الحجة للقراء السبعة فهرس الأبيات
والشواهد الشعرية
(ء)
ردي ورد قطاة صمّاء ... كدريّة أعجبها برد الماء 5/ 364
يستمسكون من حذار الإلقاء ... بتلعات كرءوس الصيصاء 5/ 364
غيلان الربعي (ء)
فأبلغ إيادا إن عرضت وطيئا ... وأبلغ حليفينا ومن قد تسوّءا؟
1/ 253
(ء)
أمسلمتي للموت أنت فميّت ... وهل للنفوس المسلمات بقاء 1/ 161
المجنون
لعلك والموعود حق لقاؤه ... بدا لك في تلك القلوص بداء 2/ 58
محمد بن بشير الخارجي
إذا أنا لم أو من عليك فلم يكن ... كلامك إلا من وراء وراء 5/
190
عني بن مالك
كأن الرحل منها فوق صعل ... من الظلمان جؤجؤه هواء 1/ 304
زهير
أرونا خطّة لا خسف فيها ... يسوّي بيننا فيها السّواء 1/ 246
زهير
جرت سنحا فقلت لها مروعا ... نوى مشمولة فمتى اللقاء 2/ 254
زهير
(7/93)
كلما أن تفرق آل ليلى ... جرت بيني وبينهم
ظباء
جرت سنحا فقلت لها مروعا ... نوى مشمولة فمتى اللقاء 5/ 88
زهير
ولولا يوم يوم ما أردنا ... جزاءك والقروض لها جزاء 1/ 166
الفرزدق 2/ 66
وجبريل أمين الله فينا ... وروح القدس ليس له كفاء 2/ 168
حسان بن ثابت 6/ 463
هم الآسون أمّ الرأس لما ... تواكلها الأطبة والإساء 4/ 435
الحطيئة
بادت وغير أيهن مع البلى ... إلا رواكد جمرهن هباء
ومشجّج أما سواء قذاله ... فبدا وغيّر ساره المعزاء 3/ 225
ذو الرمة أو الشماخ و 5/ 313، 6/ 187، 256
وبوّئت في صميم معشرها ... فصحّ في قومها مبوّئها
وما أراها تزال الدهر ظالمة ... تحدث لي قرحة وتنكؤها 4/ 310
ابن هرمة و 314، 320
يدع الحيّ بالعشي رغاها ... وهم عن رغيفهم أغنياء 2/ 459
عدي بن الرقاع
أجمعوا أمرهم بليل فلمّا ... أصبحوا أصبحت لهم ضوضاء 4/ 287
الحارث بن حلزة
تذهل الشيخ عن بنيه وتبدي ... عن خدام العقيلة العذراء 4/ 186
؟ 6/ 457
ظاهرات الجمال والحسن ينظر ... ن كما ينظر الأراك الضباء؟ 6/
270
(ء)
هلّا كوصل ابن عمار تواصلني ... ليس الرجال وإن سوّوا بأسواء
1/ 247
رافع بن هريم
(7/94)
ولا أسقي ولا يسقي شريبي ... ويرويه إذا
أوردت مائي؟ 4/ 294
فلا يرمى بي الرّجوان إني ... أقل القوم من يغني غنائي 5/ 277
عبد الرحمن بن الحكم
قلت لشيبان ادن من لقائه ... أنّا نغدّي القوم من شوائه 3/ 379
أبو النجم من لدشولا فإلى أتلائها 5/ 125، 161؟
ليس من مات فاستراح بميت ... إنما الميت ميّت الأحياء
إنما الميت من يعيش كئيبا ... كاسفا باله قليل الرجاء 3/ 27
عدي بن الرعلاء و 398، 6/ 212
ثم لما رآه رانت به الخم ... ر ألا ترينه باتقاء 6/ 386
أبو زبيد (ب)
يا أبتا ويا أبه ... حسنت إلا الرقبة؟ 4/ 392
كأنما حوأبها لمن رقب ... بمذعيين نقبة من الجرب؟ 5/ 322
العرب في عرابة وإعراب 6/ 259 رؤبة (ب)
وما له من مجد تليد وما له ... من الريح حظ لا الجنوب ولا
الصبا 1/ 105
الأعشى 4/ 62
وما عنده مجد تليد ولا له ... من الريح فضل لا الجنوب ولا
الصبا 2/ 255
الأعشى
(7/95)
وما عنده رزقي علمت ولا له ... علي من
الريح الجنوب ولا الصبا 2/ 256
الأعشى
أراني لدن أن غاب رهطي كأنما ... يراني فيكم طالب الضيم أرنبا
4/ 156
الأعشى 5/ 128
وليس مجيرا إن أتى الحيّ خائفا ... ولا قائلا إلا هو المتعيّبا
4/ 321
الأعشى 6/ 134
ثمّت لا تجزونني عند ذاكم ... ولكن سيجزيني الإله فيعقبا 5/ 42
الأعشى
ومن يغترب عن أهله لا يزل يرى ... مصارع مظلوم مجرّا ومسحبا
وتدفن منه الصالحات وإن يسيء ... يكن ما أساء النار في رأس
كوبا 6/ 131
الأعشى
منت لك أن تلقى ابن هند منيّة ... وفارس قيّاس إذا ما تلبّبا
6/ 347
ابن أحمر
كذبت عليكم أوعدوني وعلّلوا ... بي الأرض والأقوام قردان موظبا
1/ 334
خداش بن زهير
تركتني حين لا مال أعيش به ... وحين جنّ زمان الناس أو كلبا؟
1/ 168
قوم إذا عقدوا عقدا لجارهم ... شدوا العناج وشدوا فوقه الطنبا
3/ 252
الحطيئة
أقلي اللوم عاذل والعتابا ... وقولي إن أصبت لقد أصابا 1/ 73
جرير 2/ 361، 376 و 3/ 220 و 4/ 352 و 6/ 351
سألناها الشفاء فما شفتنا ... ومنّتنا المواعد والخلابا 2/ 209
جرير
وكائن بالأباطح من صديق ... يراني لو أصبت هو المصابا 3/ 80
جرير 6/ 298
ألان فقد فرغت إلى نمير ... فهذا حين صرت لهم عذابا 4/ 256
(7/96)
جرير 6/ 249
ولو ولدت قفيرة جرو كلب ... لسبّ بذلك الجرو الكلابا 5/ 260
جرير
أعزّك بالحجاز وإن تسهّل ... بغور الأرض تنتهب انتهابا 6/ 38
جرير
جريمة ناهض في رأس نيق ... ترى لعظام ما جمعت صليبا 3/ 196
أبو خراش
فلاقته ببلقعة براز ... فصادف بين عينيه الجبوبا 3/ 262
أبو خراش الهذلي
فانقضّ كالدّريء يتبعه ... لهب يثور تخاله طنبا 5/ 374
أوس
لقد خشيت أن أرى جدبّا ... وهبّت الريح بمور هبّا
تترك ما أبقى الدّبا سبسبّا 1/ 65 رؤبة 410، 2/ 362 و 4/ 337 و
5/ 421 و 6/ 31، 316 مثل الحريق وافق القصبّا 2/ 363 رؤبة 5/
421 و 6/ 31 من خالص الماء وما قد طحلبا 2/ 17 العجاج خاطمها
زأمّها كي يركبا 4/ 413؟
لكل دهر قد لبست أثؤبا ... حتى اكتسى الرأس قناعا أشيبا
معروف بن عبد الرحمن (ب)
أبا مالك مالت برأسك نشوة ... وبالبشر قتلى لم تطهّر ثيابها 2/
325
جرير
تقول ابنتي لما رأتني شاحبا ... كأنك فينا يا أبات غريب 4/ 390
(7/97)
أبو الحدرجان
فلا يبعد الله الشباب وقولنا ... إذا ما صبونا صبوة سنتوب
ليالي أبصار الغواني وسمعها ... إليّ وإذ ريحي لهن جنوب 2/ 255
حميد بن ثور
قرينة سبع إن تواترن مرة ... ضربن وصفّت أرؤس وجنوب 5/ 295
حمد بن ثور
تعنّاك نصب من أميمة منصب ... كذي الشوق لما يسله وسيذهب 6/ 71
بشر بن أبي حازم
زجرت لها طير الشمال فإن تكن ... هواك الذي يهوى يصبك اجتنابها
3/ 315
أبو ذؤيب
فلما اجتلاها بالإيام تحيزت ... ثبات عليها ذلها واكتئابها 4/
395
أبو ذؤيب
زجرت لها طير الشمال فإن تكن ... هواك الذي تهوى يصبك اجتنابها
5/ 236
أبو ذؤيب
عقار كماء النّيء ليست بخمطة ... ولا خلّة يكوي الشّروب شهابها
6/ 15
أبو ذؤيب
توصّل بالركبان حينا وتؤلف ال ... جوار ويغشيها الأمان ربابها
6/ 445
أبو ذؤيب
تطاللت فاستشرفته فعرفته ... فقلت له: آأنت زيد الأرانب 1/ 279
ذو الرمة
وأسقية حتى كاد مما أبثّه ... تكلمني أحجاره وملاعبه 3/ 97،
302
ذو الرمة 5/ 65
إذا هبت الأرواح من نحو جانب ... به أيمن قد هاج شوقي هبوبها
4/ 34
ذو الرمة
وأزور يمطو في بلاد بعيدة ... تعاوى به ذؤبانه وثعالبه 4/ 409
ذو الرمة
(7/98)
وقد حلفت بالله ميّة ما الذي ... أقول لها
إلا الذي أنا كاذبه 4/ 442
ذو الرمة
ألا رب من يهوى وفاتي ولو دنت ... وفاتي لذلت للعدو مراتبه 5/
37
ذو الرمة
له واحف والصلب حتى تقطّعت ... خلاف الثريا من أريك مآربه 5/
114
ذو الرمة
وقائلة تخشى علي أظنه ... سيودي به ترحاله ومذاهبه 5/ 225
ذو الرمة
ويشبح بالكفين شبحا كأنه ... أخو فجرة عالى به الجذع صالبه 6/
208
ذو الرمة
نظرن إلى أظعان مي كأنها ... مولية ميس يميل ذوائبه 6/ 270
ذو الرمة
نزائع مقذوفا على سرواتها ... بما لم تخالسها الغزاة وتركب 1/
302
الطفيل الغنوي 3/ 59
وقد منّت الخذواء منا عليهم ... وشيطان إذا يدعوهم ويثوّب 2/
23
الطفيل الغنوي
وبالسّهب ميمون النقيبة قوله ... لملتمس المعروف أهل ومرحب 4/
342
الطفيل الغنوي
وبالسّهب ميمون النقيبة قوله ... لملتمس المعروف أهل ومرحب 3/
164
الطفيل
تواترن حتى لم تكن لي ريبة ... ولم يك عما خبروا متعقب 5/ 295
الطفيل الغنوي
فلا تحرمنّي نائلا عن جنابة ... فإني امرؤ وسط القباب غريب 3/
157
علقمة بن عبدة
تتبع أفياء الظلال عشية ... على طرق كأنهن سبوب 5/ 69، 6/ 44
علقمة
(7/99)
فبيناه يشري رحله قال قائل لمن جمل رخو
الملاط نجيب 1 135
فإن تكن الأيام أحسنّ مرة ... إلي فقد عادت لهن ذنوب 2/ 138
غريقة بن مسافع
ولكن ديافيّ أبوه وأمّه ... بحوران يعصرن السليط أقاربه 2/ 132
الفرزدق
تميم بن مر لا تكونن حاجتي ... بظهر ولا يعيا علي جوابها 2/
132
الفرزدق
ولو كان هذا الأمر في جاهلية ... شنئت به أو غص بالماء شاربه
3/ 199
الفرزدق
وما مثله في الناس إلا مملكا ... أبو أمه حيّ أبوه يقاربه 5/
40
الفرزدق
وكائن إليكم قاد من رأس فتنة ... جنودا وأمثال الجبال كتائبه
3/ 80
الفرزدق 6/ 298
فلو أن ميتا يفتدى لفديته ... بما اقتال من حكم علي طبيب 1/
342
كعب بن سعد 2/ 147
وداع دعا يا من يجيب إلى العلى ... فلم يستجبه عند ذاك مجيب 1/
352
كعب بن سعد 5/ 165، 179
فقلت ادع أخرى وارفع الصوت جهرة ... لعل أبي المغوار منك قريب
2/ 176
كعب بن سعد الغنوي
فطائفة قد أكفرتني بحبكم ... وطائفة قالوا مسيء ومذنب 3/ 97،
303
الكميت
بأيّ كتاب أم بأيّة سنّة ... ترى حبّهم عارا عليّ وتحسب 3/ 107
الكميت 5/ 20، 152
ولا أنا ممن يزجر الطير همه ... أصاح غراب أم تعرض ثعلب 5/ 89
الكميت
(7/100)
طربت وما شوقا إلى البيض أطرب ... ولا لعبا
مني وذو الشيب يلعب 6/ 163
الكميت
وكائن إليكم قاد من رأس فتنة ... جنودا وأمثال الجبال كتائبه
3/ 80
وما زلت خيرا منك مذ عضّ كارها ... بلحييك عاديّ الطريق ركوب؟
3/ 243
4/ 37
وأشعث قد ناولته أحرش القرى ... أربّت عليه المدجنات الهواضب
تخاطأه القعّاص حتى وجدته ... وخرطومه في منقع الماء راسب؟ 5/
97
وقد شاءنا القوم السراع فأوعبوا 6/ 125؟
وجدتم أخاكم دوننا إذ نسبتم ... وأي بني الآخاء تنبو مناسبه؟
6/ 208
وما بدلت من أم عمران سلفع ... من الود ورهاء العنان عروب؟ 6/
259
سيروا بني العم فالأهواز منزلكم ... ونهر تيرى ولا تعرفكم
العرب 2/ 6، 80
جرير 6/ 32، 296
تبدو فتبدي جمالا زانه خفر ... إذا تزأزأت السود العناكيب 4/
199
جرير
بأن ذا الكلب عمرا خيرهم حسبا ... ببطن شريان يعوي عنده الذيب
4/ 273
جنوب أخت عمرو ذي الكلب
وفراء غرفيّة أثأى خوارزها ... مشلشل ضيعته بينها الكتب 2/ 455
ذو الرمة
أم دفعة نسفت عنها الصّبا سفعا ... كما تنشّر بعد الطيّة الكتب
4/ 39
ذو الرمة
كأنها جمل وهم وما بقيت ... إلا النحيزة والألواح والعصب 4/
370
(7/101)
ذو الرمة 6/ 187
غدا كأنّ به جنّا تذاء به ... من كل أقطاره يخشى ويرتقب 4/ 199
ذو الرمة
وصوّح البقل نئّاج تجيء به ... هيف يمانية في مرّها نكب 5/ 201
ذو الرمة
لا تشتكى سقطة منها وقد رقصت ... بها المفاوز حتى ظهرها حدب 5/
245
ذو الرمة
لا بارك الله في الغواني هل ... يصبحن إلا لهن مطّلب 4/ 377
ابن قيس الرقيات
ويلمّها في هواء الجو طالبة ... ولا كهذا الذي في الأرض مطلوب
6/ 340
امرؤ القيس
هذا سراقة للقرآن يدرسه ... والمرء عند الرشا إن يلقها ذيب 2/
241
؟ 375 و 3/ 353
كأنها من حجار الغيل ألبسها ... مضارب الماء لون الطحلب اللزب؟
6/ 366
كأن محرّبا من أسد ترج ... ينازلهم لنابيه قبيب 2/ 448
أبو ذؤيب 6/ 148
فإن السلم زائدة نوالا ... وإنّ نوى المحارب لا تئوب؟ 3/ 177
6/ 198
فإذا سمعت بأنني قد بعته ... بوصال غانية فقل كذّبذب 1/ 330
جريبة بن الأشيم
لد غدوة حتى أغاث شريدهم ... جوّ العشارة فالعيون فزنقب 5/ 127
زيد الفوارس 5/ 161
فأزال خالصها بأبيض ناصح ... من ماء ألهاب بهن التّالب 2/ 16
ساعدة بن جؤية
يتقي به نفيان كل عشية ... فالماء فوق متونه يتصبب 3/ 29
(7/102)
ساعدة بن جؤية 5/ 181
لدن بهز الكف يعسل متنه ... فيه كما عسل الطريق الثعلب 5/ 440
ساعدة بن جؤية 6/ 73
هذا وجدّكم الصّغار بعينه ... لا أمّ لي إن كان ذاك ولا أب 1/
190
ضمرة بن ضمرة
أفعنك لا برق كأن وميضه ... غاب تسنّمه ضرام مثقب 1/ 164، 170
؟ و 3/ 382
ولقد شهدت التاجر ال ... أمّان مورودا شرابه 1/ 217
الأعشى
فصدقتها وكذبتها ... والمرء ينفعه كذابه 1/ 329، 4/ 442
الأعشى 6/ 369
ألا هزئت بنا قرشي ... ية يهتز موكبها 1/ 351
ابن قيس الرقيات
عجبت والدهر كثير عجبه ... من عنزيّ سبّني لم أضربه 1/ 64
زياد الأعجم 6/ 438
وا بأبي أنت وفوك الأشنب ... كأنما ذرّ عليه زرنب 4/ 331
بعض بني تميم الناس جنب والأمير جنب 3/ 158؟
ثار فضجّت ضجة ركائبه 6/ 50 ذو الرمة
في ليلة لا نرى بها أحدا ... يحكي علينا إلا كواكبها 1/ 174
أحيحة بن الجلاح 4/ 373
يا ربّ ماء صرى وردته ... سبيله خائف جديب 5/ 206
؟
على حين ألهى الناس جلّ أمورهم ... فندلا زريق المال ندل
الثعالب 1/ 164
أعشى همدان
(7/103)
(ب)
وللشّول أتباع مقاحيم برحت ... به وامتحان المبرقات الكواذب 1/
336
ذو الرمة
وماء صرى عافي الثنايا كأنه ... من الأجن أبوال المخاض الضوارب
عم شرك الأقطار بيني وبينه ... مراريّ محشيّ به الموت ناضب 4/
323
ذو المرة
خليليّ لا يبقى على الدهر فادر ... بتيهورة بين الطّخاف
العصائب 4/ 228
صخر الغي
لعمرو أبي عمرو لقد ساقه المنا ... إلى جدث يوزى له بالأهاضب
6/ 347
صخر الغي
أنخنا فسمناها النطاف فشارب ... قليلا وآب صدّ عن كلّ مشرب 5/
74
الطفيل الغنوي
سليل قروم سادة ثم قادة ... يبذّون أهل الجمع يوم المحصّب 5/
480
علي بن سليمان
قديديمة التجريب والحلم إنني ... أرى غفلات العيش قبل التجارب
5/ 188
القطامي
ومنا لقيط وابنماه وحاجب ... مؤرث نيران المكارم لا المخبي 1/
115
الكميت
بمحنية قد آزر الضال نبتها ... مضمّ جيوش غانمين وخيّب 5/ 222
امرؤ القيس
بمحنية قد آزر الضال نبتها ... مضمّ رجال غانمين وخيّب 6/ 204
امرؤ القيس
فذر ذا ولكن هتّعين متيّما ... على ضوء برق آخر الليل ناصب 3/
276
مزاحم العقيلي 5/ 203
(7/104)
ومن هاب أطراف القنا خشية الردى ... فليس
لمجد صالح بكسوب 6/ 395
بعض ولد الملهب
تجذّ السلوقيّ المضاعف نسجه ... وتوقد بالصفاح نار الحباحب 5/
257
النابغة
كليني لهم يا أميمة ناصب ... وليل أقاسيه بطيّ الكواكب 6/ 71
النابغة
جزى الله عنا جمرة ابنة نوفل ... جزاء مغلّ بالأمانة كاذب 3/
95
النمر بن تولب
وقالت ألا يا اسمع نعظك بخطّة ... فقلت سمعنا فانطقي وأصيبي 5/
385
النمر بن تولب
عسى الله يغني عن بلاد ابن قادر ... بمنهمر جون الرباب سكوب 1/
404
هدبة بن خشرام 6/ 85 و 432
هم أهل بطحاوي قريش كليهما ... هم صلبها ليس الوشائظ كالصلب 3/
289
؟
وما كلّ ذي لب بمؤتيك نصحه ... وما كل موت نصحه بلبيب 3/ 192
؟
أولئك أولى من يهود بمدحة ... إذا أنت يوما قلتها لم تؤنّب 4/
358
؟
أذاع به في الناس حتى كأنه ... بعلياء نار أوقدت بثقوب 5/ 373
؟
من البيض لم تصطد على ظهر لأمة ... ولم تسع بين الحي بالحطب
الرطب 6/ 452
؟
أما أقاتل عن ديني على فرس ... ولا كذا رجلا إلا بأصحاب 5/ 110
حبي بن وائل
سالت هذيل رسول الله فاحشة ... ضلت هذيل بما قالت ولم تصب 2/
218
حسان بن ثابت 6/ 317
(7/105)
أمرتك الخير فافعل ما أمرت به ... فقد
تركتك ذا مال وذا نشب 2/ 331
عمرو بن معد يكرب 5/ 176 و 440 و 6/ 98
لا أستكين إذا ما أزمة أزمت ... ولن تراني لخير فاره اللبب 5/
366
ابن وادع العوفي
جيش المحمّين حشّ النار تحتهما ... غرثان أمسى بواد مؤهب الحطب
1/ 243
؟
فلولا الله والمهر المفدّى ... لأبت وأنت غربال الإهاب 4/ 200
حسان
وقد نقبت في الآفاق حتى ... رضيت من الغنيمة بالإياب 6/ 215
امرؤ القيس
من وسط جمع بني قريظ بعد ما ... هتفت ربيعة يا بني جوّاب 1/
251
القتّال الكلابي 3/ 335
كذب العتيق وماء شنّ بارد ... إن كنت سائلتي غبوقا فاذهبي 1/
335
عنترة
ومتنان خظاتان ... كزحلوف من الهضب 1/ 126
أبو داود أو عقبة بن سابق الهزاني وعنس قد براها لذة المركب
والشّرب 6/ 261 أبو دؤاد
عن متنه مرداة كل صعب ... وقد تطويت انطواء الخضب 5/ 342
رؤبة
يشمّ عطفي ويمسّ ثوبي ... كأنني أربته بريب 1/ 180
خالد بن زهير
يا ليت أم العمر كانت صاحبي ... مكان من أنشا على الركائب 3/
348
؟ 6/ 75
عجبت من ليلاك وانتيابها ... من حيث زارتني ولم أورا بها 2/ 86
(7/106)
إنك يا جهضم ماه القلب ... ضخم عريض مجرئشّ
الجنب 1/ 69
؟
أبلغ أبا دختنوس مألكة ... غير الذي يقال ملكذب 4/ 298
؟
ألم تكسف الشمس شمس النهار ... مع النجم والقمر الواجب 5/ 32
أوس
وليس التفحّش من شأنهم ... ولا طيرة الغضب المغضب 3/ 281
الكميت
ولوح ذراعين في بركة ... إلى جؤجؤ رهل المنكب 4/ 83
النابغة الجعدي
ما بال عين عن كراها قد جفت ... مسبلة تستن لما عرفت
دارا لسلمى بعد حول قد عفت ... بل جوز تيهاء كظهر الجحفت 4/
300
سؤر الذئب 4/ 363، 395
شلّت يدا فارية فرتها ... وفقئت عين التي أرتها 1/ 75
صريع الركبان: جعل (ت)
أبلغ أمير المؤمني ... ن أخا العراق إذا أتيتا
أن العراق وأهله ... عنق إليك فهيت هيتا 4/ 417
؟
قد رابني أن الكريّ أسكتا ... لو كان معنيا بنا لهيّتا 4/ 418
أنشده بعض البغداديين ويأكل الحيّة والحيّوتا 4/ 136؟
(ت)
ولا تلمس الأفعى يداك تنوشها ... ودعها إذا ما غيبتها سفاتها
3/ 163
؟
(7/107)
إذا شئت آداني صروم مشيّع ... معي وعقام
يتّقي الفحل مقلت
يطوف بها من جانبيها ويتّقي ... بها الشمس حيّ في الأكارع ميت
4/ 138
؟
ويوم كإبهام الحبارى لهوته 5/ 283؟
أما كان عبّاد كفيئا لدارم ... بلى ولأبيات بها الحجرات 6/ 463
رجل من الحبطات
وليلة ذات هوى سريت ... ولم يلتني عن هواها ليت 6/ 210
رؤبة
ومنهل فيه الغراب الميت ... كأنه من الأجون زيت
سقيت منه القوم واستقيت 3/ 26، 27، 6/ 212
ربّما أوفيت في علم ... ترفعن ثوبي شمالات 5/ 38
جذيمة الأبرش (ت)
ألا آذنتني بالتفرق جارتي ... وأصعد أهلي منجدين وغارت 1/ 75
زهير بن مسعود
كأنّ لها في الأرض نسيا تقصّه ... على أمّها وإن تحدّثك تبلت
1/ 36
الشنفرى 5/ 196
بريحانة من بطن حلية نوّرت ... لها أرج ما حولها غير مسنت 2/
372
الشنفري 4/ 82
بأيدي رجال لم يشيموا سيوفهم ... ولم تكثر القتلى بها حين سلّت
4/ 295
الفرزدق
أناديك ما حجّت حجّت وكبرت ... بفيفا غزال رفقة وأهلّت 5/ 208
كثير
(7/108)
لا يعدلنّ أتاويّون تضربهم ... نكباء صرّ
بأصحاب المحلات 1/ 37
؟ 5/ 413
أري عيني ما لم ترأياه ... كلانا عالم بالترّهات 6/ 231، 425
سراقة البارقي
حلفت برب مكة والمصلّى ... وأعناق الهديّ مقلّدات 1/ 188
الفرزدق
لما رأت ماء السّلا مشروبا ... والغرث يعصر في الإناء أرنّت 2/
364
شبيب بن جعل أو حجل
زعمت تماضر أنني إما أمت ... يسدد أبينوها الأصاغر خلّتي 3/ 86
علباء فارتاح ربي وأراد رحمتي 1/ 261 العجاج
في سعي دنيا طالما قد مدّت ... من نزل إذا الأمور غبّت 2/ 130
العجاج 3/ 302 أأن رأيت هامتي كالطّست 5/ 181، 3/ 120 رؤبة
بني يا سيدة البنات ... عيشي ولا يومي بأن تماتي 3/ 93
؟
وقد قسوت وقسا لداتي 3/ 218؟
صفيّة قومي ولا تعجزي ... وبكّي النساء على حمزة 1/ 73
كعب بن مالك 1/ 212، 3/ 192 و 5/ 147 (ث)
يا رب قد أولع بي وقد عبث ... فاقدر له أصيلة مثل الحفث 5/ 49
؟
(7/109)
(ث) كالبيض لم يطمث بهن طامث 6/ 253 رؤبة
(ج)
لا همّ إن كنت قبلت حجّتج ... فلا يزال شاحج يأتيك بج 3/ 71
بعض أهل اليمن
عند ذي تاج إذا قيل له ... فاد بالمال تراخى ومزج 2/ 146
الأعشى (ج)
متى تأتنا تلمم بنا في ديارنا ... تجد حطبا جزلا ونارا تأجّجا
5/ 351
عبد الله بن الحسر
أمنك البرق أرقبه فهاجا ... فبتّ إخاله دهما خلاجا 4/ 443
أبو ذؤيب الهذلي
تواعدني ربيعة كلّ يوم ... لأهلكها وأقتني الدجاجا 2/ 434
؟
متخدا من عضوات تولجا 2/ 70 جرير
يتبعن ذيّالا موشّى هبرجا ... فهنّ يعكفن به إذا حجا 3/ 296
العجاج ومهمه هالك من تعرّجا 4/ 379 و 5/ 156 العجاج ولم تعوج
رحم من تعوّجا 5/ 166 العجاج يوم خراج يخرج الشّمرّجا 5/ 174،
299
(7/110)
العجاج من طلل كالأتحميّ أنهجا 6/ 407
العجاج (ج)
فجاء بها ما شئت من لطمية ... يدوم الفرات فوقه ويموج 3/ 130
أو ذؤيب
وصبّ عليها الطيب حتى كأنها ... أسيّ على أمّ الدماغ حجيج 4/
436
أبو ذؤيب
إذا هم بالإقلاع هبت له الصبا ... وأعقبت نوء بعدها وخروج 5/
299
أبو ذؤيب (ج)
ما زلت أفتح أبوابا وأغلقها ... دوني وأفتح بابا بعد إرتاج 3/
441
الراعي و 5/ 43 كأن أصوات- من إيغالهنّ بنا-* أواخر الميس
إنقاض الفراريج 3/ 123 ذو الرمة
وأراكم لدى المحاماة عندي ... مثل صوت الرجال للأزواج 4/ 326
(ح)
قلت لما فصلا من قنّة ... كذب العير وإن كان برح 1/ 334
أبو داود (ح)
سأترك منزلي لبني تميم ... وألحق بالحجاز فاستريحا 6/ 131، 268
المغيرة بن حبناء
(7/111)
فطرت بمنصلي في يعملات ... دوامي الأيد
يخبطن السريحا 1/ 137
مضرس بن ربعي
يا ليت زوجك قد غدا ... متقلدا سيفا ورمحا 1/ 311
عبد الله بن الزبعرى 4/ 289
مرته النعامى فلم يعترف ... خلاف النعامى من الشأم ريحا 2/ 251
أبو ذؤيب (ح)
ليبك يزيد ضارع لخصومة ... ومختبط مما تطيح الصوائح 5/ 326، 6/
126
الحارث بن نهيك أو نهشل بن حري
سواء عليك اليوم أنصاعت النوى ... بخرقاء أم أنحى لك السيف
ذابح 1/ 271
ذو الرمة
إذا قلت عاج أو تغنيت أبرقت ... بمثل الخوافي لاقحا أو تلقّح
1/ 336
ذو الرمة
ويوم من الشعرى تظل ظباؤه ... بسوق العضاه عوّذا ما تبرّح 4/
151
ذو الرمة
من المؤلفات الرمل أدماء حرة ... شعاع الضحى في جيدها يتوضح 6/
445
ذو الرمة
بدرت إلى أولاهم فسبقتهم ... وشايحت قبل اليوم إنك شيح 3/ 201
أبو ذؤيب
فقد كنت تخفي حبّ سمراء حقبة ... فبح لان منها بالذي أنت بائح
4/ 297
عنترة
وعلمي بأسدام المياه فلم تزل ... قلائص تخدي في طريق طلائح
وأني إذا ملّت ركابي مناخها ... فإني على حظي من الأمر جامح 3/
313
ابن مقبل 5/ 400
ليبك يزيد ضارع لخصومة ... ومختبط مما تطيح الطوائح 3/ 414
لبيد
(7/112)
وكان سيان ألا يسرحوا غنما ... أو يسرحوه
بها واغبرت السوح 1/ 266
أبو ذؤيب الهذلي 3/ 367 و 4/ 53
نام الخليّ وبتّ الليل مشتجرا ... كأنّ عينيّ فيها الصاب مذبوح
1/ 297
أبو ذؤيب الهذي
وزفت الشّول من برد العشي كما ... زفّ النعام إلى خفّانه الروح
6/ 56
أبو ذؤيب
شنئت العقر عقر بني شليل ... إذا هبت لقاريها الرياح 3/ 206
؟
إني لأرجو أن تموت الريح ... فأقعد اليوم وأستريح 2/ 381، 4/
36
؟
(ح)
أخاك أخاك إن من لا أخاله ... كساع إلى الهيجا بغير سلاح 6/
207
إبراهيم بن هرمة
فليست بسنهاء، ولا رجبيّة ... ولكن عرايا في السنين الجوائح 2/
372
سويد بن الصامت
وفرع يصير الجيد وحف كأنه ... على الليث قنوان الكروم الدّوالح
2/ 392
بعض بني سليم
سل الدار من جنبي حبّر فواهب ... إلى ما رأى هضب القليب
المضيّح 6/ 219
ابن مقبل
إذا فضّت خواتمها وفكّت ... يقال لها دم الودج الذبيح 1/ 295،
297
أبو ذؤيب الهذلي
وأنت من الغوائل حين ترمى ... ومن ذم الرجال بمنتزاح 1/ 81،
120
ابن هرمة 5/ 240، 6/ 447
هذا مقام قدمي رباح ... للشمس حتى دلكت براح 5/ 208؟
(7/113)
(خ)
والله لولا أن تحشّ الطّبخ ... بي الجحيم حيث لا مستصرخ 1/ 194
؟ 2/ 289 (د) تقدم إقداما عليكم كالأسد 6/ 292؟
كلما قلت غد موعدنا ... غضبت هند وقالت بعد غد 5/ 228
عمر بن أبي ربيعة
عاضها الله غلاما بعد ما ... شابت الأصداغ والضرس نقد 3/ 112
كلّ غراء إذا ما برزت ... ترهب العين عليه والحسد 1/ 286
4/ 174 (د)
فآليت لا أرثي لها من كلالة ... ولا من حفى حتى تلاقي محمدا 1/
94
الأعشى 3/ 315
ألم تغتمض عيناك ليلة أرمدا ... وعادك ما عاد السليم المسهّدا
2/ 384
الأعشى
أتيت حريثا زائرا عن جنابة ... فكان حريث عن عطائي جامدا 3/
159
الأعشى
وما العيش إلا ما تلذّ وتشتهي ... وإن لام فيه ذو الشّنان
وفنّدا 3/ 199
الأحوص و 204، 210
أريني جوادا مات هزلا لأنني ... أرى ما ترين أو بخيلا مخلدا 2/
225
حطائط أو حاتم الطائي 3/ 379
إذا ما انتسبنا لم تلدني لئيمة ... ولم تجدي من أن تقرّي به
بدّا 3/ 213
زائدة بن صعصعة
(7/114)
دعاني من نجد فإن سنينه ... لعبن بناء شيبا
وشيّبننا مردا 2/ 374
الصمة القشيري
أعد نظرا يا عبد قيس فإنما ... أضاءت لك النار الحمار المقيدا
2/ 171
الفرزدق
ألا حيّ ندماني عمير بن عامر ... إذا ما تلاقينا من اليوم أو
غدا 1/ 28
كعب بن جعيل 4/ 365
وكان وإياها كحرّان لم يفق ... عن الماء إذا لاقاه حتى تقدّدا
2/ 28
كعب بن جعيل
وأين ركيب واضعون رحالهم ... إلى أهل بعل من مقامة أهودا 3/
420
؟
ألا غنّياني وارفعا الصوت بالملا ... فإن الملا عندي يزيد
المدى بعدا 6/ 195
فإن تجمع أوتاد وأعمدة ... وساكن بلغوا الأمر الذي كادوا 5/
215
الأفوه الأودي
أهوى لها مشقصا حشرا فشبرقها ... وكنت أدعو قذاها الإثمد
القردا 6/ 103
ابن الأحمر
مرّوا سراعا فقالوا كيف سيدكم ... قال الذي سألوا أمسى لمجهودا
4/ 384
؟
حتى إذا سلكوهم في قتائدة ... شلّا كما تطرد الجمالة الشّردا
5/ 93
عبد مناف الهذلي
صابوا بستة أبيات وأربعة ... حتى كأن عليهم جابيا لبدا 6/ 334
مناف بن ربع
إذا تجرّد نوح قامتا معه ... ضربا أليما بسبت يلعج الجلدا 4/
210
عبد مناف بن ربع الهذلي
لقد أعجبتموني من جسوم ... وأسلحة ولكن لا فؤادا 1/ 305
برج من مهر
تقوه أيها الفتيان إنّي ... رأيت الله قد غلب الجدودا 3/ 28
خداش بن زهير
(7/115)
معاوي إنّنا بشر فأسجح ... فلسنا بالجبال
ولا الحديدا 4/ 286
عقيبة الأسدي و 365، 449
حتى يفيدك من بنيه رهينة ... نعش ويرهنك السماك الفرقدا 2/ 446
الأعشى
آليت لا أعطيه من أبنائنا ... رهنا فيفسدهم كمن قد أفسدا 2/
447
كامل الأعشى
ربّي كريم لا يكدّر نعمة ... وإذا تنوشد بالمهارق أنشدا 5/ 199
الأعشى
لسنا كمن حلّت إياد دارها ... تكريت ترقب حبها أن يحصدا 5/ 226
الأعشى
أثوى وقصر ليلة ليزوّدا ... فمضت وأخلف من قتيلة موعدا 5/ 439
الأعشى
يديان بيضاوان عند محلّم ... قد تمنعانك أن تضام وتضهدا 3/ 143
؟
عجبت هنيدة أن رأت ذا رثّة ... وفما به قصم وجلدا أسودا 2/ 207
؟
هم يندرون دمي وأن ... ذر إن لقيت بأن أشدّا 1/ 256
عمرو بن معد يكرب
فزججتها بمزجّة ... زجّ القلوص أبي مزادة 4/ 413
؟
وقصب حنّي حتى كادا ... يعود بعد أعظم أعوادا 2/ 138
العجاج علفتها تبنا وماء باردا 1/ 312 و 4/ 288؟
إذا ركبت فاجعلوني وسطا ... إني كبير لا أطيق العنّدا 2/ 349؟
(7/116)
وإن رأيت الحجج الرواددا ... قواصرا للعمر
أو مواددا 3/ 72
؟
أريت إن جئت به أملودا ... مرجّلا ويلبس البرودا 3/ 308
رؤبة
فلاقى ابن أنثى يبتغي مثل ما ابتغى ... من القوم مسقيّ الثمام
حدائده 2/ 28
الأشعث بن معروف
وما أنس م الأشياء لا أنس قولها ... وقد قربت نضوي أمصر تريد
1/ 126
جميل
وإن قال مولاهم على جل حادث ... من الدهر ردّوا فضل أحلامكم
ردّوا 1/ 70
الخطيئة
ألا حبّذا هند وأرض بها هند ... وهند أتى من دونها النأي
والبعد 3/ 186
الحطيئة
أحمّ علافي وأبيض صارم ... وأعيس مهري وأشعث ماجد 6/ 395
ذو الرمة
ولكنما أهلي بواد أنيسه ... ذئاب تبغّى الناس مثنى وموحد 2/
171
ساعدة بن جؤية 4/ 409
إذا كانت الهيجاء وانشقت العصا ... فحسبك والضحاك عضب مهنّد 3/
35
؟؟ 5/ 61
فإن لم أصدّق ظنكم بتيقّن ... فلا سقت الأوصال منّي الرواعد 6/
21
؟
يرمي الغيوب بعينيه ومطرفه ... مغض كما كسف المستأخذ الرمد 2/
75
أبو ذؤيب
لحبّ المؤقدان إليّ مؤسى ... وجعدة إذا أضاءهما الوقود 1/ 239
جرير/ 135 و 5/ 392 و 6/ 69، 205، 416
أزيد مناة توعد يا بن تيم ... تبين أين تاه بك الوعيد 6/ 232
جرير
(7/117)
وقالوا ربك انصره فإن ال ... أعادي فيهم
بأس شديد 6/ 237
شعبة بن قمير
أزيد مناة توعد يا ابن تيم ... تبيّن أين تاه بك الوعيد 3/ 175
؟
وإن سيادة الأقوام فاعلم ... لها صعداء مطلبها شديد 3/ 404
لولا دفاع الله ضل ضلالنا ... ولسرّنا أنّا نتلّ ونوأد 2/ 354
خانتك ميّة ما علمت كما ... خان الإخاء خليله لبد 1/ 219
أوس
أبني لبيني لا أحبّكم ... وجد الإله بكم كما أجد 1/ 262
أوس بن حجر
والناس يلحون الأمير إذا هم ... خطئوا الصواب ولا يلام المرشد
2/ 116
عبيد بن الأبرص 5/ 98
وبلدة لا يستطيع سيدها ... حسرى الأراكيب ولا يهيدها 5/ 245
؟
أمك بيضاء من قضاعة قد ... نمّت لك الأمهات والنّضد 2/ 328
؟
إن لي حاجة إليك فقالت ... بين أذني وعاتقي ما تريد 5/ 90
قرّبنه ولا تقلينّ واعلم ... أنه اليوم إنما هو ناد 4/ 303
أبو دؤاد (د)
ينبي تجاليدي وأقتادها ... ناو كرأس الفدن المؤيد 2/ 149
المثقب العبدي
يا بن أمّي ويا شقيّق نفسي ... أنت خلّيتني لأمر شديد 4/ 90
أبو زبيد
في ضريح عليه عبء ثقيل ... ولقد كان عصرة المنجود 4/ 426
(7/118)
أبو زيد الطائي
ودويّة مثل السماء اعتسفتها ... وقد صبغ الليل الحصى بسواد 4/
271
ذو الرمة
طرحنا إزارا فوقها أيزنيّة ... على منهل من قدقداء ومورد 2/
326
ابن أحمر
إن الذي حانت بفلج دماؤهم ... هم القوم كل القوم يا أم خالد 1/
151
أشهب بن رميلة
فحياك ودّ من هداك لفتية ... وخوص بأعلى ذي نضالة هجّد 6/ 328
الحطيئة
أخالد ما راعيت من ذي قرابة ... فتحفظني بالغيب أو بعض ما تبدي
1/ 231
أبو ذؤيب الهذلي
يودون لو يفدونني بنفوسهم ... ومثنى الأواقي والقيان النواهد
2/ 146
أبو ذؤيب
متى تأتني أصبحك كأسا روية ... وإن كنت عنها ذا غنى فاغن وازدد
1/ 206
طرفة 6/ 408
وعنس كألواح الإران نسأتها ... على لا حب كأنه ظهر برجد 6/ 11
طرفة
إلا أيهذا الزاجري أحضر الوغى ... وأن أشهد اللذات هل أنت
مخلدي 6/ 99
طرفة
خذول تراعي ربربا بخميلة ... تناول أطراف البرير وترتدي 6/ 236
طرفة
أعاذل إن اللوم في غير كنهه ... عليّ طوى من غيك المتردّد 6/
372
طرفة
أعاذل ما يدريك أن منيّتي ... إلى ساعة في اليوم أو في ضحى
الغد 3/ 380
عدي بن زيد
وكنا إذا الجبار صعّر خدّه ... ضربناه تحت الأنثيين على الكرد
2/ 56
(7/119)
الفرزدق
وكل خليل راءني فهو قائل ... من أجلك هذا هامة اليوم أو غد 5/
117
كثير عزة 6/ 124
أهيم بدعد ما حييت فإن أمت ... أوصّ بدعد من يهيم بها بعدي 2/
272
النمر- نصيب
سرت عليه من الجوزاء سارية ... تزجي الشمال عليه جامد البرد 4/
368
النابغة
بني السماء فسوّاها ببنيتها ... ولم تمدّ بأطناب ولا عمد 4/
219
نبئت أن ربيعا أن رعى إبلا ... يهدي إلي خناه ثاني الجيد 6/
110
الشماخ 5/ 455
فكملت مائة فيها حمامتها ... وأسرعت حسبة في ذلك العدد 2/ 275
النابغة
يمدّه كلّ واد؟ مزبد لجب ... فيه ركام من الينبوت والحصد 3/
417
النابغة
كأن رحلي وقد زال النهار بنا ... بذي الجليل على مستأنس وحد 6/
458
النابغة
لو يستطعن إذا نابتك مجحفة ... فديتك الموت بالأبناء والولد 2/
146
؟؟
أو من بني عامر الحمر الجلاعيد 6/ 446
أرى الحاجات عند أبي خبيب ... نكدن ولا أميّة بالبلاد 3/ 344
ابن الزبير
أبحت حمى تهامة بعد نجد ... وما شيء حمت بمستباح 2/ 44 و 6/
267
جرير
ألم يأتيك والأنباء تنمي ... بما لاقت لبون بني زياد 1/ 93،
325
(7/120)
قيس بن زهير و 2/ 99، 4/ 285، 377، 448، 5/
240، 291، 6/ 425
يا بكر آمنة المبارك بكرها ... من ولد محصنة بسعد الأسعد 6/
326
حسان
سراة بني أبي بكر تساموا ... على كأن المسومة الجياد 2/ 437
؟
عمرتك الله الجليل فإنني ... ألوي عليك لو أن لبك يهتدي 3/ 349
ابن أحمر
من خمر ذي نطف أغن منطق ... وافى بها لدراهم الأسجاد 2/ 40
الأسود بن يعفر
وكأنه لهق السراة كأنه ... ما حاجبيه معيّن بسواد 3/ 89، 4/
291
الأعشى
كنواح ريش حمامة نجديّة ... ومسحت باللثتين عصف الإثمد 1/ 137
خفاف بن ندبة
هبلتك أمك إن قتلت لفارسا ... حلت عليك عقوبة المتعمد 6/ 149
عاتكة بنت زيد
فلأبغينّكم قنا وعوارضا ... ولأقبلن الخيل لابة ضرغد 3/ 53
عامر بن الطفيل
فعلي إثم عطية بن الخيطفي ... واثم التي زجرتك إن لم تجهد 6/
341
الفرزدق
وإذا طعنت طعنت في مستهدف ... رابي المجسّة بالعبير مقرمد
محطوطة المتنين غير مفاضة ... ريا الروادف بضّة المتجرّد 2/
19، 20
النابغة
أنى سلكت فإنني لك كاشح ... وعلى انتقاصك في الحياة وأزدد 2/
401
3/ 230، 4/ 110، 5/ 337 قدني من نصر الخبيبين قدي 3/ 334، 5/
46، 161 حميد بن مالك 6/ 62، 99
(7/121)
عدّوني الثعلب فيما عددوا ... حتى استثاروا
بي إحدى الإِحَد
ليثا هزبرا ذا سلاح معتدي ... يرمي بطرف كالحريق الموقد 1/ 261
المرار الفقعسي 2/ 422، 4/ 460
كأنما أصواتها بالوادي ... أصوات حجّ من عمان غادي 2/ 279
؟
إذا الصّباء أجلت يبيس الغرقد ... وطال حبس بالدرين الأسود 2/
318
لو شهد عادا في زمان عاد 6/ 141
إن يغبطوا يهبطوا وإن أمروا ... يوما يصيروا للقلّ والنفذ 5/
91
لبيد
لم تدر مالا ولست قائلها ... عمرك ما عشت آخر الأبد
ولم تؤامر نفسيك ممتريا ... فيها وفي أختها ولم تكد 1/ 318
ومنكوحة غير ممهورة ... وأخرى يقال لها فادها 2/ 337
الأعشى (ر)
وأصبحت فيهم آمنا لا كمعشر ... أتوني فقالوا من ربيعة أم مضر
4/ 66
عمران بن حطان و 6/ 163
فقتلا بتقتيل وضربا بضربكم ... جزاء العطاس لا ينام من اثأر 2/
291
المهلهل و 4/ 77 397
أبو بحر أشد الناس منّا ... علينا بعد حيّ أبي المغيرة 4/ 139
أبو الأسود
كتمايل النشوان ير ... فل في البقيرة والإزاره 2/ 326
الأعشى
وقدت لها الشعرى فآ ... لفت الخدور بها الجآذر 4/ 151
(7/122)
الحطيئة
وأراك تفري ما خلقت وبع ... ض القوم يخلق ثم لا يغر 1/ 405
زهير و 2/ 83، 4/ 140 و 5/ 320، و 6/ 105، 392، 406، 433 إذا
تخازرت وما بي من خزر 6/ 410 أرطأة بن سهيّة أو عمرو بن العاص
أنا ابن ماوية إذ جدّ النّقر 1/ 98، 140 عبيد بن فاوية 349، 2/
301، و 4/ 210، 394، و 6/ 439
الحمد لله الذي أعطى الظفر ... موالي الحقّ إن المولى شكر 2/
235
العجاج
وعاصما سلّمه من الغدر ... من بعد إرهان بصماء الغبر 2/ 445
العجاج
سيل الجراد السّدّ يرتاد الخضر ... آواه ليل غرضا ثم ابتكر 6/
37
العجاج عيناء حوراء من العين الحير 1/ 316 منظور بن مرثد فيه
عياييل أسود ونمر 3/ 372، 6/ 193 حكيم بن معية
يخبطن بالأيدي مكانا ذا غدر ... خبط المغيبات فلاطيس الكمر 2/
21
؟
أرسل فيها مقرما غير قفر ... طبا بإرسال المرابيع السؤر 3/ 240
واحتمل اليتم فريخ التّمرة ... ونشر اليسروع بردي حبره 5/ 246
؟
ما أقلّت قدماي إنهم ... نعم الساعون في الأجر المبرّ 2/ 398
طرفة
ثم زادوا أنهم في قومهم ... غفر ذنبهم غير فخر 6/ 51، 259
(7/123)
عن مبرقات بالبرين وتب ... دو بالأكف
اللامعات سور 2/ 105 و 462
عدي بن زيد
لا يفزع الأرنب أهوالها ... ولا ترى الضبّ بها ينجحر 2/ 47
عمرو بن أحمر و 5/ 244
لو وصل الغيث أبنين امرأ ... كانت له قبّة سحق بجاد 4/ 220
أبو مارد الشيباني
لها متنتان خظاتا كما ... أكب على ساعديه النّمر 1/ 124
امرؤ القيس و 220
وعين لها حدرة بدرة ... شقت مآقيهما من أخر 5/ 419
امرؤ القيس
سلام الإله وريحانه ... ورحمته وسماء درر 6/ 244
النمر بن تولب
رأيت ثيابا على جثّة ... فقلت هشام ولم أخبره 6/ 438
؟
(ر)
لعمري لئن أنزفتم أو صحوتم ... لبئس الندامى كنتم آل أبجرا 6/
54
الأبيرد الرياحي
ولما رأيت الأمر عرش هوية ... تسلّيت حاجات النفوس بصيعرا 5/
277
الشماخ
نجا سالم والنفس منه بشدقه ... ولم ينج إلا جفن سيف ومئزرا 3/
322
حذيفة بن أنس 4/ 305 و 5/ 432
موشّحة بالطرتين ونالها ... جنا أيكة يضفو عليها قصارها 6/ 15
أبو ذؤيب
فما أم خشف بالعلاية شادن ... تنوش البرير حيث نال اهتصارها 6/
23
أبو ذؤيب
(7/124)
قعودا لدى الأبواب طلّاب حاجة ... عوان من
الحاجات أو حاجة بكرا 3/ 363
الفرزدق
لكم مسجدا الله المزوران والحصا ... لكم قبضه من بين أثرى
واقترا 5/ 348
الكميت
على لاحب لا يهتدى لمناره ... إذا سافه العود الديافيّ جرجرا
2/ 47
ولما بدا حوران والآل دونه ... نظرت فلم تنظر بعينيك منظرا 6/
271
امرؤ القيس
إذا مت عن ذكر القوافي فلن ترى ... لها شاعرا مثلي أطب وأشعرا
وأكثر بيتا شاعرا ضربت به ... بطون جبال الشعر حتى تيسرا 5/ 33
ابن مقبل
إن كان ظني صادقي وهو صادقي ... بشملة يحبسهم بها محبسا وعرا
6/ 20
مكبرة
لا أب وابنا مثل مروان وابنه ... إذا هو بالمجد ارتدى وتأزرا
1/ 189
تقرب يخبو ضوؤه وشعاعه ... ومصّح حتى يستراء فلا يرى 6/ 125
ألا في سبيل الله تغيير لمتي ... ووجهك ممّا في القوارير أصفرا
6/ 352
؟
أو معبر الظهر ينبي عن وليّته ... ما حج ربّه في الدنيا ولا
اعتمرا 5/ 387
رجل من باهلة
لو لم تكن غطفان لا ذنوب لها ... إليّ لامت ذوو أحسابها عمرا
1/ 168
الفرزدق
ويلغى دونها المرئي لغوا ... كما ألغيت في الدية الحوارا 2/
357
ذو الرمة
فأيّي ما أويّك كان شرا ... فقيد إلى المقامة لا يراها 5/ 471
العباس بن مرداس
(7/125)
متى ما تلقني فردين ترجف ... روانف أليتيك
وتستطارا 2/ 407
عنترة
أحار ترى بريقا هبّ وهنا ... كنار مجوس تستعر استعارا 4/ 358
امرؤ القيس
ألف الصفون فما يزال كأنه ... مما يقوم على الثلاث كسيرا 6/
352، 445
أورد خذا تسبّق الأبصارا ... وكلّ أنثى حملت أحجارا 2/ 55
العجاج
إذا سمعت صوتها الخرّارا ... يهوي أصمّ وقعها الصرّارا 4/ 237
العجاج كان جزائي بالعصا أن أجلدا 4/ 343 و 6/ 182 العجاج
أوصيت من برة قلبا حرّا ... بالكلب خيرا والحماة شرا 6/ 172
أبو النجم
فكان ما ربحت تحت الغيثرة ... وفي الرخام أن وضعت عشره 3/ 433
؟
إذا غطيف السلميّ فرّا 4/ 185؟
لا حملت منك كراع حافرا 6/ 206
لتجدني بالأمير برا ... وبالقناة مدعسا مكرا
إذا غطيف السلمي فرا 6/ 457؟
أصبحت لا أحمل السلاح ولا ... أملك رأس البعير إن نفرا
والذئب أخشاه إن مررت به ... وحدي وأخشى الرياح والمطرا 4/ 403
الربيع بن ضبع الفزاري 6/ 461
(7/126)
من يأسة اليائس أو حدادا 4/ 434؟
إن يمض عنا فقد ثوى عمرا 5/ 307؟
ولا بدّ من غزوة في الربيع ... حجون تكلّ الوقاح الشكورا 1/
245
الأعشى
كأن القرنفل والزنجي ... ل باتا بفيها وأريا مشورا 1/ 294
الأعشى
فلم ينطق الديك حتى ملأ ... ت كوب الرباب له فاستدارا 2/ 39
الأعشى
بأعظم منك تقىّ للحساب ... إذا النسمات نفضن الغبارا 2/ 49
الأعشى
فكيف أنا وانتحالي القواف ... ي بعد المشيب كفى ذاك عارا 2/
365
الأعشى 5/ 146
على أنها إذا رأتني أقا ... د قالت بما قد أراه بصيرا 3/ 59
الأعشى
جيادك في الصيف في نعمة ... تصان الجلال وتعطى الشعيرا 3/ 133،
440
الأعشى
له زجل كحفيف الحصا ... د صادف بالليل ريحا دبورا 3/ 418
الأعشى
وبانت بها غربات النوى ... وبدّلت شوقا بها وادّكارا 3/ 427
الأعشى
فأقلت قوما وأعمرتهم ... وأخرجت من أرض قوم ديارا 6/ 283
الأعشى
زنادك خير زناد الملو ... ك خالط منهن مرخ عفارا
ولو رمت في ليلة قادحا ... حصاة بنبع لأوريت نارا 6/ 396
(7/127)
أشار لها آمر فوقه ... هلمّ فأمّ إلى ما
أشارا 1/ 262
امرأة من أسد
أكلّ امرئ تحسبين امرأ ... ونار توقّد بالليل نارا 2/ 420
أبو داود 6/ 111، 171، 3/ 274
بمستأسد القريان حوّ تلاعه ... فنوّاره ميل إلى الشمس زاهره 5/
271
الحطيئة
بمستأسد القريان حو تلاعه ... فنوّاره ميل إلى الشمس زاهره 5/
379
الحطيئة
وإنا نهين المال من غير ضنّة ... ولا يشتكينا في السنين ضريرها
2/ 371
حاتم
أماوي قد طال التجنب والهجر ... وقد عذرتني في طلابكم العذر 6/
363
حاتم
فلا تجز عن من سنّة أنت سرتها ... فأول راضي سنة من يسيرها 4/
265
خالد بن زهير
ديار التي قالت غداة لقيتها ... صبوت أبا ذيب وأنت كبير 2/ 96
أبو ذؤيب
وعيّرها الواشون أني أحبها ... وتلك شكاة ظاهر عنك عارها 2/
133
أبو ذؤيب
تبرأ من دم القتيل وثوبه ... وقد علقت دم القتيل إزارها 2/ 326
أبو ذويب
فقلت تحمّل فوق طوقك إنها ... مطبعة من يأتها لا يضيرها 3/ 75
أبو ذؤيب
وعادية تلقي الثياب كأنها ... تيوس ظباء محصها وانبتارها 3/
422
أبو ذؤيب
ترى شربها حمر الحداق كأنهم ... أساوى إذا ما سار فيهم سوارها
4/ 436
(7/128)
أبو ذؤيب الهذلي
لهنّ نئيج بالنشيل كأنها ... ضرائر حرميّ تفاحش غارها 4/ 154
أبو ذؤيب الهذلي
موشّحة بالطرتين دنا لها ... جنى أيكة يضفو عليها قصارها 5/ 52
أبو ذؤيب الهذلي
وقرّبن بالزرق الجمائل بعد ما ... تقوّب عن غربان أوراكها
الخطر 2/ 449
ذو الرمة و 3/ 368 و 5/ 143 و 6/ 365
إذا ما علاها راكب الصيف لم ... يزل يرى نعجة في مرتع ويثيرها
مولعة خنساء ليست بنعجة ... يدمن أجواف المياه وقيرها 3/ 421
ذو الرمة
ومن جردة غفل بساط تخاشنت ... به الوشي قرّأت الرياح وخورها 3/
184
ذو الرمة 4/ 302 و 5/ 198 و 6/ 410
كلون الحصان الأنبط البطن قائما ... تمايل عنه الجلّ واللون
أشقر 5/ 133
ذو الرمة
فيا ميّ هل يجزى بكائي بمثله ... مرارا وأنفاسي إليك الزواخر
وأني متى أشرف من الجانب الذي ... به أنت من بين الجوانب ناظر
6/ 269
ذو الرمة
خذوا حظكم يا آل عكرم واذكروا ... أواصرنا والرحم بالغيب تذكر
2/ 303
زهير
إذا قلت هذا حين أسلو يهيجني ... نسيم الصبا من حيث يطّلع
الفجر 2/ 250
أبو صخر الهذلي
لنا ثلة مقصورة حضنيّة ... لها بين جرس الراعيين يواعر 1/ 296
رجل من بني سعد
هم أنشبوا زرق القنا في نحورهم ... وبيضا تقيض البيض من حيث
طائره 3/ 279 و 280
تنظرت نصرا والسماكين أيهما ... علي من الغيث استهلت مواطره 1/
92
الفرزدق 3/ 81
(7/129)
لعمرك ما معن بتارك حقه ... ولا منسئ معن
ولا متيسّر 3/ 66
الفرزدق
يداك يد إحداهما الجود كله ... وراحتك الأخرى طعان تغايره 5/
418
الفرزدق
فأصبحت أعطى الناس للخير والقرى ... عليه لأضياف وجاز أجاوره
6/ 460
الفرزدق
لسيّان حرب أو تبوءوا بخزية ... وقد يقبل الضيم الذليل المسيّر
4/ 265
لبيد و 5/ 92
ضوامن ما جار الدليل ضحى غد ... من البعد ما يضمن فهو أداء 2/
60
؟
على أنني في كل سير أسيره ... وفي نظري من نحو أرضك أصور 2/
389
؟
فدومي على العهد الذي كان بينا ... أم انت من اللا ما لهن عهود
4/ 247
أصاح الذي لو أن ما بي من الهوى ... به لم أرعه لا يعزّي وينظر
4/ 295
؟
أبائنة حبّي نعم وتماضر ... لهنّا لمقضي علينا التهاجر 4/ 382
ت لي آل زيد واندهم لي جماعة ... وسل آل زيد أي شيء يضيرها 5/
234
إني أتاني شيء لا أسرّ به ... من علو لا كذب فيه ولا سخر 5/
303
أعشى باهلة 6/ 73
ترتع ما رتعت حتى إذا ادكرت ... فإنما هي إقبال وإدبار 1/ 24،
3/ 272
الخنساء
فلو يلاقي الذي لاقيته حضن ... لظلت الشمّ منها وهي تنصار 2/
391
الخنساء
(7/130)
يطوي ابن سلمى بها عن راكب بعدا ... عيديّة
أرهنت فيها الدنانير
كأنها بحسير الريح صادية ... وقد تحرّز ملحرّ اليعافير 2/ 444
رذاذ الكلبي
والإثم من شرّ ما يصال به ... والبرّ كالغيث نبته أمر 5/ 93
زهير
حتى كأن لم يكن إلا تذكره ... والدهر أيّتما حال دهارير 6/ 221
غثير بن لبيد؟
ما مع أنك يوم الورد ذو جرز ... ضخم الدسيعة بالمسلمين وكار
ما كنت أول ضب صاب تلعته ... غيث وأخطأه جدب وإضرار 6/ 344
عبده بن الطيب
لو كان غيري سليمى اليوم غيّره ... وقع الحوادث إلا الصارم
الذكر 3/ 180
لبيد
وفي الحدوج عروب غير فاحشة ... ريّا الروادف يعشى دونها البصر
6/ 258
لبيد
يا عين بكيّ حنيفا رأس حيّهم ... الكاسرين القنا في عورة
الدّبر 6/ 96
ابن مقبل
يا حرّ أمسيت شخصا قد وهى بصري ... والتاث ما دون يوم البعث من
عمري 5/ 357
ابن مقبل
وأنني حوثما يسري الهوى بصري ... من حوثما سلكوا أثني فأنظور
1/ 80
؟ و 6/ 447
يلقى الإوزّون في أكناف دارتها ... فوضى وبين يديها التبن
منثور 4/ 169
؟
عسفن على الأواعس من قفيل ... وفي الأظعان عن طلح ازورار 5/
133
جرير
تعلّم أن شر الناس قوم ... ينادى في شعارهم يسار 2/ 411
زهير
(7/131)
وما دهري بشتمك فاعلمنه ... ولكن أنت مخذول
كبير 2/ 172
زيد الخيل
له زجل كأنه صوت حاد ... إذا طلب الوسيقة أو زئير 1/ 205
الشماخ و 5/ 130
بغاث الطير أكثرها فراخا ... وأم الصقر مقلات نزور 3/ 40، 6/
69
العباس بن مرداس
أشارب قهوة وخدين زير ... وصرّاء لفسوته بخار 5/ 353
الفرزدق و 6/ 350
يطول اليوم لا ألقاك فيه ... ويوم نلتقي فيه قصير 5/ 283
؟
وحمّال المئين إذا ألّمت ... بنا الحدثان والأنف النّصور 6/
192
؟
بحسبك في القوم أن يعلموا ... بأنك فيهم غني مضر 6/ 298
أشعر الرقبان
كشهاب القذف يرميكم به ... فارس في كفه للحرب نار 5/ 373
الأفوه الأودي كأنّ عينيه من الغئور 1/ 123
كشراب قيل عن مطيته ... ولكلّ أمر واقع قدر 6/ 261
عمرو بن أحمر
أهاجك المنزل والمحضرّ ... أودت به ريدانة صرصرّ 4/ 36
ابن ميادة
ومشيهن بالخبيب مور ... كأنهن الفتيان الزّور
يسألن عن غور وأين الغور ... والغور منهن بعيد جور 2/ 127
؟
فاصبري إنك من قوم صبر 6/ 258
(7/132)
(ر)
فبات وأسرى القوم آخر ليلهم ... وما كان وقافا بغير معصّر 4/
427
الأعشى
فما رقد الولدان حتى رأيته ... على البكر يمريه بساق وحافر 6/
205
جبيهاء الأسدي
ونبئت جوّابا وسكنا يسبّني ... وعمرو بن عفرا لاسلام على عمرو
4/ 362
جرير
كأن عرى المرجان منها تعلّقت ... على أم خشف من ظباء المشافر
6/ 247
ذو الرمة
وإنك يا عام بن قارس قرزل ... مقيم على قول الخنا والهواجر 1/
299
سلمة بن الخرشب
ومولى كمولى الزبرقان ادّملته ... كما ادّمل العظم المهيض من
الكسر 2/ 237
ابن طيفان الدارميّ
فإن حراما لا أرى الدهر باكيا ... على شجوه إلا بكيت على عمرو
1/ 270
عبد الرحمن بن جمانة
وما راعنا إلا يسير بشرطة ... وعهدي به قينا يفشّ بكير 4/ 157
معاوية الأسدي و 6/ 251
وإن أبانا كان حل ببلدة ... سوى بين قيس قيس عيلان والفزر 1/
248
موسى بن جابر و 249 و 5/ 224
فقال فريق القوم لمّا نشدتهم ... نعم وفريق ليمن الله ما ندري
6/ 235
نصيب
بقية قدر من قدور تورّثت ... لآل الجلاح كابرا بعد كابر 6/ 392
النابغة
ألا يا لقوم للنوائب والقدر ... وللأمر يأتي المرء من حيث لا
يدري 2/ 339
هدبة بن خشرم
فلاذا جلال هبنه لجلاله ... ولا ذا ضياع هن يتركن للفقر 6/ 254
(7/133)
هدبة بن خشرم
كرام إذا ما جئتهم عن جنابة ... أعفاء عن بيت الخليط المجاور
3/ 159
فلما أتاني ما يقول تطايرت ... عصافير رأسي وانتشيت من الخمر
3/ 281
؟
ترى الأكم منها سجدا للحوافر 3/ 369؟
ونار قبيل الصبح بادرت قدحها ... حيا النار قد أوقدتها للمسافر
4/ 132
؟
حضجر كأم التوأمين توكأت ... على مرفقيها مستهلّة عاشر 4/ 201
؟
وما مالئ عينيه من شيء غيره 5/ 135
أتيت بعبد الله في القد موثقا ... فألا سعيدا ذا الخيانة
والغدر 5/ 176
؟ 6/ 411
فليت فلانا كان في بطن أمه ... وليت فلانا كان ولد حمار 5/ 211
؟ 6/ 326، 411
لبئس الفتى إن كنت أعور عاقرا ... جبانا فما عذري لدى كل محضر
6/ 363
حار بن كعب ألا أحلام تزجركم ... عنا وأنتم من الجوف الجماخير
1/ 306
حسان
دعوا التخاجؤ وامشوا مشية سجحا ... إن الرجال ذوو عصب وتذكير
3/ 158
حسان و 5/ 160 و 6/ 242
تلك الحرائر لا ربات أخمرة ... سود المحاجر لا يقرءان بالسور
5/ 241
الراعي
حنّت إلى نعم الدّهنا فقلت لها ... أمّي هلالا على التوفيق
والرّشد 4/ 80
ذو الرمة
(7/134)
أنا ابن دارة معروفا بها نسبي ... وهل
بدارة يا للناس من عار 5/ 56
سالم بن دارة
ما زلت أفتح أبوابا وأغلقها ... حتى أتيت أبا عمرو بن عمار 5/
280
الفرزدق
يا ما أميلح غزلانا شدنّ لنا ... من هؤليّائكن الضال والسمر 3/
48
العرجي
يا قاتل الله صبيانا تجيء بهم ... أم الهنيبر من زند لها واري
3/ 11، 48
القتال الكلابي: عبيد بن المضرجي
قد كنت أهدي ولا أهدى فعلّمني ... حسن المقادة حتى فاتني بصري
1/ 186
يكاد ينشقّ عنه سلخ كاهله ... زلّ العثار ويبت الوعث والضرر 2/
19
ابن مقبل
يا ليت لي سلوة يشفى الفؤاد بها ... من بعض ما يعتري قلبي من
الدّكر 3/ 427
ابن مقبل
طافت به الفرس حتى بذّ ناهضها ... عمّ لقحن لقاحا غير مبتسر 3/
341
ابن مقبل 6/ 61
وصاحبي وهوه مستوهل زعل ... يحول بين حمار الوحش والعصر 4/ 426
ابن مقبل
فينا كراكر أجواز مضبّرة ... فيها دروء إذا شئنا من الزّور 5/
132
ابن مقبل
باتت حواطب ليلى يلتمسن لها ... جزل الجذا غير خوّار ولا دعر
5/ 414
ابن مقبل
إنا وجدنا بني جلّان كلّهم ... كساعد الضبّ لا طول ولا قصر 1/
149
؟ و 6/ 372
يا لعنة الله والأقوام كلهم ... والصالحين على سمعان من جار 3/
49
؟ و 5/ 384
حيوا الديار وحيوا ساكن الدار ... ما كدت أعرف إلا بعد إنكار
6/ 145
(7/135)
ولا لحجاج عيني بنت ماء ... تقلب طرفها حذر
الصقور 6/ 453
إمام بن أقرم
ألا أبلغ أبا حفص رسولا ... فدى لك من أخي ثقة إزاري 5/ 82
جعدة بن عبد الله
فإن يبرأ فلم أنفث عليه ... وإن يهلك فذلك كان قدري 2/ 129
يزيد بن سنان و 253، 3/ 184 و 4/ 38 و 6/ 307
نبّئت أن دما حراما نلته ... وهريق في برد عليك محبّر 2/ 325
أوس
نبّئت أن بني جذيمة أدخلوا ... أبياتهم تامور نفس المنذر 2/
325
أوس
أسد علي وفي الحروب نعامة ... ربداء تنفر من صفير الصافر 1/
305
أسامة بن سفيان
وبرحرحان غداة كبّل معبد ... نكحت نساؤكم بغير مهور 2/ 337
جرير
لمن الديار بقنة الحجر ... أقوين من حجج ومن دهر 6/ 406
زهير
ومن الموالي موليان فمنهما ... معطي الجزيل وباذل النصر
ومن الموالي ضبّ جندلة ... لحز المروءة ظاهر الغمر 2/ 236
الزبرقان
وقتيل مرة أثأرن فإنه ... فرغ وإن أخاهم لم يثار 6/ 344
عامر بن الطفيل
ولقد ضللت أباك تدعو دارما ... كضلال ملتمس طريق وبار 2/ 425
الفرزدق
وإذا الرجال رأوا زياد رأيتهم ... خضع الرقاب نواكسي الأبصار
6/ 349
الفرزدق
(7/136)
بكّي بعينك واكف القطر ... ابن الحواري
العالي الذكر 1/ 85
ابن قيس الرقيات
وأخو الأباءة إذ رأى خلّانه ... تلّى شفاعا حوله كالإذخر 2/ 46
أبو كبير الهذلي
فبعثتها تقص المقاصر بعد ما ... كربت حياة النار للمتنوّر 4/
132
ابن مقبل
ولقد جنيتك أكمؤا وعساقلا ... ولقد نهيتك عن بنات الأوبر 3/
348
؟ و 6/ 75
وأبي الذي ترك الملوك وجمعهم ... بصهاب هامدة كأمس الدابر 6/
175، 339
؟
وكحل العينين بالعواور 4/ 338 و 5/ 328 و 6/ 431 جندل بن
المثنى
قدني من نصر الخبيبين قدي ... ليس الإمام بالشحيح الملحد 4/
108
حميد الأرقط
لا همّ لا أدري وأنت الداري ... كل امرئ منك على مقدار 1/ 260
العجاج و 4/ 261
فكر ثم قال في التفكير ... إن الحياة اليوم في الكرور 1/ 331
العجاج و 342 و 2/ 204 إلى أراط ونقاتيهور 4/ 229 العجاج جذب
الصراريّين بالكرور 5/ 353 العجاج و 6/ 350
باعد أمّ العمر من أسيرها ... حراس أبواب على قصورها 3/ 347
أبو النجم و 6/ 76 يا سارق الليلة أهل الدار 1/ 20 و 2/ 279 و
4/ 301؟
(7/137)
إما تريني أذّري وأدّري ... غرات جمل
وتدرّى غرري 1/ 258
؟
كأنه بعد كلال الزاجر ... ومسحي مرّ عقاب كاسر 2/ 397
؟ و 3/ 193 و 4/ 278 و 5/ 182 أحوى من العوج وقاح الحافر 3/
340؟
لا همّ إن عامر الفجور ... قد حبس الخيل على معمور 4/ 363
؟
تلوية الخاتن زبّ المعذر 6/ 293؟
في سماع يأذن الشيخ له ... وحديث مثل ماذيّ مشار 2/ 409
عدي و 4/ 202
أبلغ النعمان عني مألكا ... أنه قد طال حبسي وانتظاري 2/ 416
عدي بن زيد
لو بغير الماء حلقي شرق ... كنت كالغصّان بالماء اعتصاري 4/
427
عدي بن زيد
أقول لما جاءني فخره ... سبحان من علقمة الفاخر 2/ 151
الأعشى
حتى يقول الناس مما رأوا ... يا عجبا للميت الناشر 2/ 379، 4/
38
الأعشى
أرمي بها البيد إذا هجّرت ... وأنت بين القرو والعاصر 2/ 384
الأعشى
ساد وألفى رهطه سادة ... وكابرا سادوك عن كابر 6/ 391
الأعشى
إني حوالي وإني حذر ... هل ينسأن يومي إلى غيره 5/ 358
ابن أحمر
(7/138)
رحت وفي رجليك ما فيهما ... وقد بدا هنك من
المئزر 2/ 80، 6/ 32
الأقيشر الأسدي
سالتاني الطلاق أن رأتاني ... قلّ ما لي قد جئتماني بنكر 2/
209
زيد بن عمرو (ز)
وكنت ربيعا لليتامى وعصمة ... فملك أبي قابوس أضحى وقد نجز 5/
376
النابغة (ز)
إذا لقيتك تبدي لي مكاشرة ... وإن تغيبت كنت الهامز اللّمزة 4/
196
؟
كأنّ خزّا تحته وقزّا ... أو فرشا محشوة إوزّا 4/ 169
؟ و 6/ 358 (زُ)
تفادي إذا استذكى عليها وتتقي ... كما يتقي الفحل المخاض
الجوامز 2/ 147
الشماخ
وحلّأها عن ذي الأراكة عامر ... أخو الخضر يرمي حيث تكوى
النواحز 3/ 244
الشماخ و 4/ 312، 429
قد حال دون دريسيه مئوبة ... نسع لها بعضاه الأرض تهزيز 2/ 89،
252
المتنخّل الهذلي (ز)
هذا الزمان مولّ خيره آزي ... صارت رءوس به أذناب أعجاز 4/ 150
عمارة (س)
أحبّ كلب في كلابات الناس ... إلي نبحا كلب أمّ العباس 3/ 368
؟
(7/139)
(سَ)
أكرّ وأحمى للحقيقة منهم ... وأضرب منا بالسيوف القوانسا 1/
27، 158
العباس بن مرداس 3/ 244
وداويتها حتى شتت حبشية ... كأن عليها سندسا وسدوسا 6/ 358
يزيد بن خذاق دعوت ربّ القوة القدوسا 2/ 150 رؤبة
يا منزل الرّحم على إدريس ... ومنزل اللعن على إبليس 5/ 166
رؤبة
وهن يمشين بنا هميسا ... إن تصدق الطير ننك لميسا 2/ 288
ابن عباس فبات منتصبا وما تكردسا 1/ 408 العجاج و 2/ 79، 277 و
5/ 270، 329
خلقت شكسا للأعادي مشكسا ... من شاء من شر الجحيم استقبسا 5/
375
؟ و 6/ 94
ثلاثة أهلين أفنيتهم ... وكان الإله هو المستاسا 4/ 434
النابغة الجعدي
إذا ما الضجيع ثنى عطفها ... تثنت فصارت عليه لباسا 5/ 81
النابغة الجعدي
يضيء كضوء سراج السلي ... ط لم يجعل الله فيه نحاسا 6/ 250
النابغة الجعدي (س)
فهذا أوان العرض حيّ ذبابه ... زنابيره والأزرق المتلمّس 4/
141
المتلمى
(7/140)
يحمي الصريمة أحدان الرجال له ... صيد
ومجترئ بالليل هماس 6/ 419
أبو ذؤيب
وقد ألاح سهيل بعد ما هجعوا ... كأنه ضرم بالكفّ مقبوس 5/ 374
المتلمس
نبئت أن النار بعدك أوقدت ... واستبّ بعدك يا كليب المجلس 5/
207
مهلهل
كأنهن الفتيات اللّعس ... كأن في أظلالهن الشمس 5/ 72
عمارة
الحرّ والهجين والفلنقس ... ثلاثة فأيهم تلمّس 3/ 164
؟
(س)
هل من حلوم لأقوام فتنذرهم ... ما جرب الناس من عضي وتضريسي 1/
299
جرير و 4/ 94
لما تذكرت بالديرين أرقني ... صوت الدجاج وقرع بالنواقيس 2/
39، 48
جرير
والتيم ألأم من يمشي وألأمهم ... ذهل بن تيم بنو السود
المدانيس 3/ 341
جرير و 5/ 27
تدعوك تيم وتيم في قرى سبأ ... قد عضّ أعناقهم جلد الجواميس 4/
81
جرير و 217 و 5/ 71، 212 و 6/ 13
من يفعل الخير لا يعدم جوازيه ... لا يذهب العرف بين الله
والناس 1/ 296
الحطيئة
يذكرني طلوع الشمس صخرا ... وأذكره لكل غروب شمس 2/ 55
الخنساء
وما يبكون مثل أخي ولكن ... أعزي النفس عنه بالتأسي 6/ 156
الخنساء
(7/141)
وقاك الله يا ابنة آل عمرو ... من الأزواج
أمثالي ونفسي
وقالت إنه شيخ كبير ... وهل نبّأتها أني ابن أمس 3/ 256
دريد بن الصمة
وأما لهنّك من تذكر عهدها ... لعلى شفا يأس وإن لم تيأس 4/ 382
المرار الفقعسي
في حيث خالطت الخزامى عرفجا ... يأتيك قابس أهله لم يقبس 5/
374
لو عرضت لأيبليّ قسّ ... أشعث في هيكله مندسّ
حن إليها كحنين الطسّ 3/ 120 و 5/ 181 العجاج
وحاصن من حاصنات ملس ... من الأذى ومن قراف الوقس 3/ 149
العجاج الحمد الله العلي القادس 2/ 150؟
كم قد حسرنا من علاة عنس 2/ 381؟
في كفه صعدة مثقفة ... فيها سنان كشعلة القبس 5/ 372
أبو زبيد (ش)
أقحمني جار أبي الخاموش ... إليك نأش القدر النئوش 6/ 24
رؤبة (ص)
تقمّرها شيخ عشاء فأصبحت ... قضاعيّة تأتي الكواهن ناشصا 2/
382
الأعشى
وما خلت أبقى بيننا من مودّة ... عراض المذاكي المسنفات
القلائصا 3/ 104
الأعشى و 4/ 320
(7/142)
أتاتي وعيد الحوص من آل جعفر ... فيا عبد
عمر ولو نهيت الأحاوصا 3/ 340
الأعشى
وقد ملأت بكر ومن لف لفّها ... نباكا فأحواض الرجا فالنواعصا
5/ 134
الأعشى (صُ)
كلوا في بعض بطنكم تعفّوا ... فإن زمانكم زمن خميص 4/ 81
؟ و 5/ 213، 289 و 6/ 13 (ص)
فوليت العراق ورافديه ... فزاريا أحذّ يد القميص 3/ 96
الفرزدق و 5/ 417 (ض)
كادت وكدت وتلك خير إرادة ... لو عاد من لهو الصبابة ما مضى 5/
215
دانيت أروى والديون تقضى ... فمطلت بعضا وأدّت بعضا 1/ 78
رؤبة و 5/ 320 (ض)
بتيهاء قفر والمطي كأنها ... قطا الحزن قد كانت فراخا بيوضها
2/ 436
عمرو بن أحمر الباهلي
أصبح من أسماء قيس كقابض ... على الماء لا يدري بما هو قابض 1/
260
قيس بن جروة و 6/ 251 (ض) يخرجن من أجواز ليل غاض 4/ 379 رؤبة
و 5/ 50
(7/143)
جارية في رمضان الماضي ... تقطع الحديث يا
لإيماض 5/ 39
رؤبة تمشي بنا الجد على أوفاض 6/ 323 (ط) شرّاب ألبان وتمر
وأقط 1/ 312 و 4/ 288 العجاج (ط) مجهولة تغتال خطو الخاطي 2/
266 العجاج (ظ)
إن لهم من وقعنا أقياظا ... ونار حرب تسعر الشّواظا 6/ 250
رؤبة (ع)
لا يبعد الله أصحابا تركتهم ... لم أدر بعد غداة الأمس ما صنع
لو ساوفتنا بسوف من تحيتها ... سوف العيوف لراح الركب قد قنع
1/ 77
تميم بن مقبل
أبيض اللون لذيذ طعمه ... طيّب الريق إذا الريق خدع 1/ 113
سويد بن أبي كاهل (ع)
إذا قال قطني قلت بالله حلفة ... لتغني عني ذا إنائك أجمعا 2/
50، 95
حريث بن عناب و 5/ 62
فلو أن حقّ اليوم منكم إقامة ... وإن كان سرح قد مضى فتسرّعا
2/ 174
الراعي
(7/144)
خليلين من شعبين شتّى تجاورا ... قديما
وكانا بالتجاور أمتعا 1/ 211
الراعي
فإن تزجراني يا ابن عفان أنزجر ... وإن تدعاني أحم عرضا ممنّعا
5/ 419
سويد بن كراع
لها حكمها حتى إذا ما تبوّأت ... بأخفافها مأوى تبوّأ مضجعا 4/
311
عبيد بن الحصين
بني أسد هل تعلمون بلاءنا ... إذا كان يوم ذو كواكب أشنعا 1/
148
عمرو بن شأس و 3/ 152 و 5/ 256
وكائن رددنا عنكم من مدجّج ... يجيء أمام القوم يردي مقنّعا 3/
80
عمرو بن شأس 6/ 299
لعمري وما دهري بتأبين هالك ... ولا جزع مما أصاب فأوجعا 1/ 24
متمم بن نويرة
فدى لبني ذهل بن شيبان ناقتي ... إذا كان يوم ذو كواكب أشنعا
1/ 439، 441
مقاس
فظل يأكل منها وهي راتعة ... صدر النهار تراعي ثيرة رتعا 4/
405
الأعشى
حتى إذا فيقة في ضرعها اجتمعت ... جاءت لترضع شق النفس لو رضعا
6/ 67
الأعشى
أكفرا بعد رد الموت عني ... وبعد عطائك المائة الرتاعا 1/ 182
القطامي 2/ 33، 130، 351، 3/ 184، 242، 5/ 245، و 6/ 411
لعمر بني شهاب ما أقاموا ... صدور الخيل والأسل النّياعا 4/
226
القطامي- دريد
وخادعت المنية عنك سرا ... فلا جزع الأوان ولا رواعا 1/ 314
عرفطة بن الطماح إن لم أقاتل فالبسوني برقعا 3/ 211؟ 307، و 6/
340
(7/145)
إن علي الله أن تبايعا ... تؤخذ كرها أو
تجيء طائعا 5/ 350
؟
ولها بالماطرون إذا ... أكل النمل الذي جمعا 6/ 442
الأحوص أو غيره
الألمعيّ الذي يظن لك الظنّ ... كأن قد رأى وقد سمعا 6/ 20
أوس (ع)
وموعدنا بالقتل بحسب أنه ... سيخرج منا القتل ما القتل مانع 2/
57
ابن كراع
على دبر الشهر الحرام بأرضنا ... وما حولها جدب سنون تلمّع 2/
370
أوس و 6/ 214
برى النحز والأجرال ما في غروضها ... فما بقيت إلا الضلوع
الجراشع 3/ 169
ذو الرمة 4/ 369
يقول الخنا وأبغض العجم ناطقا ... إلى ربنا صوت الحمار اليجدّع
1/ 101
ذو الخرق الطهوي و 6/ 120
أيا شاعرا لا شاعر اليوم مثله ... جرير ولكن في كليب تواضع 3/
48
الصلتان العبدي
ومنا الذي أعطى الرسول عطية ... أسارى تميم والعيون دوامع 5/
176
الفرزدق
ونابغة الجعديّ بالرمل بيته ... عليه تراب من صفيح موضع 3/ 343
مسكين الدارميّ و 5/ 26
تناذرها الراقون من سوء سمّها ... تطلّقه حينا وحينا تراجع 1/
165
النابغة
توهّمت آيات لها فعرفتها ... لستة أعوام وذا العام سابع 1/ 257
النابغة
على حين عاتبت المشيب على الصبا ... فقلت ألمّا تصح والشيب
وازع 3/ 284
(7/146)
النابغة 4/ 350 و 6/ 217
يسهّد من نوم العشيّ سليمها ... لحلي النساء في يديه قعاقع 4/
81
النابغة
أقارع عوف لا أحاول غيرها ... وجوه قرود تبتغي من تجادع 5/ 86
النابغة
وعيد أبي قابوس في غير كنهه ... أتاني ودوني راكس فالضواجع 5/
376
النابغة
ترى الثور فيها مدخل الظلّ رأسه ... وسائره باد إلى الشمس أجمع
4/ 322
؟
زوجة أشمط مرهوب بوادره ... قد صار في رأسه التخويص والنّزع 4/
325
الأخطل
أبا خراشة إما أنت ذا نفر ... فإن قومي لم تأكلهم الضبع 4/ 386
العباس بن مرداس
حميت عليه الورع حتى وجهه ... من حرها يوم الكريهة أسفع 1/ 30
أبو ذؤيب الهذلي
متفلّق أنساؤها عن قانئ ... كالقرط صاو غبره لا يرضع 2/ 47
أبو ذؤيب الهذلي
سبقوا هويّ وأعنقوا لهواهم ... فتخرموا ولكل جنب مصرع 1/ 87
أبو ذؤيب
ولقد حرصت بأن أدافع عنهم ... فإذا المنية أقبلت لا تدفع 2/
353
أبو ذؤيب
وعليهما مسرودتان قضاهما ... داود أو صنع السوابغ تبّع 3/ 319
أبو ذؤيب 4/ 254
بان الخليط برامتين فودّعوا ... أو كلّما ظعنوا لبين تجزع 3/
357
جرير
لما أتى خبر الزبير تواضعت ... سور المدينة والجبال الخشع 5/
216
(7/147)
أجعلت أسعد للرماح دريئة ... هبلتك أمك أي
جرد ترقع 1/ 260
الجهنية
فبكى بناتي شجوهنّ وزوجتي ... والطامعون إلي ثم تصدّعوا 3/ 354
عبدة بن الطيب
فصبرت عارفة لذلك حرّة ... ترسو إذا نفس الجبان تطلّع 4/ 332
عنترة
راحت بمسلمة البغال عشيّة ... فارعى فزارة لا هناك المرتع 1/
398
الفرزدق و 2/ 218 و 3/ 307 و 4/ 245 و 5/ 363 و 6/ 306، 318،
424
هل أغدون يوما وأمري مجمع ... وتحت رحلي زفيان ميلع 3/ 209
؟ و 4/ 133، 287
حميد الذي أمج داره ... أخو الخمر ذو الشيبة الأصلع 4/ 184
حميد الأمجي (ع)
لوَشكان لو غنّيتم وشمتّم ... بإخوانكم والعزّ لم يتجمّع 5/ 94
الحناك
وقفنا فقلنا إيه عن أم سالم ... وما بال تكليم الديار البلاقع
4/ 251
ذو الرمة
أخوا الذئب يعوي والغراب ومن يكن ... شريكيه تطمع نفسه كل مطمع
6/ 208
غضوب
هجوت زبان ثم جئت معتذرا ... من هجو زبان لم تهجو ولم تدع 1/
325
؟؟ و 4/ 377 و 5/ 240
ويحرم سرّ جارتهم عليهم ... ويأكل جارهم أنف القصاع 6/ 194
الحطيئة
إذا ما أدلجت وضعت يداها ... لها إدلاج ليلة لا هجوع 1/ 168
الشماخ
(7/148)
أعائش ما لأهلك لا أراهم ... يضيعون الهجان
مع المضيع 1/ 169
الشماخ
أطار عقيقه عنه نسالا ... وأدمج دمج ذي شطن بديع 3/ 204
الشماخ
وإني حاذر أني سلاحي ... إلى أوصال ذيّال صنيع 5/ 359
العباس بن مرداس
كأن رديئة لما التقينا ... بنصل السيف مجتمع الصداع 1/ 259
مرداس بن حصين
ولا وقّافة والخيل تردي ... ولا خال كأنبوب اليراع 1/ 306
مرداس بن حصين
قصرت له القبيلة إذ تجهنا ... وما ضاقت بشدّته ذراعي 3/ 29
مرداس بن حصين
ولا فرح بخير إن أتاه ... ولا جزع من الحدثان لاع 6/ 276
مرداس بن الحصين
خيلان من قومي ومن أعدائهم ... خفضوا أسنتهم فكلّ ناعي 4/ 226
الأجدع الهمداني
وكأنّ أولاها كعاب مقامر ... ضربت على شزن فهن شواعي 4/ 225
الأجدع بن مالك
حدّثت نفسك بالوفاء ولم تكن ... للغدر خائنة مغلّ الإصبع 3/ 95
و 5/ 417
أحد بني كلاب
لا تجزعي إن منفسا أهلكته ... وإذا هلكت فعند ذلك فاجزعي 1/ 44
النمر بن تولب و 3/ 109 و 4/ 281
قد أصبحت أم الخيار تدعي ... علي ذنبا كلّه لم أصنع 6/ 267
أبو النجم يا بنت عمّا لا تلومي واهجعي 4/ 91، 93، 339 أبو
النجم
(7/149)
يحكون بالمصقولة القواطع ... تشقّق البرق
عن الصواقع 6/ 222
؟
(ف) تكتّبان في الطريق لام الف 6/ 53 أبو النجم (ف)
نطيع إلهنا ونطيع ربا ... هو الرحمن كان بنا رءوفا 2/ 230
كعب بن مالك يا صاح ما هاج الدموع الذّرفن 4/ 352 العجاج وسجر
الهدّاب عنا فجفا 6/ 406 العجاج بسلهبين فوق أنف أذلفا 6/ 406
العجاج
سألت عمرا بعد بكر خفّا ... والدلو قد تسمع كي تخفّا 2/ 210
فلا تقعدنّ على زخّة ... وتضمر في القلب وجدا وخيفا 3/ 317
صخر الغي (ف)
وعنس أمون قد تعلّلت جهدها ... على صفة أو لم يصف لي واصف 1/
217
أوس بن حجر
كأن دموعي سح واهية الكلى ... سقاها فرواها من الماء مخلف 1/
353
الحطيئة
لبسن الفرند الخسرواني فوقه ... مشاعر من خزّ العراق المفوّف
1/ 262
(7/150)
الفرزدق
وعضّ زمان يا ابن مروان لم يدع ... من المال إلا مسحتا أو
مجلّف 3/ 222
الفرزدق 5/ 229
وباشر راعيها الصّلا بلبانه ... وجنبيه حرّ النار ما يتحرف 6/
172
الفرزدق
ما زودتني غير سحق عمامة ... وخمس مئ فيها قسيّ وزائف 5/ 137
مزود بن ضرار 3/ 217
فقالت حنان ما أتى بن هاهنا ... أذو نسب أم أنت بالحي عارف 4/
98، 361
؟
فسوف تقول إن هي لم تجدني ... أخان العهد أم أثم الحليف 1/ 219
أبو ذؤيب
بواد لا أنيس به يباب ... وأمسلة مدافعها خليف 4/ 8
أبو ذؤيب
زعمتم أن إخوتكم قريش ... لهم إلف وليس لكم إلاف 6/ 446
مساور بن هند
وذبيانية أوصت بنيها ... بأن كذب القراطف والقروف 1/ 322
معقر البارقي
الحافظو عورة العشيرة لا ... يأتينهم من ورائنا نطف 1/ 125
عمرو بن امرئ القيس
نحن بما عندنا وأنت بما ... عندك راض والرأي مختلف 1/ 193
قيس بن الخطيم (ف)
فقام إلى حرف طواها بطيّه ... بها كل لماع بعيد المساوف 3/ 208
ذو الرمة
حمى ذات أهوال تخطيت حوله ... بأصمع من همي حياض المتالف 5/
416
ذو الرمة
(7/151)
أبينا فلا نعطي السواء عدوّنا ... قياما
بأعضاد السراء المعطّف 1/ 246
عنترة
باكرته قبل أن تلغى عصافره ... مستخفيا صاحبي وغيره الخافي 2/
356
عبد المسيح
تنفي يداها الحصى في كل هاجرة ... نفي الدراهيم تنقاد الصياريف
6/ 447
الفرزدق
كفى بالنأي من أسماء كافي ... وليس لحبها إذ طال شافعي 2/ 440
بشر بن أبي خازم و 5/ 56
للبس عباءة وتقرّ عيني ... أحب إلي من لبس الشفوف 3/ 362
ميسون
إذا نهي السفيه جرى إليه ... وخالف والسفيه إلى خلاف 1/ 155
؟
ولأصرفنّ سوى حذيفة مدحتي ... لفتى العشيّ وفارس الأجراف 1/
249
رجل من الأنصار لقد عرفت حين لا اعتراف 1/ 168 رؤبة
حلبانة ركبانة صفوف ... تخلط بين وبر وصوف 1/ 293 و 4/ 153
؟
(ق)
وقاتم الأعماق خاوي المخترق ... تفليل ما قارعن من سمر الطّرق
إذا الدليل استاف أخلاق الطرق ... ألف شتى ليس بالراعي الحمق
1/ 189
رؤبة
سوّى مساحيهنّ تقطيط الحقق ... تفليل ما قارعن من سمر الطرق 3/
316
رؤبة دونك ما جنيته فأحس وذق 5/ 81، 436؟
(7/152)
لما أتاني ابن عمير راغبا ... أعطيته عيساء
منها فبرق 6/ 345
الكلابي (ق)
أتته بمجلوم كأن جبينه ... صلاءة ورس وسطها قد تفلّقا 1/ 39،
250
الفرزدق و 252، 3/ 359، و 4/ 311 و 5/ 429
فآليت لا أشريه حتى يملّني ... بشيء ولا أملاه حتى يفارقا 1/
208
؟ 3/ 333 و 5/ 420، 478 و 6/ 196
كأن عيني في غربي مقتلة ... من النواضح تسقي جنّة سحقا 5/ 6
زهير قالت سليمي اشتر لنا سويقا 1/ 67 العذافر و 410 و 2/ 79،
278 و 6/ 316 (ق)
وتصبح عن غبّ السّرى وكأنما ... ألمّ بها من طائف الجن أولق 4/
121
الأعشى
نفى الذم عن آل المحلّق جفنه ... كجابية الشيخ العراقي تفهق 6/
11
الأعشى
فلا الظلّ من برد الضحى تستطيعه ... ولا الفيء من برد العشي
تذوق 5/ 89
حميد بن ثور
وإنسان عيني يحسر الماء تارة ... فيبدو وتارات يجم فيغرق 3/
265
ذو الرمة
تقول إذا استهلكت مالا للذّة ... فكيهة هشّيء بكفّيك لائق 3/
275
طريف بن تميم و 6/ 389
كبنيانة القرييّ موضع رحلها ... وآثار نسعيها من الدفّ أبلق 4/
219
كعب بن زهير
(7/153)
عدس ما لعباد عليك إمارة ... نجوت وهذا
تحملين طليق 2/ 320
يزيد بن ربيعة
فلو أنك في يوم الرخاء سألتني ... طلاقك لم أبخل وأنت صديق 2/
173
يزيد بن مفرغ
فإن تنطق الهجراء أو تشر في الخنا ... فإن البغاث الأطحل اللون
ينطق 2/ 40
؟
ولم يرتفق والناس محتضرونه ... جميعا وأبدي المعتفين زواهقه 2/
363
؟
تضمّنها وهم ركوب كأنه ... إذا ضمّ جنبيه المخارم رزدق 3/ 243
؟ و 4/ 37
وإن لكيزا لم تكن ربّ عكّة ... لدن صرحت حجاجهم فتفرّقوا 4/
156
؟ و 5/ 128
وسائلة بثعلبة بن سير ... وقد أودت بثعلبة العلوق 2/ 210، 211
المفضل النكري
ناديت باسم ربيعة بن مكدّم ... أن المنوه باسمه الموثوق 5/ 218
؟
يكفيك من بعض ازديار الآفاق ... سمراء مما درس ابن مخراق 3/
374
ابن ميادة
إني إذا لم يند حلقا ريقه ... وركد السّبّ فقامت سوقه 3/ 130
؟
لاح سحاب فرأينا برقه ... ثم تدانى فسمعنا صعقه 6/ 222
؟
ما تعادى عنه النهار فما تع ... جوه إلا عفاقة أو فواق 3/ 207
الأعشى
(7/154)
(ق)
قضيت أمورا ثم غادرت بعدها ... بوائق في أكمامها لم تفتّق 4/
254
الشماخ
ومن لا يقدم رجله مطمئنة ... فيثبتها في مستوى الأرض يزلق 6/
131
كعب بن زهير
وقد تخذت رجلي إلى جنب غرزها ... نسيفا كأفحوص القطاة المطرق
2/ 68
الممزق العبدي و 5/ 163
أتيت الذي يأتي السفيه لغرّتي ... إلى أن علا وخط من الشيب
مفرقي 5/ 446
؟
محض الضريبة في البيت الذي وضعت ... فيه النباوة حلوا غير
ممذوق 2/ 88
؟
ما سرت ميلا ولا جاوزت مرحلة ... إلا وذكرك يلوي كابيا عنقي 6/
270
؟
يا قرّ إن أباك حيّ خويلد ... قد كنت خائفه على الإحماق 4/ 139
جبار بن سلمى دعها فما النحويّ من صديقها 1/ 226 و 2/ 131 و 6/
235 رؤبة
إذا العجوز غضبت فطلّق ... ولا ترضّاها ولا تملّق 1/ 93، 325
رؤبة بن العجاج و 5/ 239 و 6/ 431 حيث تجحّى مطرق بالفالق 3/
296 عمارة بن أيمن الرياني قد قالت الأنساع للبطن الحق 1/ 331
و 2/ 204؟
يا نفس صبرا كلّ حيّ لاق ... وكل اثنين إلى افتراق 2/ 28
؟
(7/155)
مئبرة العرقوب إشفى المرفق 4/ 200
لقد تعلّلت على أيانق ... صهب قليلات القراد اللازق 5/ 289
؟
ضربت صدرها إلي وقالت ... يا عديّا لقد وقتك الأواقي 3/ 30
مهلهل
طرمحوا الدور بالخراج فأضحت ... مثل ما امتد من عماية نيق 5/
300
(ك) أوديت إن لم تحب حبو المعتنك 2/ 260 رؤبة
تقول بنتي قد أنى أناكا ... يا أبتا علك أو عساكن 4/ 352، 391
رؤبة
قذفوا سيدهم في ورطة ... قذفك المقلة وسط المعترك 3/ 87
يزيد بن طعمة (ك)
تجانف عن خل اليمامة ناقتي ... وما قصدت من أهلها لسوائكا 1/
250
الأعشى و 5/ 133
مورّثة مالا وفي الحي رفعة ... لما ضاع فيه من قروء نسائكا 4/
73
الأعشى
يا خاتم النّباء إنك مرسل ... بالحق كل هدى السبيل هداكا 2/
90، 92
العباس بن مرداس
اشدد حيازيمك للموت ... فإن الموت لاقيك 5/ 416
علي بن أبي طالب
(7/156)
لنضر بن بسيفنا قفيكا 1/ 84، 216، 4/ 414
رجل من حمير
هل تعرف الدار على تبراكا ... دار لسعدى إذ هـ من هواكا 1/ 135
؟
فلما خشيت أظافيره ... نجوت وأرهنتهم مالكا 2/ 446
عبد الله بن همام تعفّف ولا تبتئس فما يقض يأتيكا 3/ 192؟
(ك)
تعلّماها لعمر الله ذا قسما ... فاقصد بذرعك وانظر أين تنسلك
2/ 411
زهير
ثم استمرّوا وقالوا إن موعدكم ... ماء بشرقي سلمى فيد أو ركك
4/ 211
زهير و 5/ 137 (ك)
أحبك حبا خالطته نصاحة ... وإن كنت إحدى اللاويات المواعك 6/
304
ذو الرمة
أقول وقد ناءت بها غربة النوى ... نوىّ خيتعور لا تشط ديارك 6/
124
؟
كأن بين فكّها والفكّ ... فارة مسك ذبحت في سكّ 1/ 297
منظور بن مرثد (ل)
تذكر من أنّى ومن أين شربه ... يؤامر نفسيه كذي الهجمة الأبل
1/ 317
الكميت و 5/ 105
قلق لأفنان الريا ... ح للاقح منها وحائل 2/ 252
(7/157)
الطرماح و 4/ 380
ذكرت ابن عباس بباب ابن عامر ... وما مر من عمري ذكرت وما فضل
3/ 93
أبو الأسود
لعمري لقد جاءت رسالة مالك ... إلى جسد بين العوائد مختبل
وأرسل فيها مالك يستحثّنا ... وأشفق من ريب المنون فما وأل 3/
241
البعيث و 242
غداة لقينا من لؤي بن غالب ... هجان الثنايا واللقاء على شغل
4/ 221
البعيث خداش بن بشر
وذاك فراق لا فراق ظعائن ... لهن بذي القرحى مقام ومحتمل 5/
208
البعيث
تذكّر من أنّى ومن أين شربه ... يؤامر نفسيه كذي الهمة الإبل
2/ 383
الكميت
باكرني بسحرة عواذلي ... ولومهنّ خبل من الخبل 1/ 152
عبدة بن الطبيب
يكشف عن جمّاته دلو الدال ... عباءة غبراء من أجن طال 2/ 254
العجاج و 4/ 379 و 5/ 44 و 50، 6/ 72
شدّد منه وهو معطي الإسهال ... ضرب السواري متنه بالتهتال 4/
229
العجاج
دع ذا وعجل ذا وألحقنا بذل ... بالشحم إنا قد مللناه بجل 1/
122
غيلان بن حريث
علمنا أصحابنا بنو عجل ... الشغزبيّ واصطفافا بالرّجل 2/ 301
أبو مرار الغنوي قام إلى منزعة زلخ فزل 2/ 21؟ و 3/ 325
وساقيين مثل زيد وجعل ... سقبان ممشوقان مكنوزا العضل 3/ 20
؟ 6/ 153
(7/158)
لا عيش إلا كل حمراء غفل ... تناول الحوض
إذا الحوض شغل 3/ 347
؟
إن الكريم وأبيك يعتمل ... إن لم يجد يوما على من يتّكل 6/
171، 252
؟
وقبيل من لكيز شاهد ... رهط مرجوم ورهط ابن المعل 1/ 79، 141
لبيد و 4/ 92، 340، 377
فإذا جوزيت قرضا فاجزه ... إنما يجزي الفتى ليس الجمل 2/ 178
لبيد بن ربيعة و 3/ 179
فتدلّيت عليه قافلا ... وعلى الأرض غيايات الطّفل 2/ 267
بيد
قال هجّرنا فقد طال السرى ... وقدرنا إن خنا دهر غفل 2/ 312
لبيد
يلمس الأحلاس في منزله ... بيديه كاليهودي المصل 4/ 115
لبيد
سألتني جارتي عن أمّتي ... وإذا ما عيّ ذو اللب سأل 4/ 142
النابغة الجعدي
وتداعى منخراه بدم ... مثل ما أثمر حمّاض الجبل 4/ 351
؟ و 6/ 218
وأنت مكانك من وائل ... مكان القراد من أست الجمل 4/ 310
جرير
تطاولت أيام معن بنا ... فيوم كشهرين إذ يستهلّ 5/ 283
؟
(ل)
وفاقر مولاه أعارت رماحنا ... سنانا كقلب الصقر في الرمح منجلا
2/ 44
الأسود بن يعفر
(7/159)
صحا قلبه عن سكره وتأملا ... وكان بذكرى أم
عمرو موكلا 2/ 429
أوس بن حجر
ذريني وعلمي بالأمور وسيرتي ... فما طائري فيها عليك بأخيلا 5/
89
حسان
أخذن اغتصابا خطبة عجرفية ... وأمهرن أرماحا من الخط ذبّلا 2/
72
الرياحي
فلست بناسيها ولست بتارك ... إذا عرض الأدم الجواري سؤالها
أأدرك من أم الحُكيِّم غبطة ... بها خبرتني الطير أم قد أتى
لها 5/ 88
كثير
أقول إذا ما الطير مرت مخيلة ... لعلك يوما فانتظر أن تنالها
5/ 89
كثير
فلم أر مثلها خباسة واحد ... ونهنهت نفسي بعد ما كدت أفعله 1/
139
عامر بن جؤية الطائي
أتعرف أم لا رسم دار معطّلا ... من العام تغشاه ومن عام أولا
قطار وتارات خريق كأنها ... مضلّة بوّ في رعيل تعجلا 1/ 311
قحيف العقيلي
أخا الحرب لباسا إليها جلالها ... وليس بولاج الخوالف أعقلا 6/
208
العلاخ بن حزن
أبى جوده لا البخل واستعجلت به ... نعم من فتى لا يمنع الجود
قائله 1/ 169
؟
لما ثنى الله عني شر عزمته ... وانمزت لا مسئيا ذعرا ولا وجلا
3/ 111
مالك بن الريب و 4/ 152
دع المغمر لا تسأل بمصرعه ... واسأل بمصقلة البكري ما فعلا 2/
12
الأخطل و 3/ 220، 362، 376
أبو حنش يؤرقنا وطلق ... وعباد وآونة أثالا 1/ 311
ابن أحمر و 4/ 366
(7/160)
كأن سلافة عرضت لنحس ... يحيل شفيفها الماء
الزلالا 6/ 117
ابن أحمر
رخيمات الكلام مبتّلات ... جواعل في البرى قصبا خدالا 1/ 37
ذو الرمة
نظرت كما انتظرت الله حتى ... كفاك الماحلين لك المحالا 6/ 272
الفرزدق
عداني أن أزورك أن بهمي ... عجايا كلها إلا قليلا 3/ 207
؟
أبني كليب إن عمّي اللذا ... قتلا الملوك وفككا الأغلالا 1/
125، 151
الأخطل
إن العرارة والنبوح لدارم ... والمستخفّ أخوهم الأثقالا 5/ 225
الأخطل
كذبتك عينك أم رأيت بواسط ... غلس الظلام من الرباب خيالا 6/
231
الأخطل
فأصبن ذا كرم ومن أخطأنه ... جزأ المقيظة خشية أمثالها 2/ 116
الأعشى
يهماء طامسة رفعت لعرضها ... طرفي لأقدر بينها أميالها 5/ 399
الأعشى
عبدوا الصليب وكذبوا بمحمد ... وبجبرئيل وكذبوا ميكالا 2/ 167
جرير
بالعذب في رضف القلات مقيله ... قضّ الأباطح لا يزال ظليلا 3/
237
جرير
وغدوا بصكّهم وأحدب أسأرت ... منه السياط يراعة إجفيلا 1/ 306
الراعي
أخذوا المخاض من الفصيل غلبة ... ظلما ويكتب للأمير أفيلا 2/
25
الراعي
(7/161)
سادوا البلاد وأصبحوا في آدم ... بلغوا بها
بيض الوجوه فحولا 4/ 357
؟
فلأحشأنّك مشقصا ... أوسا أويس من الهبالة 1/ 145
أسماء بن خارجة أو الفرزدق و 3/ 292 مودون تحمون السبيل
السابلا 2/ 341 رؤبة وهزئت من ذاك أم موأله 1/ 351 صحير بن
عمير
وهي تنوش الحوض نوشا من علا ... نوشا به تقطع أجواز الفلا 3/
347
غيلان بن حريث و 6/ 23
وقد وسطت مالكا وحنظلا ... صبّابها والعدد المجلجلا 5/ 349
غيلان بن حريث يا لهف نفسي إذا خطئن كاهلا 2/ 115 و 5/ 98 امرؤ
القيس ببازل وجناء أو عهيلّ 1/ 410 منظور بن حرثد
مهلا فداء لك يا فضالة ... أجره الرمح ولا تهاله 1/ 66، 120
؟ و 125، 206
فواعديه سرحتى مالك ... أو الربا بينهما أسهلا 2/ 59
عمر بن أبي ربيعة
يوما تراها كشبه أردية ال ... عصب ويوما أديمها نغلا 4/ 367
الأعشى
قلّدتك الشعر يا سلامة ذا ال ... إفضال والشعر حيث ما جعلا 5/
89
الأعشى
أفرح أن أرزأ الكرام وأن ... أورث ذودا شصائصا نبلا 4/ 66
حضرمي بن عامر
(7/162)
قلت إذ أقبلت وزهر تهادى ... كنعاج الملا
تعسفن رملا 6/ 180
عمر بن أبي ربيعة
فألفيته غير مستعتب ... ولا ذاكر الله إلا قليلا 2/ 354
الأسود و 3/ 141، 332 و 5/ 362 و 6/ 238، 457
فلا مزنة ودقت ودقها ... ولا أرض أبقل إبقالها 4/ 238 و 5/ 102
عامر بن جوين
يذكرنيك حنين العجول ... ونوح الحمامة تدعو هديلا 2/ 431
العباس بن مرداس و 3/ 425
على أنني بعد ما قد مضى ... ثلاثون للهجر حولا كميلا 3/ 411
العباس بن مرداس
ونظرة ذي شجن وامق ... إذا ما الركائب جاوزن ميلا 6/ 269
؟
أقبل سيل جاء من أمر الله ... يحرد حرد الجنة المغلّة 5/ 7
؟
(ل)
وليتك حال البحر دونك كله ... وكنت لقا تجري عليك السوائل 5/
272
الأعشى
وكنت كعظم العاجمات اكتنفنه ... بأطرافها حتى استدق نحولها 5/
62
أبو ذؤيب
وعاد الفتى كالكهل ليس بقائل ... سوى الحق شيئا واستراح
العواذل 2/ 137
أبو خراش الهذلي
يقرّبه النهض النجيح لصيده ... فمنه بدوّ مرّة ومثول 4/ 318
أبو خراش الهذلي
فقلت اقتلوها عنكم بمزاجها ... وحبّ بها مقتولة حين تقتل 2/ 98
الأخطل
(7/163)
فرابية السكران قفر فما بها ... لهم شبح
إلا سلام وحرمل 2/ 298
الأخطل و 4/ 360
ترى الثعلب الحولي فيها كأنه ... إذا ما علا نشزا حصان مجلّل
2/ 381
الأخطل
ولكن من لا يلق أمرا ينوبه ... بعدته ينزل به وهو أعزل 2/ 174
أمية بن أبي الصلت
فملّك بالليط الذي تحت قشرها ... كغرقيء بيض كنّه القيض بن عل
1/ 17
أوس بن حجر
تقاد بكعب واحد وتلذّه ... يداك إذا ما هز بالكف يعسل 3/ 28
أوس بن حجر
فيوما يوافين الهوى غير ماضي ... ويوما ترى منهن غولا تغوّل 1/
326
جرير و 4/ 378
فأوردها مسجورة ذات عرمض ... تغول سيول المكفهرات غولها 2/ 266
ذو الرمة
إذا الشخص فيها هزّه الآل أغمضت ... عليه كإغماض المقضّي
هجولها 4/ 255
ذو الرمة
رعى بارض البهمى جميعا وبسرة ... وصمعاء حتى آنفته نصالها 4/
404
ذو الرمة
ترى القلوة القوداء فيها كفارك ... تصدى لعينيها فصدت حليلها
6/ 377
ذو الرمة
إذا أنت لم تعرض عن الجهل والخنا ... أصبت حليما أو أصابك جاهل
2/ 41
زهير
فمايك من خير أتوه فإنما ... توارثه آباء آبائهم قبل 2/ 161،
335
زهير
وقد كنت من سلمى سنين ثمانيا ... على صير أمر ما يمرّ وما يحلو
4/ 140
زهير و 6/ 406
(7/164)
رأيت ذوي الحاجات حول بيوتهم ... قطينا لهم
حتى إذا أنبت البقل 5/ 54، 292
زهير
وفيهم مقامات حسان وجوهها ... وأندية ينتابها القول والفعل 5/
207
زهير
تداركتما الأحلاف قد ثلّ عرشها ... وذبيان قد زلت بأقدامها
النعل 5/ 401
زهير
وزرق كستهنّ الأسنة هبوة ... أرق من الماء الزلال كليلها 3/
281
زيد الخيل
سلي إن جهلت الناس عنا وعنهم ... وليس سواء عالم وجهول 2/ 270
السموأل
وما ضرّنا أنا قليل وجارنا ... عزيز وجار الأكثرين ذليل 6/ 235
السموأل
زيارتنا نعمان لا تحرمنّها ... تق الله فينا والكتاب الذي تتلو
3/ 28
عبد الله بن همام
كسا الله حيّي تغلب ابنة وائل ... من اللؤم أظفارا بطيئا
نصولها 4/ 356
عميرة بن معيل
وإن ابن ليلى فاه لي بمقالة ... ولو سرت فيها كنت ممن ينيلها
2/ 140
كثير
أنخت قلوصي واكتلأت بعينها ... وآمرت نفسي أي أمريّ أفعل 1/
319
كعب بن زهير
فلم يجدا إلا مناخ مطية ... تجافى بها زور نبيل وكلكل
وسمر ظماء واترتهن بعد ما ... مضت هجعة من آخر الليل ذبّل 3/
224
كعب و 6/ 256
ألا تسألان المرء ماذا يحاول ... أنحب فيقضى أم ضلال وباطل 2/
319
لبيد
إذا فتك النعمان بالناس محرما ... فملّئ من كعب بن عوف سلاسله
5/ 135
(7/165)
المخبل السعدي
وجدنا الوليد بن اليزيد مباركا ... شديدا بأحناء الخلافة كاهله
3/ 350
ابن ميادة
ويوم شهدناه سليما وعامرا ... قليل سوى الطعن النّهال نوافله
1/ 35
رجل من بني عامر
إذا غاب عنا غاب عنا فراتنا ... وإن شهد أجدى فضله وجداوله 1/
386
الأخطل و 3/ 332
بكى حارث الجولان من موت ربه ... وحوران منه خاشع متضائل 5/
30، 216
النابغة
فليست كعهد الدار يا أم خالد ... ولكن أحاطت بالرقاب السلاسل
5/ 90
الهذلي
لولا الذي أوليت كنت وقاية ... لأحمر لم تقبل عميرا قوابله 3/
28
؟
فلا تلحني فيها فإن بحبّها ... أخاك مصاب القلب جمّ بلابله 3/
411
؟ و 4/ 16، 319
بلا عزف تسلو ولكن يآسة ... وأشفى لمطلول العلاقة لو يسلو 4/
434
؟
سرى بعد ما غار الثريا وبعد ما ... كأنّ الثريا حلة الغور منخل
4/ 368
؟ و 5/ 359
أرى المال أفياء الظلال فتارة ... يئوب وأخرى يخبل المال خابله
5/ 69
؟
ويوم شهدناه سليما وعامرا ... قليلا سوى الطعن النهال نوافله
6/ 142
ترى الثعلب الحولي فيها كأنه ... إذا ما علا نشزا حصان مجلّل
6/ 281
؟
أأن رأى رجلا أعشى أضرّ به ... ريب المنون ودهر مفسد خبل 1/
286
الأعشى و 4/ 174
(7/166)
ودع هريرة إن الركب مرتحل ... وهل تطيق
وداعا أيها الرجل 1/ 318
الأعشى و 2/ 384
قد نخضب العير في مكنون فائله ... وقد يشيط على أرماحنا البطل
2/ 22
الأعشى
في فتية كسيوف الهند قد علموا ... أن هالك كل من يحفى وينتعل
3/ 437
الأعشى و 4/ 23 و 5/ 315
كلا زعمتم بأنّا لا نقاتلكم ... إنا لأمثالكم يا قومنا قتل 4/
37
الأعشى
صدّت خليدة عنا ما تكلمنا ... جهلا بأم خليد حبل من تصل 4/ 147
الأعشى
قالوا الركوب فقلنا تلك عادتنا ... أو تنزلون فإنا معشر نزل 6/
264
الأعشى
فقلت ما أنا ممن لا يواصلني ... ولا ثوائي إلا ريث أحتمل 1/
173
الراعي
لما نزلنا نصبنا ظل أخبية ... وفار للقوم باللحم المراجيل 1/
81
عبدة بن الطبيب و 5/ 71
يخفي التراب بأظلاف ثمانية ... في أربع مسّهن الأرض تحليل 4/
30
عبدة بن الطبيب
إن التي وضعت دارا مهاجرة ... بكوفة الخلد قد غالت بها غول 5/
207
عبدة بن الطبيب
يسعى الوشاة حنانيها وقيلهم ... إنك يا ابن أبي سلمى لمقتول 6/
160
كعب بن زهير
ويوم بدر لقيناهم لنا مدد ... فيه لدى النصر ميكال وجبريل 2/
168
كعب بن مالك
أستغفر الله ذنبا لست محصيه ... ربّ العباد إليه الوجه والعمل
2/ 331؟
(7/167)
كأنه واضح الأقراب في لقح ... أسمى بهنّ
وعزّته الأناصيل 3/ 253
؟ 6/ 353
كما خطّ الكتاب بكفّ يوما ... يهوديّ يقارب أن يزيل 3/ 412
أبو حية النميري
يراهنني فيرهنني بنيه ... وأرهنه بنيّ بما أقول 2/ 447
أحيحة بن الجلاح
ألا قالت أمامة إذا رأتني ... لشانئك الضراعة والكلول 3/ 198،
206
ساعدة بن جؤية
فلا وأبيك خير منك إني ... ليؤذنني التحمحم والصهيل 1/ 150
شمير بن الحارث
كسوناها من الرّبط اليماني ... ملاء في بنائقها فضول 2/ 25
؟
وكأن عافية النسور عليهم ... حجّ بأسفل ذي المجاز نزول 2/ 279
جرير
كنقا الكثيب تهيّلت أعطافه ... والريح تجبر متنه وتهيل 2/ 393
جرير
منع الأخيطل أن يسامي قومنا ... شرف أجبّ وغارب مجزول 3/ 206
جرير
إن يجنبوا أو يغدروا ... أو يبخلوا لا يحفلوا
يغدوا عليك مرجّلي ... ن كأنهم لم يفعلوا 5/ 351
بعض بني أسد فقر بن هذا وهذا أزحله 6/ 439 أبو النجم
لعزة موحشا ظل ... يلوح كأنه خلل 6/ 462
ذو الرمة
(7/168)
(ل)
تذكّرت ليلى لات حين ادّكارها ... وقد حني الأصلاب ضلّا بتضلال
3/ 426
عمرو بن شأس
وما ضرب بيضاء يأوى مليكها ... إلى طنف أعيا براق ونازل 2/ 17
أبو ذؤيب
إذا لسعته النحل لم يزج لسعها ... وخالفها في بيت نوب عوامل 2/
25
أبو ذؤيب الهذلي
ومفرهة عنس قدرت لساقها ... فخرّت كما تتابع الريح بالقفل 5/
49، 398
أبو ذؤيب و 6/ 261
ويلحينني في اللهو ألا أحبّه ... وللهو داع دائب غير غافل 1/
164
الأحوص
ألا أصبحت خنساء جاذمة الوصل ... وضنّت علينا والضنين من البخل
وصدت فأعدانا بهجر صدورها ... وهن من الإخلاف قبلك والمطل 6/
352
البعيث
ولكنني أروي من الخمر هامتي ... وأنضو الملا بالشاحب المتشلشل
6/ 195
تأبط شرا
حصان رزان ما تزنّ بريبة ... وتصبح غرثى من لحوم الغوافل 4/
197
حسان
ومستخلفات من بلاد تنوفة ... لمصفرة الأشداق حمر الحواصل 1/
353
ذو الرمة
أبت ذكر عوّدن أحشاء قلبه ... خفوقا ورفضات الهوى في المفاصل
1/ 105
ذو الرمة و 2/ 268
ترى قورها يغرقن في الآل مرة ... وآونة يخرجن من غامر ضحل 4/
255
ذو الرمة و 6/ 271
وإن تعتذر بالمحل من ذي ضروعها ... على الضيف يجرح في عراقيبها
نصلي 5/ 49
ذو الرمة و 6/ 262
(7/169)
وراكضة ما تستجنّ بجنّة ... بغير حلال
غادرته مجعفل 5/ 225
طفيل الغنوي
أليس ورائي أن أدب على العصا ... فيأمن أعدائي ويسأمني أهلي 5/
187
عروة بن الورد
فليت دفعت الهم عني ساعة ... فبتنا على ما خيّلت ناعمي بال 2/
174
عدي بن زيد
إنا الضامن الحامي الذمار وإنما ... يدافع عن أحسابهم أنا أو
مثلي 1/ 163
الفرزدق
وإني وإن صدّت لمثن وقائل ... عليها بما كانت إلينا أزلّت 2/
21
كثير
لقد كذب الواشون ما فهت عندهم ... بسرّ ولا أرسلتهم برسول 3/
243
كثير عزة
قفانبك من ذكرى حبيب ومنزلي ... بسقط اللوى بين الدخول فحومل
1/ 73
امرؤ القيس
وماء كلون البول قد عاد آجنا ... قليل بها الأصوات ذي كلأ مخلي
2/ 138
امرؤ القيس
وصمّ صلاب ما يقين من الوجى ... كأن مكان الردف منه على رال 2/
13، 87
امرؤ القيس و 4/ 408
ومثلك بيضاء العوارض طفلة ... لعوب تناساني إذا قمت سربالي 5/
199
امرؤ القيس
سموت إليها والنجوم كأنها ... مصابيح رهبان تشب لقفال 5/ 324،
347
امرؤ القيس
فإن غزالك الذي كنت تدري ... إذا شئت ليس خادر بين أشبل 1/ 258
مطير بن أشيم و 4/ 260
إن تلقي برزين لا تغتبط به ... وإن تدع لا تنصر علي وأخذل 2/
407
المطير بن أشيم
(7/170)
فإن أنا يوما غيبتي غيابتي ... فسيروا
بسيري في العشيرة والأصل 4/ 399
المنخل بن سبيع
علين بكديون وأبطنّ كرّة ... فهنّ إضاء صافيات الغلائل 1/ 293
النابغة
فلست بآتيه ولا أستطيعه ... ولاك اسقني إن كان ماؤك ذا فضل 5/
126
النجاشي الحارثي ... وقد فاتت يد المتناول 3/ 166؟
وترمي دروء دونه بالأجادل 4/ 262؟
أراني ولا كفران لله أيّة ... لنفسي لقد طالبت غير منيل 6/ 87
؟
لم يمنع الشرب منها غير أن هتفت ... حمامة في غصون ذات أو قال
4/ 350
أبو قيس بن الأسلت و 6/ 217
عن امرئ سوقة ممن سمعت به ... أندى وأكمل منه أي إكمال 2/ 274
أوس
وما خليج من المرّوت ذو حدب ... يرمي الضرير بعود الأيك والضال
4/ 136
أوس بن مجد و 5/ 52
من عن لدن قرّعت نفس الصّلاة إلى ... أن ولت الشمس في عليّ وفي
نهل 5/ 127
خالد بن كلثوم
بعد ابن عاتكة الثاوي لدى أبوي ... أمسى ببلدة لا عمّ ولا خال
1/ 167
النابغة
ما خلف منك يا أسماء فاعترفي ... معنّة البيت تمري نعمة البعل
6/ 230
؟
ما زلت مذ أشهر السّفار أنظرهم ... مثل انتظار المضحي راعي
الإبل 6/ 272
؟
(7/171)
أنصب للمنية تعتريهم ... رجالي أم هم درج
السيول 6/ 86
إبراهيم بن هرمة
على حتّ البراية زمخريّ الس ... واعد ظلّ في شري طوال 2/ 19
الأعلم الهذلي
ويخبرهم مكان النون منّي ... وما أعطيته عرق الخلال 2/ 355
الحارث بن زهير
لقد باليت مظعن أم أوفى ... ولكن أم أوفى لا تبالي 2/ 172، 179
زهير
كمنية جابر إذا قال ليتي ... أصادفه وأفقد بعض مالي 3/ 333
زيد الخيل
بني ربّ الجواد فلا تفيلوا ... فما أنتم فنعذركم لفيل 3/ 279
الكميت
فأرسلها العراك ولم يذدها ... ولم يشفق على نغض الدّخال 3/ 241
لبيد
سقى قومي بني مجد وأسقى ... نميرا والقبائل من هلال 5/ 75، 293
لبيد
ألا لا بارك الله في سهيل ... إذا ما الله بارك في الرجال 4/
382
؟
أخلصته صنعا فآض محملجا ... كالتيس في أمعوزه المتربّل 3/ 419
ربيعة بن مقروم
ذاك الذي وأبيك تعرف مالك ... والحقّ يدفع ترّهات الباطل 3/
292
جرير
أوصيك إيصاء امرئ لك ناصح ... طبّ بصرف الدهر غير مغفل 2/ 272
عبد قيس بن خفاف
وإذا رأيت الباهشين إلى العلا ... غبرا أكفّهم بقاع ممحل
فأعنهم وابشر بما بشروا به ... وإذا هم نزلوا بضنك فانزل 3/ 42
(7/172)
عبد قيس بن خفاف
ولا يبادر في الشتاء وليدنا ... القدر ينزلها بغير جعال 6/ 461
لبيد تشكو الوجى من أظلل وأظلل 1/ 277 أبو النجم عزل الأمير
للأمير المبدل 5/ 165 أبو النجم
لو أنني أوتيت علم الحكل ... علم سليمان كلام النمل 2/ 38
رؤبة هذّ الحصاد بغروب المنجل 3/ 418 العجاج
تروّحي أجدر أن تقيلي ... غدا بجنبي بارد ظليل 2/ 45
أحيحة بن الجلاح تفرجة القلب قليل النيل 2/ 42؟
لن يغلب اليوم جباكم قبلي 5/ 153؟
يغرق الثعلب في شرّته ... صائب الجذمة في غير فشل 2/ 20
لبيد
مدمنا يمسح في شحم الذرا ... دنس الأسؤق من عضب أفلّ 6/ 262
لبيد
أصبح الدهر وقد ألوى بهم ... غير تقوالك من قيل وقال 4/ 100
؟
فاليوم أشرب غير مستحقب ... إثما من الله ولا واغل 1/ 117، 410
امرؤ القيس و 2/ 80 و 3/ 233 و 6/ 32
هل هاجك الليل كليل على ... أسماء من ذي صبر مخيل
(7/173)
ظاهر نجدا فترامى به ... منه توالي ليلة
مطفل 2/ 134
المنخل الهذلي
جندك الطارف التليد من السا ... دات أهل القباب والآكال 352
الأعشى و 5/ 480
هاؤلى ثم هاؤلى كلا أعطي ... ت نعالا محذوة بمثال 3/ 51
الأعشى
ترتعي السفح فالكثيب فذا قا ... ر فروض القطا فذات الرئال 4/
404
الأعشى
ولمثل الذي جمعت لريب الد ... هر يأبى حكومة الجهال
لامرئ يجمع الأداة لريب الدّ ... هر لا مسند ولا زمّال 6/ 441
الأعشى
مع إبراهم التقي وموسى ... وابن يعقوب عصمة في الهزال 2/ 226
أمية
أيّما شاطن عصاه عكاه ... ثم يلقى في السجن والأكبال 2/ 22
أمية بن أبي الصلت
لا أرى من يعيشني في حياتي ... غير نفسي إلا بني إسرال 2/ 168
أمية بن أبي الصلت
ربّما تكره النفوس من الأم ... ر له فرجة كحل العقال 5/ 36
أمية بن أبي الصلت
رسم دار وقفت في طلله ... سريت أقضي الحياة من جلله 5/ 206
جميل
فسلام الإله يغدو عليهم ... وفيوء الفردوس ذات الظلال 5/ 68
النابغة الجعدي
ألا يا لقوم لطيف الخيا ... ل أرّق من نازح ذي دلال 4/ 121
أمية بن أبي عائذ
تخاطأت النبل أحشاءه ... وأخّر يومي فلم يعجل 4/ 302
(7/174)
أوفى بن مطر و 5/ 97، 199
أغرّ الثنايا أحمّ اللثا ... ت تمنحه سؤك الإسحل 2/ 105، 462
(م)
زلّ بنو العوام عن آل الحكم ... وشنئوا الملك لملك ذي قدم 3/
199
العجاج
إلى المرء قيس أطيل السّرى ... وآخذ من كل حيّ عصم 1/ 141
الأعشى و 4/ 313
وأبيض مختلط بالكرام ... يجود ويغزو إذا ما عدم 2/ 328
الأعشى
كما راشد تجدنّ امرأ ... تبيّن ثم ارعوى أو قدم 3/ 174
الأعشى
ومبسمها عن شتيت النبا ... ت غير أكسّ ولا منقصم 3/ 206
الأعشى
فأما إذا جلسوا بالعشي ... فأحلام عاد وأيد هضم 3/ 408
الأعشى
أذاقتهم الحرب أنفاسهم ... وقد تكره الحرب بعد السّلم 4/ 211
الأعشى
وقابلها الريح في دنّها ... وصلّى على دنها وارتسم 4/ 213
الأعشى
غزاتك بالخيل أرض العدو ... وجذعانها كغليظ العجم 4/ 77
الأعشى (م)
فهل لكم فيها إلي فإنني ... طبيب بما أعيا النطاسيّ حذيما 6/
274
أوس بن حجر
وقد لبست بعد الزبير مجاشع ... ثياب التي حاضت ولم تغسل الدما
2/ 328
جرير و 5/ 81
(7/175)
فلسنا على الأعقاب تدمى كلومنا ... ولكن
على أعقابنا تقطر الدّما 2/ 172، 179
الحصين بالحمام
ولولا رجال من رزام أعزّة ... وآل سبيع أو أسوءك علقما 3/ 124،
362
الحصين بن حمام
لنا الجفنات الغر يلمعن في الضحى ... وأسيافنا يقطرن من نجدة
دما 6/ 22
حسان
ألا هيّما مما لقيت وهيّما ... وويحا لمن لم يدر ما هن ويحما
وأسماء ما أسماء ليلة أولجت ... إلي وأصحابي بأيّ وأينما 6/
219
حميد بن ثور
ولن يلبث العصران يوم وليلة ... إذا طلبنا أن يدركا ما تيمّما
6/ 440
حميد بن ثور
تبزّ عضاريط الخميس ثيابها ... فأبأست ربّا يوم ذلك وابنما 1/
151
ضمرة بن ضمرة النهشلي
لنا هضبة لا ينزل الذلّ وسطها ... ويأوي إليه المستجير فيعصما
2/ 205
طرفة
أما ودماء لا تزال كأنها ... على قنة العزّى وبالنّسر عند ما
وما سبح الرهبان في كل بيعة ... أبيل الأبيلين المسيح بن مريما
3/ 346
ابن عبد الحق
كأن قرادي زوره طبعتهما ... بطين من الجولان كتاب أعجما 1/ 291
ملحة الجرمي
إذا شاء طالع مسجورة ... يرى حولها النبع والساسما 6/ 380
النمر بن تولب
هم القائلون الخير والآمرونه ... إذا ما خشوا من محدث الأمر
معظما 2/ 363
؟
لقد ساءني سعد وصاحب سعد ... وما طلباني دونها بغرامه 3/ 192
؟
(7/176)
لقد أصبحت أسماء حجرا محرما ... وأصبحت من
أدنى حموّتها حما 4/ 16
؟ و 5/ 193
ألا طرقت ليلى بنيّان بعد ما ... طلى الليل بيدا فاستوت وإكاما
4/ 270
؟
إذا ضأزانا حقنا في غنيمة ... تقنّع جارانا فلم يترمرما 6/ 234
؟
حياك ودّ فإنا لا يحل لنا ... فضل النساء وإن الدين قد عزما 6/
328
النابغة
إذا ما الآثمات ونين حطّت ... على العلّات تجتزع الإكاما 1/
337
الأعشى
تخيرها أخو عانات شهرا ... ورجّى أولها عاما فعاما 4/ 396
الأعشى
وجدنا آل مرة حين خفنا ... جريرتنا هم الأنف الكراما
ويسرح جارهم من حيث أمسى ... كأن عليه مؤتنفا حراما 6/ 192
رجل من بكر وائل
أنا شيخ العشيرة فاعرفوني ... حميد قد تذرّيت السناما 2/ 265
حميد بن بحدل و 5/ 146
رأى برقا شيخ فأوضع فوق بكر ... فلا بك ما أسال ولا أغاما 1/
106
عمر بن يربوع و 2/ 113، 173 و 5/ 161
وشر الطالبين فلا تكنه ... يقاتل عمه الرؤف الرحيما 2/ 230
الوليد بن عقبة
عيّوا بأمرهم كما ... عيّت ببيضتها النعامة 4/ 141
عبيد بن الأبرص
هذا طريق يأزم المآزما ... وعضوات تقطع اللهازما 2/ 89
أبو مهدية ضخم يجبّ الخلق الأضخمّا 2/ 361
(7/177)
رؤبة
ومهمه أطرافه في مهمه ... أعمى الهدى في الحائرين العمّه 4/
323
رؤبة
يا فقعسيّ لم أكلته لمه ... لو خافك الله عليه حرّمه 1/ 261
سالم بن دارة و 4/ 261
يا أسدي لم أكلته لمه ... لو خافك الله عليه حرّمه 2/ 329
سالم بن دارة قد سالم الحيات منه القدما 1/ 125 العجاج صرنا به
الحكم وعيّا الحكما 2/ 291 العجاج
يامي لا غرو ولا ملاما ... في الحب إن الحب لن يداما 3/ 93
؟
هل غير غار دكّ غارا فانهدم 4/ 76؟
تسمع للجنّ به زيزيزما 5/ 290 و 6/ 220؟
إن كان حرّ لك يا فقيمة ... باعك عبدا بأخسّ قيمة 6/ 340
؟
غفلت ثم أتت ترقبه ... فإذا هي بعظام ودما 1/ 135
؟
تذكرت أرضا بها أهلها ... أخوالها فيها وأعمامها 3/ 426
عمرو بن قميئة
لما رأت ساتيدما استعبرت ... لله درّ اليوم من لامها 4/ 216،
294
عمرو بن قميئة
(7/178)
(م)
شهدنا فما تلقى لنا من كتيبة ... يد الدهر إلا جبرئيل أمامها
6/ 142
حسان
هريرة ودّعها وإن لام لائمو ... غداة غد أم أنت للبين واجم 1/
73
الأعشى
يقلن حرام ما أحلّ بربنا ... وتترك أموال عليها الخواتم 1/ 299
الأعشى
على ظهر عاديّ كأن قرومه ... رجال يتلوّن الصلاة قيام 4/ 272
البعيث
شهدنا فما تلقى لنا من كتيبة ... يد الدهر إلا جبرئيل أمامها
2/ 168
حسان بن ثابت
وكنّا ورثناه على عهد تبّع ... طويلا سواريه شديدا دعائمه 3/
325
الفرزدق
صددت فأطولت الصدود وقلما ... وصال على طول الصدود يدوم 5/ 40
المرار الفقعسي
وهبت له ريح الجنوب وأحييت ... له ريدة يحيي المياه نسيمها 4/
36
المرار الفقعسي
لقد رزئت كعب بن عوف وربما ... فتى لم يكن يرضى بشيء يضيمها 5/
39
نبهان بن مشرق
وهبت له ريح الجنوب وأحييت ... له ريدة يحيي المياه نسيمها 2/
380
؟ و 5/ 345
لهنّي لأشقى الناس إن كنت غارما ... لدومة بكرا ضيّعته الأراقم
4/ 381
؟
له ولها وقع بكل قرارة ... ووضع بمستن الفضاء قويم 6/ 226
؟
الحامل النار في الرطبين يحملها ... حتى تجيء من اليبسين تضطرم
(7/179)
يأتي بها حيّة تهديك رؤيتها ... من صلب
أعمى أصمّ الصلب منقصم 3/ 12
أمية
إن ابن حارث إن أشتق لرؤيته ... أو أمتدحه فإن الناس قد علموا
2/ 303
ابن حبناء
حوّاء قرحاء أشراطيّة وكفت ... فيها الذّهاب وحفّتها البراعيم
2/ 371
ذو الرمة
كأنني من هوى خرقاء مطّرف ... دامي الأظلّ بعيد السأو مهيوم 3/
111
ذو الرمة و 4/ 437
وقد علوت قتود الرحل يسفعني ... يوم قديديمة الجوزاء مسموم 5/
188
علقمة بن عبدة
يسقي مذانب قد مالت عصيفتها ... حدورها من أتيّ الماء مطموم 6/
244
علقمة بن عبدة
فلا لغو ولا تأثيم فيها ... وما فاهوا به أبدا مقيم 1/ 192
أمية بن أبي الصلت و 2/ 358 و 6/ 227
سلامك ربنا في كل فجر ... بريئا ما تغنثك الذموم 2/ 151، 298
أمية بن أبي الصلت و 4/ 360
وندمان يزيد الكأس طيبا ... سقيت إذا تغورت النجوم 3/ 200
البرج بن مهر
فكان مقامنا ندعو عليهم ... بأبطح ذي المجاز له أثام 5/ 352
بشر
وأصبح بطن مكة مقشعرا ... كأن الأرض ليس بها هشام 5/ 216
الحارث بن خالد
تطالعنا خيالات لسلمى ... كما يتطالع الدين الغريم 5/ 199
سلمة بن الخرشب
جزى الله ابن عروة حيث أمسى ... عقوقا والعقوق له أثام 5/ 352
مسافع العبسي
(7/180)
يصور عنوقها أحوى زنيم ... له ظاب كما صخب
الغريم 2/ 389
المعلى العبدي
تبكّ الحوض علّاها ونهلى ... ودون ذيادها عطن منيم 5/ 321
فامان بن كعب
وجاءت خلعة دهس ضعايا ... يصور عنوقها أحوى زنيم 2/ 391
؟
عبادك يخطئون وأنت رب ... كريم لا تليق بك الذموم 5/ 97
؟
فتعرّفوني إنني أنا ذاكم ... شاك سلاحي في الحوادث معلم 3/ 77
طريف بن تميم
أو كلما وردت عكاظ قبيلة ... بعثوا إلى عريفهم يتوسّم 6/ 368
طريف بن تميم
باكرت حاجتها الدجاج بسحرة ... لأعلّ منها حين هب نيامها 1/
182
لبيد و 3/ 184
يعلو طريقة متنها متواتر ... في ليلة كفر النجوم غمامها 1/ 244
لبيد
ولقد علمت لتأتين منيّتي ... إن المنايا لا تطيش سهامها 2/ 408
لبيد و 3/ 103، 247 و 6/ 143
أفتلك أم وحشية مسبوعة ... خذلت وهادية الصّوار قوامها 3/ 129
لبيد
فمضى وقدّمها وكانت عادة ... منه إذا هي عرّدت إقدامها 3/ 289
لبيد
من كلّ محفوف يظل عصيّه ... زوج عليه كلّة وقرامها 4/ 325
لبيد عذت بما عاذ به إبراهم 2/ 227 زيد بن عمر بن نفيل
(7/181)
في ساعة يحبّها الطعام 2/ 45؟
أرسل فيها بازلا يقرّمه ... وهو بها ينجو طريقا يعلمه 3/ 240
؟
ما أبالي أنبّ بالحزن تيس ... أم لحاني بظهر غيب لئيم 1/ 271
حسان
فالهبيت لا فؤاد له ... والثّبيت ثبته فهمه 1/ 305
طرفة (م)
وولّى عمير وهو كاب كأنما ... يطلّى بورس أو يغشى بعظلم 1/ 300
الأعشى
فإنّا وجدنا العرض أحوج ساعة ... إلى الصون من ريط يمان مسهم
1/ 25
أوس بن حجر
ومستعجب مما يرى من أناتنا ... ولو زبنته الحرب لم يترمرم 1/
352
أوس و 4/ 433 و 6/ 342
ففاءوا ولو أسطو على أم بعضهم ... أصاخ فلم ينطق ولم يتكلّم 2/
37
أوس
هجاؤك إلا أن ما كان قد مضى ... علي كأثواب الحرام المهينم 2/
439
أوس
تجول وفي الأعناق منها خزاية ... أوابدها تهوي إلى كل موسم 5/
90
أوس بن حجر
وإن هزّ أقوام إلي وحددوا ... كسوتهم من برد برد متحم 5/ 81
أوس بن حجر
لقد علمت أم الأديبر أنني ... أقول لها هدّي ولا تدخري لحمي 1/
188
أبو خراش الهذلي
(7/182)
فيا ظبية الوعساء بين جلاجل ... وبين النقا
آأنت أم أمّ سالم 4/ 173
ذو الرمة و 5/ 238
جزى الله مولانا غنيا ملامة ... شرار موالي عامر في العزائم
نبيع غنيا رغبة عن دمائها ... بأموالها بيع البكار المقاحم 2/
237
الراعي
ومن هاب أسباب المنية يلقها ... ولو رام أسباب السماء بسلّم 1/
45
زهير بن أبي سلمي
وقفت بها من بعد عشرين حجة ... فلأيا عرفت الدار بعد توهّم 1/
257
زهير و 6/ 144
يؤخّر فيوضع في كتاب فيدّخر ... ليوم الحساب أو يعجل فينقم 2/
49
زهير
وأعلم ما في اليوم والأمس قبله ... ولكنني عن علم ما في غد عم
4/ 323
زهير
فتغلل لكم ما لا تغلّ لأهلها ... قرى بالعراق من قفيز ودرهم 5/
8
زهير
فلما عرفت الدار قلت لربعها ... ألا انعم صباحا أيها الربع
واسلم 6/ 144
زهير
أقول لأهل الشعب إذ ييسرونني ... ألم تيأسوا أني ابن فارس زهدم
4/ 437
سحيم بن وثيل
على قسم لا أشتم الدهر مسلما ... ولا خارجا من فيّ زور كلام 2/
17
الفرزدق
ألم ترني عاهدت ربي وإنني ... لبين رتاج قائما ومقام
على حلفة لا أشتم الدهر مسلما ولا خارجا من في زور كلام 3/ 62
الفرزدق
هما نفثا في فيّ من فمويهما ... على النابح العاوي أشد رجام 3/
88
الفرزدق
(7/183)
أتغضب أن أذنا قتيبة حزّتا ... جهارا ولم
تغضب لقتل ابن حازم 3/ 213
الفرزدق
تقعّدهم أعراق حذلم بعد ما ... رجا الهتم إدراك العلى والمكارم
3/ 339
الفرزدق و 5/ 26
ثلاث مئين للملوك وفى بها ... ردائي وجلّت عن وجوه الأهاتم 3/
339
الفرزدق و 5/ 26
وكنت كذئب السّوء لما رأى دما ... بصاحبه يوما أحال على الدم
4/ 208
الفرزدق
فقد شهدت قيس فما كان نصرها ... قتيبة إلا عضّها بالأباهم 6/
142
الفرزدق
ما أكلة إن نلتها بغنيمة ... ولا جوعة إن جعتها بغرام 2/ 395
أبو مضرس النهدي
فيا شرّ ملك ملك قيس بن عاصم ... على أن قيسا لم يطأ باه محرم
4/ 245
و5/ 363 و 6/ 424
ألم تر صدعا في السماء مبينا ... على ابن لبينى الحارث بن هشام
5/ 32، 216
؟
يأتي بها حيّة تهديك رؤيتها ... من صلب أعمى أصمّ الصّلب منقصم
4/ 131
أمية
قد أو بيت كلّ ماء فهي صادية ... مهما تصب أفقا من بارق تشم 1/
237
ساعدة بن جؤية
فقام ترعد كفّاه بمحجنه ... قد عاد رهبا رديا طائش العدم 2/
138
ساعدة بن جؤية
صدت كما صدّ عما لا يحلّ له ... ساقي نصارى قبيل الفصح صوّام
5/ 18
النمر بن تولب و 6/ 154
مما يفتق في الحانوت ناطفها ... بالفلفل الجون والرمان مختوم
1/ 292
ابن مقبل و 294 و 6/ 387
(7/184)
ترى للمسلمين عليك حقا ... كفعل الوالد
الرؤف الرحيم 2/ 230
جرير
مطاعيم الشمال إذا استحنّت ... وفي عرواء كلّ صبا عقيم 2/ 253
جرير
تريح نقادها جشم بن بكر ... وما نطقوا بأنجية الخصوم 6/ 279
جرير
ندمت على لسان كان مني ... فليت بأنه في جوف عكم 2/ 175
الحطيئة و 6/ 73
فبتن بجانبيّ مصرّعات ... وبتّ أفضّ أغلاق الختام 1/ 298
الفرزدق
هل انتم عائجون بنا لأنّا ... نرى العرصات أو أثر الخيام 3/
379
الفرزدق
رحلن لشقّة ونصبن نصبا ... لوغرات الهواجر والسّموم 1/ 105
لبيد
وأربد فارس الهيجا إذا ما ... تقعّرت المشاجر بالفئام 3/ 35
لبيد و 5/ 60
إذا التسعون أقصدني سراها ... وسارت في المفاصل والعظام
وصرت كأنني أقتاد عيرا ... وعاد الرأس مني كالثغام 2/ 137
؟
فرّت يهود وأسلمت جيرانها ... صمّي لما فعلت يهود صمام 3/ 342
الأسود بن يعفر و 4/ 358
يا دار عبلة بالجواء تكلم ... وعمي صباحا دار عبلة واسلمي 1/
77
عنترة
الشاتمي عرضي ولم أشتمهما ... والناذرين إذا لم القهما دمي 1/
256
عنترة
هل غادر الشعراء من متردّم ... أم هل عرفت الدار بعد توهم 1/
257
(7/185)
عنترة
فيها اثنتان وأربعون حلوبة ... سودا كخافية الغراب الأسحم 4/
33
عنترة و 5/ 138
وحليل غانية تركت مجدّلا ... تمكو فريصته كشدق الأعلم 4/ 146
عنترة
وازور من وقع القنا بلبانه ... وشكا إلي بعبرة وتحمحم 5/ 132
عنترة
تأوي له حزق النعام كما أوت ... حزق يمانية لأعجم طمطم 6/ 122
عنترة
نحن الفوارس يوم ديسقة ال ... مغشو الكماة غوارب الأكم 3/ 367
النابغة الجعدي
سيّان كسر رغيفه ... أو كسر عظم من عظامه 1/ 267
يحيى اليزيدي
يتقارضون إذا التقوا في مجلس ... نظرا يزيل مواطئ الأقدام 6/
313
؟
أنائل إنني سلم ... لأهلك فاقبلي سلمي 2/ 294
مسعدة بن البختري و 4/ 159 و 6/ 95
سلّوم لو أصبحت وسط الأعجم ... بالروم أو بالترك أو بالديلم 6/
120
أبو الأخدر
أو عدني بالسجن والأداهم ... رجلي ورجلي شثنة المناسم 2/ 57
العديل بن الفرخ
وربّ أسراب حجيج كظّم ... عن اللغا ورفث التكلّم 2/ 287، 356
العجاج إذا اعوججن قلت صاحب قوّم 2/ 6، 80 أبو نخيلة
فصبّحت والطير لم تكلّم ... خابية طمّت بسيل مفعم 2/ 39
(7/186)
؟
حاشا أبي ثوبان إن به ... ضنّا على الملحاة والشتم 4/ 422
الجميع الأسدي
ما هاج حسان رسوم المقام ... ومظعن الحي ومبنى الخيام 5/ 206
حسان
ماويّ بل ربّتما غارة ... شعواء كاللذعة بالميسم 5/ 35
ضمرة بن ضمرة (ن) حنّت قلوصي حين لا حين محنّ 1/ 166، 167، 2/
66؟
يا صاحبا ربّت إنسان حسن ... يسأل عنك اليوم أو يسأل عن 5/ 36
؟
أثور ما أصيدكم أم ثورين ... أم تيكم الجماء ذات القرنين 6/
220
؟
أيها القلب تعلل بددن ... إن همي في سماع وأذن 2/ 410
؟ و 4/ 202
فهل ينفعني ارتيادي البلا ... د من حذر الموت أن يأتين
ومن شانئ كاسف وجهه ... إذا ما انتسبت له أنكرن 3/ 219
الأعشى و 4/ 115 و 5/ 234، 469 و 6/ 243، 460
فقد أشرب الراح قد تعلمي ... ن يوم المقام ويوم الظعن 5/ 77
الأعشى (ن)
أفي جنب بكر قطّعتني ملامة ... لعمري لقد كانت ملامتها ثنى 5/
220
كعب بن زهير و 6/ 373
مظاهرة نيّا عتيقا وعوططأ ... فقد أحكما خلقا لها متباينا 2/
133
؟ و 6/ 233
(7/187)
ولا ينطق الفحشاء من كان منهم ... إذا
جلسوا منا ولا من سوائنا 1/ 170
المرار بن سلامة
واسأل ولا بأس إن كنت امرأ عمها ... إن السؤال شفا من كان
حيرانا 2/ 215
أمية
مسنا السماء فنلناها وطالهم ... حتى رأوا أحدا يهوي وثهلانا 3/
165
ابن فعراء
ترى ثنانا إذا ما جاء بدأهم ... وبدؤهم إن أتانا كان ثنيانا 5/
220
أوس بن فعراء و 6/ 373
يا خزر تغلب ماذا بال نسوتكم ... لا يستفقن إلى الديرين تحنانا
2/ 317
جرير
هبت شمالا فذكرى ما ذكرتكم ... عند الصفاة التي شرقي حورانا 2/
429
جرير
مهلا بني عمنا مهلا موالينا ... امشوا رويدا كما كنتم تكونونا
الله يعلم أنا لا نحبّكم ... ولا نلومكم ألا تحبّونا 2/ 236
اللهبي الفضل بن عباس
يا دار سلمى خلاء لا أكلفها ... إلا المرانة حتى تعرف الدنيا
1/ 39
ابن مقبل
حتى استبنت الهدى والبيد هاجمة ... يخشعن في الآل غلفا أو
يصلّينا 1/ 187
ابن مقبل
كأن نزو فراخ الهام بينهم ... نزو القلات زهاها قال قالينا 3/
280
ابن مقبل
كمثل هيل النقا طاف الوليد به ... ينهار حينا وينهاه الثرى
حينا 4/ 229
ابن مقبل
لما استمر بها شيحان مبتجح ... بالبين عنك بها يرآك شنآنا 3/
201
؟
فسائل سبرة الشجعيّ عنّا ... غداة تخالنا نجوا جنينا 2/ 254
(7/188)
أبو خراش الهذلي
بواد من قسا ذفر الخزامى ... تحن الجربياء به الحنينا 2/ 252
ابن أحمر
ألا لا يجهلن أحد علينا ... فنجهل فوق جهل الجاهلينا 1/ 316
عمر بن كلثوم
صددت الكأس عنا أم عمرو ... وكان الكأس مجراها اليمينا 4/ 147
عمر بن كلثوم 5/ 18 و 6/ 155
أبا هند فلا تعجل علينا ... وأنظرنا نخبرك اليقينا 6/ 273
عمر بن كلثوم
برئت إلى عرينة من عرين ... عرين من عرينة ليس منا 2/ 405
جرير
وقدمت الأديم لراهشيه ... وألفى قولها كذبا ومينا 3/ 186
عدي بن زيد
فضم قواصي الأحياء منهم ... وقد رجعوا كحي واحدينا 6/ 459
الكميت حنانك ربنا وله عنونا 4/ 361؟
فيملأ بيتنا أقطا وسمنا 5/ 134؟
إن الموصّين بنو سهوان 2/ 271 زر بن أوفى
قد كنت داينت بها حسانا ... مخافة الإفلاس والليانا
يحسن بيع الأصل والقيانا 6/ 160؟
يا رب من يبغض أذوادنا ... رحن على بغضائه واغتدين 5/ 37
عمرو بن لأي التيمي
(7/189)
وأمين حدثته سرّ نفسي ... فوعاه حفظ الأمين
الأمينا 1/ 217
حسان صدّها منطق الدجاج عن القصد وصوت الناقوس فاجتنبتنا 2/
39؟
(ن)
صمّ إذا سمعوا خيرا ذكرت به ... وإن ذكرت بسوء عندهم أذنوا 2/
409
قعنب
فأخلفن ميعادي وخن أمانتي ... وليس لمن خان الأمانة دين 1/ 218
كثير
يقول الذي يمشي إلى الحرز أهله ... بأيّ الحشا صار الخليط
المباين 4/ 423
مالك بن خالد
ثياب بني عوف طهارى نقيّة ... وأوجههم بيض المسافر غرّان 2/
327
امرؤ القيس
رويد عليا جدّ ما ثدي أمهم ... إلينا ولكن ودهم متماين 1/ 196
المعطل الهذلي و 5/ 95
تبين صلاة الحرب منا ومنهم ... إذا ما التقينا والمسالم بادن
2/ 294
المعطل الهذلي و 3/ 177 و 6/ 199
مهلا أعاذل قد جرّبت من خلقي ... أني أجود لأقوام وإنّ ضغنوا
1/ 121، 277
قعنب
ووجه مشرق النحر ... كان ثدييه حقّان 4/ 386
؟
والخبز واللحم لهم راهن 2/ 446؟
(ن)
بواد يمان ينبت الشثّ حوله ... وأسفله بالمرخ والشبهان 5/ 200،
291
(7/190)
الأحوال اليشكري
فظلت لدى البيت العتيق أخيله ... ومطواي مشتاقان له أرقان 1/
134، 203
رجل من أزد السراة و 205 و 5/ 29، 328، 387، و 6/ 92، 430
ألا ربّ مولود وليس له أب ... وذي ولد لم يلده أبوان 1/ 66،
409
رجل من أزد السراة و 2/ 278، 334 و 5/ 129، 329
دع الخمر تشربها الغواة فإنني ... رأيت أخاها مجزئا بمكانها
فإلا يكنها أو تكنه فإنه ... أخوها غذته أمّه بلبانها 2/ 315
أبو الأسود
إذا فاقد خطباء فرخين رجّعت ... ذكرت سليمى في الخليط المباين
5/ 225، 431
بشر بن خازم
بثين الزمي لا إن لا إن لزمته ... على كثرة الواشين أي معون 2/
416
جميل
يطفن بحوزي المراتع لم يرع ... بواديه من قرع القسيّ الكنائن
3/ 123، 413
الطرماح
كظهر اللأى لو تبتغي ريّة بها ... لعيت نهارا في بطون الشواجن
5/ 188، 375
الطرماح
فقال مجيبا والذي حجّ حاتم ... أخونك عهدا إنني غير خوّان 1/
219
العريان بن سهلة
رماني بأمر كنت منه ووالدي ... بريئا ومن أجل الطويّ رماني 3/
87
وكل رفيقي كل رحل وإن هما ... تعاطى القنا قوماهما أخوان 4/
328
الفرزدق
ولو سألت عني النوار وقومها ... إذا أحد لم تنطق الشفتان 6/
188
الفرزدق
وقبلك ما هاب الرجال ظلامتي ... وفقّأت عين الأشوس الأبيان 3/
209
أبو المجشر الضبي
ونجّى ابن هند سابح ذو علالة ... أجشّ هزيم والرماح دواني 4/
306
(7/191)
النجاشي
وكنت كذات الطنء لم تدر إذ بغت ... تؤامر نفسيها أتسرق أم تزني
1/ 319
؟
ألا رب من تغتشه لك ناصح ... ومؤتمن بالغيب غير أمين 5/ 37
؟
نهار وليل دائم ملواهما ... على كل حال المرء يختلفان 6/ 195
؟
أنّى جزوا عامرا سواءً بفعلهم ... أم كيف يجزونني السّوأى
الحسن 5/ 443
أفنون التغلبي
ما بال جهلك بعد الحلم والدين ... وقد علاك مشيب حين لا حين 1/
164
جرير
ألم تكن في وسوم قد وسمت بها ... من حان- موعظة يا زهرة اليمن
2/ 183
جرير و 6/ 167
من يفعل الحسنات الله يشكرها ... والشر بالشر عند الله مثلان
6/ 153
حسان
وأنتم معشر زيد على مائة ... فأجمعوا أمركم طرا فكيدوني 5/ 233
ذو الإصبع
إما تري شمطا في الرأس لاح به ... من بعد أسود داجي اللون
فينان 6/ 455
رومي بن شريك
أبلغ كليبا وأبلغ عنك شاعرها ... أني الأعزّ وأنّي زهرة اليمن
2/ 183
زهرة اليمن
التارك القرن مصفرا أنامله ... يميل في الرمح ميل المائح
اللأسن 6/ 191
زهير
قد كنت جارك حولا ما تروّعني ... فيه روائع من إنس ولا جان 4/
336
عمران بن حطان و 5/ 454، 6/ 104
أبا الموت الذي لا بدّ أني ... ملاق لا أباك تخوّفيني 3/ 334
(7/192)
الأعشى و 5/ 46 و 6/ 100
عرين من عرينة ليس مني ... برئت إلى عرينة من عرين 1/ 173
جرير
أتوعدني وراء بني رياح ... كذبت لتقصرن يداك دوني 2/ 58
و5/ 187
دعي ماذا علمت سأتقيه ... ولكن بالمغيّب نبّئيني 2/ 317
جرير
على ما قام يشتمني لئيم ... كخنزير تمرغ في دمان 2/ 317
حسان
ولو أنّا على حجر ذبحنا ... جرى الدميان بالخبر اليقين 3/ 143
وكلّ أخ مفارقه أخوه ... لعمر أبيك إلا الفرقدان 1/ 22
حضرمي بن عامر أو عمرو بن معديكرب و 3/ 273
تراه كالثغام يعلّ مسكا ... يسوء الفاليات إذا فليني 3/ 334
عمر بن معديكرب و 4/ 346 و 5/ 46
فلا يستحمدون الناس شيئا ... ولكن ضرب مجتمع الشئون 1/ 38
المرار الفقعسي
إذا نهلت بسفرتها وعلّت ... ذنوبا مثل لون الزعفران 3/ 346
المرار الفقعسي
ويمنحها بنو شمجى بن جرم ... معيزهم حنانك ذا الحنان 3/ 419
امرؤ القيس
إذا حاولت في أسد فجورا ... فإني لست منك ولست منّي 1/ 172
النابغة
وكنت أمينه لو لم تخنه ... ولكن لا أمانة لليماني 1/ 217
النابغة
وهم وردوا الجفار على تميم ... وهم أصحاب يوم عكاظ إنّ 3/ 219
(7/193)
النابغة و 4/ 115
فإن يقدر عليك أبو قبيس ... تحطّ بك المنية في رهان 3/ 218
النابغة و 5/ 376
ومولى قد رعيت الغيب منه ... ولو كنت المغيّب ما رعاني 2/ 236
؟
فلست بمدرك ما فات منّي ... بلهف ولا بليت ولو لوانّي 4/ 92،
339
؟
يشبهن السفين وهن بخت ... عظيمات الكلاكل والمئون 5/ 137
؟
ومنحتني فرضيت حين منحتني ... فإذا بها وأبيك طيف جنون 4/ 121
أبو العيال الهذلي
ولقد أمر على اللئيم يسبني ... فمضيت ثمت قلت لا يعنيني 2/ 207
شمر بن عمرو
فاعمد لما يعلو فمالك بالذي ... لا تستطيع من الأمور يدان 4/
427
علي بن الغدير الغنوي أو كعب بن سعد الغنوي 6/ 209
لولا فوارس تغلب ابنة وائل ... نزل العدو عليك كل مكان 4/ 355
الفرزدق
لا تحسبن دراهما سرّقتها ... تمحو مخازيك التي بعمان 6/ 353
الفرزدق
جدّت جذاذ بلاعب وتقشّعت ... غمرات قالب لبسة حيران 4/ 406
؟
أخطأ الربيع بلادهم فسقوا ... ومن أجلهم أحبيت كل يمان 5/ 75
؟
ظهراهما مثل ظهور التّرسين 2/ 280 خطام المجاشعي
يا دار عفراء ودار البخدن ... أما جزاء العارف المستيقن
(7/194)
عندك إلا حاجة التفكّن 1/ 257 رؤبة و 3/
114 و 6/ 144 ما بال عيني كالشعيب العيّن 4/ 102 رؤبة وصاني
العجاج فيما وصّني 4/ 424؟ 6/ 424 امتلأ الحوض وقال قطني 2/
204 و 5/ 135؟
إذا المعسيات كذبن الصبو ... ح خبّ جريّك بالمحصن 1/ 332
؟ و 3/ 149
إنما شعري شهد ... قد خلط بالجلجلان 2/ 81
وضاح اليمن (هـ)
ضروب لهامات الرجال بسيفه ... إذا عجمت وسط الشئون شفارها 1/
38
أبو ذؤيب الهذلي
كأن على فيها عقارا مدامة ... سلافة راح عتّقتها تجارها 2/ 442
أبو ذؤيب
ولا يتخشّى الفحل إن أعرضت به ... ولا يمنع المرباع منها
فصيلها 1/ 38
رجل من بني عكل و 4/ 424
يؤامر نفسيه وفي العيش فسحة ... أيستربع الذوبان أم لا يطورها
1/ 319
رجل من فزارة
ملكت بها كفّي فأنهرت فتقها ... يرى قائم من دونها ما وراءها
1/ 13، 17
قيس بن الخطيم
على الله حسباني إذا النفس أشرفت ... على طمع أو خاف شيئا
ضميرها 2/ 403
؟
(7/195)
رحلت سمية غدوة أجمالها ... غضبى عليك فما
تقول بدا لها 1/ 72، 75
الأعشى و 81، 344
تمدّ بالأعناق أو تلويها ... وتشتكي لو أننا نشكيها
غمر حوايا قل ما نجفيها 6/ 16؟
لو تمنّت حليلتي ما عدتني ... أو تمنيت ما عدوت سواها 1/ 249
؟
وقامت ترائيك مغدودنا ... إذا ما تنوء به آدها 2/ 392
حسان (هـ)
وقد زعموا أني جزعت عليهما ... وهل جزع إن قلت وا بأباهما 4/
341، 391
درنى بنت سيار (هـ)
لله درّ الغانيات المدّه ... سبحن واسترجعن من تألهي 5/ 26
رؤبة
فارس في كفه للحرب نار ... كشهاب القذف يرميكم به 3/ 85
الأفوه الأودي (ي)
تكاشرني كرها كأنك ناصح ... وعينك تبدي أن قلبك لي دوي 1/ 74
يزيد بن الحكم الثقفي فرحت بما قد كان من سيديكما 4/ 281؟
أما ابن طوق فقد أوفى بذمته ... كما وفى بقلاص النجم حاديها 5/
276
الطفيل الغنوي
سكّاء مخطومة في ريشها طرق ... سود قوادمها صهب خوافيها 1/ 212
(7/196)
عليل بن الحجاج
ظلّ من الشعرى يوم أزي ... يعوذ منه بزرانيق الركي 4/ 151
الباهلي
حيدة خالي ولقيط وعلي ... وحاتم الطائي وهاب المئي
يأكل أزمان الهزال والسني ... ولم يكن كخالك العبد الدعي 2/
284، 372
امرأة من عقيل و 4/ 185 و 5/ 139 و 6/ 457
متى أنام لا يؤرّقني الكري ... ليلا ولا أسمع أجراس المطي 1/
188
؟ و 5/ 139 ارهن بنيك عنهم أرهن بني 3/ 220؟
تمدّ بالأعناق أو تلويها ... وتشتكي لو أننا نشكيها 4/ 31
؟
لا تملأ الدلو وعرّق فيها ... ألا ترى حبار من يسقيها 5/ 135
؟
كنهور كان من أعقاب السّمي 2/ 372 و 5/ 138 أبو نخيلة
إن عديا ركبت إلى عدي ... وجعلت أموالها في الحطمي
أرهن بنيك عنهم أرهن بني 3/ 301 و 4/ 337؟
فلم يبق منها سوى هامد ... وسفع الخدود وغير النّؤي 1/ 252
أبو ذؤيب الهذلي (ي)
شربت الشّكاعى والتددت ألدّة ... وأقبلت أفواه العروق المكاويا
2/ 46
ابن أحمر
ألا فالبثا شهرين أو نصف ثالث ... إلى ذاكما ما غيبتني غيابيا
4/ 400
ابن أحمر
(7/197)
أتشتم قوما أثّلوك بنهشل ... ولولاهم كنتم
كعطل مواليا 2/ 237
الأخطل
له ما رأت عين البصير وفوقه ... سماء الإله فوق سبع سمائيا 1/
278
أمية بن أبي الصلت
ومولى كداء البطن لو كان قادرا ... على الدهر أفنى الدهر أهلي
وماليا 236
؟
أتانا فلم نعدل سواه بغيره ... نبيّ أتى من عند ذي العرش هاديا
1/ 249
حسان
ثوى في قريش بضع عشرة حجّة ... يذكر لو يلقى خليلا مؤاتيا 5/
439
حسان
وأنآء حيّ تحت عين مطيرة ... عظام القباب ينزلون الروابيا 1/
287
الراعي
ألم ييأس الأقوام أني أنا ابنه ... وإن كنت عن أرض العشيرة
نائيا 4/ 438
رباح بن عدي
بدا لي أني لست مدرك ما مضى ... ولا سابقا شيئا إذا كان جائيا
3/ 248
زهير
أقلّ به ركب أتوه تئية ... وأخوف إلا ما وقى الله ساريا 4/ 368
سحيم بن وثيل
أيرجو بني مروان سمعي وطاعتي ... وقومي تميم والفلاة ورائيا 5/
186
سوار بن المضرب
فجال على وحشيه وتخاله ... على ظهره سبا جديدا يمانيا 2/ 375
العبدي و 3/ 352
وتضحك مني شيخة عبشميّة ... كأن لم تري قبلي أسيرا يمانيا 931،
325
عبد يغوث بن وقاص و 5/ 239، 6/ 425
فلو كان عبد الله مولى هجوته ... ولكن عبد الله مولى مواليا 2/
238
الفرزدق
(7/198)
فهذي شهور الصيف عنا قد انقضت ... فما
للنوى ترمي بليلى المراميا 1/ 87
مجنون بني عامر فقد كان مأنوسا فأصبح خاليا 1/ 74؟
فإن كنت لا أدري الظباء فإنني ... أدسّ لها تحت التراب
الدواهيا 1/ 258
؟
فأبلوني بليتكم لعلي ... أصالحكم وأستدرج نويا 2/ 401
أبو دؤاد و 4/ 110، 448، و 6/ 293، 294
فمن را مثل معدان بن ليلى ... إذا ما النّسع طال على المطيّة
307 و 6/ 424
؟
تبكيهم أسماء معولة ... وتقول سعدى وا رزيّتيه 1/ 212
عبيد الله بن قيس الرقيات
إني إذا ما القوم كانوا أنجيه ... واختلف القوم اختلاف الأرشية
6/ 280
سحيم بن وثيل
رميتيه فاصممت ... فما أخطأت الرميه
بسهمين مليحين ... أعارتكهما الظبية 1/ 73
؟ و 4/ 416 و 5/ 30
بنيته بعصبة من ماليا ... أخشى ركيبا أو رجيلا غاديا 3/ 420
؟
حسبت فيه تاجرا بصريّا ... نشّر من ملائه البحريّا 5/ 103
؟
ألفيتا عيناك عند القفا ... أولى فأولى لك ذا واقيه 2/ 52
عمرو بن ملقط
خليلي عوجا على رسم دار ... خلت من سليمى ومن ميّه 3/ 192
؟
(7/199)
أما تريني رجلا دعكاية ... وأقطع النجود
والأوداية 6/ 447
سحيم بن وثيل (ي)
كأنّه متوّج روميّ ... أو مقول توّج حميريّ 1/ 341
العجاج
فكأنها بين النساء سبيكة ... تمشي بسدّة بيتها فتعي 4/ 142
؟
بكيت والمحتزن البكيّ ... وإنما يأتي الصبا الصبيّ 1/ 74
العجاج غضفا طواها أمس كلابيّ 3/ 208 العجاج كنّا بها إذا
الحياة حيّ 3/ 368 و 4/ 130 العجاج فبات حيث يدخل الثويّ 5/
439 العجاج والدهر بالإنسان دواريّ 6/ 121 العجاج
برقم ووشم كما نمنمت ... بميشمها المزدهاة الهديّ 1/ 189
أبو ذؤيب الهذلي (ي)
كأنّ متنيه من النّفيّ ... مواقع الطير على الصّفيّ 4/ 83 و 6/
263
الأخيل الطائي
قال لها هل لك يا تافيّ ... قالت له ما أنت بالمرضيّ 4/ 415 و
5/ 29
الأغلب العجاج
جاءت تناجيني ابنة العجليّ ... في ساعة مكروهة النجيّ
(7/200)
يكفيك ما موّت في السّنيّ 2/ 284، 373 أبو
النجم لا هيثم الليلة للمطيّ 5/ 140؟
(ى)
كذلك زيد المرء ثم انتقاصه ... وتكراره في إثره بعد ما مضى 1/
322
حسان السعدي
يابا المغيرة رب أمر معضل ... فرجته بالنكر مني والدّها 3/
211، 307
أبو الأسود و 6/ 340
بات الحويرث والكلاب تشمّه ... وغدا بأحدب كالهلال من الطوى 3/
209
؟
كأن عرق أيره إذا ودى ... حبل عجوز ضفرت خمس قوى 2/ 341
الأغلب العجلي و 5/ 379
لقحن ضحيّا للقح الجنوب ... فأصبحن ينتجن ماء الحيا 2/ 253
(7/201)
|