إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى سورة الممتحنة
قوله: (تُلْقُونَ) : حال.
قوله: (بِالْمَوَدَّةِ) : الباء زائدة.
قوله: (يُخْرِجُون) : حال، أي: مخرجين الرسول وإياكم من مكة.
قوله: (أَنْ تُؤْمِنُوا) : مفعول له، أي: لأجل إيمانكم بالله.
قوله: (إِنْ كُنْتُمْ خَرَجْتُمْ جِهَادًا فِي سَبِيلِي
وَابْتِغَاءَ مَرْضَاتِي) :
جواب الشرط محذوف تقديره: إن كنتم خرجتم للجهاد في سبيلى،
ولابتغاد مرضاتى، أو مجاهدين في سبيلى، مبتغين مرضاتى؛ فلا
تلقوا إليهم بالمودة.
قوله: (وَوَدُّوا) :
ماضِ في اللفظ مستقبل في المعنى؛ لأنه في جواب الشرط.
قوله: (يَوْمَ الْقِيَامَةِ يَفْصِلُ) :
ظرف لقوله: (لَن تَنْفَعكُم) .
قوله: (فِى إِبْرَاهِيمَ) :
أي: في سمته وأفعاله وأقواله.
قوله: (بُرَءَاءُ) : جمع برىء؛ ككريم. وكرماء، وظرفاء، في جمع:
كريم وظريف.
قوله: (وَحْدَهُ) :، مصدر في موضع الحال.
قوله: (إِلَّا قَوْلَ إِبْرَاهِيمَ) : استثناء من قوله "أسوَة
"..
قوله: (لِمَن كَانَ) : بدل من قوله: (لَكُمْ) .
قوله: (لَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ) : أي: عن بر
الذين.
قوله: (أَنْ تَبَرُّوهُمْ) :
بدل من "الذين"، أي: لا ينهاكم عن أن تبروهم، وهو بدل اشتمال.
قوله: (مُهَاجِرَاتٍ) : حال.
قوله: (فَلَا تَرْجِعُوهُنَّ) :
"رجوع"، يتعدى ومصدره: رجع، ولا يتعدى ومصدره: رجوع، وهنا
متعد.
(1/516)
قوله: (أنْ تَنْكِحُوهُنَّ) : أي: في أن
تنكحوهن.
قوله: (ذَلِكُمْ حُكْمُ اللَّهِ يَحْكُمُ بَيْنَكُمْ) :
هذا كقولهم: نهاره صائم، وليله قائم.
قوله: (بَيْنَ أَيْدِيهِنَّ) : متعلق بـ (يَأْتِينَ) .
قوله: (قَدْ يَئِسُوا مِنَ الْآخِرَةِ كَمَا يَئِسَ
الْكُفَّارُ مِنْ أَصْحَابِ الْقُبُورِ) :
(مِنْ أَصْحَابِ الْقُبُورِ) : حال.
(1/517)
سورة الصف
قوله: (أَنْ تَقُولُوا) : أي: هو أن تقولوا.
قوله: (صَفًّا) : مصدر في موضع الحال.
قوله: (وَإِذْ قَالَ مُوسَى) : أي: اذكر.
قوله: (وَهُوَ يُدْعَى إِلَى الْإِسْلَامِ) : الواو واو الحال.
قوله: (يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا) :
أي: أن يطفئوا، وإنما زيدت اللام في فعل الإرادة؛ تأكيدًا له؛
لما فيها من معنى الإرادة في قولك: جئتك لأكرمك.
قوله: (وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ) :
"لو": بمعنى إن، وجوابها محذوف، أي: وإن كرهوا ذلك، فالله -
تعالى - يفعله لا محالة.
قوله: (تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ) :
أي: أن تؤمنوا، فلما حذف "أن" ارتفع الفعل على حد قوله:
"تَسمعُ بِالمُعَيدِي".
قوله: (يَغْفِرْ لَكُمْ) :
جواب شرط محذوف، أي: إن تؤمنوا يغفر لكم.
قوله: (وَأُخْرَى تُحِبُّونَهَا) :
(أخرى) : معطوف على (تِجَارَةٍ) : أي: هل أدلكم
على تجارة منجية، وعلى تجارة أخرى منجية؟
قوله: (كَمَا قَالَ عِيسَى)
أي: أقول لكم قولا مثل قول عيسى للحواريين.
قوله: (إِلَى اللَّهِ)
أي: مَن يضم نصره إلى نصر الله.
(1/518)
سورة الجمعة
قوله: (وَإِنْ كَانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي) :
هى المخففة.
قوله: (وَآخَرِينَ) : معطوف على "الْأُمِّيِّينَ".
قوله: (الَّذِينَ كَذَّبُوا) :
هو المخصوص بالذم، لكن على تقدير: بئس مثل القوم مثل
الذين.
قوله: (مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ) :
أي: في يوم الجمعة.
وقيل: هي للتبعيض.
(1/519)
|