الرياض النضرة في مناقب العشرة

الفهارس
فهرس الجزء الثالث من الكتاب
...
فهرس الجزء الثالث من الكتاب:
5 الباب الثالث من كتاب الرياض النضرة في مناقب أمير المؤمنين عثمان بن عفان -رضي الله عنه-
5 الفصل الأول: في نسبة
5 الفصل الثاني: في اسمه وكنيته
6 الفصل الثالث: في صفته
7 الفصل الرابع: في إسلامه
9 الفصل الخامس: في هجرته
10 الفصل السادس: في خصائه
10 ذكر اختصاصه ... بعظيم الشرف. وشرف المنقبة بتزوج ابنتي رسول الله -صلى الله عليه وسلم
12 ذكر اختصاص. بأنه من أشبه اصحابه خلقًا بالنبي -صلى الله عليه وسلم
12 ذكر اختاصه ... بكثيرة الحياء، وبأنه أصدق لأمة حياة
13 ذكر اختصاصه.. باستحياء الملائكة منه
14 ذكر اختصاصه بالتوصية إليه ألا يخلع قميصًا ألبسه الله أياه
15 ذكر اختصاصه: بتمنيه -صلى الله عليه وسلم- محادثته رضي الله عنه في بعض الأحوال
15 ذكر اختصاصه بقوله -صلى الله عليه وسلم- ادعوا إلى أخي
15 ذكر اختصاصه بمساررة النبي -صلى الله عليه وسلم- له في مرضه، والعهد إليه في أمر بينه وبينه
16 ذكر اختصاصه بتجهيز جيش العشرة

(4/361)


18 ذكر اختصاصه بتسبيل بئر رومة
19 ذكر اختصاصه بإجابة النبي -صلى الله عليه وسلم- إلى توسيع مسجده -صلى الله عليه وسلم
21 ذكر اختصاصه بتشييد مسجد رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وتقصيصه
21 ذكر اختصاصه بإجابة النبي -صلى الله عليه وسلم- إلى توسيع مسجد الكعبة
23 ذكر اختصاصه بإقامة يد النبي -صلى الله عليه وسلم- الكريمة -مقام يد عثمان: لما بايع الصحابة عثمان- غائب
23 ذكر اختصاصه بتبليغ رسالة رسول الله -صلى الله عليه وسلم إلى من بمكة: أسيرًا من المسلمين
24 ذكر شهادة النبي -صلى الله عليه وسلم- لعثمان بموافقته: في ترك الطواف لما أرسله في تلك الرسالة
24 ذكر اختصاصه بسهم رجل ممن شهد بدرًا، وأجره -ولم يحضره
25 ذكر اختصاصه بكتابه الوحي حال الوحي 25
26 ذكر اختصاصه بكتابة سر رسول الله -صلى الله عليه وسلم
26 ذكر اختصاصه بمرافقة رسول الله في الجنة
27 ذكر اختصاصه: بكونه أوصل الصحابة للرحم
27 ذكر اختصاصه بدعاء من رسول الله -صلى الله عليه وسلم- لم يدع به لأحد قبله ولا بعده
28 ذكر اختصاصه بترك الصلاة على مبغضه 30
30 ذكر اختصاصه بصلاة الملائكة عليه يوم يموت
31 ذكر اختصاصه باعتناق رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في بعض الأحوال، وقوله له: أنت وليي: في الدنيا والآخرة
31 ذكر اختصاصه بأنه لا يحاسب أو يحاسب سرا
32 ذكر اختصاصه بصبره نفسه على القتل وجمعه القرآن

(4/362)


33 ذكر اختصاصه بخلال عشر اختبارها عند الله عز وجل
33 ذكر اختصاصه بآي من القر آن نزلت فيه
34 الفصل السابع: في افضليته بعد عمر -رضي الله عنما-
35 الفصل الثامن في شهادة النبي: بالجنة
36 ذكر وصف حورية عثمان في الجنة
36 ذكر فعله أشياء موجبة لجنة طمعًا فيها
36 الفصل التاسع: ذكر نبذ من فضائله
37 ذكر شهادة النبي -صلى الله عليه وسلم- بأنه على الحق
37 ذكر أمر النبي -صلى الله عليه وسلم- باتباعه عند ثوران الفتنة
37 ذكر وصفه بالأمين والحث على الكون معه
38 ذكر أنه له شأنا في أهل السماء
38 ذكر استجابته لله ولرسوله في فضائل أخر
39 ذكر تبشيره -صلى الله عليه وسلم- عثمان بثبوت الإيمان
40 ذكر إشادته -صلى الله عليه وسلم- الشفاعة يوم القيامة
40 ذكر تشبيهه -صلى الله عليه وسلم- عثمان بإبراهيم عليه السلام
40 ذكر فراسته -رضي الله عنه
41 ذكر كراماته -رضي الله عنه
41 ذكر متابعته للسنة
42 ذكر تعبده
43 ذكر كثرة إعتاقه
43 ذكر صدقاته
44 ذكر زهده
45 ذكر خوفه
46 ذكر تواضعه

(4/363)


46 ذكر شفقته على رعيته
46 ذكر حسن صبته لأهله وخدمه
47 ذكر كثرة الخير فلي زمن ولايته
47 ذكر ما جاء في الحث على حبه والتحذير من بغضه
48 ذكر ثناء علي -رضي الله عنه- على عثمان: رضي الله عنه
50 ذكر رؤية الحسن حق عثمان
50 ذكر ما كان بين أولاد علي وعثمان من الصلة بالمصاهرة كما كان بينه وبين رسول الله -صلى الله عليه وسلم
50 ذكر ثناء ابن عمر على عثمان
51 ذكر ثناء البراء على عثمان
51 ذكر ثناء خارجة بن زيد عليه بعد موته
51 الفصل العاشر في خلافته وما يتعلق بها ذكر ما تضمن الدلالة على خلافته بعد عمر
52 ذكر بيعته
53 ذكر حديث الشورى
56 ذكر اختيار كل واحد من أهل الشورى عثمان -رضي الله عنهم
الفصل الحادي عشر في مقتله وما يتعلق به:
57 ذكر شهادة النبي له -صلى الله عليه وسلم- بأنه يقتل مظلومًا
57 ذكر ما رويى عن الصحابة أنه مظلوما
ذكر ما روي عن الصحابة أنه مظلوم
58 عثمان وأخباره بما ترتب على ذلك
58 ذكر استشعار ابن عمر منهم قتل عثمان
58 ذكر دعاء النبي -صلى الله عليه وسلم- له بالصبر وصبره على عهده -صلى الله عليه وسلم
59 ذكر إخباره -صلى الله عليه وسلم أنه يرد على الحوض وأوداجه تشخب دما

(4/364)


59 ذكر قدوم أهل مصر وغيرهم ممن تمالأ على قتله
63 طيرف آخر في مقتله، وفيه بيان الأسباب التي نقمت عليه على سبيل الإجمال
66 ذكرنا ما قال لهم حينبلغه تتعدهم له بالقتل
67 ذكر طلبنهم منه أن يخلع نفسه فأبى
67 ذكر رؤيا النبي -صلى الله عليه وسلم- وسقيه إياه بالماء، وتخييره إياه بين النصر والفطر عنده، فاختار الفطر عنده، واستعد لذلك بالصوم وبالعتق وغير ذلك
68 ذكر عرض على -رضي الله عنه، وغيره- على عثمان قتال من قصده ودفعهم عنه
70 ذكر خير عن علي -رضي الله عنه يوهم ظاهره- أنه مضاد لم تقدم عنه
71 ذكر من كان معه في الدار ومن دفع عنه
71 ذكر زجر عبد الله بن سلام عن قتله، وإخبارهم بما يترتب علي ذلك
72 ذكر من قتله
72 ذكر ما روى عنه من القول حين ضرب
73 ذكر تاريخ مقتله
73 ذكر دفنه واين دفن
74 ذكر شهود الملائكة عثمان
75 ذكر وصيته
75 ذكر مدة ولايته وقدر سنه
76 ذكر بكاء الجن عليه
76 ذكر محور ابن الزبير نفسه في الديوان لموت عثمان
76 ذكر رؤيا ابن عباس النبي -صلى الله عليه وسلم- بعد قتل عثمان مخبرًا له بحاله
77 ذكر رؤيا الحسن بن علي حال عثمان بعد قتله، وأن الله يطلب بدمه
77 ذكر ما قال علي لما بلغه قتل عثمان

(4/365)


78 ذكر تبري علي من دم عثمان وشهادته له بالإيمان
78 ذكر أولوية علي بعثمان
79 ذكر لعن قتله عثمان، دعائه عليهم
80 ذكر لعن الحسن بن علي، وغيره من الصحابة -قتلة عثمان
80 ذكر بكاء بعض أهل البيت عل عثمان
80 ذكر تبري حذيفة من عثمان
80 ذكر شهادته بأن قتلة عثمان في النار
80 ذكر أن أول الفتن قتل عثمان وأن من كان في قلبه حبة من حب قتل عثمان -تبع الدجال
81 ذكر عدهم النجاة من قتل عثمان عافية
81 ذكر استعظامهم قتله
81 ذكر استعظامهم جرأة قاتله
81 ذكر اقتتال قتلة عثمان
82 ذكر ما نقم على عثمان مفصلًا والاعتذار عنه بحسب الإمكان، وهذا الباب تهم مراجعته: لكثرة فوائده
103 الفصل الثاني عشر في ذكر ولده
103 ذكر الذكور من ولده
103 ذكر الإناث
103 الباب الرابع في مناقب أمير المؤمنين علي بن أبي طالب وفيه اثنا عشر فصلا
104 الفصل الأول: في ذكر نسبه
107 الفصل الثاني: في اسمه وكنيته
109 الفصل الثالث في صفته
الفصل الرابع: في إسلامه، -ذكر سنه يوم أسلم-

(4/366)


109 ذكر أنه أول من أسلم
111 ذكر أنه أول من صلى
113 الفصل الخامس في هجرته
113 الفصل السادس في خصائصه
114 ذكر أنه أول من يجشو للخصوبة يوم القيامة
114 ذكر أنه أول من يقرع باب الجنة بعد النبي -صلى الله عليه وسلم
114 ذكر اختصاصه بأحبية الله تعالى له
115 ذكر اخصاصه بأحبيه النبي -صلى الله عليه وسلم
117 ذكر اختصاصه بأنه من النبي -صلى الله عليه وسلم- بمنزلة الرأس من الجسد
117 ذكر اختصاصه بأنه من النبي -صلى الله عليه وسلم- بمنزلة هارون من موسى
118 ذكر اختصاصه بأنه من النبي -صلى الله عليه وسلم- كمنزلة النبي -صلى الله عليه وسلم- من الله عز وجل
119 ذكر اختصاصه بأنه أقرب الناس في قرابة من النبي -صلى الله عليه وسلم
119 ذكر إخبار جبريل عن الله بأن عليا من النبي -صلى الله عليه وسلم- بمنزلة هارون من موسى
119 ذكر اختصاصه بأن له من الأجر ومن المغنم مثل ما للنبي -صلى الله عليه وسلم- في غزوة تبوك، ولم يحضرها
119 ذكر اختصاصه باعتبار النبي -صلى الله عليه وسلم- بأنه مثل نفسه
120 ذكر اختصاصه علي بأنه قسيم النبي -صلى الله عليه وسلم- في نور كان عليه قبل خلق الخلق
120 ذكر اختصاصه بصلاة الملائكة على النبي -صلى الله عليه وسلم وعليه لكونهما كان يصليان قبل اناس
121 ذكر اختصاصه بأنه والنبي -صلى الله عليه وسلم- يقبض أرواحهما بمشيئة الله دون ملك الموت
121 ذكر اختصاصه بأن من آذاه -فقد آذى النبي -صلى الله عليه وسلم- ومن أبغضه فقد ابعضه -صلى الله عليه وسلم

(4/367)


124 ذكر اختصاصه بإخاء النبي -صلى الله عليه وسلم
126 ذكر اختصاصه بأن الله جعل ذرية نبيه في صلبه
130 ذكر حق علي على المسلمين
131 ذكر اختصاصه بأن جبريل منه
131 ذكر اختصاصه بتأييد الله نبيه -صلى الله عليه وسلم
131 ذكر اختصاصه بالتبليغ عن النبي -صلى الله عليه وسلم
136 ذكر اختصاصه بإقامة النبي -صلى الله عليه وسلم إياه مقامه في تحريقية بدنه، وإشراكطه إياه في هديه -صلى الله عليه وسلم
136 ذكر اختصاصه بأنه لا يجوز أحد الصراط إلا ن كتب له على الجواز
137 ذكر اختصاصه بمغفرة الله يوم عرفة
137 ذكر اختصاصه بسيادة العرب وحث الأنصار على حبه
137 ذكر اختصاصه بسيادة العرب وحث الأنصار على حبه
137 ذكر اختاصه بسيادة المسلمين وولاية المتقين، وقيادة الغر المحجلين
138 ذكر سيادته في الدنيا والآخرة
138 ذكر اختصاصه بالولاية والإرث
140 ذكر اختصاصه بغسل النبي -صلى الله عليه وسلم- لما توفي
140 ذكر اختصاصه بالرخصة في تسمية ولده باسم النبي -صلى الله عليه وسلم- وتكنيته بكنيته
140 ذكر اختصاصه برد الشمس عليه
141 ذكر اختصاصه بإدخال النبي -صلى الله عليه وسلم- إياه معه في ثوبه يوم توفي، واحتضاه إياه إلى أن قبض
141 ذكر اختصاصه بأقربية العهد به يوم مات
142 ذكر اختصاصه بتزويج فاطمة عليهما السلام
146 ذكر أن الله زوج فاطمة عليا بمشهد من الملائكة

(4/368)


147 ذكر اختصاصه بإعطائه الراية يوم خيبر وبفتحها
152 ذكر اختصاصه بأنه وزوجته وابنيه أهل البيت
153 ذكر أن بيوته -أوسط بيوت رسول الله -صلى الله عليه وسلم
154 ذكر اختصاصه وزوجه وبنيه بأنه -صلى الله عليه وسلم- حرب لمن حاربهم سلم لمن سالمهم
154 ذكر اختصاصه بانتفاء الرم عن عينه أبدا بسبب تفل ز -صلى الله عليه وسلم- فيهما
154 ذكر اختصاصه بلبس لباس الشتاء في الصيف، ولبس لباس الصيف في الشتاء: لعدم وجدان الحر والبرد
155ذكر اختصاصه بأن النبي -صلى الله عليه وسلم- كان يعطيه الراية، فلا ينصرف حتى يفتح عليه
155 ذكر اختصاصه بتنويه الملك باسمه يوم بدر
156 ذكر اختصاصه بحملة راية النبي -صلى الله عليه وسلم- يوم بدر، وفي المشاهد كلها
156 ذكر اختصاصه بكتابة كتاب الصلح يوم الحديبية
156 ذكر اختصاصه يوم الحديبية بتهديد قريش بعثه عليهم
157 ذكر اختصاصه بالقتال على تأويل القرآن كما قالت النبي -صلى الله عليه وسلم- على تنزيه
158 ذكر اختصاصه بسد الأبواب الشارعة في المسجد إلا بابه
159 ذكر اختصاصه بالمرور في المسجد جنبا
159 ذكر اختصاصه بأنه حجة النبي -صلى الله عليه وسلم- على أمته
159 ذكر اختصاصه بأنه دار الحكمة
159 ذكر اختصاصه بأنه دار العلم وباب مدينة العلم
159 ذكر اختصاصه بأنه أعلم الناس بالسنة
160 ذكر اختصاصه بأنه أكثر الأمةى علمًا، وأعظمهم حلمًا
162 ذكر اختصاصه بإحالة جمع من الصحابة: عند سؤاله عليه
166 ذكر اختصاه بأنه لم يكن أحد أصحاب - النبي صلى الله عليه وسلم- يقول سلوني غيره
167 ذكر اختصاصه بأنه أقضى الأمة

(4/369)


168 ذكر بعض أقضيته
170 ذكر اختصاصه بالعمل بآية في كتاب الله عز وجل
170 ذكر اختصاصه بنجوى النبي -صلى الله عليه وسلم- الطائف
170 ذكر اختصاصه بالرقى على منكى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في بعض الأحوال
171 ذكر اختصاصه بحمل لواء الحمد يوم القيامة، والوقوف في ظل العرش بين إبراهيم والنبي -صلى الله عليه وسلم وأنه يكسى إذا كسى النبي -صلى الله عليه وسلم
172 ذكر اختصاصه بثلاث بسبب النبي -صلى الله عليه وسلم، ولم يؤت النبي -صلى الله عليه وسلم- مثلهن
173 ذكر اختصاصه بأربعة ليت لأحد غيره
173 ذكر اختصاصه بخمس أعطيها النبي -صلى الله عليه وسلم- فيه: كانت أحب إليه من الدنيا وما فيها
174 ذكر اختصاصه بعشر
176 ذكر قصة لبس على ثوب النبي -صلى الله عليه وسلم- ونومه ومكانة على ما ذكره ابن عباس.. الخ
178 ذكر اختصاصة بما نزل فيه من الآي
180 الفصل السابع في أفضليته
182 الفصل الثامن في شهادة النبي -صلى الله عليه وسلم- له بالجنة
183 ذكر ماله في الجنة
185 ذكر أنه يزوج بأهل الجنة
185 ذكر قصره وقبته في الجنة
186 ذكر ناقته يوم القيامة
186 الفصل التاسع في ذكر نبذ من فضائله
188 ذكر محبة الله عز وجل له

(4/370)


189 ذكر فضائل منزلته من رسول الله -صلى الله عليه وسلم-
189 ذكر أنه ما اكتسب مثل فضله
189 ذكر الحث على محبته والرحز عن بغضه
192 ذكر شفقته -صلى الله عليه وسلم- عليا ليلًا: يأمره بصلاة الليل
193 ذكر كسوة النبي -صلى الله عليه وسلم- عليا ثوب حرير
194 ذكر تعميمه إياه -صلى الله عليه وسلم- بيده
194 ذكر الزجر عن الغلو فيه
194 ذكر إحراق علي قومًا اتخذوه إلها دون الله عز وجل
195 ذكر شبهه بخمسة من الأنبياء عليهم السلام: في مناقب لهم
196 ذكر رؤيته جبريل عند النبي -صلى الله عليه وسلم، وكلام جبريل لهما عليهما السلام
196 ذكر أن النظر إليه عبادة
198 ذكر اشتياق أهل السماء والأنبياء الذين في السماء إليه
198 ذكر انه من خير البشر
198 ذكر مباهاة الله عز وجل به حملة العرش
196 ذكر إخبار المصطفى -صلى الله عليه وسلم- بأنه مغفور له
199 ذكر علمه وفقهه
201 ذكر كراماته
202 ذكر اتباعه للسنة
203 ذكر تفاؤل النبي -صلى الله عليه وسلم- بكلمة سمعها من علي وتيمن بها، وعمل عيها
204 ذكر شجاعته
205 ذكر شتدته في دين الله عز وجل
206 ذكر رسوخ قدمه في الإيمان
206 ذكر تعبده

(4/371)


207 ذكر أذكاره. وأدعيته
207 ذكر صدقته
209 ذكر فكه رهان ميت بتحمل دين عنه
210 ذكر أنه كان من أكرم الناس على عهد رسول الله -صلى الله عليه وسلم
210 ذكر زهده
217 ذكر تواضعه
218 ذكر حيائه من النبي -صلى الله عليه وسلم
218 ذكر غيرته على النبي -صلى الله عليه وسلم
219 ذكر خوفه من الله عز وجل
219 ذكر ورعه
221 ذكر عدله في رعيته
222 ذكر تفقده أحوالهم
223 ذكر إسلام همدان على يديه
223 ذكر إثبات أفضليته بقتل الخوارج
228 الفصل العاشر في خلاقته: ذكر ما جاء في صحة خلافته والتنبيه عليها
229 ذكر بيعته ومن تخلف عنها
231 ذكر حاجبه ونقش خاتمه
231 ذكر ابتداء شخوصه من المدينة وأنه لم يقم فيما قام فيه إلا محتسبا لله تعالى
232 ذكر ما رواه أبو بكر في فضل علي وروي عنه
232 ذكر ما وراه عمر في علي، وروى عنه مختصرًا
الفصل الحادي عشر: في مقتله وما يتعلق به:
233 ذكر إخباره عن نفسه أنه يقتل
234 ذكر رؤياه في نومه ليلة قتله

(4/372)


237 ذكر تاريخ مقتله
237 ذكر ما ظهر من الآية في بيت المقدس لموت علي
237 ذكر وصف قاتله بأشقى الآخري
238 ذكر وصيته
239 ذكر سنه يوم مات ومدة خلافته
239 الفصل الثاني عشر في ذكر ولده

(4/373)


فهرس الجزء الرابع من الكتاب:
245 الباب الخامس في مناقب أبي محمد طلحة بن عبد الله رضي الله عنه وارضاه
245 الفصل الأول: في ذكر نسبه
245 الفصل الثاني: في اسمه وكنيه
249 الفص الثالث: في صفة طلحة
250 الفصل الرابع في إسلامه
251 الفصل الخامس في ذكر هجرته
251 الفصل السادس في خصائصه
252 ذكر اختصاصه برفع النبي -صلى الله عليه وسلم- يوم أحد حتى استوى قائمًا
252 ذكر اختصاصه بحمل النبي -صلى الله عليه وسلم- يوم احد والقتال دون
252 ذكر اختاصه بيوم أحد
ذكر اختصاصه بمسح رسول الله -صلى الله عليه وسلم- جسده
254 بيده الكريم يوم أحد فقام صحيحًا
254 ذكر اختصاصه بالمبادرة إلى تسوية رحل رسول الله -صلى الله عليه وسلم- حين دعا إلى ذلك
255 الفصل السابع في شهادة النبي -صلى الله له بالجنة
255 الفصل الثامن في ذكر نبذ من فضائله
256 ذكر إثبات سهمه من غنيمة بدر وأجره ولم يحضر
258 ذكر شهادته -صلى الله عليه وسلم- بالمفغرة له وإثبات اسمه في ديون المقربين

(4/375)


258 ذكر أنه في حفظ الله عز وجل وفي نظره
259 ذكر أنه سلف النبي -صلى الله عليه وسلم- في الدنيا والآخرة
259 ذكر أنه حواري النبي -صلى الله عليه وسلم
260 ذكر إثبات الرجاء بأنه ممن قال الله تعالى فيهم: {ونزعنا ما في صدورهم من غل}
261 ذكر جوده وسماحة نفسه وكثرة عطائة وصلة رحمه
263 ذكر أنه كان من خطباء الصحابة
263 ذكر ثناء ابن العباس عليه وعلى الزبير
264 الفصل التاسع في مقتله وما يتعلق بذلك
266 ذكر تاريخ مقتل طلحة
266 ذكر سنه يوم قتل
267 الفصل العاشر في ذكره ولده
الفصل العاشر في ذكر
و271 الباب السادس: ف ي مناقب الزبير بن العوام
271 الفصل الأول في نسبه
272 الفصل الثاني في اسمه
272 الفصل الثالث في صفته
272 الفصل الرابع في إسلامه وسنه يوم أسلم
273 الفصل الخامس في هجته
274 الفصل السادس في خصائصه
275 ذكر اختصاصه بأنه حواري النبي -صلى الله عليه وسلم
ذكر اختصاصه بنزول الملائكة يوم بدر
276 عليها عمائم على لون الزبير
276 ذكر اختصاصه بالقتال بعنزة رسول الله -صلى الله عليه وسلم

(4/376)


277 ذكر اختصاصه بجمع النبي -صلى الله عليه وسلم- له أبويه يفيده بهما يوم الأحزاب
278 ذكر اختصاصه بالقتال مع النبي -صلى الله عليه وسلم- وهو ابن اثنتي عشرة سنة
278 ذكر اختصاصه بمرافقة النبي -صلى الله عليه وسلم-إلى وفد الجن
279 ذكر اختصاصه بكسوة رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في طريق الهجرة
279 ذكر اختصاصه بنزول القرآن بسببه
280 الفصل السابع في شهادة النبي -صلى الله عليه وسلم- له الجنة
280 الفصل الثامن في ذكر نبذ من فضائله
281 ذكر شهادة النبي -صلى الله عليه وسلم- له بالشهادة
282 ذكر شهادة عمر -رضي الله عنه- أنه ركن من أركان الإم
282 ذكر شهادة عثمان بأنه خيرهم، وأحبهم إلى رسول الله -صلى الله عليه وسلم-
283 ذكر ما جاء عن سعد بن مالك وسعيد بن المسيب في الحث على محبته والزجر عن بغضه
283 ذكر إبلائه يوم اليرموك
283 ذكر أنه من الذين استجابوا لله والرسول
284 ذكر ما كان في جسده: من الجراح
284 ذكر ذبه عن وجه رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وهو نائم وما ترتب على ذلك
284 ذكر قوله: صلى الله عليه وسلم- لابن الزبير: يا ابن أخي
285 ذكر ورعه
285 ذكر صلته وصدقته
286 ذكر أنه كان من أكرم الناس على عهد رسول الله -صلى الله عليه وسلم
286 ذكر سماحته في بيعه
286 ذكر إثبات رخصة عامة المسلمين بسببه
287 ذكر من أوصى إلى الزبير من أصحاب رسول الله -صلى الله عليه وسلم
287 الفصل التاسع في مقتله وما يتعلق به

(4/377)


289 ذكر تاريخ مقتله وسنه يوم قتل
289 ذكر ما قاله علي عليه السلام لقاتل الزبير
289 ذكر وصية الزبير لولده عبد الله يوم الجمل
291 الفصل العاشر في ذكر ولده
294 ذكر مقتله
294 الباب السابع في مناقب أبي محمد بن عبد الرحمن بن عوف
301 الفصل الأول في نسبه
301 الفصل الثاني في اسمه
302 الفصل الثالث في صفته
302 الفصل الرابع في إسلامه
303 الفصل الخامس في هجرته
303 الفصل السادس في خصائصه
303 ذكر اختصاصه بصلاة النبي -صلى الله عليه وسلم- خلفه في بعض الأحوال
304 ذكر اختصاصه بالأمانة على نساء النبي -صلى الله عليه وسلم
304 ذكر إثبات أمانته في السماء والأرض
304 ذكر اختصاصه بأنه وكيل الله في الأرض
304 ذكر اختصاصه وعثمان بآي نزلت فيهما
305 الفصل السابع في شهادة النبي صلى الله عليه وسلم له بالجنة
305 ذكر تسليم الله عز وجل عليه وتبشيره بالجنة
305 الفصل الثامن في ذكر نبذ من فضائله
306 ذكر دعاء النبي -صلى الله عليه وسلم- له
307 ذكر ثقة النبي -صلى الله عليه وسلم- بإيمانه
307 ذكر أنه ولي النبي -صلى الله عليه وسلم- في الدنيا والآخرة
307 ذكر أنه ممن سبقت له السعادة وهو في بطن أمه

(4/378)


307 ذكر إ ثبات الشهادة له
308 ذكر تزكية عثمان له
308 ذكر علمه
308 ذكر رجوع عمر إلى رأيه
309 ذكر إثبات رخصه للمسلمين بسببه
309 ذكر خوفه من الله عز وجل
309 ذكر توا ضعه
310 ذكر تعففه واستغنائه حتى أغناه الله عز وجل
311 ذكر صلته أزواج النبي -صلى الله عليه وسلم
311 ذكر صلة رحمه
311 ذكر صدقته وبره أهل المدينة
313 ذكر تبرره بالعتق
313 ذكر أمر جبريل له بإضافة الضيف وإطعام المسكين حتى أراد الخروج عن جميع ماله
313 ذكر ما فضل به عبد الرحمن وغيره من السابقين على غيرهم ممن شاركهم في اعمالهم أو زاد عليهم
314 ذكر شهادة عمر بن الخطاب بصلاحيته للخلافة لولا ضعف فيه
314 الفصل التاسع في ذكر وفاته وما يتعلق بها
315 ذكر ما روي عنه عند الموت
315 ذكر ما خلفه
316 الفصل العاشر في ولده
316 الباب الثامن في ولده
319 الباب الثامن في مناقب سعد بن مالك
319 الفصل الأول في نسبه

(4/379)


319 الفصل الثاني في اسمه
320 الفصل الثالث في صفته
320 الرابع في إسلامه
322 الفصل الخامس في هجرته
322 الفصل السادس في خصائصه
322 ذكر اختصاصه بدعاء النبي -صلى الله عليه وسلم- أن يستجاب دعاؤه، فكان ذا دعوة مجابة
324 ذكر اختصاصه بدعاء النبي -صلى الله عليه وسلم- بتسديد السلهم
324 ذكر اختصاصه بجمع النبي -صلى الله عليه وسلم- أبويه له يوم أحد
325 ذكر اختصاصه بموافقته تمنى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- رجلًا صالحًا يحرسه عند قدومه للمدينة ووقد أرق ليلة
326 ذكر اختصاصه برؤية جبريل وميكائيل عن يمين النبي -صلى الله عليه وسلم- ويساره يوم احد
326 ذكر اختصاصه بقوله -صلى الله عليه وسلم- هذا خالي، قليرني المرء خاله
326 ذكر اختصاص عمر إياه من بين أهل الشروى بالأمر بالاستعانة إن لم يصبه الأمر
326 ذكر اختصاصه بآيات نزلت فيه
328 الفصل السابع في شهادة النبي -صلى الله عليه وسلم- له بالجنة
329 الفصل الثامن في ذكر نبذ من قضائله
330 ذكر دعاء النبي -صلى الله عليه وسلم- له بالشفاس من مرضه، فشفي
330 ذكر إثبات الشهادة له
330 ذكر أنه ناصر الدين
331 ذكر اتباعه للسنة
331 ذكر شجاعته

(4/380)


331 ذكر صبره مع رسول الله -صلى الله عليه وسلم- مع ضيق العيش
331 ذكر شدته في دين الله
332 ذكر زهده
332 ذكر تواضعه وعدله وشفقته على رعيته وحياته
332 ذكر صدقة
333 ذكر حرصه على البر والصدقة
333 الفصل التاسع في ذكر وفاته وما يتعلق بها
334 الفصل العاشر في ذكر ولده
337 الباب التاسع: في مناقب أبي الأعور: سعيد بن زيد
337 الفصل الأول في نسبه
339 الفصل الثاني في اسمه
339 الفصل الثالث في صفته
339 الفصل الرابع في إسلامه
340 الفصل الخامس في هجرته
341 الفصل السادس في خصائصه
341 الفصل السابع في شهادة النبي
342 ذكر أنه ذو دعوة مجابة
342 ذكر زهده
344 الفصل التاسع في وفته وما يتعلق بها
344 الفصل اعاشر في ذكر ولده
344 الباب العاشر في مناقب أبي عبيدة بن الجراح
345 الفصل الأول في نسبه
345 الفصل الثاني في اسمه
345 الفصل الثالث في صفته

(4/381)


346 الفصل الرابع في إسلامه
346 الفصل الخامس في هجرته
346 الفصل السادس في خصائصه
346 الفصل السادس في ذكر اختصاصه بأنه أمين هذه الأمة
348 ذكر اختصاصه بالإمرة في بعض الأحيان
349 ذكر اختصاص عمر إياه بالخلافة إن مات وهو حي
350 ذكر اختصاص أبي بكر إياه بالكون معه
350 الفصل السابع في شهادة النبي -صلى الله عليه وسلم- له بالجنة
350 الفصل الثامن في ذكر نبذ من فضائله
351 ذكر أحبيه النبي -صلى الله عليه وسلم- له
351 ذكر ثناء أبي بكر وعمر وغيرهما عليه
352 ذكر كراهية عمر خلاف أبي عبيدة
352 ذكر زهده
353 ذكر خوفه من الله عز وجل
354 ذكر تواضعه وإنصافه لرعيته ومساوته لهم
357 ذكر اهتمامه حيت استنهضه عمر عام القحط
357 الفصل التاسع في ذكر وفاته وما يتعلق بها
358 ذكر وصيته: رضي الله عنه
359 الفصل العاشر في ذكر ولده كلمة ختامية

(4/382)