أحكام القرآن للشافعي - جمع البيهقي

«بعض تصويبات واستدراكات «1» » «خَاصَّة بالجزء الأول»
صفحة سطر 17 9 (والمكثرين) .
22 (الِاطِّلَاع) .
18 3 (ملك) كَمَا فى الأَصْل.
11 (وشفاء) كَمَا فى الأَصْل.
19 9 (الْبر) . فى الأَصْل: (الْبَار) وَهُوَ تَحْرِيف.
11 (لَعَلَّ الصَّوَاب: (التَّقْرِير والتبيان) .
19 (مُحَمَّد بن عبد الله الْحَافِظ) كَمَا فى الأَصْل 21 كَلَام يُونُس مَذْكُور فى (نوالى التأسيس: ص 58) وَذكر بعضه فى مَنَاقِب الْفَخر (ص 70) 20 7 (فِيمَا) : لَيْسَ بِالْأَصْلِ، وَلَا داعى لزيادته. وراجع فى هَذَا الْفَصْل، الرسَالَة.
(ص 17- 20 و40 و42 و44 و46 و47) .
13 (لنا) . الصَّوَاب- كَمَا فى الأَصْل والرسالة-: (منا) بِالْفَتْح فالتنوين المشدد.
14 [من] : زِيَادَة بالرسالة. و: (على) . فى الأَصْل والرسالة: (فى) . وَكِلَاهُمَا صَحِيح.
15 (وحماهموها) . وَالصَّوَاب: حذف الْوَاو كَمَا فى الرسَالَة.
19 (فأذاقهم) . كَذَا بنسخة الرّبيع. وفى الأَصْل: فازفهم) وَهُوَ تَصْحِيف عَن ذَلِك أَو عَن: (فآزفتهم) أَي: أعجلتهم. كَمَا فى الرسَالَة (ط. بولاق) .
20 (أنف) بِضَم الْهمزَة وَالنُّون. كَمَا فى الأَصْل والرسالة. أَي: الْمُسْتَقْبل.
21 4 (وَكَانَ مِمَّا) . فى الرسَالَة: (فَكل مَا) .
(العون) . كَذَا بالرسالة. وفى الأَصْل: (القَوْل) . وَهُوَ تَصْحِيف.
10 (لِلْقَوْلِ) . كَذَا بالرسالة. وفى الأَصْل: (فى القَوْل) . ثمَّ ضرب على (فى)
__________
(1) قَالَ الشَّافِعِي- كَمَا فى الْحِلْية (ج 9 ص 144) -: «إِذا رَأَيْتُمْ الْكتاب: فِيهِ إصْلَاح وإلحاق فَاشْهَدُوا لَهُ بِالصِّحَّةِ» . وَنحن قد تركنَا التَّنْبِيه على بعض الأخطاء المطبعية المتكررة أَو الظَّاهِرَة وَلم نعد الْخط الْفَاصِل بَين الأَصْل والهامش، سطرا.

(2/201)


ص س وأضيفت اللَّام لما بعده. و: (لما) . كَذَا بِالْأَصْلِ. وفى الرسَالَة: (بِمَا) .
وَلَعَلَّ الْأَحْسَن: (ووفقه الله فى القَوْل وَالْعَمَل، لما) .
21 12 و13: (الْمُبْتَدِئ) : تُوضَع الْهمزَة فَوق الْيَاء. وَقد تكَرر هَذَا وَنَحْوه فى الطَّبْع. و: (المديم بهَا) . كَذَا بِالْأَصْلِ. وفى طَبَقَات السبكى (ج 1 ص 12- 13) : (المان بهَا) . وفى الرسَالَة: (المديمها) . و: (على مَا أوجبه: من شكره لَهَا) . كَذَا بِالْأَصْلِ والطبقات وَهُوَ صَحِيح. وفى الرسَالَة: (على مَا أوجبه بِهِ: من شكره بهَا) . وَقَوله: بِهِ، زَائِد من النَّاسِخ. وراجع بَقِيَّة النَّص فى الطَّبَقَات، وَكَلَام ابْن السبكى الْمُتَعَلّق بِهِ: لفائدته.
15 (وقولا) . كَذَا بالرسالة. وفى الأَصْل والطبقات: (قولا) . وَهُوَ تَحْرِيف.
16 (وفى ... الْهدى) . كَذَا بالرسالة. وفى الأَصْل: (فى ... المهدى) .
وَهُوَ تَحْرِيف.
17 (الرا) . لَيْسَ بالرسالة. وَقد أضيف إِلَى الأَصْل بمداد آخر.
22 1 الصَّوَاب: (وَمن جماع [علم] كتاب) كَمَا فى الرسَالَة.
3 الصَّوَاب: (بالموضع) كَمَا فى الرسَالَة.
(أأراد) . الصَّوَاب- كَمَا فى الأَصْل والرسالة-: (وَمن أَرَادَ) . و: (كل) .
فى الرسَالَة: (أكل) . وَهُوَ أولى.
23 1 (شَيْئا) : لَيْسَ بالرسالة. وفى الأَصْل: (أَشْيَاء) . وَهُوَ تَحْرِيف.
3 الصَّوَاب: (وَلَا نعلمهُ يُحِيط) كَمَا فى الأَصْل والرسالة.
4 الصَّوَاب: (على عامتها) أَي: الْعَرَب. كَمَا فى الأَصْل والرسالة.
(أَو بعضه قَلِيل) . فى الأَصْل: (أَو بَعْضهَا قَلِيل) . وفى الرسَالَة:
(أَو بَعْضهَا قَلِيلا) . وَهُوَ أحسن.
10 (فصل) . رَاجع فى ذَلِك، الرسَالَة (ص 53- 66) .
24 1 (أَتْقَاكُم) .
3 الصَّوَاب: [إِلَى] : (فَمن شهد) . وَعبارَة الرسَالَة: (فَمن كَانَ مِنْكُم مَرِيضا ... ) .
(قَالَ) . فى الأَصْل: (وَقَالَ) .
(مِنْهَا) . فى نُسْخَة الرّبيع: (مِنْهُمَا) . وَهُوَ الظَّاهِر.
(خُوطِبَ) . فى الرسَالَة: (خوطبت) . وَهُوَ الملائم لما بعد.
10 (مِنْهَا) . فى بعض نسخ الرسَالَة: (مِنْهُمَا) . وَهُوَ الظَّاهِر.

(2/202)


صفحة سطر 13 (عقل) . كَذَا بِالْأَصْلِ وَبَعض نسخ الرسَالَة. وَهُوَ صَحِيح مُتَّفق مَعَ مَا سبق.
وفى نُسْخَة الرّبيع: (وعقل) . وَالزِّيَادَة من النَّاسِخ وَمَا كتبه الشَّيْخ شَاكر (ص 57) مَوضِع نظر.
25 4 (مِمَّن) . لَعَلَّ أصل الْعبارَة: (أَو من) ، أَو- كَمَا فى الرسَالَة-: (وَمن بلغ: مِمَّن) .
7 الصَّوَاب: (لَهُم نَاسا) كَمَا فى الرسَالَة.
10 (لما) . كَذَا بِالْأَصْلِ. وفى الرسَالَة (ط. بولاق) : (بِمَا) وَكِلَاهُمَا ظَاهر.
وفى نُسْخَة الرّبيع: (مِمَّا) . وَهُوَ تَصْحِيف.
13 ( [الَّذين] قَالَ) كَمَا فى الرسَالَة.
14 (وَإِنَّمَا كَانَ الَّذين قَالُوا) . كَذَا بِالْأَصْلِ. وفى أَكثر نسخ الرسَالَة: (وَإِنَّمَا الَّذين قَالُوا) . وَكِلَاهُمَا ظَاهر صَحِيح. وفى نُسْخَة الرّبيع: (وَإِنَّمَا الَّذين قَالَ) .
وَهُوَ تَحْرِيف بِلَا شكّ. و: (إِن النَّاس قد جمعُوا لكم) : يوضع بَين قوسين.
17 (وَالْأَكْثَرُونَ) . فى الرسَالَة: (وَالْأَكْثَر) . وَكَذَلِكَ فى الأَصْل ثمَّ أضيف إِلَيْهِ الزَّائِد. وَهُوَ من صنع النَّاسِخ. و: (وَالْمَجْمُوع) . الْأَحْسَن: (وَلَا الْمَجْمُوع) كَمَا فى الرسَالَة.
27 1 الصَّوَاب: (تعد) .
(مُقَدّمَة) . فى الأَصْل: (مبداءة) . وَهُوَ محرف عَمَّا فى الرسَالَة: (مبداة) بِالضَّمِّ فالفتح فالتشديد.
(وَذكر الشَّافِعِي) . رَاجع فى ذَلِك، الرسَالَة (ص 66- 73) .
11 لَعَلَّ أصل الْعبارَة: (وَإِن كَانَ حراثيبا) كَمَا تدل عَلَيْهِ عبارَة الرسَالَة (ص 73) .
14 (وَاتِّبَاع) . كَذَا بِالْأَصْلِ. وَالصَّوَاب: حذف الْوَاو، لِأَنَّهُ مفعول لقَوْله:
(فرض) . وَانْظُر فى ذَلِك، الرسَالَة (ص 73- 79) .
19 الصَّوَاب: (فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ: 4- 171) كَمَا فى الرسَالَة. وَقد ورد فى الأَصْل هَكَذَا: (فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ) . ثمَّ ضرب على الْفَاء بمداد آخر، ظنا: أَن آخِره صَحِيح.

(2/203)


صفحة سطر 28 1 (فَجعل دَلِيل) . فى الأَصْل: (فجمل دَال) . وَهُوَ مصحف عَن: (فَجعل كَمَال) كَمَا فى الرسَالَة.
(ويزكيهم) .
16 (تعد فى الأَصْل: (بهد) . وَهُوَ تَصْحِيف. وفى الرسَالَة: (يُقَال) .
29 2 (بكتابه) . فى الأَصْل والرسالة: (بهَا بكتابه) . وَلَعَلَّ الزِّيَادَة من النَّاسِخ فَتَأمل.
(ثمَّ ذكر الشَّافِعِي) . رَاجع فى ذَلِك، الرسَالَة (ص 79- 85) .
(تُعْطى) . فى الأَصْل: (تُطِع) ثمَّ ضرب عَلَيْهِ بمداد آخر، وَكتب فَوْقه مَا ذكر. وَلَعَلَّ محرف عَن (تطيع) . وفى الرسَالَة: (يعْطى) وَهُوَ الظَّاهِر.
14 (فى شىء) : لَيْسَ بِالْأَصْلِ وَلَا بالرسالة، وَلَا داعى لزيادته.
30 1 (وَمن تنَازع- مِمَّن بعد عَن) . فى الرسَالَة: بِدُونِ (عَن) . وَهُوَ أحسن، فَتَأمل.
14 (قَالَ الشَّافِعِي) : كَمَا فى الرسَالَة (ص 86- 88) . وَالصَّوَاب: (باستمساكه بِمَا أمره بِهِ) كَمَا فى الأَصْل والرسالة.
31 الصَّوَاب: (ثمَّ قَالَ: وفى شَهَادَته لَهُ: أَنه) . انْظُر الرسَالَة (ص 88) .
(ثمَّ ذكر الشَّافِعِي) . رَاجع فى أَكثر المباحث الْمَذْكُور:، الرسَالَة (ص 91 و105 و113- 117 و137 و149 و161 و167 و223 و226) .
13 (فصل) . رَاجع فى ذَلِك، الرسَالَة (ص 436- 438) .
32 7 (وَكَانَت الْحجَّة) : بِفَتْح التَّاء. وفى نُسْخَة الرّبيع زِيَادَة: (بهَا ثَابِتَة) .
وَالصَّوَاب: (ودلائلهم) كَمَا فى الأَصْل والرسالة.
8 لفظ (على) لَيْسَ بِالْأَصْلِ وَلَا بالرسالة، وزيادته: للايضاح. و: (بعدهمْ.
... سَوَاء) : وتحذف الشرطتان.
(تقوم. كَذَا بِأَكْثَرَ نسخ الرسَالَة. وفى بَعْضهَا: (إِذْ تقوم) . وفى الأَصْل:
(بِقوم) . وَلَعَلَّه مصحف عَن (يقوم) .
13 لفظ (من) لَيْسَ بِالْأَصْلِ وَلَا بالرسالة، وزيادته لَا تضر. و: (إِذا) . كَذَا بالرسالة (ط. بولاق) . وفى الأَصْل وَسَائِر نسخ الرسَالَة: (إِذْ) .
14 (وَاحْتج الشَّافِعِي) : كَمَا فى جماع الْعلم (ص 19- 22) .

(2/204)


صفحة سطر 33 9 (وَإِنَّمَا) . كَذَا بالرسالة. وفى الأَصْل: (إِنَّمَا) .
12 (أتبع) .
15 (و [فى] ) .
35 8 انْظُر حَدِيث صَالح، فى الرسَالَة (ص 182) ، وَالأُم (ج 1 ص 186) .
36 3 (وَغير) . كَذَا بِالْأَصْلِ والرسالة (ط. بولاق) . وفى نُسْخَة الرّبيع (ص 185) ، والموطأ- بِهَامِش الشَّرْح (ج 1 ص 371- 372) -: (أَو غير) .
(تتْرك) . كَذَا بالرسالة. وفى الأَصْل: بِالْيَاءِ. وَهُوَ صَحِيح أَيْضا.
17 [ثمَّ قَالَ] .
37 11 (وَلَا عَن) بِفَتْح النُّون.
38 1 (يعلم [الله] . هَذِه الزِّيَادَة نشأت عَن ظن: أَن (يعلم) صَحِيح. ثمَّ عثرنا على النَّص فى إبِْطَال الِاسْتِحْسَان- الملحق بِالْأُمِّ (ج 7 ص 267) -: فَتبين أَنه مصحف عَن (فَعلم) أَي: النَّبِي. فَتعين التَّصْحِيح والحذف. وَهَذَا النَّص وَمَا رَوَاهُ الْمُزنِيّ، ذكر فى الطَّبَقَات (ج 1 ص 241) . وذيله ابْن السبكى بِمَا فِيهِ فَائِدَة.
39 10 (الْمُزنِيّ وَالربيع) . فى الطَّبَقَات (ج 2 ص 19) : (أَو) . وراجع الْحِكَايَة فِيهَا، وَكَلَام ابْن السبكى عَنْهَا.
40 7 كَلَام الشَّافِعِي عَن الرُّؤْيَة، ذكر بِمَعْنَاهُ: فى الْحِلْية (ج 9 ص 117) ، ومناقب الْفَخر (ص 41) ، والطبقات (ج 1 ص 231) . وَالِاعْتِبَار (ص 259) 12 كَلَامه عَن الْمَشِيئَة، ذكره فى السّنَن الْكُبْرَى (ج 10 ص 206) بِزِيَادَة مفيدة وَذكر فى الْحِلْية (ج 9 ص 112) . وَانْظُر فى الطَّبَقَات (ج 1 ص 258) :
مَا رَوَاهُ حَرْمَلَة عَن الشَّافِعِي فى ذَلِك. ثمَّ انْظُر مَنَاقِب الْفَخر (ص 41 و43) ، 16 (الْحَنْظَلِي [حَدَّثَنى أَبى] ) . زِيَادَة لَا بُد مِنْهَا عَن مَنَاقِب ابْن أَبى حَاتِم (ص 62) والطبقات (ج 1 ص 227) . و: (نَا أَبُو عبد الْملك) . فى الأَصْل: (نَا أَبى عبد الْملك) . ثمَّ (أثبت مَا ذكر بمداد آخر. وَصِحَّة الْعبارَة- مَعَ مُرَاعَاة الزِّيَادَة السَّابِقَة-: (ثَنَا عبد الْملك) .

(2/205)


صفحة سطر 17 الصَّوَاب: (يحْتَج) كَمَا فى الْحِلْية (ج 9 ص 115) ، والطبقات (ج 1 ص 227) وراجع تَوْجِيه الْفَخر فى المناقب (ص 46- 47) : اسْتِدْلَال الشَّافِعِي، 21 (القَاضِي) . فى الأَصْل كلمة تَتَرَدَّد بَين: (القاسمى) أَو الفاسى. ثمَّ أصلحت بِمَا ذكر. فَليُرَاجع.
41 1 (ابْن عبد الحكم) كَمَا فى الأَصْل. وَانْظُر الْحِلْية (ج 9 ص 114) .
(لما كَانَ يَقُول للشىء: كن) . عبارَة الْحِلْية: (إِنَّمَا كَانَ يَقُول لشىء لم يكن: كن) وَقد ذكر هَذَا النَّص فى مَنَاقِب الْفَخر (ص 76- 77) بِلَفْظ:
قد يساعد على فهم مَا فى الأَصْل، ويوضحه.
42 10 حَدِيث ابْن عَبَّاس، أخرج فى الْمُسْتَدْرك ومختصره (ج 2 ص 287) من غير طَرِيق الشَّافِعِي- عَن سَالم بن عبد الله. وَحكم بِصِحَّتِهِ.
13 (وجد) . فى الأَصْل: (وجدوا) . وَالظَّاهِر: أَنه تَحْرِيف.
15 (وَكَانَ حَدِيث النَّفس) . انْظُر هَامِش (ص 206) وراجع شرح مُسلم (ج 2 ص 144- 152) وَالْفَتْح (ج 5 ص 99) .
44 2 و3 (تحْتَمل ... مَعَانِيهَا) . كَذَا بِالْأُمِّ: وفى الأَصْل: (يحمل ... مَعنا) . وراجع كَلَام الْفَخر فى المناقب (ص 60- 61 و157- 158) . وَانْظُر فى مَنَاقِب ابْن أَبى حَاتِم (ص 91) : مَا فرق بِهِ الشَّافِعِي بَين الِاكْتِفَاء بمسح بعض الرَّأْس فى الْوضُوء، وَعدم الِاكْتِفَاء بمسح بعض الْوَجْه فى التَّيَمُّم.
(اغسلوا) : تحذف الْهمزَة.
10 (الْمُتَوَضِّئ) : رقم (1) الَّذِي فى أول الصفحة التالية، مُتَعَلق بِهِ.
20 (ينظر) إِلَخ وَاخْتِلَاف الحَدِيث (ص 204) .
45 2 (فَبَدَأَ) . كَذَا بِالْأُمِّ. وفى الأَصْل: بِالْوَاو. وراجع فى السّنَن الْكُبْرَى (ج 1 ص 85) : حَدِيث جَابر، وَأثر ابْن عَبَّاس.
14 (فِيهِ) . زِيَادَة عَن الْأُم.
16 (التخلي) . كَذَا بِالْأُمِّ. وفى الأَصْل: (الخلا) .
20 (4) ... وَانْظُر أَيْضا السّنَن الْكُبْرَى (ج 1 ص 114- 117) .
46 6، 7 (أَن تكون) إِلَخ. كَذَا بِالْأُمِّ. وفى الأَصْل: (أَن يكون اللَّمْس بِالْيَدِ وبالقتل و؟؟؟؟ وَفِيه تَحْرِيف ظَاهر،

(2/206)


صفحة سطر 8 الْكَلَام عَن اللَّمْس، ذكر مُسْندًا إِلَى الشَّافِعِي: فى مَنَاقِب ابْن أَبى حَاتِم (ص 42) والحلية (ج 9 ص 191) ، ومناقب الْفَخر (ص 74- 75) : بِبَعْض زِيَادَة.
وذيله الْفَخر: بِمَا فِيهِ فَائِدَة.
14 لَعَلَّ الصَّوَاب: (ابْن جرير النَّحْوِيّ) : كَمَا فى الانتقاء (ص 83 و84) وَلم نعثر عَلَيْهِ فى النزهة، وَلَا فى البغية.
19 (2) ... وَانْظُر السّنَن الْكُبْرَى (ج 1 ص 124) .
21 (فى الْأُم) 47 12 (انحل) : تحذف الْهمزَة. وَهَذَا النَّص فى اخْتِلَاف الحَدِيث (ص 94- 95) وراجع فِيهِ، وفى السّنَن الْكُبْرَى (ج 1 ص 204- 205) ، وَشرح الْمُوَطَّأ (ج 1 ص 108- 111) : حَدِيث مَالك.
18 فى الأَصْل: (يخالطه) وَهُوَ صَحِيح أَيْضا.
19 رَاجع فى مَنَاقِب الْفَخر (ص 75 و89 و155) الْكَلَام عَن تَفْسِير الصَّعِيد.
20 (1) ... وَانْظُر فى ذَلِك، السّنَن الْكُبْرَى (ج 1 ص 163- 166) .
48 11 (أَو واجدا) : يوضع عَلَيْهِ رقم (5) الْمُتَأَخر.
14 (إِذا ماسه) كَمَا فى الأَصْل وَالأُم.
15 (1) ... وَانْظُر فى ذَلِك، السّنَن الْكُبْرَى (ج 1 ص 213- 214) .
49 8 (غير) : تُوضَع الضمة فَوق الرَّاء.
18 (2) ... وَانْظُر فى ذَلِك، السّنَن الْكُبْرَى (ج 1 ص 213- 214) .
50 15 (1) ... وَانْظُر فى ذَلِك، السّنَن الْكُبْرَى (ج 1 ص 236- 237) .
21 (8) ... ثمَّ انْظُر فى هَذَا الْمقَام، السّنَن الْكُبْرَى (ج 1 ص 281- 282) .
51 10 (وَقد روى فى غسل الْجُمُعَة شىء) . رَاجع فى الْمقَام كُله، السّنَن الْكُبْرَى (ج 1 ص 293- 296 وَج 3 ص 189) .
52 13 (ودلت سنة رَسُول الله) . رَاجع السّنَن الْكُبْرَى (ج 1 ص 310- 314) .
53 6 (لِأَن السّنة) إِلَخ. رَاجع السّنَن الْكُبْرَى (ج 1 ص 308- 310) .
56 18 (4) ... وفى السّنَن الْكُبْرَى (ج 1 ص 361) .
19 (عبارَة الْأُم) إِلَخ. ذكر فى السّنَن الْكُبْرَى (ج 1 ص 358) بِلَفْظ (مَا وصف فى المزمل) . وراجع فِيهَا حَدِيث عَائِشَة: لفائدته..
57 21 (4) ... وراجع السّنَن الْكُبْرَى (ج 1 ص 389) حَدِيث عمر فى ذَلِك.

(2/207)


صفحة سطر 58 13 أثر مُجَاهِد فى السّنَن الْكُبْرَى (ج 3 ص 209) .
59 16 (كَمَا فى السّنَن الْكُبْرَى) : ج 1 ص 433.
60 7 (وَطَاوُس) .
18 (انْظُر) إِلَخ وَشرح الْمُوَطَّأ (ج 1 ص 285- 286) .
20 (رَاجع السّنَن) إِلَخ. وراجع فِيهَا (ص 463) حَدِيث حَفْصَة، وَمَا يتَعَلَّق بِهِ.
61 4 (فَلم يذكر) إِلَخ. رَاجع كَلَام الْفَخر فى المناقب (ص 163- 164) : فَهُوَ فى الْمقَام كُله.
17 (وَأي) : تحذف الْوَاو. وراجع فى السّنَن الْكُبْرَى (ج 1 ص 463) :
حَدِيث أَبى هُرَيْرَة فى ذَلِك.
63 12 أثر ابْن عَبَّاس: (انتزع الشَّيْطَان) إِلَخ أخرجه بِمَعْنَاهُ- مُنْقَطِعًا-: فى السّنَن الْكُبْرَى (ج 2 ص 50) .
16 (بِهَامِش الْأُم) : ج 6 إِلَخ 64 16 (3) .
66 5 (استقبلتم) : تحذف الْهمزَة.
72 2 (فَذكر حديثين) . هما: حَدِيثا أَبى هُرَيْرَة وَكَعب بن عجْرَة. فراجعهما فى الْأُم. وَانْظُر السّنَن الْكُبْرَى (ج 2 ص 147- 148) .
10 (فَكيف نصلى) تحذف الفتحة الَّتِي فَوق الْيَاء.
13 (على إِبْرَاهِيم) الأولى: زِيَادَة لفظ (آل) الَّذِي حذفناه. لِأَنَّهُ ثَابت فى إِحْدَى روايتى الْمُوَطَّأ الْمُعْتَمدَة. وَانْظُر شَرحه (ج 1 ص 336- 337) .
75 5 (كَلَام) : تحذف الفتحة، وتوضع بدلهَا كسرتان.
77 1 (رَسُول) : الأولى فتح اللَّام.
15 (وَهُوَ مَذْكُور بدلائله) يكفى: أَن ترجع فى هَذَا إِلَى مَا كتبه الْفَخر فى تَفْسِير الْفَاتِحَة، وفى المناقب (ص 174- 181) .
79 7 (بِحَال) .
83 16 (انْظُر) إِلَخ، وَالسّنَن الْكُبْرَى (ج 2 ص 416- 418) .
84 12 (وَقد جمع) إِلَخ. رَاجع السّنَن الْكُبْرَى (ج 3 ص 159- 169) .
85 1 (وَرخّص) إِلَخ. رَاجع السّنَن الْكُبْرَى (ج 3 ص 70- 75) .
19 (انْظُر مَا اسْتدلَّ) إِلَخ. وَانْظُر السّنَن الْكُبْرَى (ج 3 ص 55- 59) .

(2/208)


صفحة سطر 86 7 (فَإِذا بلغ الْغُلَام) إِلَخ. رَاجع السّنَن الْكُبْرَى (ج 3 ص 83- 84) .
87 11 رَاجع فى مَنَاقِب الْفَخر (ص 104- 105) : وَجه اسْتِدْلَال الشَّافِعِي على عدم جَوَاز إِمَامَة الْمَرْأَة وَمَا ورد عَلَيْهِ، وَدفعه. س 22: (فَانْظُرْهُ) إِلَخ.
وَانْظُر السّنَن الْكُبْرَى (ج 3 ص 90 و130- 131) .
88 10 (وَإِنَّمَا جعلت الرُّخْصَة) إِلَخ. انْظُر السّنَن الْكُبْرَى والجوهر النقي (ج 3 ص 156) .
16 (انْظُر) إِلَخ. ثمَّ رَاجع السّنَن الْكُبْرَى (ج 3 ص 134- 136) .
89 11 (مَوضِع بِخَيْبَر) إِلَخ. هَذَا النَّص ذكره ابْن أَبى حَاتِم فى المناقب (ص 92) هَكَذَا باخْتلَاف يسير فى آخِره وذيله بقوله: «لَيْسَ هَذَا الْجَواب فى شىء من كتبه» . وراجع فى مَنَاقِب الْفَخر (ص 100) مَا رَوَاهُ يُونُس أَيْضا عَن الشَّافِعِي فى هَذَا: فَفِيهِ إِيضَاح وَفَائِدَة.
16 (انْظُر) إِلَخ. ثمَّ رَاجع السّنَن الْكُبْرَى (ج 3 ص 139- 140) .
90 16 (اقتباس) إِلَخ. وراجع السّنَن الْكُبْرَى والجوهر النقي (ج 3 ص 134 و141) 91 10 (جنَاح) بِالتَّنْوِينِ.
94 13 (نهم ... وَالْقَاعِدَة) .
96 18 (اُنْظُرْهُ) إِلَخ وَالسّنَن الْكُبْرَى (ج 3 ص 260) ، وَشرح الْمُوَطَّأ (ج 1 ص 371- 372) 20 (ودلت على ذَلِك سنة رَسُول الله) . رَاجع حَدِيث صَالح بن خَوات: فى الْأُم (ج 1 ص 186) وَالسّنَن الْكُبْرَى (ج 3 ص 253- 254) ، وَشرح الْمُوَطَّأ (ج 1 ص 369- 370) .
98 2 (فدلت سنة رَسُول الله) . رَاجع حَدِيث ابْن عَبَّاس فى الْأُم، وَالسّنَن الْكُبْرَى (ج 3 ص 321) ، وَشرح الْمُوَطَّأ (ج 1 ص 376- 378) .
(فيصلى عِنْد كسوف) إِلَخ. رَاجع الْكَلَام عَن ذَلِك وَالْخلاف فِيهِ: فى اخْتِلَاف الحَدِيث (ص 226- 232) .
11 أثر مُجَاهِد الأول فى السّنَن الْكُبْرَى (ج 3 ص 363) .
20 (ابراهيم بن أَبى يحيى) .
100 9 (وَكَثِيرًا) إِلَخ. وراجع السّنَن الْكُبْرَى (ج 3 ص 360- 361) .

(2/209)


صفحة سطر 103 4 و5 (أَن كل مَالك إِلَخ. رَاجع فى مَنَاقِب الْفَخر (ص 103- 104) الْكَلَام عَن زَكَاة الصبى: فَهُوَ مُفِيد جدا.
(وَآتوا) .
104 18 (ج) إِلَخ وَج 7 ص 5 106 18 (انْظُر اخْتِلَاف) إِلَخ وَالسّنَن الْكُبْرَى (ج 4 ص 204- 206) .
108 23 (انْظُر) إِلَخ. وَانْظُر الْفرق بَين الْحَج وَالصَّوْم وَالصَّلَاة: فى اخْتِلَاف الحَدِيث (ص 360- 364) .
110 18 يوضع رقم (6) فَوق آخر الْكَلَام.
113 9 رَاجع مَا فسر بِهِ الْفَخر فى المناقب (ص 41) أول خطْبَة الرسَالَة: لفائدته.
22 الصَّوَاب: أَي: فى كتاب الرسَالَة ص 486) .
118 12 (اسْتدلَّ) : تحذف الضمتان.
122 3 (وَاحْتج فى إِيجَاب الْمثل) إِلَخ للشافعى فى الرسَالَة (ص 39 و490- 492) :
كَلَام جيد، مُفِيد فى الْمقَام كُله.
125 20 و21 (ثمَّ حرم صيد ... إِنَّمَا حرم عَلَيْهِ) .
127 9 (وَمن عَاد فينتقم الله مِنْهُ) . روى يُونُس- كَمَا فى مَنَاقِب ابْن أَبى حَاتِم (ص 94) - أَن الشَّافِعِي قَالَ فى ذَلِك: «يكون لَهُ مَعْنيانِ: يكون مَا قضى عَلَيْهِ، وَيكون نقمة فى الْآخِرَة.» .
12 (فى ذَلِك) : تحذف (فى) .
128 7 أثر عَمْرو بن دِينَار، ورد محرفا فى تَرْتِيب مُسْند الشَّافِعِي (ج 1 ص 336 339) . وَلَا تتأثر بِمَا كتب عَلَيْهِ: فَهُوَ خطأ.
130 9 رَاجع مَنَاقِب الْفَخر (ص 92- 93) : اخْتِلَاف الْأَئِمَّة فى تَفْسِير الْإِحْصَار، ودفاع الْفَخر عَن رأى الشَّافِعِي.
143 10 (الْبَطْحَاء) بِالْكَسْرِ.
145 12 (وَهُوَ كَمَا فى الْأُم ج 6) إِلَخ.
146 10 مَا رَوَاهُ يُونُس، ذكر أَوله فى مَنَاقِب ابْن أَبى حَاتِم (ص 99) .
148 16 (أخرج الشَّافِعِي) إِلَخ. وَانْظُر الْمُخْتَصر (ج 5 ص 90) ، وَالْفَتْح (ج 5 ص 112 وَج 9 ص 461) .

(2/210)


صفحة سطر 149 (غير) : بِالْكَسْرِ.
150 19 (وفى اخْتِلَاف الحَدِيث) إِلَخ. وفى الرسَالَة (ص 143) 151 12 (وراجع الْأُم) إِلَخ، والرسالة (ص 144- 145) .
155 18 (انْظُر) إِلَخ. وَانْظُر الْكَلَام عَلَيْهِ: فى معالم السّنَن (ج 3 ص 12- 18) وَالْفَتْح (ج 6 ص 124- 128) .
162 20 (وَانْظُر) إِلَخ. وراجع فى مَنَاقِب الْفَخر (ص 94- 95) : الِاعْتِرَاض على أَن الْفَقِير أَشد حَالا من الْمِسْكِين وَالْجَوَاب عَنهُ.
164 15 (حذف أَن.. وأغلب) .
165 13 (والاستقراض) تحذف الْهمزَة.
168 10 يحذف رقم (8) ، وَيُوضَع بدله رقم (9) الْمُتَأَخر.
175 17 (بعض مَا ورد فى ذَلِك) . وراجع فى مَنَاقِب الْفَخر (ص 107) تَوْجِيه احتجاج الشَّافِعِي بِحَدِيث: «أَيّمَا امْرَأَة أنكحت نَفسهَا» إِلَخ.
178 19 يُزَاد فى أَوله: (7) فراجع كَلَامه (ص 38- 39) .
184 19 (لمعنيين) .
185 8 (فأعرضوا) : تحذف الْهمزَة.
191 16 (أمرهَا) .
206 7 (الْقُلُوب) .
219 4 مَا رَوَاهُ يُونُس، ذكر فى مَنَاقِب ابْن أَبى حَاتِم (ص 96- 97) .
220 11 (وتأمله) . وَانْظُر مَنَاقِب الْفَخر (ص 108) .
224 21 (انْظُر الْأُم ج 3) .
228 17 (حَدِيث امْرَأَة) .
236 9 (مَوَاضِع) .
23 (رَاجع) إِلَخ. وَانْظُر مَنَاقِب الْفَخر (ص 108) .
241 4 (الطَّائِفَة ثَلَاثَة فَأكْثر) رَاجع فى مَنَاقِب الْفَخر (ص 98- 99) : اعْتِرَاض أَبى بكر بن دَاوُد، على هَذَا ورد الْفَخر عَلَيْهِ. لجودته وَفَائِدَته.
242 3 (والمطلقات) : بِفَتْح اللَّام

(2/211)


صفحة سطر 243 17 (بعد أَن ناظره) إِلَخ. رَاجع فى الطَّبَقَات (ج 1 ص 273- 274) مَا يتَعَلَّق بِهَذَا.
247 18 (وَانْظُر زَاد الْمعَاد) إِلَخ. ثمَّ رَاجع كَلَام الْفَخر فى المناقب (ص 95- 96) وَمَا نَقله عَن على بن الْقَاسِم فى كلمة: (الْقُرْء) . فَهُوَ جيد مُفِيد فى الْمقَام كُله، ومؤكد لما قَرَّرْنَاهُ.
251 8 يُزَاد فى آخر السطر كلمتان سقطتا من الطابع وهما: (أَن الْعدة) .
254 20 (أثبتنا) .
255 11 (وَلم نعثر) إِلَخ. ثمَّ عثرنا على الْجُمْلَة الأولى مِنْهُ- مروية من طَرِيق يُونُس- فى الطَّبَقَات (ج 1 ص 282) .
14 (فَإِذا بذت) 260 25 (جمة) . وراجع كَلَام الْفَخر فى المناقب (ص 88 و96- 97) : لفائدته 265 15 (إِلَّا إِن) .
266 15 (وراجع) إِلَخ، وَتَفْسِير الطَّبَرِيّ (ج 8 ص 38) .
270 4 (مِمَّا) : يوضع فَوْقه رقم (8) .
275 7 (وَكَذَلِكَ لَا) .
18 (ج 5) .
276 12 (أَلِيم) : يوضع فَوْقه رقم (9) ويحذف رقم (8) المتكرر.
286 9 (غارين) .
297 22 (9) .
299 5 (والمأثم) : بِفَتْح الآخر.
(إِذا أَسرُّوا) .
301 2 (الله) : بِالضَّمِّ.

(2/212)