الاقتراح في بيان الاصطلاح

	خطْبَة الْكتاب، الْبَاب الأول فِي أَلْفَاظ متداولة تتَعَلَّق بِهَذِهِ الصِّنَاعَة
	الْقسم الثَّانِي أَن يكون رَاوِيه من الْمَشْهُورين بِالصّدقِ وَالْأَمَانَة غير أَنه لم يبلغ دَرَجَة رجال الصَّحِيح لكَونه يقصر عَنْهُم فِي الْحِفْظ والإتقان وَهُوَ مَعَ ذَلِك يرْتَفع عَن حَال من يعد مَا ينْفَرد بِهِ من حَدِيثه مُنْكرا
	ونختم الْكتاب بِذكر أَحَادِيث صَحِيحَة منقسمة على أَقسَام الصَّحِيح الْمُتَّفق عَلَيْهِ والمختلف فِيهِ الْقسم الأول الْمُتَّفق على إِخْرَاجه فِي صحيحي البُخَارِيّ وَمُسلم رحمهمَا الله تَعَالَى وَاللَّفْظ فِيمَا نورده لرِوَايَة البُخَارِيّ
	الْقسم الثَّانِي أَن يكون رَاوِيه من الْمَشْهُورين بِالصّدقِ وَالْأَمَانَة غير أَنه لم يبلغ دَرَجَة رجال الصَّحِيح لكَونه يقصر عَنْهُم فِي الْحِفْظ والإتقان وَهُوَ مَعَ ذَلِك يرْتَفع عَن حَال من يعد مَا ينْفَرد بِهِ من حَدِيثه مُنْكرا
	الْقسم الثَّالِث فِي أَحَادِيث انْفَرد بهَا مُسلم رَحمَه الله تَعَالَى بِحَسب مسانيد الصَّحَابَة رَضِي الله عَنْهُم
	الْقسم الرَّابِع فِي أَحَادِيث رَوَاهَا من أخرج لَهُ الشَّيْخَانِ فِي صَحِيحهمَا وَلم يخرجَا تِلْكَ الْأَحَادِيث وَذَلِكَ بِحَسب مسانيد الصَّحَابَة رَضِي الله عَنْهُم أَجْمَعِينَ
	الْقسم الْخَامِس فِي أَحَادِيث رَوَاهَا قوم خرج عَنْهُم البُخَارِيّ فِي الصَّحِيح وَلم يخرج عَنْهَا مُسلم رحمهمَا الله أَو خرج عَنْهُم مَعَ الإقتران بِالْغَيْر وَالْمرَاد بهم من دون الصَّحَابَة
	الْقسم السَّادِس فِي ذكر أَحَادِيث أخرج مُسلم رَحمَه الله عَن رجالها فِي الصَّحِيح وَلم يحْتَج بهم البُخَارِيّ
	الْقسم السَّابِع فِي أَحَادِيث يصححها بعض الْأَئِمَّة لَيست من شَرط الشَّيْخَيْنِ وَاللَّفْظ فِيهَا لأبي داواد إِلَّا مَا بَين

[ معلومات الكتاب - فهرس المحتويات ]