاء 3/ 335 - 336 - اختلفوا في التوحيد والجمع من قوله عز وجل: وأزواجهم وذرّياتهم [غافر: 8] في غير هذا الموضع، ولم يختلفوا في هذا الموضع أنه بالجمع 3/ 354 - طاف ومعانيها 4/ 120 - جنح ومعانيها 4/ 158 - الأسماء التي تجري على القبائل حتى تصرف ومتى تمنع من الصرف 4/ 354 - 357 - القراءة سنة فلا ينبغي أن تحمل على ما تجوّزه العربية حتى ينضم إلى ذلك الأثر في قراءة القراء 4/ 356 - ذكر اختلافهم في بني إسرائيل 5/ 83 - الإسراف في القتل وتفصيل معانيه 5/ 101 - الحسنة والسيئة وما تردا عليهما من معنى 5/ 103 - تفسير (أعمى) في [الآية 72] بني إسرائيل 5/ 113 - حكمة الأرض وما يقصد بها من معنى في الآيات الواردة فيها 5/ 115 - لدن وما ورد فيها من لغات 5/ 124 - مما يجوز إدغامه لتقارب المخارج إدغام التاء في الفاء، والطاء والتاء والدال في الضاد وكذلك الطاء والدال والتاء والظاء والذال

(7/17)


والثاء في الصاد والسين والزاي 6/ 8، 9.
- الحركات التي تأتي للإتباع 6/ 43 - ما يدغم من الحروف لمقاربة مخرجهما 6/ 49 - رأى وما تحمله من معان 6/ 57، 58 - سلام على إدراسين [الصافات: 130] 6/ 60 - (نظر) ومعانيها المستعملة 6/ 270 - 271 - حذف الهمزة من الكلمة في أكثر من موضع في الشعر وشواهد ذلك 6/ 339 - 340

(7/18)