معاني القرآن للفراء

فهرس الجزء الثالث من معانى القرآن للفراء

(3/303)


سورة المؤمن ص س قوله عزَّ وَجَلَّ: «غافِرِ الذَّنْبِ وَقابِلِ التَّوْبِ شَدِيدِ الْعِقابِ» / 5/ 3 قوله تعالى: «وَهَمَّتْ كُلُّ أُمَّةٍ بِرَسُولِهِمْ لِيَأْخُذُوهُ» / 5/ 9 والقراءات فى «بِرَسُولِهِمْ» قوله تعالى: «وَأَدْخِلْهُمْ جَنَّاتِ عَدْنٍ» / 5/ 11 والقراءات فى «جَنَّاتِ» قوله تعالى: «وَمَنْ صَلَحَ مِنْ آبائِهِمْ» / 5/ 13 وإعراب «مَنْ» فى قوله: «وَمَنْ صَلَحَ» قوله تعالى: «يُنادَوْنَ لَمَقْتُ اللَّهِ» / 6/ 1 وبيان أن اللام فى «لَمَقْتُ» بمنزلة أنّ فى كل كلام ضارع القول قوله تعالى: «يُلْقِي الرُّوحَ مِنْ أَمْرِهِ عَلى مَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ» / 6/ 6- تفسير «الرُّوحَ» فى هذه الآية-لماذا سمّى اليوم «يَوْمَ التَّلاقِ» قوله تعالى: «يَوْمَ هُمْ بارِزُونَ» / 6/ 9 وإعراب «هُمْ» معنى «الآزفة» / 6/ 11 قوله تعالى: «كاظِمِينَ» / 6/ 13 والكلام فى إعرابها قوله تعالى: «مَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ حَمِيمٍ وَلا شَفِيعٍ يُطاعُ» / 6/ 19- معنى «يُطاعُ» - معنى «خائِنَةَ الْأَعْيُنِ» فى قوله تعالى: «يَعْلَمُ خائِنَةَ الْأَعْيُنِ» / 7/ 1

(3/305)


ص/ ص قوله تعالى: «أَوْ أَنْ يُظْهِرَ فِي الْأَرْضِ الْفَسادَ» / 7/ 5 وأوجه القراءات فيه قوله تعالى: «وَيا قَوْمِ إِنِّي أَخافُ عَلَيْكُمْ يَوْمَ التَّنادِ» / 7/ 11- واختلاف القراء فى قراءة «التَّنادِ» - ومعنى «التناد» والآثار الواردة فى ذلك تفسير قوله تعالى: «كَبُرَ مَقْتاً عِنْدَ اللَّهِ» / 8/ 10 مناظرته بقوله تعالى: «كَبُرَتْ كَلِمَةً تَخْرُجُ مِنْ أَفْواهِهِمْ» قوله تعالى: «عَلى كُلِّ قَلْبِ مُتَكَبِّرٍ جَبَّارٍ» / 8/ 14 والقراءات فيه قوله تعالى: «لَعَلِّي أَبْلُغُ الْأَسْبابَ أَسْبابَ السَّماواتِ فَأَطَّلِعَ» / 9/ 4- وإعراب «فَأَطَّلِعَ» .
- واختلاف القراء فيه.
قوله تعالى: «النَّارُ يُعْرَضُونَ عَلَيْها» / 9/ 10 وجواز الرفع والنصب فى «النار» ووجه ذلك تفسير قوله تعالى: «غُدُوًّا وَعَشِيًّا» / 9/ 14 قوله تعالى: «وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ أَدْخِلُوا آلَ فِرْعَوْنَ» / 9/ 16 والقراءات فى هذه الآية، وتوجيهها قوله تعالى: «إِنَّا كُلٌّ فِيها» / 10/ 4 وأوجه إعراب قوله: «كلّ» قوله تعالى: «وَيَوْمَ يَقُومُ الْأَشْهادُ» / 10/ 7 وأوجه القراءات فى «يقوم» تفسير قوله تعالى: «إِلَّا كِبْرٌ ما هُمْ بِبالِغِيهِ» / 10/ 11

(3/306)


قوله تعالى: «ثُمَّ لِتَكُونُوا شُيُوخاً» / 10/ 14 قوله تعالى: «إِذِ الْأَغْلالُ فِي أَعْناقِهِمْ وَالسَّلاسِلُ» / 11/ 3 وتوجيه الرفع والنصب فى «والسلاسل» سورة السجدة قوله تعالى: «كِتابٌ فُصِّلَتْ آياتُهُ قُرْآناً عَرَبِيًّا» / 11/ 15 وتوجيه الرفع والنصب فى «قرآنا ... »
معنى «حجاب» فى قوله تعالى: «وَمِنْ بَيْنِنا وَبَيْنِكَ حِجابٌ» / 12/ 4 معنى الزكاة فى قوله تعالى: «لا يُؤْتُونَ الزَّكاةَ» / 12/ 7 قوله تعالى: «وَقَدَّرَ فِيها أَقْواتَها» / 12/ 10 قوله تعالى: «سَواءً لِلسَّائِلِينَ» / 12/ 12 وتوجيه النصب والرفع والخفض فى كلمة «سواء» معنى «فقضاهن» من قوله تعالى: «فَقَضاهُنَّ» / 13/ 3 قوله تعالى: «قالَتا أَتَيْنا» / 13/ 5 وجعله السموات والأرضين كالثنتين قوله تعالى: «أَتَيْنا طائِعِينَ» / 13/ 8 وكلام فى الجمع فى «طائعين» قوله تعالى: «وَأَوْحى فِي كُلِّ سَماءٍ أَمْرَها» / 13/ 11 ومعنى «أمرها» قوله تعالى: «إِذْ جاءَتْهُمُ الرُّسُلُ مِنْ بَيْنِ أَيْدِيهِمْ وَمِنْ خَلْفِهِمْ» / 13/ 13 وكلام فى عود الضمير «ومن خلفهم» قوله تعالى: «رِيحاً صَرْصَراً» / 13/ 16

(3/307)


ومعنى «صرصرا» قوله تعالى: «فِي أَيَّامٍ نَحِساتٍ» / 13/ 18 والاستشهاد للتخفيف والتثقيل فى «نحسات» قوله تعالى: «وَأَمَّا ثَمُودُ فَهَدَيْناهُمْ» / 14/ 5- وتوجيه إعراب «ثمود» - واختلاف القراء فيه قوله تعالى: «فَهَدَيْناهُمْ» / 15/ 2 وكلام فى معنى الهدى قوله تعالى: «فَهُمْ يُوزَعُونَ» / 15/ 10 والاستشهاد لمعنى «يوزعون» قوله تعالى: «سَمْعُهُمْ وَأَبْصارُهُمْ وَجُلُودُهُمْ» / 16/ 2 ومعنى «جلودهم» فى هذه الآية تفسير قوله تعالى: «وَما كُنْتُمْ تَسْتَتِرُونَ» / 16/ 6 قوله تعالى: «وَلكِنْ ظَنَنْتُمْ» / 16/ 9 وتقرير أنّ الزعم والظن فى معنى واحد وقد يختلفان قوله تعالى: «وَذلِكُمْ ظَنُّكُمُ الَّذِي ظَنَنْتُمْ بِرَبِّكُمْ» / 16/ 12 وكلام فى إعراب هذه الآية.
قوله تعالى: «وَقَيَّضْنا لَهُمْ قُرَناءَ فَزَيَّنُوا لَهُمْ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَما خَلْفَهُمْ» / 17/ 5 ومعنى «ما بين أيديهم وما خلفهم» تفسير قوله تعالى: «وَالْغَوْا فِيهِ» / 17/ 9 قوله تعالى: «ذلِكَ جَزاءُ أَعْداءِ اللَّهِ النَّارُ» وقوله «لَهُمْ فِيها دارُ الْخُلْدِ» / 17/ 12

(3/308)


معنى «دار الخلد» وضرب أمثلة موضحة.
قوله تعالى: «رَبَّنا أَرِنَا الَّذَيْنِ أَضَلَّانا مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ» / 17/ 16 وأول من سنّ الضلالة من الإنس.
قوله تعالى: «تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلائِكَةُ أَلَّا تَخافُوا» / 18/ 3 ومتى تتنزل عليهم الملائكة.
القراءات فى «ألّا تخافوا» قوله تعالى: «وَما يُلَقَّاها إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا» / 18/ 6 وعلام يعود الضمير فى «يلقاها» ؟
تفسير قوله تعالى: «وَإِمَّا يَنْزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطانِ نَزْغٌ» / 18/ 9 قوله تعالى: «لا تَسْجُدُوا لِلشَّمْسِ وَلا لِلْقَمَرِ وَاسْجُدُوا لِلَّهِ الَّذِي خَلَقَهُنَّ» / 18/ 11 ووجه التأنيث فى قوله: «خَلَقَهُنَّ» معنى قوله تعالى: «اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ» / 18/ 15 قوله تعالى: «إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِالذِّكْرِ لَمَّا جاءَهُمْ» / 19/ 1 وسؤال عن جواب «إنّ» تفسير قوله تعالى: «لا يَأْتِيهِ الْباطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ» / 19/ 5 قوله تعالى: «مَا يُقالُ لَكَ إِلَّا مَا قَدْ قِيلَ لِلرُّسُلِ مِنْ قَبْلِكَ» / 19/ 7 وتسلية الله للرسول صلّى الله عليه وسلم قوله تعالى: «ءَ أَعْجَمِيٌّ وَعَرَبِيٌّ» / 19/ 10 والقراءات بالاستفهام، وغير الاستفهام وتفسير ذلك قوله تعالى: «وَهُوَ عَلَيْهِمْ عَمًى» / 20/ 1 والقراءات فى «عمى»

(3/309)


تفسير قوله تعالى: «أُولئِكَ يُنادَوْنَ مِنْ مَكانٍ بَعِيدٍ» / 20/ 4 ومعنى قوله: «يُنادَوْنَ مِنْ مَكانٍ بَعِيدٍ» قوله تعالى: «وَما تَخْرُجُ مِنْ ثَمَراتٍ مِنْ أَكْمامِها» / 20/ 7 والقراءات فى «ثمرات» ومعنى الأكمام قوله تعالى: «قالُوا آذَنَّاكَ» / 20/ 9 وعلام يعود الضمير فى «قالُوا» قوله تعالى: «لا يَسْأَمُ الْإِنْسانُ مِنْ دُعاءِ الْخَيْرِ» / 20/ 11 وقراءة عبد الله بن مسعود لقوله تعالى: «مِنْ دُعاءِ الْخَيْرِ» قوله تعالى: «فَذُو دُعاءٍ عَرِيضٍ» / 20/ 13وماذا يراد بالدعاء العريض؟
قوله تعالى: «أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ» / 21/ 1 والأوجه الإعرابية فى قوله تعالى: «أَنَّهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ» سورة عسق قوله تعالى: «عسق» وقراءة ابن عباس، ورسمها فى بعض المصاحف/ 21/ 7 قوله تعالى: «كَذلِكَ يُوحِي إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ» / 21/ 11 والقراءات فى قوله: «يُوحِي» ، ونظائره فى القرآن الكريم قوله تعالى: «لِتُنْذِرَ أُمَّ الْقُرى وَمَنْ حَوْلَها» / 22/ 3 والمراد بأم القرى.
قوله تعالى: «فَرِيقٌ فِي الْجَنَّةِ وَفَرِيقٌ فِي السَّعِيرِ» / 22/ 6 والأوجه الإعرابية الجائزة فيه

(3/310)


قوله تعالى: «جَعَلَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْواجاً وَمِنَ الْأَنْعامِ أَزْواجاً» / 22/ 9 وبيان الحكمة فى ذلك قوله تعالى: «يَذْرَؤُكُمْ فِيهِ» ومعنى فيه/ 22/ 11 قوله تعالى: «فَلِذلِكَ فَادْعُ وَاسْتَقِمْ» / 22/ 12 «وعلام تعود الإشارة فى قوله: «فَلِذلِكَ» قوله تعالى: «قُلْ لا أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى» / 22/ 15 وموقف كريم للأنصار قوله تعالى: «وَيَمْحُ اللَّهُ الْباطِلَ» / 23/ 4 وإعراب قوله: «وَيَمْحُ» قوله تعالى: «وَيَعْلَمُ ما تَفْعَلُونَ» / 23/ 8 والاحتجاج للقراءة بالتاء فى «تفعلون» قوله تعالى: «وَيَسْتَجِيبُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ» / 24/ 1 وموضع «الذين» من الإعراب، وشرح ذلك قوله تعالى: «وَمِنْ آياتِهِ خَلْقُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَما بَثَّ فِيهِما مِنْ دابَّةٍ» / 24/ 8 والمراد: ما بث فى الأرض دون السماء، وتوضيح ذلك قوله تعالى: «وَيَعْفُ عَنْ كَثِيرٍ وَيَعْلَمَ الَّذِينَ يُجادِلُونَ ... » / 24/ 12
وأوجه القراءات فى «ويعلم» والاحتجاج لها قوله تعالى: «وَالَّذِينَ يَجْتَنِبُونَ كَبائِرَ الْإِثْمِ» / 25/ 3 وأوجه القراءات فى «كبائر الإثم» قوله تعالى: «وَالَّذِينَ إِذا أَصابَهُمُ الْبَغْيُ هُمْ يَنْتَصِرُونَ» / 25/ 8 ونزول هذه الآية فى أبى بكر الصديق

(3/311)


قوله تعالى: «وَلَمَنِ انْتَصَرَ بَعْدَ ظُلْمِهِ فَأُولئِكَ مَا عَلَيْهِمْ مِنْ سَبِيلٍ» / 25/ 16 ونزولها فى أبى بكر معنى قوله تعالى: «يَنْظُرُونَ مِنْ طَرْفٍ خَفِيٍّ» / 25/ 18 قوله تعالى: «وَإِنْ تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ» / 26/ 3 وعود الضمير جمعا على الإنسان لأنه فى معنى جمع قوله تعالى: «يَهَبُ لِمَنْ يَشاءُ إِناثاً» / 26/ 8 وشرح معنى قول العرب: له بنون شطرة تفسير قوله تعالى: «وَما كانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُكَلِّمَهُ اللَّهُ إِلَّا وَحْياً أَوْ مِنْ وَراءِ/ 26/ 12 حِجابٍ أَوْ يُرْسِلَ رَسُولًا فَيُوحِيَ» إعراب كل من «يرسل» و «فيوحى» قوله تعالى: «مَا كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتابُ وَلَا الْإِيمانُ وَلكِنْ جَعَلْناهُ نُوراً» / 27/ 1 سورة الزخرف قوله تعالى: «أَفَنَضْرِبُ عَنْكُمُ الذِّكْرَ صَفْحاً أَنْ كُنْتُمْ قَوْماً مُسْرِفِينَ» / 27/ 7 وتوجيه القراءات فى «أن» وإيراد نظائر لذلك من القرآن الكريم والشعر قوله تعالى: «لِتَسْتَوُوا عَلى ظُهُورِهِ» / 28/ 5 والإجابة عن الاستفهام: كيف قال: على ظهور، فأضاف الظهور إلى الواحد معنى «مقرنين» فى قوله تعالى: «وَما كُنَّا لَهُ مُقْرِنِينَ» / 28/ 14 قوله تعالى: «ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَدًّا» / 28/ 16 وكلام فى إعرابه

(3/312)


قوله تعالى: «أَوَمَنْ يُنَشَّؤُا فِي الْحِلْيَةِ» / 29/ 1 وتفسيره، وموضع «من» من الإعراب قوله تعالى: «عِبادُ الرَّحْمنِ» / 29/ 9 والقراءات فى «عباد» وتوجيهها قوله تعالى: «أَشَهِدُوا خَلْقَهُمْ» / 29/ 13 والقراءات فيه وتوجيهها قوله تعالى: «بَلْ قالُوا إِنَّا وَجَدْنا آباءَنا عَلى أُمَّةٍ» / 30/ 4 والقراءات فى «أمة» والاحتجاج لها قوله تعالى: «وَإِنَّا عَلى آثارِهِمْ مُهْتَدُونَ» آية 22/ 30/ 10 «وَإِنَّا عَلى آثارِهِمْ مُقْتَدُونَ» آية 23 وما تجيزه الصنعة الإعرابية فى كل من «مهتدون» و «مقتدون» قوله تعالى: «إِنَّنِي بَراءٌ مِمَّا تَعْبُدُونَ» / 30/ 13 وكلام فى كتابة العرب الهمزة بالألف فى كل حالاتها تفسير قوله تعالى: «وَجَعَلَها كَلِمَةً باقِيَةً فِي عَقِبِهِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ» / 31/ 1 تفسير قوله تعالى: «لَوْلا نُزِّلَ هذَا الْقُرْآنُ عَلى رَجُلٍ مِنَ الْقَرْيَتَيْنِ عَظِيمٍ» / 31/ 5 معنى قوله تعالى: «وَرَفَعْنا بَعْضَهُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجاتٍ» / 31/ 8 قوله تعالى: «لِيَتَّخِذَ بَعْضُهُمْ بَعْضاً سُخْرِيًّا» والقراءات فى «سخريا» / 31/ 11 قوله تعالى: «وَلَوْلا أَنْ يَكُونَ النَّاسُ أُمَّةً واحِدَةً» وإعراب المصدر فيه/ 31/ 13 قوله تعالى: «لَجَعَلْنا لِمَنْ يَكْفُرُ بِالرَّحْمنِ لِبُيُوتِهِمْ سُقُفاً» / 31/ 15 ومعنى اللام فى قوله «لبيوتهم» ، والقراءات فى «سقفا» / 32/ 1 قوله تعالى: «وَزُخْرُفاً» ومعناه/ 32/ 7

(3/313)


قوله تعالى: «وَمَنْ يَعْشُ عَنْ ذِكْرِ الرَّحْمنِ» / 32/ 11 والقراءات فى «يعش» والمعنى على كل قراءة قوله تعالى: «وَإِنَّهُمْ لَيَصُدُّونَهُمْ عَنِ السَّبِيلِ» / 32/ 13 وبيان أن الشيطان فى معنى الجمع، وإن كان قد لفظ به واحدا قوله تعالى: «حَتَّى إِذا جاءَنا قالَ يَا لَيْتَ بَيْنِي وَبَيْنَكَ بُعْدَ الْمَشْرِقَيْنِ» / 33/ 1- أوجه القراءات فى «جاءنا» - والمراد ب- «المشرقين» والشواهد على ذلك تفسير قوله تعالى: «وَلَنْ يَنْفَعَكُمُ الْيَوْمَ إِذْ ظَلَمْتُمْ أَنَّكُمْ فِي الْعَذابِ مُشْتَرِكُونَ» / 34/ 4 وموضع «أنكم» تفسير قوله تعالى: «وَإِنَّهُ لَذِكْرٌ لَكَ وَلِقَوْمِكَ» ومعنى الذكر/ 34/ 6 قوله تعالى: «وَسْئَلْ مَنْ أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ» / 34/ 8 وكيف أمر أن يسأل رسلا قد مضوا؟
قوله تعالى: «أَجَعَلْنا مِنْ دُونِ الرَّحْمنِ آلِهَةً يُعْبَدُونَ» / 34/ 15 ولم يقل: تعبد، ولا تعبدون قوله تعالى: «وَما نُرِيهِمْ مِنْ آيَةٍ إِلَّا هِيَ أَكْبَرُ مِنْ أُخْتِها» / 35/ 1 والمراد: من أختها قوله تعالى: «أَمْ أَنَا خَيْرٌ مِنْ هذَا الَّذِي هُوَ مَهِينٌ» / 35/ 3 ودليل على أن القراءة سنة وأثر قوله تعالى: «فَلَوْلا أُلْقِيَ عَلَيْهِ أَسْوِرَةٌ مِنْ ذَهَبٍ» / 35/ 9 والقراءة فى «أسورة» قوله تعالى: «فَاسْتَخَفَّ قَوْمَهُ» ومعنى استخف/ 35/ 14

(3/314)


قوله تعالى: «فَلَمَّا آسَفُونا» ومعنى «آسفونا» / 35/ 15 قوله تعالى: «فَجَعَلْناهُمْ سَلَفاً» والقراءة فى «سلفا» / 36/ 1 قوله تعالى: «مِنْهُ يَصِدُّونَ» والقراءة فى «يصدون» / 36/ 7 قوله تعالى: «وَإِنَّهُ لَعِلْمٌ لِلسَّاعَةِ» وقراءة ابن عباس/ 37/ 3 قوله تعالى: «يا عِبادِ لا خَوْفٌ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ» / 37/ 5 والقراءة بحذف الياء وإثباتها فى «عباد» قوله تعالى: «وَأَكْوابٍ»
ومعنى الكوب والاستشهاد عليه/ 37/ 7 قوله تعالى: «تشتهى الأنفس» ورسم الآية فى مصاحف أهل المدينة/ 37/ 11 قوله تعالى: «لا يُفَتَّرُ عَنْهُمْ وَهُمْ فِيهِ مُبْلِسُونَ» وقراءة عبد الله بن مسعود/ 37/ 12 ومعنى المبلس قوله تعالى: «وَما ظَلَمْناهُمْ وَلكِنْ كانُوا هُمُ الظَّالِمِينَ» / 37/ 15 وإعراب الضمير: «هم» فى قوله: «كانُوا هُمُ الظَّالِمِينَ» تفسير قوله تعالى: «أَمْ أَبْرَمُوا أَمْراً» / 38/ 1 قوله تعالى: «وَقِيلِهِ يا رَبِّ» / 38/ 3 واختلاف القراء فى «قيله» ، والاحتجاج لكل قراءة قوله تعالى: «وَقُلْ سَلامٌ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ» / 38/ 11 إعراب «سلام» ، وما يجوز فيه من أوجه الإعراب سورة الدخان قوله عز وجل: «يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ أَمْراً» / 39/ 3 والناصب لقوله: «أمرا» قوله تعالى: «رَحْمَةً مِنْ رَبِّكَ» وإعراب: «رحمة» / 39/ 5

(3/315)


قوله تعالى: «رَبِّ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ» / 39/ 7 واختلاف القراء فى «رب» ، وتوجيه كل قراءة قوله تعالى: «تَأْتِي السَّماءُ بِدُخانٍ مُبِينٍ يَغْشَى النَّاسَ هَذَا عَذابٌ» / 39/ 12 والمناسبة التي نزلت فيها هذه الآية وتفسير قوله تعالى: «يَغْشَى النَّاسَ هذا عَذابٌ أَلِيمٌ» / 40/ 1 قوله تعالى: «إِنَّا كاشِفُوا الْعَذابِ قَلِيلًا إِنَّكُمْ عائِدُونَ» / 40/ 3 أي: إلى شرككم أو عذاب الآخرة/ 40/ 5 قوله تعالى: «يَوْمَ نَبْطِشُ» وبيان أن هذا اليوم هو يوم بدر/ 40/ 5 قوله تعالى: «رَسُولٌ كَرِيمٌ» وبيان وجه الكرامة هنا/ 40/ 7 قوله تعالى: «أَنْ أَدُّوا إِلَيَّ عِبادَ اللَّهِ» ومعنى أدّوا إلى/ 40/ 10 قوله تعالى: «أَنْ تَرْجُمُونِ» ومعنى الرجم هنا/ 40/ 13 قوله تعالى: «وَإِنْ لَمْ تُؤْمِنُوا لِي فَاعْتَزِلُونِ» ومعنى قوله: «فاعتزلون» / 40/ 15 قوله تعالى: «فَدَعا رَبَّهُ أَنَّ هؤُلاءِ قَوْمٌ» ووجه فتح همزه «أنّ» وكسرها/ 40/ 17 قوله تعالى: «وَاتْرُكِ الْبَحْرَ رَهْواً» ومعنى «رهوا» / 41/ 1 والاستشهاد على هذا المعنى بالشعر معنى قوله تعالى: «وَمَقامٍ كَرِيمٍ» / 41/ 5 وحديث: (يبكي على المؤمن من الأرض مصلَاه، ويبكي عليه من السماء مصعد عمله) قوله تعالى: «مِنَ الْعَذابِ الْمُهِينِ» وقراءة عبد الله/ 41/ 11 قوله تعالى: «وَآتَيْناهُمْ مِنَ الْآياتِ ما فِيهِ بَلؤُا مُبِينٌ» والمراد بالبلاء/ 42/ 1 قوله تعالى: «فَأْتُوا بِآبائِنا إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ» وبيان أن الخطاب/ 42/ 5 النبي صلّى الله عليه وسلّم وحده

(3/316)


معنى قوله تعالى: «إِلَّا بِالْحَقِّ» / 42/ 9 قوله تعالى: «إِنَّ يَوْمَ الْفَصْلِ مِيقاتُهُمْ أَجْمَعِينَ» / 42/ 11 والمراد ب «أجمعين» وإعراب «ميقاتهم» وتوجيه هذا الإعراب قوله تعالى: «إِلَّا مَنْ رَحِمَ اللَّهُ» وموضع «من» من الإعراب/ 42/ 16 قوله تعالى: «طَعامُ الْأَثِيمِ» والمراد بالأثيم/ 43/ 1 قوله تعالى: «كالمهل تغلى» والقراءات فى «تغلى» / 43/ 4 قوله تعالى: «فَاعْتِلُوهُ» والقراءة فى «فاعتلوه» / 43/ 9 قوله تعالى: «ذُقْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْكَرِيمُ» وسبب نزول هذه الآية/ 43/ 11 قوله تعالى: «فِي مَقامٍ أَمِينٍ» والقراءات فى «مقام» / 44/ 4 قوله تعالى: «وَزَوَّجْناهُمْ بِحُورٍ عِينٍ» وقراءة عبد الله، ومعنى الحور/ 44/ 7 قوله تعالى: «لا يَذُوقُونَ فِيهَا الْمَوْتَ إِلَّا الْمَوْتَةَ الْأُولى» / 44/ 9 والإجابة عن السؤال: كيف استثنى موتًا فِي الدنيا قَدْ مضى من موت فى الآخرة؟
قوله تعالى: «وَوَقاهُمْ عَذابَ الْجَحِيمِ فَضْلًا» / 44/ 18 والأوجه الجائزة فى إعراب «فضلا» سورة الجاثية قوله تعالى: «وَفِي خَلْقِكُمْ وَما يَبُثُّ مِنْ دابَّةٍ آياتٌ» / 45/ 3 وتوجيه القراءات فى «آيات» قوله تعالى: «وفِي اخْتِلافِ اللَّيْلِ» وفيه دليل على أن القراءة سنة متبعة/ 45/ 9 قوله تعالى: «قُلْ لِلَّذِينَ آمَنُوا يَغْفِرُوا» وكلام فى إعراب «يغفروا» / 45/ 14 قوله تعالى: «لِيَجْزِيَ قَوْماً بِما كانُوا يَكْسِبُونَ» والقراءات فى «ليجزى» / 46/ 5

(3/317)


قوله تعالى: «عَلى شَرِيعَةٍ» ومعنى شريعة/ 46/ 10 قوله تعالى: «وَإِنَّ الظَّالِمِينَ بَعْضُهُمْ أَوْلِياءُ بَعْضٍ وَاللَّهُ وَلِيُّ الْمُتَّقِينَ» / 46/ 12 قوله تعالى: «وَإِذا قِيلَ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَالسَّاعَةُ لا رَيْبَ فِيها» / 47/ 1 والقراءات فى قوله: «والساعة» قوله تعالى: «أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ اجْتَرَحُوا السَّيِّئاتِ»
ومعنى الاجتراح/ 47/ 5 قوله تعالى: «سَواءً مَحْياهُمْ وَمَماتُهُمْ»
وتوجيه النصب والرفع فى سواء/ 47/ 7 قوله تعالى: «وَجَعَلَ عَلى بَصَرِهِ غِشاوَةً» والقراءات فى «غشاوة» / 47/ 17 قوله تعالى: «نَمُوتُ وَنَحْيا» / 48/ 4 والإجابة عن السؤال: كيف قَالَ: نموت ونحيا وهم مكذبون بالبعث؟
قوله تعالى: «وَما يُهْلِكُنا إِلَّا الدَّهْرُ» ، ومعنى الدهر، وقراءة عبد الله/ 48/ 7 قوله تعالى: «وَتَرى كُلَّ أُمَّةٍ جاثِيَةً» والمراد بكل أمة/ 48/ 10 قوله تعالى: «إِنَّا كُنَّا نَسْتَنْسِخُ» ومعنى الاستنساخ/ 48/ 14 قوله تعالى: «وَأَمَّا الَّذِينَ كَفَرُوا أَفَلَمْ» وإضمار القول قبل: «أفلم» / 49/ 3 قوله تعالى: «وَقِيلَ الْيَوْمَ نَنْساكُمْ» ومعنى النسيان/ 49/ 7 قوله تعالى: «فَالْيَوْمَ لا يُخْرَجُونَ مِنْها وَلا هُمْ يُسْتَعْتَبُونَ» / 49/ 9 والمراد بقوله: «ولا هم يستعتبون» سورة الأحقاف قوله تعالى: «أَرَأَيْتُمْ ما تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ» ثم قال: «أَرُونِي ماذا خَلَقُوا» / 49/ 13 ولم يقل: خلقت، أو خلقن، وقراءة عبد الله بن مسعود فى: «من تعبدون» وقراءته فى «أرأيتم»

(3/318)


قوله تعالى: «أَوْ أَثارَةٍ مِنْ عِلْمٍ» والقراءة فى «أثارة» / 50/ 2 والمعنى على كل قراءة قوله تعالى: «وَمَنْ أَضَلُّ مِمَّنْ يَدْعُوا مِنْ دُونِ اللَّهِ مَنْ لا يَسْتَجِيبُ لَهُ» / 50/ 9 والمراد بمن فى قوله تعالى: «من لا يستجيب» وقراءة عبد الله: «ما لا يستجيب» تفسير قوله تعالى: «قُلْ ما كُنْتُ بِدْعاً مِنَ الرُّسُلِ» / 50/ 12 قوله تعالى: «وَما أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلا بِكُمْ» ونزولها فى أصحاب/ 50/ 14 رسول الله لمّا شكوا ما يلقون من أهل مكة تفسير قوله تعالى: «وَشَهِدَ شاهِدٌ مِنْ بَنِي إِسْرائِيلَ عَلى مِثْلِهِ» / 51/ 7 قوله تعالى: «وَقالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِلَّذِينَ آمَنُوا لَوْ كانَ خَيْراً ما سَبَقُونا إِلَيْهِ» / 51/ 10 والمناسبة التي نزلت فيها هذه الآية قوله تعالى: «وَهذا كِتابٌ مُصَدِّقٌ لِساناً عَرَبِيًّا» / 51/ 13 والقراءات فى «مصدق» قوله عزَّ وجلَّ: «لِيُنْذِرَ الَّذِينَ ظَلَمُوا وَبُشْرى لِلْمُحْسِنِينَ» / 51/ 17 وإعراب «وبشرى» قوله عز وجل: «وَوَصَّيْنَا الْإِنْسانَ بِوالِدَيْهِ إِحْساناً» / 52/ 3 ورسم «إحسانا» فى مصاحف أهل الكوفة، وأهل المدينة قوله تعالى: «حَتَّى إِذا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَبَلَغَ أَرْبَعِينَ سَنَةً» / 52/ 6 وقراءة عبد الله بن مسعود، وأقوال فى معنى الأشد قوله تعالى: «أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ» / 52/ 16 ونزول هَذِهِ الآية فِي أَبِي بَكْر الصديق (رحمه الله)

(3/319)


قوله تعالى: «أُولئِكَ الَّذِينَ نَتَقَبَّلُ عَنْهُمْ أَحْسَنَ ما عَمِلُوا وَنَتَجاوَزُ عَنْ سَيِّئاتِهِمْ» / 53/ 2 والقراءة فى «نتقبل» ، «ونتجاوز» قوله تعالى: «وَعْدَ الصِّدْقِ» وقاعدة: ما كَانَ من مصدر/ 53/ 7 فِي معنى «حقا» فهو نصب قوله تعالى: «وَالَّذِي قالَ لِوالِدَيْهِ أُفٍّ لَكُما أَتَعِدانِنِي أَنْ أُخْرَجَ ... » / 53/ 10
وأنه (عبد الرحمن بن أبى بكر) الذي قال هذا القول قبل أن يسلم ومعنى «أف لكما» قوله تعالى. «وَهُما يَسْتَغِيثانِ اللَّهَ وَيْلَكَ آمِنْ» / 53/ 15 القول مضمر قبل: «ويلك» وبيان أن المستغيثين هما: أبو بكر (رحمه الله) وامرأته قوله تعالى: «أُولئِكَ الَّذِينَ حَقَّ عَلَيْهِمُ الْقَوْلُ» / 54/ 2 ومناسبة ذلك قوله تعالى: «أَذْهَبْتُمْ طَيِّباتِكُمْ» وأوجه القراءة فى «أذهبتم» / 54/ 6 قوله تعالى: «إِذْ أَنْذَرَ قَوْمَهُ بِالْأَحْقافِ» ومعنى الأحقاف وواحدها/ 54/ 10 قوله تعالى: «وَقَدْ خَلَتِ النُّذُرُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ» / 54/ 12 معنى: من بين يديه. وقراءة عبد الله فى هذه الآية قوله تعالى: «فَلَمَّا رَأَوْهُ عارِضاً مُسْتَقْبِلَ أَوْدِيَتِهِمْ» / 54/ 14 وطمعهم فى أن يكون سحاب مطر قوله تعالى: «بَلْ هُوَ مَا اسْتَعْجَلْتُمْ بِهِ رِيحٌ» وقراءة عبد الله بن مسعود/ 55/ 2 قوله تعالى: «فَأَصْبَحُوا لا يُرى إِلَّا مَساكِنُهُمْ» / 55/ 5 والقراءة فى «لا يرى» وبيان أن العرب إِذَا جعلت فِعل المؤنث قبل إِلا ذكروه فقالوا: لم يقم إلا جاريتك

(3/320)


قوله تعالى: «وَلَقَدْ مَكَّنَّاهُمْ فِيما إِنْ مَكَّنَّاكُمْ» / 56/ 1 وبيان أن «أنّ» بمنزلة «ما» فى الجحد معنى حاق فى قوله تعالى: «وَحاقَ بِهِمْ» / 56/ 3 قوله تعالى: «وَذلِكَ إِفْكُهُمْ وَما كانُوا يَفْتَرُونَ» / 56/ 5 وأوجه القراءات فى «إفكهم» قوله تعالى: «أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّ اللَّهَ الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ/ 56/ 10 وَلَمْ يَعْيَ بِخَلْقِهِنَّ بِقادِرٍ» وبيان لدخول الباء مع الجحود والقراءات فى قوله «بقادر» قوله تعالى: «أَلَيْسَ هذا بِالْحَقِّ» وإضمار القول فيه/ 57/ 5 سورة محمد صلّى الله عليه وسلّم قوله تعالى: «فَضَرْبَ الرِّقابِ» / 57/ 9 وبيان أن كل أمر أظهرتَ فِيهِ الأسماء، وَتركت الأفعال، فانصب فيه الأسماء قوله تعالى: «فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَإِمَّا فِداءً» وبيان لكل من المنّ والفداء/ 57/ 12 قوله تعالى: «حَتَّى تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزارَها» ومعنى أوزارها/ 57/ 12 وعلام يعود الضمير فى أوزارها قوله تعالى: «ذلِكَ وَلَوْ يَشاءُ اللَّهُ لَانْتَصَرَ مِنْهُمْ وَلكِنْ لِيَبْلُوَا بَعْضَكُمْ بِبَعْضٍ» / 58/ 3 ومعنى قوله: «لَانْتَصَرَ مِنْهُمْ» وقوله: «بَعْضَكُمْ بِبَعْضٍ» قوله تعالى: «وَالَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ» / 58/ 6 وبيان أوجه القراءة فى قوله: «قاتلوا»

(3/321)


تفسير قوله تعالى: «وَيُدْخِلُهُمُ الْجَنَّةَ عَرَّفَها لَهُمْ» / 58/ 10 قوله تعالى: «فَتَعْساً لَهُمْ وَأَضَلَّ أَعْمالَهُمْ» / 58/ 14 وبيان أن الدعاء قد يجرى مجرى الأمر والنهى قوله تعالى: «كَرِهُوا ما أَنْزَلَ اللَّهُ» / 59/ 1 تفسير قوله تعالى: «دَمَّرَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَلِلْكافِرِينَ أَمْثالُها» / 59/ 2 المراد بقوله تعالى: «ذلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ مَوْلَى الَّذِينَ آمَنُوا» / 59/ 4 وقراءة عبد الله قوله تعالى: «وَالنَّارُ مَثْوىً لَهُمْ» / 59/ 7 وإعراب قوله: «النار مثوى» قوله تعالى: «مِنْ قَرْيَتِكَ الَّتِي أَخْرَجَتْكَ» / 59/ 9 والمراد منه تفسير قوله تعالى: «فَلا ناصِرَ لَهُمْ» ووجه النصب فى «ناصر» / 59/ 12 قوله تعالى: «أَفَمَنْ كانَ عَلى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّهِ كَمَنْ زُيِّنَ لَهُ سُوءُ عَمَلِهِ وَاتَّبَعُوا أَهْواءَهُمْ» / 59/ 15 وبيان أنّ «من» تكون فِي معنى واحد. وجميع قوله تعالى: «مَثَلُ الْجَنَّةِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ» / 60/ 1 وتفسير ابن عباس لقوله: «مثل الجنة» وقراءة على بن أبى طالب لها قوله تعالى: «مِنْ ماءٍ غَيْرِ آسِنٍ» ومعنى «غير آسن» / 60/ 6 تفسير قوله تعالى: «وَأَنْهارٌ مِنْ لَبَنٍ لَمْ يَتَغَيَّرْ طَعْمُهُ» / 60/ 8 قوله تعالى: «وَأَنْهارٌ مِنْ خَمْرٍ لَذَّةٍ لِلشَّارِبِينَ» / 60/ 10

(3/322)


والأوجه الإعرابية الجائزة فى كلمة «لذة» تفسير قوله تعالى: «وَمِنْهُمْ مَنْ يَسْتَمِعُ إِلَيْكَ» / 60/ 14 تفسير قوله تعالى: «وَالَّذِينَ اهْتَدَوْا زادَهُمْ هُدىً وَآتاهُمْ تَقْواهُمْ» / 61/ 1 قوله تعالى: «فَهَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا السَّاعَةَ أَنْ تَأْتِيَهُمْ بَغْتَةً فَقَدْ جاءَ أَشْراطُها» / 61/ 1 وحديث بين أبى جعفر الرواسي وأبى عمرو بن العلاء حول الفاء فى قوله: «فَقَدْ جاءَ أَشْراطُها» معنى قوله تعالى: «فَأَنَّى لَهُمْ إِذا جاءَتْهُمْ ذِكْراهُمْ» / 61/ 15 وإعراب ذكراهم قوله تعالى: «فَإِذا أُنْزِلَتْ سُورَةٌ مُحْكَمَةٌ» وقراءة عبد الله بن مسعود/ 62/ 1 وبيان ما فى القتال من مشقة قوله تعالى: «فَأَوْلى لَهُمْ طاعَةٌ وَقَوْلٌ مَعْرُوفٌ» / 62/ 10 وتفسير ابن عباس لهذه الآية قوله تعالى: «فَهَلْ عَسَيْتُمْ» القراءات فى «عسيتم» / 62/ 13 بفتح السين وكسرها، وبيان أن عسى فى عسى لغة نادرة.
ثم تفسير الآية قوله تعالى: «الشَّيْطانُ سَوَّلَ لَهُمْ وَأَمْلى لَهُمْ» / 63/ 4 ومعنى «سوّل» وبيان القراءات فيها وفى قوله: «وأملى لهم» قوله تعالى: «إِسْرارَهُمْ» والقراءات فيه/ 63/ 9 تفسير قوله تعالى: «أَنْ لَنْ يُخْرِجَ اللَّهُ أَضْغانَهُمْ» / 63/ 12 قوله تعالى: «وَلَوْ نَشاءُ لَأَرَيْناكَهُمْ» ومعنى «لأريناكهم» / 63/ 14 قوله تعالى: «فَلا تَهِنُوا وَتَدْعُوا إِلَى السَّلْمِ» وبيان أن النصر/ 63/ 17

(3/323)


آخر الأمر للمؤمنين. وإعراب لا تهنوا وتدعوا قوله تعالى: «وَلَنْ يَتِرَكُمْ أَعْمالَكُمْ» ومعنى «يتركم» / 64/ 3 قوله تعالى: «إِنْ يَسْئَلْكُمُوها فَيُحْفِكُمْ تَبْخَلُوا وَيُخْرِجْ أَضْغانَكُمْ» / 64/ 7 ومعنى يحفكم ويخرج أضغانكم سورة الفتح قوله تعالى: «إِنَّا فَتَحْنا لَكَ فَتْحاً مُبِيناً» والمراد بالفتح/ 64/ 12 قوله تعالى: «دائِرَةُ السَّوْءِ» والسّوء لغة قليلة/ 65/ 1 قوله تعالى: «إِنَّا أَرْسَلْناكَ شاهِداً» ثم قال: «لتؤمنوا» / 65/ 4 ومعناه على الخطاب والغيبة معنى قوله تعالى: «وَتُعَزِّرُوهُ» / 65/ 8 معنى قوله تعالى: «يَدُ اللَّهِ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ» / 65/ 10 قوله تعالى: «سَيَقُولُ لَكَ الْمُخَلَّفُونَ مِنَ الْأَعْرابِ» / 65/ 11 وعن أىّ شىء تخلفوا؟
ومن هم؟
وما سبب تخلفهم؟
قوله تعالى: «إِنْ أَرادَ بِكُمْ ضَرًّا» والقراءات فى «ضرا» / 65/ 14 قوله تعالى: «أَنْ لَنْ يَنْقَلِبَ الرَّسُولُ وَالْمُؤْمِنُونَ إِلى أَهْلِيهِمْ أَبَداً» / 65/ 16 وأوجه القراءة «فى أهليهم» قوله تعالى: «وَكُنْتُمْ قَوْماً بُوراً» / 66/ 1 معنى البور فى لغة أزد عمان، وفى كلام العرب قوله تعالى: «سَيَقُولُ الْمُخَلَّفُونَ إِذَا انْطَلَقْتُمْ إِلى مَغانِمَ لِتَأْخُذُوها» / 66/ 5 والمراد: مغانم خيبر

(3/324)


قوله تعالى: «يُرِيدُونَ أَنْ يُبَدِّلُوا كَلامَ اللَّهِ» / 66/ 9 وأوجه القراءة فى «كلام» وتفسير الآية قوله تعالى: «تُقاتِلُونَهُمْ أَوْ يُسْلِمُونَ» / 66/ 14 والقراءات فى «أو يسلمون» تفسير قوله تعالى: «لَيْسَ عَلَى الْأَعْمى حَرَجٌ» / 66/ 17 قوله تعالى: «تَحْتَ الشَّجَرَةِ» والمراد بالشجرة/ 67/ 1 قوله تعالى: «فَعَلِمَ ما فِي قُلُوبِهِمْ» / 67/ 2 وفيه كلام حول الرؤيا التي أريها الرسول فى منامه أنه يدخل الكعبة قوله تعالى: «وَعَدَكُمُ اللَّهُ مَغانِمَ كَثِيرَةً تَأْخُذُونَها فَعَجَّلَ لَكُمْ هذِهِ» / 67/ 8 يريد: خيبر قوله تعالى: «وَكَفَّ أَيْدِيَ النَّاسِ عَنْكُمْ» / 67/ 10 والمراد بالناس: أسد وغطفان كانوا مع أهل خيبر، ثم صالحوا النبي وكفوا تفسير قوله تعالى: «وَأُخْرى لَمْ تَقْدِرُوا عَلَيْها» / 67/ 15 قوله تعالى: «وَهُوَ الَّذِي كَفَّ أَيْدِيَهُمْ عَنْكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ عَنْهُمْ» / 67/ 16 وأنه لأهل الحديبية قوله تعالى: «أَنْ يَبْلُغَ مَحِلَّهُ» والمراد بمحله/ 68/ 1 قوله تعالى: «وَلَوْلا رِجالٌ مُؤْمِنُونَ وَنِساءٌ مُؤْمِناتٌ ... » / 68/ 2
والمراد «بالمعرة» و «لو تزيلوا» تفسير قوله تعالى: «إِذْ جَعَلَ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي قُلُوبِهِمُ الْحَمِيَّةَ» / 68/ 6

(3/325)


المراد بكلمة «التقوى» فى قوله تعالى: «كَلِمَةَ التَّقْوى» / 68/ 9 قوله تعالى: «كانُوا أَحَقَّ بِها وَأَهْلَها» / 68/ 10 قوله تعالى: «لَتَدْخُلُنَّ الْمَسْجِدَ الْحَرامَ إِنْ شاءَ اللَّهُ آمِنِينَ» / 68/ 13 وقراءة عبد الله بن مسعود قوله تعالى: «مُحَلِّقِينَ رُؤُسَكُمْ وَمُقَصِّرِينَ» / 68/ 14 والأوجه الإعرابية الجائزة فى «محلقين، ومقصرين» معنى قوله تعالى: «لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ» / 68/ 17 قوله تعالى: «تَراهُمْ رُكَّعاً سُجَّداً» / 69/ 1 قوله تعالى: «سِيماهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ» والمراد «بسيماهم» / 69/ 2 قوله تعالى: «ذلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْراةِ» / 69/ 3 قوله تعالى: «كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ» / 69/ 5 ومعنى «شطأه- آزره» وبيان أن ذلك مَثَل ضربه اللَّه عزَّ وجلَّ للنبي صَلَّى الله عليه وسلّم سورة الحجرات قوله تعالى: «يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تُقَدِّمُوا» / 69/ 12 ودليل على أن القراءات سنة متبعة قوله تعالى: «لا تَرْفَعُوا أَصْواتَكُمْ» وإشارة إلى قراءة عبد الله/ 69/ 15 تفسير قوله تعالى: «وَلا تَجْهَرُوا لَهُ بِالْقَوْلِ كَجَهْرِ بَعْضِكُمْ لِبَعْضٍ» / 70/ 1 قوله تعالى: «أَنْ تَحْبَطَ أَعْمالُكُمْ» وإشارة إلى إعرابه لو وضعت (لا) / 70/ 3 مكان (أن) وقراءة عبد الله بن مسعود

(3/326)


تفسير قوله تعالى: «أُولئِكَ الَّذِينَ امْتَحَنَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ لِلتَّقْوى» / 70/ 6 قوله تعالى: «مِنْ وَراءِ الْحُجُراتِ» وما تقوله العرب فى هذا الجمع/ 70/ 8 قوله تعالى: «أَكْثَرُهُمْ لا يَعْقِلُونَ» وقصة هذه الآية/ 70/ 12 قوله تعالى: «يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جاءَكُمْ فاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا» / 70/ 17 والقراءات فى «فتبيّنوا» . وسبب نزول هذه الآية قوله تعالى: «وَإِنْ طائِفَتانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا» وقراءة عبد الله بن مسعود/ 71/ 9 تفسير قوله تعالى: «فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ» والمناسبة التي نزلت فيها/ 71/ 12 هذه الآية قوله تعالى: «فَقاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي» ومعنى «تبغى» / 72/ 1 قوله تعالى: «لا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِنْ قَوْمٍ» والقصة التي نزلت فيها هذه الآية/ 72/ 3 قوله تعالى: «يا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْناكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثى وَجَعَلْناكُمْ شُعُوباً» / 72/ 11 ومعنى الشعوب والقبائل. وتفسير إن أكرمكم عند الله أتقاكم وإشارة إلى قراءة عبد الله بن مسعود تفسير قوله تعالى: «وَلا تَلْمِزُوا أَنْفُسَكُمْ وَلا تَنابَزُوا بِالْأَلْقابِ» / 72/ 15 قوله تعالى: «وَلا تَجَسَّسُوا» واجتماع القراء على الجيم/ 73/ 3 ونزول هذه الآية فى سلمان قوله تعالى: «فَكَرِهْتُمُوهُ» والفرق بين الغيبة والبهت/ 73/ 5 وأوجه القراءة فى «فكرهتموه» قوله تعالى: «قالَتِ الْأَعْرابُ آمَنَّا قُلْ لَمْ تُؤْمِنُوا وَلكِنْ قُولُوا أَسْلَمْنا» / 73/ 11 وقصة هذه الآية قوله تعالى: «أَنْ هَداكُمْ» وقراءة عبد الله/ 74/ 1

(3/327)


معنى قوله تعالى: «لا يَلِتْكُمْ» وأوجه القراءة فيها، والسبب فى أن الفراء/ 74/ 3 لا يشتهى قراءة بعضهم (لا يألتكم) سورة ق والقرآن المجيد قوله تعالى: «ق، وَالْقُرْآنِ الْمَجِيدِ» ومعنى ق/ 75/ 3 قوله تعالى: «أَإِذا مِتْنا وَكُنَّا تُراباً» وفيه إنكار للبعث وجحد له/ 75/ 13 قوله تعالى: «ذلِكَ رَجْعٌ بَعِيدٌ» ومعنى «بعيد» / 76/ 1 قوله تعالى: «قَدْ عَلِمْنا ما تَنْقُصُ الْأَرْضُ مِنْهُمْ» ومعنى/ 76/ 3 «ما تَنْقُصُ الْأَرْضُ مِنْهُمْ» معنى قوله تعالى: «فِي أَمْرٍ مَرِيجٍ» / 76/ 4 تفسير قوله تعالى: «ما لَها مِنْ فُرُوجٍ» / 76/ 6 قوله تعالى: «وَحَبَّ الْحَصِيدِ» وهو مما أضيف إلى نفسه/ 76/ 8 فالحب هو الحصيد قوله تعالى: «وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ» وتفسير «حَبْلِ الْوَرِيدِ» / 76/ 10 قوله تعالى: «وَالنَّخْلَ باسِقاتٍ» ومعنى «باسِقاتٍ» / 76/ 13 قوله تعالى: «لَها طَلْعٌ نَضِيدٌ» ومعنى «نَضِيدٌ» / 76/ 15 تفسير قوله تعالى: «أَفَعَيِينا بِالْخَلْقِ الْأَوَّلِ بَلْ هُمْ فِي لَبْسٍ مِنْ خَلْقٍ جَدِيدٍ» / 77/ 1 قوله تعالى: «وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ» / 77/ 4 وبيان عود الضمير فى «به» قوله تعالى: «عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمالِ قَعِيدٌ» / 77/ 7 وكلام فى «قَعِيدٌ» وأنه قد يراد به الواحد والاثنان والجمع وله نظائر

(3/328)


قوله تعالى: «وَجاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ» ، والمراد بالحق والسّكرة/ 78/ 2 قوله تعالى: «فَبَصَرُكَ الْيَوْمَ حَدِيدٌ» والمراد بالبصر/ 78/ 7 قوله تعالى: «أَلْقِيا فِي جَهَنَّمَ كُلَّ كَفَّارٍ عَنِيدٍ» ، وكلام فى أن العرب/ 78/ 9 تأمر الواحد والقوم بما يؤمر بِهِ الاثنان، والاستشهاد على ذلك قوله تعالى: «ما أَطْغَيْتُهُ» وتفسيره/ 79/ 7 قوله تعالى: «هذا ما تُوعَدُونَ لِكُلِّ أَوَّابٍ حَفِيظٍ مَنْ خَشِيَ» / 79/ 10 وموضع من فى قوله: «مَنْ خَشِيَ» قوله تعالى: «فَنَقَّبُوا فِي الْبِلادِ» وأوجه القراءة فى «فَنَقَّبُوا» / 79/ 14 قوله تعالى: «إِنَّ فِي ذلِكَ لَذِكْرى لِمَنْ كانَ لَهُ قَلْبٌ» والمراد بالقلب/ 80/ 2 تفسير قوله تعالى: «أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ وَهُوَ شَهِيدٌ» / 80/ 5 قوله تعالى: «وَما مَسَّنا مِنْ لُغُوبٍ» وفيه تكذيب لقول اليهود/ 80/ 7 وقراءة شاذة لأبى عبد الرحمن السلمى قوله تعالى: «وَمِنَ اللَّيْلِ فَسَبِّحْهُ وَأَدْبارَ السُّجُودِ» / 80/ 11 وبيان المعنى وأوجه القراءات فى «وَأَدْبارَ» تفسير قوله تعالى: «وَاسْتَمِعْ يَوْمَ يُنادِ الْمُنادِ مِنْ مَكانٍ قَرِيبٍ» / 81/ 1 تفسير
قوله تعالى: «يَوْمَ تَشَقَّقُ الْأَرْضُ عَنْهُمْ سِراعاً» وما يجوز فى تشقق/ 81/ 4 قوله تعالى: «وَما أَنْتَ عَلَيْهِمْ بِجَبَّارٍ» وتفسير الكلبي/ 81/ 6 وبيان أن العرب لا تشتقّ «فعّال» من أفعلت قوله تعالى: «هذا ما لَدَيَّ عَتِيدٌ» وتوجيه القراءات فى «عَتِيدٌ» / 82/ 1

(3/329)


سورة الذاريات معنى قوله تعالى: «وَالذَّارِياتِ ذَرْواً» / 82/ 6 معنى قوله تعالى: «فَالْحامِلاتِ وِقْراً» / 82/ 7 تفسير قوله تعالى: «فَالْجارِياتِ يُسْراً فَالْمُقَسِّماتِ أَمْراً» / 82/ 8 معنى «الْحُبُكِ» فى قوله تعالى: «وَالسَّماءِ ذاتِ الْحُبُكِ» / 82/ 11 جواب القسم قوله تعالى: «إِنَّكُمْ لَفِي قَوْلٍ مُخْتَلِفٍ» ومعنى القول المختلف/ 82/ 15 قوله تعالى: «يُؤْفَكُ عَنْهُ مَنْ أُفِكَ» ومعنى «يُؤْفَكُ» / 83/ 2 قوله تعالى: «قُتِلَ الْخَرَّاصُونَ» ومعنى الخراصون/ 83/ 5 قوله تعالى: «يَسْئَلُونَ أَيَّانَ يَوْمُ الدِّينِ يَوْمَ هُمْ عَلَى النَّارِ يُفْتَنُونَ» / 83/ 8 وسبب النصب فى «يَوْمَ هُمْ» ، وفى الآية دليل على أنّ القراءة سنّة معنى قوله تعالى: «يُفْتَنُونَ» / 83/ 14 تفسير قوله تعالى: «ذُوقُوا فِتْنَتَكُمْ» / 83/ 15 قوله تعالى: «آخِذِينَ» و «فاكِهِينَ» وإعرابهما/ 83/ 17 تفسير قوله تعالى: «كانُوا قَلِيلًا مِنَ اللَّيْلِ ما يَهْجَعُونَ» وإعراب (ما) / 84/ 1 معنى قوله تعالى: «وَبِالْأَسْحارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ» / 84/ 5 قوله تعالى: «وَفِي أَمْوالِهِمْ حَقٌّ لِلسَّائِلِ وَالْمَحْرُومِ» ومعنى كل/ 84/ 6 من السائل والمحروم قوله تعالى: «وَفِي الْأَرْضِ آياتٌ لِلْمُوقِنِينَ» وبيان للآيات التي فى الأرض قوله تعالى: «وَفِي أَنْفُسِكُمْ» وبيان للآيات التي فى الأنفس/ 84/ 10 قوله تعالى: «فَوَ رَبِّ السَّماءِ وَالْأَرْضِ» وفيه جواب عن سؤال/ 84/ 13 كيف اجتمعت «ما» ، و «أنّ» فى قوله «مثل ما أنكم» وقد يكتفى بإحداهما عن الأخرى» ؟ وإيراد الشواهد على ذلك.

(3/330)


إعراب «مثل» فى قوله تعالى: «مِثْلَ ما أَنَّكُمْ» والقراءات فيها.
قوله تعالى: «هَلْ أَتاكَ حَدِيثُ ضَيْفِ إِبْراهِيمَ» / 86/ 1 معنى قوله تعالى: «الْمُكْرَمِينَ» / 86/ 3 قوله تعالى: «قَوْمٌ مُنْكَرُونَ» والرافع لكلمة «قَوْمٌ» / 86/ 5 قوله تعالى: «فَراغَ إِلى أَهْلِهِ» ولطيفة فى استعمال: راغ/ 86/ 8 قوله تعالى: «وَبَشَّرُوهُ بِغُلامٍ عَلِيمٍ» واستعمال عليم وعالم/ 86/ 12 قوله تعالى: «فَأَقْبَلَتِ امْرَأَتُهُ فِي صَرَّةٍ» ومعنى صرّة/ 87/ 5 قوله تعالى: «فَصَكَّتْ وَجْهَها» ومعنى صكّت/ 87/ 8 معنى قوله تعالى: «وَتَرَكْنا فِيها آيَةً» / 87/ 11 معنى قوله تعالى: َ هُوَ مُلِيمٌ»
/ 87/ 13 قوله تعالى: «فَتَوَلَّى بِرُكْنِهِ» والمراد بالركن/ 87/ 16 قوله عز وجل: «تَمَتَّعُوا حَتَّى حِينٍ» ومدّة التمتع/ 88/ 1 معنى الرميم فى قوله تعالى: «كَالرَّمِيمِ» / 88/ 3 قوله تعالى: «فَأَخَذَتْهُمُ الصَّاعِقَةُ» والقراءات فى «الصَّاعِقَةُ» / 88/ 5 تفسير قوله تعالى: «فَمَا اسْتَطاعُوا مِنْ قِيامٍ» / 88/ 9 وبيان أنّ «قِيامٍ» فى معنى إقامة قوله تعالى: «وَقَوْمَ نُوحٍ» وتوجيه النصب والخفض فى «قَوْمَ» / 88/ 13 معنى قوله: «بِأَيْدٍ» / 89/ 5 قوله تعالى: «وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ» ومعناه/ 89/ 6 قوله تعالى: «وَمِنْ كُلِّ شَيْءٍ خَلَقْنا زَوْجَيْنِ» ومعنى الزوجين/ 89/ 8 فى الحيوان وما سواه

(3/331)


معنى قوله تعالى: «فَفِرُّوا إِلَى اللَّهِ» / 89/ 11 معنى قوله تعالى: «أَتَواصَوْا بِهِ» / 89/ 13 تفسير قوله تعالى: «وَما خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ» / 89/ 15 تفسير قوله تعالى: «ما أُرِيدُ مِنْهُمْ مِنْ رِزْقٍ وَما أُرِيدُ أَنْ يُطْعِمُونِ/ 89/ 18 إِنَّ اللَّهَ هُوَ الرَّزَّاقُ ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ» / 90/ 1 وأوجه القراءة فى «الْمَتِينُ» والاحتجاج لها/ 90/ 3 قوله تعالى: «فَإِنَّ لِلَّذِينَ ظَلَمُوا ذَنُوباً» ومعنى كلمة الذنوب فى كلام العرب سورة والطور قوله تعالى: «وَالطُّورِ» . ومعناه، ولماذا أقسم الله به/ 91/ 2 قوله تعالى: «فِي رَقٍّ مَنْشُورٍ» تفسير الرّق/ 91/ 4 قوله تعالى: «وَالْبَيْتِ الْمَعْمُورِ» ومعناه/ 91/ 6 تفسير «الْمَسْجُورِ» فى قوله تعالى: «وَالْبَحْرِ الْمَسْجُورِ» / 91/ 10 تفسير قوله تعالى: «يَوْمَ تَمُورُ السَّماءُ مَوْراً» / 91/ 10 معنى «يُدَعُّونَ» فى قوله تعالى: «يَوْمَ يُدَعُّونَ إِلى نارِ جَهَنَّمَ» / 91/ 12 معنى «فاكِهِينَ» فى قوله تعالى: «فاكِهِينَ بِما آتاهُمْ رَبُّهُمْ» / 91/ 15 قوله تعالى: «وَالَّذِينَ آمَنُوا وَاتَّبَعَتْهُمْ ذُرِّيَّتُهُمْ» / 91/ 16 وأوجه القراءات فى «ذُرِّيَّتُهُمْ» ومعنى قوله تعالى: «وَاتَّبَعَتْهُمْ ذُرِّيَّتُهُمْ» / 92/ 6 قوله تعالى: «وَما أَلَتْناهُمْ» ومعنى «الألت» والاستشهاد عليه/ 92/ 8 قوله تعالى: «إِنَّا كُنَّا مِنْ قَبْلُ نَدْعُوهُ إِنَّهُ» / 93/ 2 وتوجيه القراءات فى «إِنَّهُ» وفيه إشارة إلى توقير الفراء للكسائى

(3/332)


قوله تعالى: «نَتَرَبَّصُ بِهِ رَيْبَ الْمَنُونِ» ومعنى «رَيْبَ الْمَنُونِ» / 93/ 7 المراد بالأحلام فى قوله تعالى: «أَمْ تَأْمُرُهُمْ أَحْلامُهُمْ بِهذا» / 93/ 9 قوله تعالى: «الْمُصَيْطِرُونَ» والقراءة فيه/ 93/ 17 قوله تعالى: «فِيهِ يُصْعَقُونَ» وأوجه القراءة فيه، واللغات فى صعق الرجل/ 94/ 1 سورة النجم قوله تعالى: «وَالنَّجْمِ إِذا هَوى» وقد يراد بالنجم القرآن/ 94/ 6 تفسير قوله تعالى: «إِذا هَوى» / 94/ 13 قوله تعالى: «ما ضَلَّ صاحِبُكُمْ» وإنه جواب القسم تفسير قوله تعالى: «وَما يَنْطِقُ عَنِ الْهَوى» / 95/ 2 قوله تعالى: «عَلَّمَهُ شَدِيدُ الْقُوى» والمراد بشديد القوى/ 95/ 5 قوله تعالى: «فَاسْتَوى» وتقرير أن أكثر كلام العرب أن يقولوا: / 95/ 7 استوى هُوَ وَأبوه قوله تعالى: «ثُمَّ دَنا» والمراد به: جبريل/ 95/ 14 تفسير قوله تعالى: «فَأَوْحى إِلى عَبْدِهِ ما أَوْحى»
/ 95/ 16 المعنى فى قوله تعالى: «ثُمَّ دَنا فَتَدَلَّى» / 95/ 18 قوله تعالى: «ما كَذَبَ الْفُؤادُ» وأوجه القراءة فى «كَذَبَ» / 96/ 3 والمعنى على كل قراءة معنى قوله عز وجل: «أَفَتُمارُونَهُ» وأوجه القراءة فيه/ 96/ 10 قوله عز وجل: «وَلَقَدْ رَآهُ نَزْلَةً أُخْرى» ومعنى «نَزْلَةً» / 96/ 19 قوله تعالى: «عِنْدَها جَنَّةُ الْمَأْوى» ومعنى «جَنَّةُ الْمَأْوى» / 97/ 2 تفسير قوله تعالى: «ما زاغَ الْبَصَرُ وَما طَغى» / 97/ 10

(3/333)


قوله تعالى: «أَفَرَأَيْتُمُ اللَّاتَ وَالْعُزَّى» وأوجه القراءة فى «اللَّاتَ وَالْعُزَّى» / 98/ 6 ومعنى: اللات، والعزّى، ومناة وقوله تعالى: «أَلَكُمُ الذَّكَرُ وَلَهُ الْأُنْثى تِلْكَ إِذاً قِسْمَةٌ ضِيزى» / 98/ 12 ومعنى «قِسْمَةٌ ضِيزى» واللغات فى ضيزى، وبيان أن النعوت التي على وزن فعلى للمؤنث تأتى إمّا بالفتح وإما بالضم قوله تعالى: «أَمْ لِلْإِنْسانِ ما تَمَنَّى» وتفسير «ما تَمَنَّى» / 99/ 7 وقوله تعالى: «فَلِلَّهِ الْآخِرَةُ وَالْأُولى» أي ثوابها/ 99/ 8 قوله تعالى: «وَكَمْ مِنْ مَلَكٍ فِي السَّماواتِ» ثم قال: «لا تُغْنِي/ 99/ 9 شَفاعَتُهُمْ شَيْئاً» وفيه أن العرب تذْهَب بأحد وبالواحد إلى الجمع فِي المعنى والتدليل على ذلك ثم تفسير «كَمْ مِنْ مَلَكٍ» قوله تعالى: «وَإِنَّ الظَّنَّ لا يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئاً» أي من عذاب الله/ 100/ 1 فى الآخرة تفسير قوله تعالى: «ذلِكَ مَبْلَغُهُمْ مِنَ الْعِلْمِ» / 100/ 3 معنى «كَبائِرَ الْإِثْمِ» فى قوله تعالى: «يَجْتَنِبُونَ كَبائِرَ الْإِثْمِ» والقراءة فى «كبير» / 100/ 6 قوله تعالى: «إِلَّا اللَّمَمَ» ومعنى «اللَّمَمَ» / 100/ 8 وقولهم: «ألمّ يفعل فى كاد يفعل معنى قوله تعالى: «إِذْ أَنْشَأَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ» / 100/ 14 معنى قوله تعالى: «وَإِذْ أَنْتُمْ أَجِنَّةٌ فِي بُطُونِ أُمَّهاتِكُمْ» / 100/ 16 معنى قوله تعالى: «فَلا تُزَكُّوا أَنْفُسَكُمْ» / 100/ 17 معنى قوله تعالى: «أَكْدى» / 101/ 1 تفسير قوله تعالى: «أَعِنْدَهُ عِلْمُ الْغَيْبِ فَهُوَ يَرى أَمْ لَمْ يُنَبَّأْ بِما فِي صُحُفِ/ 101/ 1

(3/334)


مُوسى وَإِبْراهِيمَ الَّذِي وَفَّى» قوله
تعالى: «وَأَنَّ إِلى رَبِّكَ الْمُنْتَهى» والقراءات فى «وَأَنَّ» / 101/ 12 قوله تعالى: «وَأَنَّهُ هُوَ أَضْحَكَ وَأَبْكى» وما يقوله العرب إذا عيب على أحدهم البكاء والجزع معنى قوله تعالى: «وَأَنَّهُ هُوَ أَغْنى وَأَقْنى» / 102/ 1 المراد بقوله تعالى: «رَبُّ الشِّعْرى» / 102/ 2 قوله تعالى: «وَأَنَّهُ أَهْلَكَ- عاداً الْأُولى» والقراءات فى «عاداً الْأُولى» / 102/ 3 قوله تعالى: «وَثَمُودَ فَما أَبْقى» ورسمها فى مصحف عبد الله/ 102/ 11 تفسير قوله تعالى: «وَالْمُؤْتَفِكَةَ أَهْوى» وصلته بقوله تعالى: «فَغَشَّاها/ 103/ 1 ما غَشَّى» معنى قوله تعالى: «فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكَ تَتَمارى» / 103/ 5 المراد بقوله تعالى: «هذا نَذِيرٌ مِنَ النُّذُرِ الْأُولى» والإجابة عن سؤال: / 103/ 7 كيفَ قَالَ لمُحمدٍ: «مِنَ النُّذُرِ الْأُولى» وهو آخرهم؟
معنى «أَزِفَتِ الْآزِفَةُ» / 103/ 11 تفسير قوله تعالى: «لَيْسَ لَها مِنْ دُونِ اللَّهِ كاشِفَةٌ» / 103/ 12 معنى «سامِدُونَ» فى قوله تعالى: «وَأَنْتُمْ سامِدُونَ» / 103/ 16 سورة القمر تفسير قوله تعالى: «وَانْشَقَّ الْقَمَرُ» / 104/ 4 قوله تعالى: «وَإِنْ يَرَوْا آيَةً يُعْرِضُوا وَيَقُولُوا سِحْرٌ مُسْتَمِرٌّ» والمراد/ 104/ 6 بالآية. ومعنى «سِحْرٌ مُسْتَمِرٌّ» معنى قوله تعالى: «وَكُلُّ أَمْرٍ مُسْتَقِرٌّ» / 104/ 9

(3/335)


معنى قوله تعالى: «مُزْدَجَرٌ» / 104/ 11 قوله تعالى: «حِكْمَةٌ بالِغَةٌ» وإعرابه/ 104/ 12 قوله تعالى: «فَما تُغْنِ النُّذُرُ» وإعراب (ما) / 104/ 16 قوله تعالى: «خُشَّعاً أَبْصارُهُمْ» وأوجه القراءة فى «خاشعا» وإيراد/ 105/ 3 الشواهد على هذه الأوجه معنى قوله تعالى: «مُهْطِعِينَ» / 106/ 3 قوله تعالى: «وَقالُوا مَجْنُونٌ وَازْدُجِرَ» وتصريف «وَازْدُجِرَ» / 106/ 4 تفسير قوله تعالى: «فَالْتَقَى الْماءُ عَلى أَمْرٍ قَدْ قُدِرَ» / 106/ 8 تفسير قوله تعالى: «وَحَمَلْناهُ عَلى ذاتِ أَلْواحٍ وَدُسُرٍ» / 106/ 10 تفسير قوله تعالى: «جَزاءً لِمَنْ كانَ كُفِرَ» / 106/ 17 تفسير قوله تعالى: «وَلَقَدْ تَرَكْناها آيَةً فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ» / 107/ 4 وتصريف مدّكر قوله تعالى: «فَكَيْفَ كانَ عَذابِي وَنُذُرِ» وبيان أن النذر/ 107/ 13 هنا مصدر تفسير قوله تعالى: «وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ» / 107/ 17 معنى قوله تعالى: «فِي يَوْمِ نَحْسٍ مُسْتَمِرٍّ» / 108/ 3 قوله تعالى: «كَأَنَّهُمْ أَعْجازُ نَخْلٍ مُنْقَعِرٍ» ومعنى الأعجاز. والمنقعر/ 108/ 4 قوله تعالى: «إِنَّا إِذاً لَفِي ضَلالٍ وَسُعُرٍ» والمراد بالسعر/ 108/ 5 قوله تعالى: «كَذَّابٌ أَشِرٌ» وأوجه القراءة فى «أَشِرٌ» / 108/ 6 قوله تعالى: «وَنَبِّئْهُمْ أَنَّ الْماءَ قِسْمَةٌ بَيْنَهُمْ» / 108/ 12 قوله تعالى: «كُلُّ شِرْبٍ مُحْتَضَرٌ» ومعنى «مُحْتَضَرٌ» / 108/ 14

(3/336)


قوله تعالى: «فَكانُوا كَهَشِيمِ الْمُحْتَظِرِ» والقراءات فى «الْمُحْتَظِرِ» / 108/ 15 قوله تعالى: «نَجَّيْناهُمْ بِسَحَرٍ» وسبب صرف سحر فى كلام العرب/ 109/ 3 قوله تعالى: «فَتَمارَوْا بِالنُّذُرِ» وتفسيره/ 109/ 8 قوله تعالى: «وَلَقَدْ صَبَّحَهُمْ بُكْرَةً عَذابٌ مُسْتَقِرٌّ» وسنن العرب/ 109/ 9 فى صرف: غدوة، وبكرة معنى قوله تعالى: «عَذابٌ مُسْتَقِرٌّ» / 109/ 16 تفسير قوله تعالى: «أَكُفَّارُكُمْ خَيْرٌ مِنْ أُولئِكُمْ» / 109/ 18 تفسير قوله تعالى: «سَيُهْزَمُ الْجَمْعُ وَيُوَلُّونَ الدُّبُرَ» / 110/ 3 تفسير قوله تعالى: «وَالسَّاعَةُ أَدْهى وَأَمَرُّ» / 110/ 7 قوله تعالى: «يَوْمَ يُسْحَبُونَ فِي النَّارِ عَلى وُجُوهِهِمْ» وقراءة عبد الله/ 110/ 9 قوله تعالى: «ذُوقُوا مَسَّ سَقَرَ» ومعنى «سَقَرَ» ، ثم قاعدة/ 110/ 11 صرفية فى منع الأسماء المؤنثة من الصرف تفسير قوله تعالى: «وَما أَمْرُنا إِلَّا واحِدَةٌ» ومعنى «واحِدَةٌ» / 110/ 17 تفسير قوله تعالى: «وَكُلُّ صَغِيرٍ وَكَبِيرٍ مُسْتَطَرٌ» / 111/ 1 قوله تعالى: «إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَنَهَرٍ» ومعنى الجنات والنهر/ 111/ 3 قوله تعالى: «وَما أَمْرُنا إِلَّا واحِدَةٌ» والقراءات فى «واحِدَةٌ» / 111/ 8 سورة الرحمن قوله تعالى: «بِحُسْبانٍ» ومعناه/ 112/ 3 تفسير قوله تعالى: «وَالنَّجْمُ وَالشَّجَرُ يَسْجُدانِ» وبيان: / 112/ 3 1- أن العرب إذا جمعت الجمعين من غير الناس جعلوا فعلهما واحدا فى أكثر كلامهم.

(3/337)


2- أن النَّاس إِذَا خالطهم شيء من البهائم صار فعلهم كفعل الناس قوله تعالى: «وَالسَّماءَ رَفَعَها وَوَضَعَ الْمِيزانَ» والمقصود بالميزان، / 113/ 4 وقراءة عبد الله بن مسعود قوله تعالى: «أَلَّا تَطْغَوْا» وإعرابه/ 113/ 6 قوله تعالى: «وَأَقِيمُوا الْوَزْنَ بِالْقِسْطِ» / 113/ 11 قوله تعالى: «وَالْأَرْضَ وَضَعَها لِلْأَنامِ» ومعنى الأنام/ 113/ 12 قوله تعالى: «وَالْحَبُّ ذُو الْعَصْفِ وَالرَّيْحانُ» وأوجه القراءات فى «وَالْحَبُّ/ 113/ 13 ذُو الْعَصْفِ» ومعنى كل من: العصف، والريحان فى كلام العرب، وفى كلام الفراء على هذه الآية دليل على أن القراءة سنة وإشارة إلى رسم الحروف فى الصدر الأول من الإسلام/ 114/ 6 قوله تعالى: «خَلَقَ الْإِنْسانَ مِنْ صَلْصالٍ كَالْفَخَّارِ» ومعنى الصلصال/ 114/ 14 وبيان أن العرب تردد اللام فى التضعيف قوله تعالى: «مِنْ مارِجٍ مِنْ نارٍ» ومعنى: المارج/ 115/ 1 قوله تعالى: «رَبُّ الْمَشْرِقَيْنِ وَرَبُّ الْمَغْرِبَيْنِ» واجتماع القراء على الرفع فى «رَبُّ الْمَشْرِقَيْنِ وَرَبُّ الْمَغْرِبَيْنِ» ومعنى المشرقين والمغربين قوله: «مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ» ومعناه/ 115/ 8 قوله تعالى: «بَيْنَهُما بَرْزَخٌ لا يَبْغِيانِ» ومعناه/ 115/ 9 قوله تعالى: «يَخْرُجُ مِنْهُمَا اللُّؤْلُؤُ وَالْمَرْجانُ» والفرق بين اللؤلؤ والمرجان/ 115/ 11 قوله تعالى: «وَلَهُ الْجَوارِ الْمُنْشَآتُ» واختلاف القراء فى «المنشئات» / 115/ 13 والمعنى على كل قراءة معنى قوله تعالى: «كَالْأَعْلامِ» / 115/ 17 قوله تعالى: «وَيَبْقى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلالِ» وأوجه القراءات فى «ذُو الْجَلالِ» / 116/ 1

(3/338)


تفسير قوله تعالى: «كُلَّ يَوْمٍ هُوَ فِي شَأْنٍ» ولماذا لا يهمز الفراء/ 116/ 5 «شَأْنٍ» فى الرحمن؟
قوله تعالى: «سَنَفْرُغُ لَكُمْ أَيُّهَ الثَّقَلانِ» وأوجه القراءة فى «سَنَفْرُغُ» / 116/ 9 وتفسير الآية قوله تعالى: «يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَنْ تَنْفُذُوا مِنْ/ 116/ 15 أَقْطارِ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ ... إلى قوله تعالى: يُرْسَلُ عَلَيْكُما شُواظٌ مِنْ نارٍ» قوله: إن استطعتم، ولم يقل: إن استطعتما، كما قال: يرسل عليكما، ولم يقل: يرسل عليكم ومنى الشواظ، والنحاس والقراءة فى «شُواظٌ» قوله تعالى: «فَإِذَا انْشَقَّتِ السَّماءُ فَكانَتْ وَرْدَةً كَالدِّهانِ» والمراد بالوردة/ 117/ 9 قوله تعالى: «فَيَوْمَئِذٍ لا يُسْئَلُ عَنْ ذَنْبِهِ إِنْسٌ وَلا جَانٌّ» ومعناه/ 117/ 13 قوله تعالى: «هذِهِ جَهَنَّمُ الَّتِي يُكَذِّبُ بِهَا الْمُجْرِمُونَ» وقراءة عبد الله/ 117/ 16 ابن مسعود معنى قوله تعالى: «يَطُوفُونَ بَيْنَها» / 117/ 19 قوله تعالى: «وَلِمَنْ خافَ مَقامَ رَبِّهِ جَنَّتانِ» والمراد بالجنتين، وبيان/ 118/ 2 أن الشعر لَهُ قواف يقيمها الزيادة والنقصان، فيحتمل ما لا يحتمله الكلام قوله تعالى: «مُتَّكِئِينَ عَلى فُرُشٍ بَطائِنُها مِنْ إِسْتَبْرَقٍ» ومعنى الإستبرق، / 118/ 10 وبطائنها. وبيان أنه قد تكون البطانة ظهارة، وقد تكون الظهارة بطانة فى كلام العرب

(3/339)


وقوله تعالى: «لَمْ يَطْمِثْهُنَّ إِنْسٌ» وأوجه القراءة فى «لَمْ يَطْمِثْهُنَّ» / 118/ 17 ومعناه قوله تعالى: «مُدْهامَّتانِ» معناه/ 119/ 4 قوله تعالى: «فِيهِما فاكِهَةٌ وَنَخْلٌ وَرُمَّانٌ» وإجابة عن السؤال:
كيف أعيد النخل والرمان إن كانا من الفاكهة؟ وأمثلة تشبه ذلك من القرآن الكريم قوله تعالى: «فِيهِنَّ خَيْراتٌ حِسانٌ» وعود الضمير فى «فِيهِنَّ» / 119/ 15 قوله تعالى: «حُورٌ مَقْصُوراتٌ فِي الْخِيامِ» ومعنى «مَقْصُوراتٌ» والشواهد/ 120/ 3 على ذلك قوله تعالى: «مُتَّكِئِينَ عَلى رَفْرَفٍ خُضْرٍ» ومعنى (الرفرف) وأوجه القراءة/ 120/ 10 فيه سورة الواقعة قوله تعالى: «لَيْسَ لِوَقْعَتِها كاذِبَةٌ» ومعنى «كاذِبَةٌ» / 121/ 3 قوله تعالى: «خافِضَةٌ رافِعَةٌ» معناه، وإعرابه/ 121/ 6 تفسير قوله تعالى: «إِذا رُجَّتِ الْأَرْضُ رَجًّا» / 121/ 11 قوله تعالى: «وَبُسَّتِ الْجِبالُ بَسًّا» معنى «بُسَّتِ» ، والاستشهاد عليه/ 121/ 13 قوله تعالى: «وَكُنْتُمْ أَزْواجاً ثَلاثَةً فَأَصْحابُ الْمَيْمَنَةِ ما أَصْحابُ/ 122/ 2 الْمَيْمَنَةِ» وتفسير الأزواج الثلاثة ومعنى (السابقون) قوله تعالى: «عَلى سُرُرٍ مَوْضُونَةٍ» ومعنى «مَوْضُونَةٍ» ، والاستشهاد بما سمع/ 122/ 9 عن العرب قوله تعالى: «وِلْدانٌ مُخَلَّدُونَ» ومعنى «مُخَلَّدُونَ» / 122/ 13

(3/340)


قوله تعالى: «بِأَكْوابٍ وَأَبارِيقَ» ومعنى الأكواب، والأباريق/ 123/ 3 قوله تعالى: «لا يُصَدَّعُونَ عَنْها وَلا يُنْزِفُونَ» ومعناه، وأوجه القراءة/ 123/ 5 فى «يُنْزِفُونَ» .
قوله تعالى: «وَحُورٌ عِينٌ» وأوجه القراءات فيه والشواهد على ذلك/ 123/ 9 قوله تعالى: «إِلَّا قِيلًا سَلاماً سَلاماً» وإعراب «سَلاماً» / 124/ 8 قوله تعالى: «فِي سِدْرٍ مَخْضُودٍ» ومعنى «مَخْضُودٍ» / 124/ 15 قوله تعالى: «وَطَلْحٍ مَنْضُودٍ» ومعنى الطلح/ 124/ 17 قوله تعالى: «وَظِلٍّ مَمْدُودٍ» ومعناه/ 125/ 1 قوله تعالى: «وَماءٍ مَسْكُوبٍ» ومعناه/ 125/ 3 تفسير قوله تعالى: «وَفاكِهَةٍ كَثِيرَةٍ لا مَقْطُوعَةٍ وَلا مَمْنُوعَةٍ» / 125/ 5 قوله تعالى: «وَفُرُشٍ مَرْفُوعَةٍ» ومعناه/ 125/ 7 تفسير قوله تعالى: «إِنَّا أَنْشَأْناهُنَّ إِنْشاءً» / 125/ 9 قوله تعالى: «عُرُباً» ومفرده، ومعناه، والأوجه الجائزة فيه/ 125/ 11 قوله تعالى: «لِأَصْحابِ الْيَمِينِ» / 125/ 17 قوله تعالى: «ثُلَّةٌ مِنَ الْأَوَّلِينَ وَثُلَّةٌ مِنَ الْآخِرِينَ» وإعراب «ثُلَّةٌ» / 126/ 2 قوله تعالى: «وَظِلٍّ مِنْ يَحْمُومٍ» ومعنى اليحموم/ 126/ 8 قوله تعالى: «لا بارِدٍ وَلا كَرِيمٍ» وكلام فى إعرابه واعراب نظائره/ 126/ 10 قوله تعالى: «إِنَّهُمْ كانُوا قَبْلَ ذلِكَ مُتْرَفِينَ» ومعنى «مُتْرَفِينَ» / 127/ 4 قوله تعالى: «وَكانُوا يُصِرُّونَ عَلَى الْحِنْثِ الْعَظِيمِ» ومعنى «الْحِنْثِ الْعَظِيمِ» / 127/ 6 قوله تعالى: «لَآكِلُونَ مِنْ شَجَرٍ» وأوجه القراءة فى «لَآكِلُونَ» / 127/ 8

(3/341)


قوله تعالى: «فَمالِؤُنَ مِنْهَا» وبيان أن الشجر تؤنث وتذكر/ 127/ 11 قوله تعالى: «فَشارِبُونَ عَلَيْهِ مِنَ الْحَمِيمِ» وعلام يعود الضمير/ 127/ 14 فى «عَلَيْهِ» قوله تعالى: «فَشارِبُونَ شُرْبَ الْهِيمِ» والقراءات فى «شُرْبَ» ومعنى «الْهِيمِ» / 127/ 16 تفسير قوله تعالى: «أَفَرَأَيْتُمْ ما تُمْنُونَ أَأَنْتُمْ تَخْلُقُونَهُ» واللغات فى معنى: منى ومذى/ 128/ 10 قوله تعالى: «أَفَرَأَيْتُمْ ما تَحْرُثُونَ أَأَنْتُمْ تَزْرَعُونَهُ» ومعنى «تَزْرَعُونَهُ» / 128/ 15 قوله تعالى: «فَظَلْتُمْ تَفَكَّهُونَ» ومعنى «تَفَكَّهُونَ» / 128/ 17 قوله تعالى: «إِنَّا لَمُغْرَمُونَ» ومعنى مغرمون/ 129/ 1 قوله تعالى: «لَوْ نَشاءُ جَعَلْناهُ أُجاجاً» ومعنى الأجاج/ 129/ 3 تفسير قوله تعالى: «نَحْنُ جَعَلْناها تَذْكِرَةً وَمَتاعاً لِلْمُقْوِينَ» / 129/ 5 قوله تعالى: «فَلا أُقْسِمُ بِمَواقِعِ النُّجُومِ» والقراءات فى مواقع ومعناه/ 129/ 7 قوله تعالى: «وَإِنَّهُ لَقَسَمٌ لَوْ تَعْلَمُونَ عَظِيمٌ» / 129/ 13 قوله تعالى: «لا يَمَسُّهُ إِلَّا الْمُطَهَّرُونَ» ومعناه/ 129/ 15 قوله تعالى: «أَنْتُمْ مُدْهِنُونَ» ومعنى «مُدْهِنُونَ» / 130/ 3 تفسير قوله تعالى: «وَتَجْعَلُونَ رِزْقَكُمْ أَنَّكُمْ تُكَذِّبُونَ» / 130/ 4 قوله تعالى: «فَلَوْلا إِذا بَلَغَتِ الْحُلْقُومَ» ومعناه/ 130/ 7 قوله تعالى: «وَأَنْتُمْ حِينَئِذٍ تَنْظُرُونَ» وبيان أن العرب تخاطب القوم/ 130/ 9 بالفعل كأنهم أصحابه، وإنما يراد بعضهم.
إجابة عن السؤال، أين جواب «لولا» فى قوله: «فَلَوْلا إِذا بَلَغَتِ» وجواب التي بعدها قوله تعالى: «غَيْرَ مَدِينِينَ» ومعناه/ 131/ 3

(3/342)


قوله تعالى: «فَأَمَّا إِنْ كانَ مِنَ الْمُقَرَّبِينَ» ومعناه/ 131/ 4 قوله تعالى: «فَرَوْحٌ وَرَيْحانٌ» وأوجه القراءات فى «فَرَوْحٌ» / 131/ 5 قوله تعالى: «فَسَلامٌ لَكَ مِنْ أَصْحابِ الْيَمِينِ» ومعناه/ 131/ 10 سورة الحديد معنى قوله تعالى: «هُوَ الْأَوَّلُ وَالْآخِرُ وَالظَّاهِرُ وَالْباطِنُ» / 132/ 3 قوله تعالى: «وَأَنْفِقُوا مِمَّا جَعَلَكُمْ مُسْتَخْلَفِينَ فِيهِ» ومعنى «مُسْتَخْلَفِينَ فِيهِ» / 132/ 6 قوله تعالى: «وَقَدْ أَخَذَ مِيثاقَكُمْ» وأوجه القراءات فى «أَخَذَ مِيثاقَكُمْ» / 132/ 8 قوله تعالى: «فَيُضاعِفَهُ لَهُ» وأوجه القراءات فيه، وإشارة إلى رسم/ 132/ 9 بعض الكلمات فى بعض المصاحف تفسير قوله تعالى: «يَسْعى نُورُهُمْ بَيْنَ أَيْدِيهِمْ» / 132/ 14 قوله تعالى: «بُشْراكُمُ الْيَوْمَ جَنَّاتٌ» وتوجيه الرفع والنصب فى «بُشْراكُمُ» / 132/ 16 و «جَنَّاتٌ» قوله تعالى: «ذلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ» وإشارة إلى قراءة الفراء، وقراءة/ 133/ 6 أهل المدينة قوله تعالى: «لِلَّذِينَ آمَنُوا انْظُرُونا» وأوجه القراءات فى «انْظُرُونا» / 133/ 9 قوله تعالى: «قِيلَ ارْجِعُوا وَراءَكُمْ» وتفسيره/ 133/ 16 قوله تعالى: «لَهُ بابٌ باطِنُهُ فِيهِ الرَّحْمَةُ وَظاهِرُهُ مِنْ قِبَلِهِ الْعَذابُ» / 134/ 4 والمراد بالرحمة والعذاب، وذكر قراءة عبد الله بن مسعود قوله تعالى: «يُنادُونَهُمْ أَلَمْ نَكُنْ مَعَكُمْ» وتفسيره/ 134/ 6 قوله تعالى: «فَالْيَوْمَ لا يُؤْخَذُ مِنْكُمْ فِدْيَةٌ» والقراءات فى «لا يُؤْخَذُ» / 134/ 8 وقاعدة فى تأنيث الفعل وتذكيره

(3/343)


قوله تعالى: «مَأْواكُمُ النَّارُ هِيَ مَوْلاكُمْ» ومعنى «هِيَ مَوْلاكُمْ» / 134/ 12 قوله تعالى: «أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ تَخْشَعَ» واللغات فى «يَأْنِ» / 134/ 14 قوله تعالى: «وَما نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ» والقراءات فى «نَزَلَ» / 134/ 16 قوله تعالى: «وَلا يَكُونُوا» وإعرابه/ 135/ 1 قوله تعالى: «إِنَّ الْمُصَّدِّقِينَ وَالْمُصَّدِّقاتِ» والقراءات فيه/ 135/ 4 قوله تعالى: «أُولئِكَ هُمُ الصِّدِّيقُونَ» / 135/ 8 قوله تعالى: «وَالشُّهَداءُ عِنْدَ رَبِّهِمْ لَهُمْ أَجْرُهُمْ وَنُورُهُمْ» والمراد بالشهداء/ 135/ 9 قوله تعالى: «وَفِي الْآخِرَةِ عَذابٌ شَدِيدٌ وَمَغْفِرَةٌ مِنَ اللَّهِ وَرِضْوانٌ» / 135/ 11 وتفسيره قوله تعالى: «ما أَصابَ مِنْ مُصِيبَةٍ» تفسيره/ 135/ 15 قوله تعالى: «الَّذِينَ يَبْخَلُونَ وَيَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبُخْلِ» وأن المقصود بهم/ 136/ 6 اليهود قوله تعالى: «وَمَنْ يَتَوَلَّ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ»
/ 136/ 9 قوله تعالى: «وَأَنْزَلْنَا الْحَدِيدَ فِيهِ بَأْسٌ شَدِيدٌ وَمَنافِعُ لِلنَّاسِ» وتفسيره/ 136/ 11 قوله تعالى: «النُّبُوَّةَ» وتنبيه أن الهمزة فى مصحف عبد الله بن مسعود/ 136/ 15 تثبت بالألف فى جميع حالاتها. ووزن «النُّبُوَّةَ» قوله تعالى: «يُؤْتِكُمْ كِفْلَيْنِ مِنْ رَحْمَتِهِ» وأصل معنى الكفل/ 137/ 7 قوله تعالى: «لِئَلَّا يَعْلَمَ أَهْلُ الْكِتابِ» وبيان أن العرب تجعل (لا) صلة/ 137/ 10- أي زائدة- فِي كل كلام دخل فِي آخره جحد أو فى أوله جحد غير مصرح وضرب أمثلة على هذا من القرآن الكريم فى:
قوله تعالى: «وَما يُشْعِرُكُمْ أَنَّها إِذا جاءَتْ لا يُؤْمِنُونَ» / 138/ 1 وقوله تعالى: «وَحَرامٌ عَلى قَرْيَةٍ أَهْلَكْناها أَنَّهُمْ لا يَرْجِعُونَ» / 138/ 2

(3/344)


سورة المجادلة قوله تعالى: «قَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّتِي تُجادِلُكَ فِي زَوْجِها» / 138/ 7 وسبب نزول هذه الآية، وقراءة عبد الله فى «قَدْ سَمِعَ» و «تُجادِلُكَ» قوله تعالى: «الَّذِينَ يُظاهِرُونَ» والقراءات فى «يظهرون» / 138/ 15 قوله تعالى: «ما هُنَّ أُمَّهاتِهِمْ» والإشارة إلى لغة أهل الحجاز/ 139/ 3 وأهل نجد قوله تعالى: «ثُمَّ يَعُودُونَ لِما قالُوا» وما يصلح فى العربية فى قوله «لِما قالُوا» / 139/ 11 قوله تعالى: «كُبِتُوا» ومعناه/ 139/ 16 قوله تعالى: «ما يَكُونُ مِنْ نَجْوى» والقراءات فى «يَكُونُ» / 140/ 1 قوله تعالى: «ثَلاثَةٍ» وأوجه القراءات فيه/ 140/ 3 قوله تعالى: «وَلا خَمْسَةٍ إِلَّا هُوَ سادِسُهُمْ» وقراءة ابن مسعود فيه/ 140/ 6 قوله تعالى: «وَلا أَدْنى مِنْ ذلِكَ وَلا أَكْثَرَ» وإعراب «أَدْنى» / 140/ 9 قوله تعالى: «أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ نُهُوا عَنِ النَّجْوى» وفيمن نزلت/ 140/ 12 قوله تعالى: «وَيَتَناجَوْنَ بِالْإِثْمِ وَالْعُدْوانِ» وأوجه القراءة فى «يَتَناجَوْنَ» / 140/ 17 قوله تعالى: «وَإِذا جاؤُكَ حَيَّوْكَ بِما لَمْ يُحَيِّكَ بِهِ اللَّهُ» والمناسبة التي قيلت/ 141/ 3 فيها هذه الآية قوله تعالى: «إِذا قِيلَ لَكُمْ تَفَسَّحُوا» وأوجه القراءة فى «تَفَسَّحُوا» / 141/ 7 وله نظائر.
قوله تعالى: «وَإِذا قِيلَ انْشُزُوا فَانْشُزُوا» وأوجه القراءة فى «انْشُزُوا» / 141/ 11 وله نظائر.

(3/345)


تفسير قوله تعالى: «يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذا ناجَيْتُمُ الرَّسُولَ فَقَدِّمُوا بَيْنَ/ 142/ 1 يَدَيْ نَجْواكُمْ صَدَقَةً» قوله تعالى: «أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ تَوَلَّوْا قَوْماً» والمناسبة التي نزلت فيها/ 142/ 6 هذه الآية قوله تعالى: «اسْتَحْوَذَ عَلَيْهِمُ الشَّيْطانُ» ومعنى «اسْتَحْوَذَ» / 142/ 9 قوله تعالى: «كَتَبَ اللَّهُ لَأَغْلِبَنَّ أَنَا وَرُسُلِي» وجريان الكتاب مجرى القول/ 142/ 11 قوله تعالى: «لا تَجِدُ قَوْماً يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ» والمناسبة التي نزلت فيها هذه/ 142/ 14 الآية، والقراءات فى «كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ» / 142/ 19 سورة الحشر قوله تعالى: «هُوَ الَّذِي أَخْرَجَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ مِنْ دِيارِهِمْ» / 143/ 3 وقصة هذه الآية قوله تعالى: «يُخْرِبُونَ بُيُوتَهُمْ بِأَيْدِيهِمْ وَأَيْدِي الْمُؤْمِنِينَ» والقراءة/ 143/ 10 فى «يُخْرِبُونَ» قوله تعالى: «فَاعْتَبِرُوا يا أُولِي الْأَبْصارِ» ومعنى «الْأَبْصارِ» / 143/ 15 قوله تعالى: «لِأَوَّلِ الْحَشْرِ» ومعناه/ 143/ 17 تفسير قوله تعالى: «ما قَطَعْتُمْ مِنْ لِينَةٍ» / 143/ 19 قوله تعالى: «أصوله» وتذكير الضمير فيه، وتأنيثه/ 144/ 6 قوله تعالى: «فَما أَوْجَفْتُمْ عَلَيْهِ مِنْ خَيْلٍ وَلا رِكابٍ» وتفسيره، / 144/ 9 وقصة هذه الآية، قوله تعالى: «مَا أَفاءَ اللَّهُ عَلى رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرى» والمراد بأهل القرى/ 144/ 14 قوله تعالى: «وَلِذِي الْقُرْبى» والمقصود بذي القربى، واليتامى، / 144/ 16 والمساكين

(3/346)


قوله تعالى: «كَيْ لا يَكُونَ دُولَةً» ومعناه، والقراءات فى «دُولَةً» / 145/ 1 قوله تعالى: «وَالَّذِينَ تَبَوَّؤُا الدَّارَ وَالْإِيمانَ مِنْ قَبْلِهِمْ» والثناء على الأنصار/ 145/ 8 والمناسبة التي قيلت فيها هذه الآية قوله تعالى: «وَالَّذِينَ جاؤُ مِنْ بَعْدِهِمْ» والمراد به. / 145/ 15
وقراءة عبد الله قوله تعالى: «لَأَنْتُمْ أَشَدُّ رَهْبَةً فِي صُدُورِهِمْ» وتفسيره، وبيان/ 146/ 1 أن المسلمين أهيب فى صدور اليهود من بنى النضير- من عذاب الله قوله تعالى: «أَوْ مِنْ وَراءِ جُدُرٍ» والقراءات فى «جُدُرٍ» / 146/ 6 قوله تعالى: «فَكانَ عاقِبَتَهُما أَنَّهُما فِي النَّارِ خالِدَيْنِ» وقراءة عبد الله/ 146/ 8 وجواز الرفع والنصب فى «خالِدَيْنِ» . والاحتجاج لذلك قوله تعالى: «لا يَسْتَوِي أَصْحابُ النَّارِ وَأَصْحابُ الْجَنَّةِ» وقراءة عبد الله/ 146/ 5 فى قوله تعالى «لا يَسْتَوِي» وقاعدة فى زيادة (لا) سورة الممتحنة قوله تعالى: «تُلْقُونَ إِلَيْهِمْ بِالْمَوَدَّةِ» وبيان أن دخول الباء فى «المودة» وسقوطها/ 147/ 12 سواء، والاستشهاد على ذلك من القرآن الكريم والشعر. وقصة نزول سورة الممتحنة. ونبذة من كتاب حاطب بْن أَبِي بلتعة إلى أهل مكَّة يحذرهم غزو الرسول. وإعراب «تُلْقُونَ/ 149/ 1 إِلَيْهِمْ بِالْمَوَدَّةِ» تفسير قوله تعالى: «يُخْرِجُونَ الرَّسُولَ وَإِيَّاكُمْ أَنْ تُؤْمِنُوا» / 149/ 3 قوله تعالى: «إِنْ كُنْتُمْ خَرَجْتُمْ جِهاداً فِي سَبِيلِي» وجواب (إن) / 149/ 4

(3/347)


قوله تعالى: «يَوْمَ الْقِيامَةِ يَفْصِلُ بَيْنَكُمْ» والقراءات فى قوله تعالى/ 149/ 5 «يَفْصِلُ» قوله تعالى: «قَدْ كانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ» وتفسيره/ 149/ 7 قوله تعالى: «إِنَّا بُرَآؤُا مِنْكُمْ» واللغات فى براء، وصرفها وعدمه/ 149/ 11 قوله تعالى: «رَبَّنا عَلَيْكَ تَوَكَّلْنا وَإِلَيْكَ أَنَبْنا» وبيانه/ 150/ 2 قوله تعالى: «لا تَجْعَلْنا فِتْنَةً» وتفسيره/ 150/ 4 قوله تعالى: «عَسَى اللَّهُ أَنْ يَجْعَلَ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَ الَّذِينَ عادَيْتُمْ مِنْهُمْ مَوَدَّةً» / 150/ 6 وتفسيره وبيان أن المصاهرة مودّة قوله تعالى: «لا يَنْهاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ» وفيه الأمر/ 150/ 9 ببرّ خزاعة. والوفاء لهم قوله تعالى: «إِنَّما يَنْهاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ قاتَلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَأَخْرَجُوكُمْ/ 150/ 17 مِنْ دِيارِكُمْ وَظاهَرُوا عَلى إِخْراجِكُمْ أَنْ تَوَلَّوْهُمْ» والمراد به قوله تعالى: «إِذا جاءَكُمُ الْمُؤْمِناتُ مُهاجِراتٍ فَامْتَحِنُوهُنَّ» ومعنى «فَامْتَحِنُوهُنَّ» / 150/ 14 وسبب نزول هذه الآية قوله تعالى: «وَلا تُمْسِكُوا بِعِصَمِ الْكَوافِرِ» وتفسيره، والقراءة فى: / 151/ 3 «وَلا تُمْسِكُوا» قوله تعالى: «وَسْئَلُوا ما أَنْفَقْتُمْ وَلْيَسْئَلُوا ما أَنْفَقُوا» وتفسيره/ 151/ 7 قوله تعالى: «وَإِنْ فاتَكُمْ شَيْءٌ» وتفسيره، وقراءة عبد الله، وبيان/ 151/ 16 أن «أحد» يصلح فِي موضع شيء، وشيء يصلح فِي موضع أحد ...
قوله تعالى: «فَعاقَبْتُمْ» معناه، والقراءة فيه، وبيان أنّ فعّلت وفاعلت/ 152/ 1 تتآخيان فى بعض الكلمات

(3/348)


قوله تعالى: «وَلا يَقْتُلْنَ أَوْلادَهُنَّ» وأوجه القراءة فى «وَلا يَقْتُلْنَ» ، 152/ 4 وموقف لهند بنت عتبة فى مبايعة النبي (ص) قوله تعالى: «وَلا يَأْتِينَ بِبُهْتانٍ يَفْتَرِينَهُ بَيْنَ أَيْدِيهِنَّ وَأَرْجُلِهِنَّ»
وبيان/ 152/ 11 البهتان المفترى قوله تعالى: «لا تَتَوَلَّوْا قَوْماً غَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ قَدْ يَئِسُوا مِنَ الْآخِرَةِ» / 152/ 13 وتفسيره سورة الصف قوله تعالى: «لِمَ تَقُولُونَ ما لا تَفْعَلُونَ» والمناسبة التي نزلت فيها هذه الآية/ 153/ 3 وتعرض لإعراب كلمة فى قوله تعالى: «كَبُرَتْ كَلِمَةً» قوله تعالى: «كَأَنَّهُمْ بُنْيانٌ مَرْصُوصٌ» وفيه حث على القتال/ 153/ 11 قوله تعالى: «وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ» والقراءات فى «مُتِمُّ نُورِهِ» / 153/ 12 قوله تعالى: «هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلى تِجارَةٍ تُنْجِيكُمْ مِنْ عَذابٍ أَلِيمٍ تُؤْمِنُونَ» / 153/ 15 وشرح للقاعدة: إذا فسرت الاسم الماضي- يريد السابق- بفعل جاز فيه أن وطرحها، وإشارة إلى قراءة عبد الله فى «تُؤْمِنُونَ» / 154/ 1 قوله تعالى: «يَغْفِرْ لَكُمْ» وسبب الجزم فى «يَغْفِرْ» / 154/ 7 قوله تعالى: «وَأُخْرى تُحِبُّونَها» وإعرابه، وتفسير «أُخْرى» / 154/ 11 قوله تعالى: «نَصْرٌ مِنَ اللَّهِ» والأوجه الإعرابية الجائزة فى «نَصْرٌ» قوله تعالى: «كُونُوا أَنْصارَ اللَّهِ» والقراءات فى «أَنْصارَ اللَّهِ» / 154/ 15 سورة الجمعة قوله تعالى: «وَآخَرِينَ مِنْهُمْ لَمَّا يَلْحَقُوا بِهِمْ» تفسيره، وإعراب «آخَرِينَ» / 155/ 5 قوله تعالى: «كَمَثَلِ الْحِمارِ يَحْمِلُ أَسْفاراً» وتشبيه اليهود ومن لم يسلم إِذ لم ينتفعوا بالتوراة والإنجيل، فى قوله تعالى: «كَمَثَلِ الْحِمارِ»

(3/349)


قوله تعالى: «قُلْ إِنَّ الْمَوْتَ الَّذِي تَفِرُّونَ مِنْهُ فَإِنَّهُ مُلاقِيكُمْ» وكلام/ 155/ 15 فى سبب دخول الفاء فى خبر إنّ قوله تعالى: «مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ» والقراءة بالتثقيل والتخفيف/ 156/ 9 فى «الْجُمُعَةِ» قوله تعالى: «فَاسْعَوْا إِلى ذِكْرِ اللَّهِ» والقراءات فى قوله: «فَاسْعَوْا» / 156/ 13 وهل هناك فرق بين السعى والمضي؟
قوله تعالى: «وَذَرُوا الْبَيْعَ» وتفسيره/ 157/ 1 قوله تعالى: «فَانْتَشِرُوا فِي الْأَرْضِ وَابْتَغُوا مِنْ فَضْلِ اللَّهِ» وتفسيره/ 157/ 4 قوله تعالى: «وَإِذا رَأَوْا تِجارَةً أَوْ لَهْواً انْفَضُّوا إِلَيْها» والمناسبة/ 157/ 6 التي نزلت فيها هذه الآية، وكلام فى عود الضمير على اسمين معطوفين أحدهما مذكر، والآخر مؤنث سورة المنافقين تفسير قوله تعالى: «وَاللَّهُ يَشْهَدُ» وإجابة عن السؤال: / 158/ 3 كيف كذبهم الله وقد شهدوا للنبى؟
قوله تعالى: «وَإِذا رَأَيْتَهُمْ تُعْجِبُكَ أَجْسامُهُمْ» وبيان أن بعض العرب/ 158/ 8 يجزم بإذا، وأكثر الكلام فيها الرفع، وتعليل ذلك، والاستشهاد عليه قوله تعالى: «كَأَنَّهُمْ خُشُبٌ مُسَنَّدَةٌ» والقراءات فى «خُشُبٌ» بالتخفيف/ 158/ 17 والتثقيل، والتعليل لذلك، والاستشهاد عليه قوله تعالى: «يَحْسَبُونَ كُلَّ صَيْحَةٍ عَلَيْهِمْ» وتفسيره/ 159/ 9 قوله تعالى: «هُمُ الْعَدُوُّ» وبيان أن العدو والأعداء سواء/ 159/ 10

(3/350)


قوله تعالى: «لَوَّوْا رُؤُسَهُمْ» معناه، والقراءة بالتخفيف والتثقيل/ 159/ 11 فى «لَوَّوْا» قوله تعالى: «هُمُ الَّذِينَ يَقُولُونَ لا تُنْفِقُوا عَلى مَنْ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ» وقصة/ 158/ 13 هذه الآية، والمناسبة التي نزلت فيها، والقراءات فى قوله:
«لَيُخْرِجَنَّ الْأَعَزُّ مِنْهَا الْأَذَلَّ» قوله تعالى: «فَأَصَّدَّقَ وَأَكُنْ مِنَ الصَّالِحِينَ» وكيف جزم «أَكُنْ» وهى/ 160/ 7 مردودة- أي معطوفة- على فعل منصوب؟ والقراءة فى «وَأَكُنْ» وتعليلها سورة التغابن قوله تعالى: «مَا أَصابَ مِنْ مُصِيبَةٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ» ومعنى «بِإِذْنِ اللَّهِ» / 161/ 3 تفسير قوله تعالى: «وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ» / 161/ 4 قوله تعالى: «يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ مِنْ أَزْواجِكُمْ وَأَوْلادِكُمْ عَدُوًّا لَكُمْ/ 161/ 6 فَاحْذَرُوهُمْ» وسبب نزول هذه الآية قوله تعالى: «وَإِنْ تَعْفُوا وَتَصْفَحُوا» وفيمن نزل/ 161/ 10 قوله تعالى: «وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ» وكيف يوقى المرء شح نفسه، والقراءات فى «شُحَّ» سورة النساء القصرى (سورة الطلاق) قوله تعالى: «يا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذا طَلَّقْتُمُ النِّساءَ فَطَلِّقُوهُنَّ لِعِدَّتِهِنَّ» / 162/ 4 وتفسيره، وبيان لكل من: طلاق العدة، وطلاق السنة قوله تعالى: «وَأَحْصُوا الْعِدَّةَ» والمراد بالعدة/ 162/ 10 قوله تعالى: «لا تُخْرِجُوهُنَّ مِنْ بُيُوتِهِنَّ» وتفسيره/ 162/ 11

(3/351)


قوله تعالى: «فَأَمْسِكُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ» والمراد بقوله: «بِمَعْرُوفٍ» / 162/ 15 قوله تعالى: «لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذلِكَ أَمْراً» وتفسيره/ 162/ 17 قوله تعالى: «فَإِذا بَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ» وتفسيره/ 163/ 2 قوله تعالى: «بالِغُ أَمْرِهِ» والقراءات فيه/ 163/ 5 قوله تعالى: «وَاللَّائِي يَئِسْنَ مِنَ الْمَحِيضِ مِنْ نِسائِكُمْ إِنِ ارْتَبْتُمْ» / 163/ 8 وتفسيره وبيان عدة الكبيرة التي يئست، وعدة الصغيرة التي لم تحض، وعدة الحامل قوله تعالى: «مِنْ وُجْدِكُمْ» وتفسيره/ 163/ 15 قوله تعالى: «وَإِنْ كُنَّ أُولاتِ حَمْلٍ فَأَنْفِقُوا عَلَيْهِنَّ حَتَّى يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ» / 163/ 17 فإن أرضعن لكم فآتوهنّ أجورهنّ» وتفسيره قوله تعالى: «وَأْتَمِرُوا بَيْنَكُمْ بِمَعْرُوفٍ» وتفسيره/ 164/ 3 والقراءات فى: لا تضارّ، ووجدكم، وقدر، وإشارة إلى لغة لبنى تميم/ 164/ 4 قوله تعالى: «فَحاسَبْناها حِساباً شَدِيداً» ... وتفسيره/ 164/ 7 قوله تعالى: «فَذاقَتْ وَبالَ أَمْرِها وَكانَ عاقِبَةُ أَمْرِها خُسْراً» وتفسيره/ 164/ 9 قوله تعالى: «قَدْ أَنْزَلَ اللَّهُ إِلَيْكُمْ ذِكْراً رَسُولًا» وما يجوز فى إعراب/ 164/ 10 «رَسُولًا» وإيراد نظائر له فى القرآن الكريم قوله تعالى: «اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَماواتٍ وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ» والقراءات/ 165/ 1 فى «مِثْلَهُنَّ» والاحتجاج لها سورة التحريم قوله تعالى: «يا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ» وبيان المناسبة التي/ 165/ 7 نزلت فيها هذه الآيات

(3/352)


قوله تعالى: «قَدْ فَرَضَ اللَّهُ لَكُمْ تَحِلَّةَ أَيْمانِكُمْ» ومعنى «تَحِلَّةَ أَيْمانِكُمْ» / 165/ 15 قوله تعالى: «عَرَّفَ بَعْضَهُ» والقراءة بالتثقيل والتخفيف فى «عَرَّفَ» / 166/ 2 والاحتجاج للتخفيف قوله تعالى: «إِنْ تَتُوبا إِلَى اللَّهِ» تفسيره، وبيان المناسبة التي نزلت فيها/ 166/ 11 هذه الآية، والقراءة بالتثقيل والتخفيف فى «تَظاهَرا» قوله تعالى: «فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلاهُ وَجِبْرِيلُ وَصالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلائِكَةُ بَعْدَ ذلِكَ/ 167/ 1 ظَهِيرٌ» وبيان أن الواحد يؤدى معنى الجمع، والاستشهاد على ذلك من القرآن الكريم قوله تعالى: «أَنْ يُبْدِلَهُ» والقراءة فيه بالتخفيف والتثقيل. / 167/ 11
قوله تعالى: «سائِحاتٍ» والمراد به، ولم سمّى الصائم سائحا فى رأى الفراء/ 167/ 13 ولماذا تقول العرب للفَرس إِذَا كَانَ قائمًا عَلَى غير علف- صائم؟ / 168/ 1 قوله تعالى: «قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ» وتفسيره/ 168/ 3 قوله تعالى: «تَوْبَةً نَصُوحاً» والقراءات فى «نَصُوحاً» ، والتعليل لكل قراءة/ 168/ 5 قوله تعالى: «يَقُولُونَ رَبَّنا أَتْمِمْ لَنا نُورَنا»
وتفسيره/ 168/ 9 قوله تعالى: «وَيُدْخِلَكُمْ» ووجه الجزم فيه ومناظرته بنظائر من القرآن/ 168/ 13 الكريم وشواهد من الشّعر قوله تعالى: «ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِلَّذِينَ كَفَرُوا» وتفسيره والمراد بالمثل هنا/ 169/ 1 قوله تعالى: «وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِلَّذِينَ آمَنُوا امْرَأَتَ فِرْعَوْنَ» وتفسيره/ 169/ 4 قوله تعالى: «وَما لَها مِنْ فُرُوجٍ» ومعنى الفرج هنا/ 169/ 7 سورة الملك قوله تعالى: «لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا» وبيان أن «أَيُّكُمْ» ليست/ 169/ 11

(3/353)


معمولة «لِيَبْلُوَكُمْ» ، وإنما هى معمولة لفعل محذوف. ضرب أمثلة لتوضيح ذلك قوله تعالى: «مَا تَرى فِي خَلْقِ الرَّحْمنِ مِنْ تَفاوُتٍ» وأوجه القراءات فى/ 170/ 3 «تَفاوُتٍ» ، وبيان أن التفاوت والتفوت لغتان كالتصاعد والتصعد، والتعاهد والتعهد، ومعنى التفاوت قوله تعالى: «يَنْقَلِبْ إِلَيْكَ الْبَصَرُ خاسِئاً» وتفسيره/ 170/ 12 قوله تعالى: «تَكادُ تَمَيَّزُ مِنَ الْغَيْظِ» ومعنى تميّز/ 170/ 15 قوله تعالى: «فَاعْتَرَفُوا بِذَنْبِهِمْ» ومعناه، وقاعدة لغوية لتوضيح ما رآه/ 170/ 16 الفراء فى هذا المعنى قوله تعالى: «فَسُحْقاً لِأَصْحابِ السَّعِيرِ» والقراءات فى «سحقا» / 171/ 4 قوله تعالى: «فَامْشُوا فِي مَناكِبِها» ومعنى «مَناكِبِها» / 171/ 6 قوله تعالى: «أَأَمِنْتُمْ» وما يجوز فى الهمز هنا وإشارة إلى لغة بنى تميم/ 171/ 7 قوله تعالى: «أَفَمَنْ يَمْشِي مُكِبًّا عَلى وَجْهِهِ» وبيان أن الفعل كب متعد/ 171/ 9 وأكب لازم قوله تعالى: «وَقِيلَ هذَا الَّذِي كُنْتُمْ بِهِ تَدَّعُونَ» وأوجه القراءة فى «تَدَّعُونَ» / 171/ 12 قوله تعالى: «فَسَتَعْلَمُونَ» والقراءة بالتاء والياء فيه/ 171/ 1 قوله تعالى: «إِنْ أَصْبَحَ ماؤُكُمْ غَوْراً» وبيان أن الغور هنا لا يثنى/ 172/ 5 ولا يجمع سورة القلم قوله تعالى: «ن وَالْقَلَمِ» والقراءة بالأدغام والإظهار فى النون/ 172/ 12 قوله تعالى: «وَإِنَّ لَكَ لَأَجْراً غَيْرَ مَمْنُونٍ» ومعنى «مَمْنُونٍ» / 172/ 16

(3/354)


قوله تعالى: «وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ» ومعنى «خُلُقٍ عَظِيمٍ» / 173/ 3 قوله تعالى: «فَسَتُبْصِرُ وَيُبْصِرُونَ بِأَيِّكُمُ الْمَفْتُونُ» ومعنى المفتون/ 173/ 4 قوله تعالى: «وَدُّوا لَوْ تُدْهِنُ فَيُدْهِنُونَ» ومعنى «وَدُّوا لَوْ تُدْهِنُ» / 173/ 7 قوله تعالى: «وَلا تُطِعْ كُلَّ حَلَّافٍ مَهِينٍ هَمَّازٍ» ومعنى «مَهِينٍ وهَمَّازٍ» / 173/ 10 قوله تعالى: «مَشَّاءٍ بِنَمِيمٍ» وإشارة إلى أن بنميم ونميمة/ 173/ 11 من كلام العرب قوله تعالى: «عُتُلٍّ بَعْدَ ذلِكَ زَنِيمٍ» ومعنى «عُتُلٍّ» «وزَنِيمٍ» / 173/ 14 قوله تعالى: «أَنْ كانَ ذا مالٍ وَبَنِينَ» والقراءة بالاستفهام وغيره/ 173/ 16 قوله تعالى: «سَنَسِمُهُ عَلَى الْخُرْطُومِ» والمراد منه والاستشهاد عليه/ 174/ 3 من كلام العرب قوله تعالى: «بَلَوْناهُمْ» وقصة أصحاب الجنة/ 174/ 10 قوله تعالى: «فَطافَ عَلَيْها طائِفٌ مِنْ رَبِّكَ» فى كلام فى وقت الطائف/ 175/ 7 والاستشهاد عليه قوله تعالى: «فَأَصْبَحَتْ كَالصَّرِيمِ» ومعنى الصّريم/ 175/ 13 قوله تعالى: «فَانْطَلَقُوا وَهُمْ يَتَخافَتُونَ أَنْ لا يَدْخُلَنَّهَا الْيَوْمَ» / 175/ 14 والقراءة فى «أَنْ لا يَدْخُلَنَّهَا» قوله تعالى: «وَغَدَوْا عَلى حَرْدٍ قادِرِينَ» ومعنى الحرد والاستشهاد/ 176/ 3 على هذا المعنى قوله تعالى: «فَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلى بَعْضٍ يَتَلاوَمُونَ» ومعنى تلاومهم/ 176/ 8 قوله تعالى: «أَمْ لَكُمْ أَيْمانٌ عَلَيْنا بالِغَةٌ» والقراءة فى «بالِغَةٌ» ، وإعرابها/ 176/ 11 قوله تعالى: «سَلْهُمْ أَيُّهُمْ بِذلِكَ زَعِيمٌ» ومعنى (زعيم) فى كلام العرب/ 177/ 3

(3/355)


قوله تعالى: «أَمْ لَهُمْ شُرَكاءُ فَلْيَأْتُوا بِشُرَكائِهِمْ» والقراءات/ 177/ 6 فى «شركائهم» قوله تعالى: «يَوْمَ يُكْشَفُ عَنْ ساقٍ» والقراءات فى «يكشف» ، / 177/ 9 والمراد باليوم فى هذه الآية، مع الاستشهاد قوله تعالى: «فَذَرْنِي وَمَنْ يُكَذِّبُ بِهذَا الْحَدِيثِ» ومعنى: «فَذَرْنِي» / 177/ 14 والمراد ب «مَنْ يُكَذِّبُ» ، وتوجيه إعراب «مَنْ» فى هذه الآية، وإعراب أساليب مشابهة قوله تعالى: «أَمْ عِنْدَهُمُ الْغَيْبُ فَهُمْ يَكْتُبُونَ» والمقصود بالغيب/ 178/ 7 قوله تعالى: «وَلا تَكُنْ كَصاحِبِ الْحُوتِ» وتفسيره، وبيان صاحب/ 178/ 9 الحوت قوله تعالى: «لَوْلا أَنْ تَدارَكَهُ نِعْمَةٌ مِنْ رَبِّهِ» وأوجه القراءة فى قوله: / 178/ 12 «تَدارَكَهُ» ، وتعليلها قوله تعالى: «لَنُبِذَ بِالْعَراءِ» ومعنى العراء/ 178/ 17 قوله تعالى: «وَإِنْ يَكادُ الَّذِينَ كَفَرُوا لَيُزْلِقُونَكَ بِأَبْصارِهِمْ» وأوجه/ 179/ 1 القراءة فى «لَيُزْلِقُونَكَ» وبيان عادة العرب إذا أراد أحدهم أن يصيب المال بالعين، ومعنى «لَيُزْلِقُونَكَ» سورة الحاقة قوله تعالى: «الْحَاقَّةُ مَا الْحَاقَّةُ» معنى الحاقة، وبيان أن الحقّة والحاقة/ 179/ 15 بمعنى، وإعراب «الْحَاقَّةُ مَا الْحَاقَّةُ» ، ونظائرها.
قوله تعالى: «سَخَّرَها عَلَيْهِمْ سَبْعَ لَيالٍ وَثَمانِيَةَ أَيَّامٍ حُسُوماً» ومعنى/ 180/ 5 الحسوم واشتقاقه

(3/356)


قوله تعالى: «فَهَلْ تَرى لَهُمْ مِنْ باقِيَةٍ» وتفسيره/ 180/ 8 قوله تعالى: «وَجاءَ فِرْعَوْنُ وَمَنْ قَبْلَهُ» وأوجه القراءات فى «قَبْلَهُ» والمعنى/ 180/ 10 على كل قراءة قوله تعالى: «وَالْمُؤْتَفِكاتُ بِالْخاطِئَةِ» ومعناه/ 180/ 16 قوله تعالى: «فَأَخَذَهُمْ أَخْذَةً رابِيَةً» ومعنى «أَخْذَةً رابِيَةً» / 180/ 18 قوله تعالى: «لِنَجْعَلَها لَكُمْ تَذْكِرَةً»
وتفسيره/ 181/ 3 قوله تعالى: «وَتَعِيَها أُذُنٌ واعِيَةٌ»
ومعناه/ 181/ 4 قوله تعالى: «وَحُمِلَتِ الْأَرْضُ وَالْجِبالُ فَدُكَّتا دَكَّةً واحِدَةً» ولماذا/ 181/ 6 لم يقل: فدككن، ومعنى الدك قوله تعالى: «وَانْشَقَّتِ السَّماءُ فَهِيَ يَوْمَئِذٍ واهِيَةٌ» ومعنى الوهي/ 181/ 12 قوله تعالى: «وَيَحْمِلُ عَرْشَ رَبِّكَ فَوْقَهُمْ يَوْمَئِذٍ ثَمانِيَةٌ» والمقصود/ 181/ 13 بثمانية.
قوله تعالى: «لا تَخْفى مِنْكُمْ خافِيَةٌ» والقراءة فى «يخفى» / 181/ 15 قوله تعالى: «فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتابَهُ بِيَمِينِهِ» وفيمن نزل/ 182/ 3 قوله تعالى: «وَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتابَهُ بِشِمالِهِ» وفيمن نزل/ 182/ 2 قوله تعالى: «إِنِّي ظَنَنْتُ أَنِّي مُلاقٍ حِسابِيَهْ» ومعنى «ظَنَنْتُ» / 182/ 4 قوله تعالى: «فِي عِيشَةٍ راضِيَةٍ» وبيان أن من سنن العرب أن يجعلوا/ 182/ 6 ما هو مفعول فاعلا عند إرادة المدح أو الذم قوله تعالى: «يا لَيْتَها كانَتِ الْقاضِيَةَ» ومعناه/ 182/ 11 قوله تعالى: «ثُمَّ فِي سِلْسِلَةٍ ذَرْعُها سَبْعُونَ ذِراعاً فَاسْلُكُوهُ» ومعنى: / 182/ 13 «فَاسْلُكُوهُ»

(3/357)


قوله تعالى: «وَلا طَعامٌ إِلَّا مِنْ غِسْلِينٍ» ومعنى الغسلين/ 183/ 1 قوله تعالى: «وَلَوْ تَقَوَّلَ عَلَيْنا بَعْضَ الْأَقاوِيلِ» وتفسيره/ 183/ 2 قوله تعالى: «لَأَخَذْنا مِنْهُ بِالْيَمِينِ» ومعنى اليمين/ 183/ 3 قوله تعالى: «فَما مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ عَنْهُ حاجِزِينَ» وبيان أن «أَحَدٍ» / 183/ 4 يكون للجمع وللواحد والاستشهاد على ذلك سورة سأل سائل قوله تعالى: «سَأَلَ سائِلٌ» ومن السائل/ 183/ 11 قوله تعالى: «بِعَذابٍ واقِعٍ لِلْكافِرينَ» ومتعلق الجار والمجرور/ 183/ 15 فى «لِلْكافِرينَ» قوله تعالى: «ذِي الْمَعارِجِ» وبيان أنه صفة لله/ 184/ 1 قوله تعالى: «تَعْرُجُ الْمَلائِكَةُ وَالرُّوحُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كانَ مِقْدارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ/ 184/ 3 سَنَةٍ» ومعناه والقراءات فى تعرج قوله تعالى: «إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيداً» وتفسيره/ 184/ 7 قوله تعالى: «وَلا يَسْئَلُ حَمِيمٌ حَمِيماً» والقراءات فى «يَسْئَلُ» ، والمعنى/ 184/ 9 على كل قراءة، وبيان أن الفراء يكره القراءة التي تخالف الإجماع قوله تعالى: «وَفَصِيلَتِهِ» ومعناه/ 184/ 13 قوله تعالى: «ثُمَّ يُنْجِيهِ كَلَّا» ومعناه/ 184/ 14 قوله تعالى: «إِنَّها لَظى» ومعنى لظى، والسبب فى منعها من الصرف/ 184/ 15 قوله تعالى: «نَزَّاعَةً لِلشَّوى» إعراب نزاعة ولظى، ومعنى الشوى/ 185/ 1 قوله تعالى: «تَدْعُوا مَنْ أَدْبَرَ وَتَوَلَّى» وتفسيره/ 185/ 6

(3/358)


قوله تعالى: «وَجَمَعَ فَأَوْعى» ومعنى «فَأَوْعى» / 185/ 8 قوله تعالى: «إِنَّ الْإِنْسانَ خُلِقَ هَلُوعاً» ومعنى «هَلُوعاً» ، وبيان/ 185/ 10 أن الإنسان فى معنى الجمع قوله تعالى: «حَقٌّ مَعْلُومٌ» ومعناه/ 185/ 15 قوله تعالى: «إِلَّا عَلى أَزْواجِهِمْ» ، وهل يجوز أن تقول: مررت/ 185/ 17 بالقوم إلّا بزيد؟ وصلة هذا بأسلوب الآية قوله تعالى: «وَعَنِ الشِّمالِ عِزِينَ» ومعنى «عِزِينَ» / 186/ 5 قوله تعالى: «أَيَطْمَعُ كُلُّ امْرِئٍ مِنْهُمْ أَنْ يُدْخَلَ جَنَّةَ نَعِيمٍ» وتفسيره وأوجه/ 186/ 8 القراءات فى يدخل قوله تعالى: «إِلى نُصُبٍ يُوفِضُونَ» ومعنى «يُوفِضُونَ» والقراءات/ 186/ 11 فى نصب، والمعنى على كل قراءة سورة نوح عليه السلام قوله تعالى: «أَنْ أَنْذِرْ قَوْمَكَ» ومعناه، وإعرابه، والقراءات فيه/ 187/ 3 قوله تعالى: «وَيُؤَخِّرْكُمْ إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى» ومعناه/ 187/ 7 قوله تعالى: «يَغْفِرْ لَكُمْ مِنْ ذُنُوبِكُمْ» وبيان من تكون لجميع ما وقعت/ 187/ 11 عليه ولبعضه قوله تعالى: «لَيْلًا وَنَهاراً» وتفسيره/ 187/ 16 قوله تعالى: «وَأَصَرُّوا وَاسْتَكْبَرُوا» ومعناه/ 188/ 1 قوله تعالى: «وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوالٍ وَبَنِينَ» ومعناه والمناسبة التي نزل فيها/ 188/ 3 قوله تعالى: «ما لَكُمْ لا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقاراً» / 188/ 6 قوله تعالى: «وَقَدْ خَلَقَكُمْ أَطْواراً» ومعنى الأطوار/ 188/ 7

(3/359)


قوله تعالى: «سَبْعَ سَماواتٍ طِباقاً» وإعراب «طِباقاً» / 188/ 9 قوله تعالى: «وَجَعَلَ الْقَمَرَ فِيهِنَّ نُوراً» وتفسيره/ 188/ 13 قوله تعالى: «سُبُلًا فِجاجاً» ومعناه/ 188/ 16 قوله تعالى: «مالُهُ وَوَلَدُهُ» والقراءات فى «وَلَدُهُ» / 188/ 19 قوله تعالى: «وَمَكَرُوا مَكْراً كُبَّاراً» ومعناه/ 189/ 1 قوله تعالى: «وَلا تَذَرُنَّ وَدًّا وَلا سُواعاً» ومعنى ود وسواع، والقراءات/ 189/ 4 فى كل من ود، ويغوث، ولم منع كل من «يَغُوثَ» و «يَعُوقَ» من الصرف؟ ومتى يصرف كل منهما؟
قوله تعالى: «مِمَّا خَطِيئاتِهِمْ» ومعناه، وبيان أن العرب تجعل ما زائدة/ 189/ 14 فيما نوى به الجزاء، وشرح لهذه القاعدة، والتمثيل لها بهذه الآية، وإيراد نظائر لها من كتاب الله قوله تعالى: «دَيَّاراً» واشتقاقه/ 190/ 3 قوله تعالى: «إِلَّا تَباراً» ومعناه/ 190/ 6 سورة الجن قوله تعالى: «أُوحِيَ إِلَيَّ» والقراءات فى «أُوحِيَ» / 190/ 9 قوله تعالى: «اسْتَمَعَ نَفَرٌ مِنَ الْجِنِّ» وقصة استماع الجن للرسول/ 190/ 12 صلى الله عليه وسلم قوله تعالى: «فَقالُوا إِنَّا سَمِعْنا قُرْآناً عَجَباً» ومذاهب القراء فيما ورد/ 191/ 1 من لفظ «إِنَّا» فى هذه السورة قوله تعالى: «وَأَنَّ الْمَساجِدَ لِلَّهِ فَلا تَدْعُوا» ومذاهب القراء فى «أَنَّ» / 191/ 8 والتعليل لأوجه القراءات المختلفة

(3/360)


ص/ س قوله تعالى: «وَأَنَّهُ تَعالى جَدُّ رَبِّنا» ومعنى «جَدُّ» / 192/ 13 قوله تعالى: «وَأَنَّا ظَنَنَّا أَنْ لَنْ نُعْجِزَ اللَّهَ فِي الْأَرْضِ» ومعنى الظن، وأوجه القراءة فى «أَنْ لَنْ تَقُولَ» / 193/ 2 قوله تعالى: «فَمَنْ يَسْتَمِعِ الْآنَ» وتفسيره/ 193/ 5 قوله تعالى: «وَأَنَّا لا نَدْرِي أَشَرٌّ أُرِيدَ بِمَنْ فِي الْأَرْضِ» وتفسيره/ 193/ 8 قوله تعالى: «كُنَّا طَرائِقَ قِدَداً» وتفسيره/ 193/ 10 قوله تعالى: «فَلا يَخافُ بَخْساً وَلا رَهَقاً» وتفسيره/ 193/ 14 قوله تعالى: «وَمِنَّا الْقاسِطُونَ» والفرق بين القاسطين، والمقسطين/ 193/ 16 قوله تعالى: «فَمَنْ أَسْلَمَ فَأُولئِكَ تَحَرَّوْا رَشَداً» ومعنى «رَشَداً» / 193/ 17 قوله تعالى: «وَأَنْ لَوِ اسْتَقامُوا عَلَى الطَّرِيقَةِ» وتفسيره/ 193/ 19 قوله تعالى: «وَمَنْ يُعْرِضْ عَنْ ذِكْرِ رَبِّهِ يَسْلُكْهُ عَذاباً صَعَداً» وفيمن/ 194/ 4 نزلت ومعنى الصعد قوله تعالى: «وَأَنَّ الْمَساجِدَ لِلَّهِ فَلا تَدْعُوا» ومعنى «الْمَساجِدَ» / 194/ 8 قوله تعالى: «وَأَنَّهُ لَمَّا قامَ عَبْدُ اللَّهِ يَدْعُوهُ كادُوا يَكُونُونَ عَلَيْهِ لِبَداً» / 194 وتفسيره ومعنى «لِبَداً» ، وأوجه القراءات فيه قوله تعالى: «قُلْ إِنَّما أَدْعُوا رَبِّي» وأوجه القراءات فيه/ 195/ 1 قوله تعالى: «لا أَمْلِكُ لَكُمْ ضَرًّا» وإجماع القراء على «ضَرًّا» بالفتح. / 195/ 7
قوله تعالى: «وَلَنْ أَجِدَ مِنْ دُونِهِ مُلْتَحَداً» ومعنى «مُلْتَحَداً» / 195/ 8 قوله تعالى: «إِلَّا بَلاغاً مِنَ اللَّهِ وَرِسالاتِهِ» وإعراب «بَلاغاً» والأوجه الجائزة فيه/ 195/ 10 قوله تعالى: «يَسْلُكُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ رَصَداً» والمقام الذي تتحدث/ 196/ 1 عنه هذه الآية

(3/361)


ص/ س قوله تعالى: «لِيَعْلَمَ أَنْ قَدْ أَبْلَغُوا رِسالاتِ رَبِّهِمْ» والقراءات/ 196/ 7 فى ليعلم والمعنى على كل قراءة سورة المزمل قوله تعالى: «الْمُزَّمِّلُ» وإجماع القراء على التشديد ومعناه/ 196/ 10 قوله تعالى: «قُمِ اللَّيْلَ إِلَّا قَلِيلًا» وتفسيره/ 196/ 12 قوله تعالى: «سَنُلْقِي عَلَيْكَ قَوْلًا ثَقِيلًا» وتفسيره/ 197/ 2 قوله تعالى: «إِنَّ ناشِئَةَ اللَّيْلِ هِيَ أَشَدُّ وَطْئاً» وتفسيره، وأوجه القراءات/ 197/ 4 فى «وَطْئاً» والمعنى على كل قراءة قوله تعالى: «إِنَّ لَكَ فِي النَّهارِ سَبْحاً طَوِيلًا» ومعنى «سَبْحاً» ، / 197/ 12 وأوجه القراءة فيه قوله تعالى: «وَتَبَتَّلْ إِلَيْهِ تَبْتِيلًا» وتفسيره/ 198/ 1 قوله تعالى: «رَبُّ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ» وإعراب «رَبُّ» / 198/ 4 قوله تعالى: «فَاتَّخِذْهُ وَكِيلًا» ومعنى «وَكِيلًا» / 198/ 8 قوله تعالى: «وَكانَتِ الْجِبالُ كَثِيباً مَهِيلًا» ومعنى «كَثِيباً مَهِيلًا» / 198/ 10 قوله تعالى: «فَكَيْفَ تَتَّقُونَ إِنْ كَفَرْتُمْ يَوْماً» وتفسيره/ 198/ 15 قوله تعالى: «السَّماءُ مُنْفَطِرٌ بِهِ» وبيان أن السماء تذكر وتؤنث/ 199/ 1 قوله تعالى: «فَمَنْ شاءَ اتَّخَذَ إِلى رَبِّهِ سَبِيلًا» ومعنى «سَبِيلًا» / 199/ 4 قوله تعالى: «إِنَّ رَبَّكَ يَعْلَمُ أَنَّكَ تَقُومُ أَدْنى مِنْ ثُلُثَيِ اللَّيْلِ وَنِصْفَهُ وَثُلُثَهُ» معناه، وأوجه القراءة فى «نِصْفَهُ وَثُلُثَهُ» / 199/ 6 قوله تعالى: «وَطائِفَةٌ مِنَ الَّذِينَ مَعَكَ» والمناسبة التي نزلت فيها/ 199/ 13 قوله تعالى: «عَلِمَ أَنْ لَنْ تُحْصُوهُ» ومعنى «لَنْ تُحْصُوهُ» / 200/ 4

(3/362)


ص/ س قوله تعالى: «وَأَقِيمُوا الصَّلاةَ» والمراد بالصلاة/ 200/ 7 سورة المدثر قوله تعالى: «يا أَيُّهَا الْمُدَّثِّرُ» ومعنى «الْمُدَّثِّرُ» / 200/ 9 قوله تعالى: «قُمْ فَأَنْذِرْ» ومعناه/ 11 قوله تعالى: «وَالرُّجْزَ فَاهْجُرْ» والقراءات فى «الرُّجْزَ» ومعناه/ 200/ 16 قوله تعالى: «وَلا تَمْنُنْ تَسْتَكْثِرُ» وتفسير والقراءات فى «تَسْتَكْثِرُ» / 201/ 3 قوله تعالى: «فَإِذا نُقِرَ فِي النَّاقُورِ» ومعناه/ 201/ 7 قوله تعالى: «ذَرْنِي وَمَنْ خَلَقْتُ وَحِيداً» ومعنى «وَحِيداً» / 201/ 9 قوله تعالى: «وَجَعَلْتُ لَهُ مالًا مَمْدُوداً» ومعنى المال الممدود/ 201/ 12 قوله تعالى: «وَبَنِينَ شُهُوداً» ومعناه/ 201/ 17 قوله تعالى: «إِنَّهُ فَكَّرَ وَقَدَّرَ» وقصة تفكيره وتقديره/ 201/ 20 قوله تعالى: «فَقُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَ» ومعنى «فَقُتِلَ» / 202/ 12 قوله تعالى: «ثُمَّ نَظَرَ ثُمَّ عَبَسَ وَبَسَرَ» وقصة هذه الآية/ 202/ 15 قوله تعالى: «سَأُصْلِيهِ سَقَرَ» ومعنى «سَقَرَ» وعلة منعه من الصرف/ 203/ 2 قوله تعالى: «لَوَّاحَةٌ لِلْبَشَرِ» وإعراب لوّاحة ومعناها/ 203/ 4 قوله تعالى: «عَلَيْها تِسْعَةَ عَشَرَ» ومذاهب العرب فى الأعداد ما بين/ 203/ 11 أحد عشر إلى تسعة عشر، والحال التي نزلت فيها هذه الآية قوله تعالى: «وَاللَّيْلِ إِذْ أَدْبَرَ» والقراءات فى «إِذْ أَدْبَرَ» ، والمعنى على كل/ 204/ 6 قراءة قوله تعالى: «نَذِيراً لِلْبَشَرِ» وإعراب «نَذِيراً» / 205/ 1 قوله تعالى: «إِنَّها لَإِحْدَى الْكُبَرِ» وعلام يعود الضمير فى «إِنَّها» وتفسيره، / 205/ 9

(3/363)


ص/ س قوله تعالى: «إِلَّا أَصْحابَ الْيَمِينِ» وتفسيره والاستشهاد على/ 205/ 11 التفسير بقوله: «يَتَساءَلُونَ عَنِ الْمُجْرِمِينَ مَا سَلَكَكُمْ فِي سَقَرَ» قوله تعالى: «كَأَنَّهُمْ حُمُرٌ مُسْتَنْفِرَةٌ» وتفسيره، والقراءات فى/ 206/ 1 «مُسْتَنْفِرَةٌ» قوله تعالى: «بَلْ يُرِيدُ كُلُّ امْرِئٍ مِنْهُمْ أَنْ يُؤْتى صُحُفاً مُنَشَّرَةً» / 206/ 9 وتفسيره قوله تعالى: «إِنَّهُ تَذْكِرَةٌ» والمراد بالتذكرة/ 206/ 13 سورة القيامة قوله تعالى: «لا أُقْسِمُ بِيَوْمِ الْقِيامَةِ» وكلام النحاة فى «لا أُقْسِمُ» / 207/ 3 وأوجه القراءات فيه قوله تعالى: «وَلا أُقْسِمُ بِالنَّفْسِ اللَّوَّامَةِ» وتفسيره/ 207/ 15 قوله تعالى: «بَلى قادِرِينَ عَلى أَنْ نُسَوِّيَ بَنانَهُ» وتفسيره/ 208/ 3 وسبب نصب «قادِرِينَ» قوله تعالى: «لِيَفْجُرَ أَمامَهُ» وتفسيره/ 208/ 15 قوله تعالى: «فَإِذا بَرِقَ الْبَصَرُ» وأوجه القراءة فى «بَرِقَ» / 209/ 1 والمعنى على كل قراءة قوله تعالى: «وَخَسَفَ» وتفسيره/ 209/ 9 قوله تعالى: «وَجُمِعَ الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ» وأقوال فى تفسيره/ 209/ 11 قوله تعالى: «أَيْنَ الْمَفَرُّ» وأوجه القراءة فيه والاستشهاد على هذه الأوجه/ 210/ 4 قوله تعالى: «كَلَّا لا وَزَرَ» ومعنى الوزر/ 210/ 13

(3/364)


قوله تعالى: «يُنَبَّؤُا الْإِنْسانُ يَوْمَئِذٍ بِما قَدَّمَ وَأَخَّرَ»
وتفسيره/ 210/ 15 قوله تعالى: «بَلِ الْإِنْسانُ عَلى نَفْسِهِ بَصِيرَةٌ»
وتفسيره/ 211/ 3 قوله تعالى: «وَلَوْ أَلْقى مَعاذِيرَهُ»
ومعناه/ 211/ 8 قوله تعالى: «لا تُحَرِّكْ بِهِ لِسانَكَ»
والحال التي نزل فيها/ 211/ 10 قوله تعالى: «فَإِذا قَرَأْناهُ فَاتَّبِعْ قُرْآنَهُ»
ومعناه/ 211/ 14 قوله تعالى: «كَلَّا بَلْ تُحِبُّونَ الْعاجِلَةَ وَتَذَرُونَ الْآخِرَةَ» وأوجه القراءة/ 211/ 17 فى «تُحِبُّونَ» ، «وَتَذَرُونَ» قوله تعالى: «وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ ناضِرَةٌ» والقراءة فى «ناضِرَةٌ» / 212/ 2 قوله تعالى: «وَوُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ باسِرَةٌ» ومعنى «باسِرَةٌ» / 212/ 3 قوله تعالى: «تَظُنُّ أَنْ يُفْعَلَ بِها فاقِرَةٌ» ومعنى «فاقِرَةٌ» / 212/ 4 قوله تعالى: «كَلَّا إِذا بَلَغَتِ التَّراقِيَ» ومعناه/ 212/ 6 قوله تعالى: «وَالْتَفَّتِ السَّاقُ بِالسَّاقِ» ومعناه/ 212/ 11 قوله تعالى: «يَتَمَطَّى» ومعناه وفيمن
نزل/ 212/ 14 قوله تعالى: «مِنْ مَنِيٍّ يُمْنى» وأوجه القراءة فى «يُمْنى» / 212/ 16 قوله عز وجل: «أَنْ يُحْيِيَ الْمَوْتى» وما يجوز فى النطق بالفعل «يحى» / 213/ 3 سورة الإنسان قوله تعالى: «هَلْ أَتى عَلَى الْإِنْسانِ حِينٌ مِنَ الدَّهْرِ» ومعناه، والمراد/ 213/ 9 من الاستفهام فيه قوله تعالى: «لَمْ يَكُنْ شَيْئاً مَذْكُوراً» وتفسيره/ 213/ 13 قوله تعالى: «أَمْشاجٍ نَبْتَلِيهِ» ومعنى الأمشاج. وبيان أن نبتليه/ 213/ 15 مقدمة من تأخير

(3/365)


ص/ س قوله تعالى: «إِنَّا هَدَيْناهُ السَّبِيلَ إِمَّا شاكِراً» وبيان أن هدى يتعدى/ 214/ 5 بنفسه وباللام وبإلى ... ومعنى كل من «هَدَيْناهُ» «وَإِمَّا» .
قوله تعالى: «سَلاسِلَ وَأَغْلالًا» وأوجه القراءة فى «سَلاسِلَ» / 214/ 9 قوله تعالى: «كانَتْ قَوارِيرَا» ورسم أهل البصرة وأهل الكوفة والمدينة/ 214/ 12 لقوارير قوله تعالى: «يَشْرَبُونَ مِنْ كَأْسٍ كانَ مِزاجُها كافُوراً» ومعناه والأوجه/ 215/ 18 الجائزة فى إعراب: «كانَ مِزاجُها كافُوراً» قوله تعالى: «عَيْناً يَشْرَبُ بِها عِبادُ اللَّهِ» وإعراب «عَيْناً» وبيان أن/ 215/ 7 يشرب تتعدى بنفسها وبالباء وإيراد الشواهد على ذلك قوله تعالى: «يُفَجِّرُونَها تَفْجِيراً» وتفسيره/ 215/ 15 قوله تعالى: «يُوفُونَ بِالنَّذْرِ» وبيان أن ذلك صفة من صفاتهم فى الدنيا/ 215/ 17 قوله تعالى: «وَيَخافُونَ يَوْماً كانَ شَرُّهُ مُسْتَطِيراً» ومعنى «مُسْتَطِيراً» / 216/ 2 قوله تعالى: «عَبُوساً قَمْطَرِيراً» ومعنى «قمطرير» واللغات الجائزة فيه/ 216/ 4 مع إيراد الشواهد على ذلك قوله تعالى: «مُتَّكِئِينَ فِيها» وإعرابه/ 216/ 7 قوله تعالى: «وَدانِيَةً عَلَيْهِمْ ظِلالُها» وإعراب «دانِيَةً» وقراءة عبد الله/ 216/ 8 قوله تعالى: «وَذُلِّلَتْ قُطُوفُها تَذْلِيلًا» ومعناه/ 217/ 2 قوله تعالى: «كانَتْ قَوارِيرَا» ومعناه/ 217/ 4 قوله تعالى: «قَدَّرُوها» ومعناه/ 217/ 6 قوله تعالى: «كَأْساً كانَ مِزاجُها زَنْجَبِيلًا عَيْناً» ومعنى الكأس ومتى/ 217/ 10 تسمى بذلك، والمراد بالزنجبيل

(3/366)


ص/ س قوله تعالى: «تُسَمَّى سَلْسَبِيلًا» وإشارة إلى أن القراءة سنة متبعة، / 217/ 16 قوله تعالى: «مُخَلَّدُونَ» ومعناه/ 218/ 5 قوله تعالى: «وَإِذا رَأَيْتَ ثَمَّ رَأَيْتَ نَعِيماً» ومعناه وبيان أن (ما) مضمرة/ 218/ 10 هنا قبل (ثمّ) قوله تعالى: «عالِيَهُمْ ثِيابُ سُندُسٍ خُضْرٌ» وأوجه القراءة فى «عالِيَهُمْ» / 218/ 14 واختلاف القراء فى «سُندُسٍ» و «خُضْرٌ» قوله تعالى: «شَراباً طَهُوراً» ومعنى طهور/ 219/ 8 قوله تعالى: «وَلا تُطِعْ مِنْهُمْ آثِماً أَوْ كَفُوراً» وبيان أن (أو) هنا بمنزلة (لا) / 219/ 10 قوله تعالى: «وَشَدَدْنا أَسْرَهُمْ» ومعنى الأسر/ 220/ 4 قوله تعالى: «إِنَّ هذِهِ تَذْكِرَةٌ» ومعناه/ 220/ 7 قوله تعالى: «فَمَنْ شاءَ اتَّخَذَ إِلى رَبِّهِ سَبِيلًا» ومعنى «سَبِيلًا» / 220/ 8 قوله تعالى: «وَما تَشاؤُنَ» وبيان أنه جواب لقوله تعالى: «فَمَنْ شاءَ/ 220/ 10 اتَّخَذَ إِلى رَبِّهِ سَبِيلًا» قوله تعالى: «وَالظَّالِمِينَ أَعَدَّ لَهُمْ» وبيان الأوجه الإعرابية فى «الظَّالِمِينَ» / 220/ 14 وقراءة عبد الله. والاحتجاج لقراءته بما جاء فى كلام العرب قوله تعالى: «لِأَيِّ يَوْمٍ أُجِّلَتْ» وأن المراد بالاستفهام هنا التعجب/ 221/ 9 سورة المرسلات قوله تعالى: «وَالْمُرْسَلاتِ عُرْفاً» ومعنى كل من المرسلات، وعرفا/ 221/ 13 قوله تعالى: «فَالْعاصِفاتِ عَصْفاً» ومعنى العاصفات/ 221/ 16 قوله تعالى: «وَالنَّاشِراتِ نَشْراً» ومعنى الناشرات/ 222/ 1 قوله تعالى: «فَالْفارِقاتِ فَرْقاً» ومعنى الفارقات/ 222/ 3

(3/367)


ص/ س قوله تعالى: «فَالْمُلْقِياتِ ذِكْراً» ومعنى الملقيات/ 222/ 5 قوله تعالى: «عُذْراً أَوْ نُذْراً» إعرابه والقراءة بالتخفيف والتثقيل/ 222/ 7 قوله تعالى: «فَإِذَا النُّجُومُ طُمِسَتْ» ومعنى «طُمِسَتْ» / 222/ 11 قوله تعالى: «وَإِذَا الرُّسُلُ أُقِّتَتْ» وأوجه القراءة فى «أُقِّتَتْ» والاحتجاج لها، / 222/ 13 ومعنى: «أُقِّتَتْ» قوله تعالى: «لِأَيِّ يَوْمٍ أُجِّلَتْ» ومعنى الاستفهام فيه/ 223/ 5 قوله تعالى: (أَلَمْ نُهْلِكِ الْأَوَّلِينَ ثُمَّ نُتْبِعُهُمُ الْآخِرِينَ» وقراءة عبد الله، / 223/ 7 والأوجه الإعرابية الجائزة فى «نُتْبِعُهُمُ» قوله تعالى: «فَقَدَرْنا فَنِعْمَ الْقادِرُونَ» والقراءة بالتخفيف والتشديد فى/ 223/ 11 قوله «فَقَدَرْنا» قوله تعالى: «أَلَمْ نَجْعَلِ الْأَرْضَ كِفاتاً أَحْياءً وَأَمْواتاً» ومعنى «كِفاتاً» / 224/ 2 قوله تعالى: «إِلى ظِلٍّ ذِي ثَلاثِ شُعَبٍ» تفسيره/ 224/ 7 قوله تعالى: «كَالْقَصْرِ» وبيان أن معناه الجمع، وإيراد الشواهد على ذلك/ 224/ 10 وبيان أن الفراء لا يشتهى قراءة كالقصر قوله تعالى: «كَأَنَّهُ جِمالَتٌ صُفْرٌ» وبيان معنى الصفر، وأوجه القراءة/ 225/ 2 فى جمالة وجمالات قوله تعالى: «هذا يَوْمُ لا يَنْطِقُونَ» والأوجه الإعرابية، الجائزة فى «يَوْمُ» ، / 225/ 13 ومعنى «يَوْمُ لا يَنْطِقُونَ» وكلام فى إضافة «يَوْمُ» إلى ما بعده قوله تعالى: «وَلا يُؤْذَنُ لَهُمْ فَيَعْتَذِرُونَ» والأوجه الإعرابية الجائزة فى/ 226/ 12 «فَيَعْتَذِرُونَ» قوله تعالى: «فَإِنْ كانَ لَكُمْ كَيْدٌ فَكِيدُونِ» وتفسيره/ 227/ 1

(3/368)


ص/ س قوله تعالى: «وَإِذا قِيلَ لَهُمُ ارْكَعُوا لا يَرْكَعُونَ» ومعناه/ 227/ 3 سورة عم يتساءلون قوله تعالى: «عَمَّ يَتَساءَلُونَ عَنِ النَّبَإِ الْعَظِيمِ» وتفسيره/ 227/ 7 قوله تعالى: «الَّذِي هُمْ فِيهِ مُخْتَلِفُونَ» ومعنى الاختلاف/ 227/ 10 قوله تعالى: «كَلَّا سَيَعْلَمُونَ» وقراءة الحسن/ 227/ 12 قوله تعالى: «ثَجَّاجاً» ومعناه/ 227/ 14 قوله تعالى: «وَفُتِحَتِ السَّماءُ فَكانَتْ أَبْواباً» ونظير معناه فى القرآن الكريم/ 227/ 15 قوله تعالى: «لابِثِينَ فِيها أَحْقاباً» وأوجه القراءة فى «لابِثِينَ» ومعناه وتفسير/ 228/ 1 الأحقاف قوله تعالى: «لا يَذُوقُونَ فِيها بَرْداً وَلا شَراباً» ومعنى البرد/ 228/ 13 قوله تعالى: «جَزاءً وِفاقاً» ومعنى «وِفاقاً» / 229/ 1 قوله تعالى: «وَكَذَّبُوا بِآياتِنا كِذَّاباً» والقراءة بالتخفيف والتثقيل/ 229/ 3 «كِذَّاباً» وإشارة إلى لغة يمانية فى التثقيل قوله تعالى: «رَبِّ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ» والأوجه الإعرابية الجائزة فى/ 229/ 14 «رَبِّ» وتنظيره بكلمة «الرَّحْمنِ» فى قوله تعالى:
«الرَّحْمنِ لا يَمْلِكُونَ مِنْهُ خِطاباً» سورة النازعات قوله تعالى: «وَالنَّازِعاتِ غَرْقاً» وتفسيره/ 230/ 3 قوله تعالى: «وَالنَّاشِطاتِ نَشْطاً» والمراد منه/ 230/ 5 قوله تعالى: «وَالسَّابِحاتِ سَبْحاً» ومعناه/ 230/ 9 قوله تعالى: «فَالسَّابِقاتِ سَبْقاً فَالْمُدَبِّراتِ أَمْراً» والمراد بالسابقات/ 230/ 12

(3/369)


ص/ س ومعنى التدبير فى قوله تعالى: «فَالْمُدَبِّراتِ» وجواب عن سؤال:
أين جواب القسم فى النازعات؟! قوله تعالى: «يَوْمَ تَرْجُفُ الرَّاجِفَةُ تَتْبَعُهَا الرَّادِفَةُ» والمراد بكل/ 231/ 4 من الراجفة والرادفة قوله تعالى: «أَإِذا كُنَّا عِظاماً نَخِرَةً» وأوجه القراءة فى «نَخِرَةً» وتفريق/ 231/ 6 بعض المفسرين بين معنى «ناخرة، ونَخِرَةً» قوله تعالى: «الْحافِرَةِ» والمراد به/ 232/ 3 قوله تعالى: «فَإِذا هُمْ بِالسَّاهِرَةِ» والمراد بالساهرة والاستشهاد على معناه/ 232/ 10 قوله تعالى: «طُوىً» والمراد به، ووجه صرفه أو منعه من الصرف/ 232/ 15 قوله تعالى: «نَكالَ الْآخِرَةِ وَالْأُولى» وبيان كل من الآخرة، والأولى/ 233/ 3 وتفسيره قوله تعالى: «أَأَنْتُمْ أَشَدُّ خَلْقاً أَمِ السَّماءُ بَناها» والمخاطب بهذه الآية/ 233/ 8 قوله تعالى: «وَأَغْطَشَ لَيْلَها وَأَخْرَجَ ضُحاها» ومعناه/ 233/ 10 و 11 قوله تعالى: «وَالْأَرْضَ بَعْدَ ذلِكَ دَحاها» والأوجه الإعرابية الجائزة فى/ 233/ 12 «الْأَرْضَ» ونظائره فى القرآن الكريم قوله تعالى: «مَتاعاً لَكُمْ» وإعرابه/ 233/ 15 قوله تعالى: «فَإِذا جاءَتِ الطَّامَّةُ» ومعنى «الطَّامَّةُ» / 234/ 1 قوله تعالى: «فَإِنَّ الْجَحِيمَ هِيَ الْمَأْوى» وبيان «الْمَأْوى» / 234/ 3 قوله تعالى: «أَيَّانَ مُرْساها» ومعنى الرّسو والإجابة عن السؤال: كيف/ 234/ 6 وصفت الساعة بالإرساء؟
قوله تعالى: «إِنَّما أَنْتَ مُنْذِرُ مَنْ يَخْشاها» وأوجه القراءة فى «مُنْذِرُ» ، وإيراد/ 234/ 10 نظائر لها من القرآن الكريم

(3/370)


ص/ س قوله تعالى: «إِلَّا عَشِيَّةً أَوْ ضُحاها» وإجابة عن السؤال: / 234/ 14 هل للعشى ضحا؟
سورة عبس قوله تعالى: «عَبَسَ وَتَوَلَّى أَنْ جاءَهُ الْأَعْمى» وقصة نزول هذه الآية/ 235/ 5 قوله تعالى: «وَما يُدْرِيكَ لَعَلَّهُ يَزَّكَّى» ومعناه/ 235/ 10 قوله تعالى: «أَوْ يَذَّكَّرُ فَتَنْفَعَهُ الذِّكْرى» والأوجه الإعرابية الجائزة فى/ 235/ 12 «فَتَنْفَعَهُ» قوله تعالى: «أَنْ جاءَهُ الْأَعْمى» وأوجه القراءة فى «أَنْ» / 236/ 1 قوله تعالى: «فَأَنْتَ لَهُ تَصَدَّى» وأوجه القراءة فى «تَصَدَّى» / 236/ 3 قوله تعالى: «كَلَّا إِنَّها تَذْكِرَةٌ» وكلام فى الضمير فى «إِنَّها» / 236/ 5 قوله تعالى: «فَمَنْ شاءَ ذَكَرَهُ» ومرجع الضمير فى «ذَكَرَهُ» / 236/ 7 قوله تعالى: «فِي صُحُفٍ مُكَرَّمَةٍ» وسبب تكريم الصحف/ 236/ 9 قوله تعالى: «بِأَيْدِي سَفَرَةٍ» ومعنى «سَفَرَةٍ» / 236/ 13 قوله تعالى: «بَرَرَةٍ» وكلام فى جمع فعله، ومفرده/ 237/ 1 قوله تعالى: «ما أَكْفَرَهُ» وبيان أن «ما» قد تكون للتعجب، وقد تكون/ 237/ 8 للاستفهام قوله تعالى: «ثُمَّ السَّبِيلَ يَسَّرَهُ» ومعناه/ 237/ 12 قوله تعالى: «ثُمَّ أَماتَهُ فَأَقْبَرَهُ» ومعناه، والفرق فى المعنى بين/ 237/ 15 (فقبره وأقبره) قوله تعالى: «كَلَّا لَمَّا يَقْضِ ما أَمَرَهُ» ومعناه/ 238/ 1 قوله تعالى: «أَنَّا صَبَبْنَا الْماءَ صَبًّا» وأوجه القراءة فى «أَنَّا» والمعنى على كل وجه/ 238/ 3

(3/371)


ص/ س قوله تعالى: «حَبًّا» وتفسيره والمراد بكل من القضب، والغلب، والأبّ/ 238/ 9 قوله تعالى: «مَتاعاً لَكُمْ» والأوجه الإعرابية الجائزة فى «مَتاعاً» / 238/ 13 قوله تعالى: «الصَّاخَّةُ» وتفسيره/ 238/ 15 قوله تعالى: «يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ» وبيان أن من أخيه، وعن أخيه سواء/ 238/ 16 قوله تعالى: «لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ يَوْمَئِذٍ شَأْنٌ يُغْنِيهِ» ومعنى «يُغْنِيهِ» ، / 238/ 18 والقراءة الشاذة: يعنيه قوله تعالى: «وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ مُسْفِرَةٌ» ومعنى «مُسْفِرَةٌ» ، والفرق بين مسفرة» / 239/ 1 وسافرة قوله تعالى: «تَرْهَقُها قَتَرَةٌ» وما يجوز فى قراءة «قَتَرَةٌ» / 239/ 4 سورة إذا الشمس كورت قوله تعالى: «إِذَا الشَّمْسُ كُوِّرَتْ» ومعنى «كُوِّرَتْ» / 239/ 8 قوله تعالى: «وَإِذَا النُّجُومُ انْكَدَرَتْ» ومعنى «انْكَدَرَتْ» / 239/ 9 قوله تعالى: «وَإِذَا الْعِشارُ عُطِّلَتْ» وتفسيره/ 239/ 11 قوله تعالى: «وَإِذَا الْوُحُوشُ حُشِرَتْ» ومعنى «حُشِرَتْ» / 239/ 13 قوله تعالى: «وَإِذَا الْبِحارُ سُجِّرَتْ» ومعنى «سُجِّرَتْ» / 239/ 16 قوله تعالى: «وَإِذَا النُّفُوسُ زُوِّجَتْ» ومعناه/ 239/ 18 قوله تعالى: «وَإِذَا الْمَوْؤُدَةُ سُئِلَتْ بِأَيِّ ذَنْبٍ قُتِلَتْ» وتفسيره، وأوجه القراءة فيه/ 240/ 7 قوله تعالى: «وَإِذَا الصُّحُفُ نُشِرَتْ» والقراءة بالتخفيف والتثقيل/ 241/ 5 فى «نُشِرَتْ» والاحتجاج لكل قراءة قوله تعالى: «وَإِذَا السَّماءُ كُشِطَتْ» واللغات فى «كُشِطَتْ» ، وبيان قاعدة/ 241/ 10 إِذَا تقارب الحرفان فِي المخرج تعاقبًا فِي اللغات

(3/372)


قوله تعالى: «وَإِذَا الْجَحِيمُ سُعِّرَتْ» وأوجه القراءة فى «سُعِّرَتْ» / 241/ 15 قوله تعالى: «عَلِمَتْ نَفْسٌ ما أَحْضَرَتْ» وبيان أنه جواب للشرط فى قوله: / 241/ 18 «إِذَا الشَّمْسُ كُوِّرَتْ» .
قوله تعالى: «وَإِذَا الْجَنَّةُ أُزْلِفَتْ» ومعنى «أُزْلِفَتْ» / 241/ 19 قوله تعالى: «فَلا أُقْسِمُ بِالْخُنَّسِ الْجَوارِ الْكُنَّسِ» ومعنى كل من: الخنس/ 242/ 1 والكنس قوله تعالى: «وَاللَّيْلِ إِذا عَسْعَسَ» وتفسيره/ 242/ 5 قوله تعالى: «وَالصُّبْحِ إِذا تَنَفَّسَ» ومعنى تنفس الصبح/ 242/ 11 قوله تعالى: «إِنَّهُ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ» والمقصود بالرسول الكريم/ 242/ 13 قوله تعالى: «وَما هُوَ عَلَى الْغَيْبِ بِضَنِينٍ» وأوجه القراءة فى «بظنين» ، والمعنى/ 242/ 15 على كل قراءة، والاحتجاج لها قوله تعالى: «فَأَيْنَ تَذْهَبُونَ» واستجازة العرب إلقاء، «إلى» فى: ذهب، وخرج/ 243/ 7 وانطلق لكثرة استعمالهم إياها سورة إذا السماء انفطرت قوله تعالى: «إِذَا السَّماءُ انْفَطَرَتْ» ومعنى «انْفَطَرَتْ» / 243/ 17 قوله تعالى: «وَإِذَا الْقُبُورُ بُعْثِرَتْ» ومعنى «بُعْثِرَتْ» ، وكلام فى علامات/ 243/ 18 الساعة قوله تعالى: «عَلِمَتْ نَفْسٌ ما قَدَّمَتْ وَأَخَّرَتْ» وتفسيره/ 244/ 1 قوله تعالى: «الَّذِي خَلَقَكَ فَسَوَّاكَ فَعَدَلَكَ» والقراءة بالتخفيف والتثقيل فى/ 244/ 4 «فَعَدَلَكَ» ، وتوجيه كل قراءة، وبيان أن التثقيل أعجب الوجهين إلى الفراء وأجودهما فى العربية

(3/373)


قوله تعالى: «كَلَّا بَلْ تُكَذِّبُونَ بِالدِّينِ» وأوجه القراءة فى «تُكَذِّبُونَ» ، / 244/ 14 وبيان أن القراءة بالتاء فى «تُكَذِّبُونَ» أحسن الوجهين إلى الفراء قوله تعالى: «وَما هُمْ عَنْها بِغائِبِينَ» ومعناه/ 244/ 17 قوله تعالى: «يَوْمَ لا تَمْلِكُ» والقراءة بالنصب والرفع فى كلمة «يَوْمَ» ، / 244/ 18 وبيان أن العرب تُؤْثر الرفعَ إِذَا أضافوا اليوم إلى (يفعل، وتفعل، وأفعل) فإذا قالوا: هذا يوم فعلت آثروا النصب سورة المطففين قوله تعالى: «وَيْلٌ لِلْمُطَفِّفِينَ» والمناسبة التي نزل فيها، ومعنى كلمة «وَيْلٌ» / 245/ 8 قوله تعالى: «وَإِذا كالُوهُمْ أَوْ وَزَنُوهُمْ» وبيان ما يقول أهل الحجاز/ 245/ 12 وما جاورهم من قيس قوله تعالى: «اكْتالُوا عَلَى النَّاسِ» ومعناه، وبيان أنّ من وعلى تعتقبان/ 246/ 3 فى هذا الموضع قوله تعالى: «يَوْمَ يَقُومُ النَّاسُ» والقراءات فى «يَوْمَ» وتوجيه كل قراءة، / 246/ 7 قوله تعالى: «وَما أَدْراكَ ما سِجِّينٌ» ومعنى كلمة «سِجِّينٌ» / 246/ 13 قوله تعالى: «كَلَّا بَلْ رانَ عَلى قُلُوبِهِمْ مَا كانُوا يَكْسِبُونَ» ومعنى الرّين على/ 146/ 16 قلوبهم، ومعنى: فلان أصبح قد رين به قوله تعالى: «كَلَّا إِنَّ كِتابَ الْأَبْرارِ لَفِي عِلِّيِّينَ» وبيان أن العرب إِذَا جمعت/ 247/ 1 جمعًا لا يذهبون فِيهِ إلى أن له بناء من واحد أو اثنين، فقالوه فى المؤنث والمذكر بالنون- مثل «عِلِّيِّينَ» ونظائر له قوله تعالى: «تَعْرِفُ فِي وُجُوهِهِمْ نَضْرَةَ النَّعِيمِ» ومعنى «نَضْرَةَ النَّعِيمِ» ، / 247/ 15 والقراءة فى «تَعْرِفُ» وتوجيه كل قراءة

(3/374)


قوله تعالى: «خِتامُهُ مِسْكٌ» والقراءة فيه، وتوجيه كل قراءة/ 248/ 5 قوله تعالى: «وَمِزاجُهُ» وعود الضمير فيه/ 249/ 1 قوله تعالى: «مِنْ تَسْنِيمٍ عَيْناً» ومعنى «تَسْنِيمٍ» ، وسبب نصب «عَيْناً» / 249/ 1 قوله تعالى: «فَكِهِينَ» ومعناه، القراءة فيه/ 249/ 8 سورة إذا السماء انشقت قوله تعالى: «إِذَا السَّماءُ انْشَقَّتْ» وتفسيره/ 249/ 11 قوله تعالى: «وَأَذِنَتْ لِرَبِّها وَحُقَّتْ» وتفسيره، وكلام فى جواب «إِذَا» / 249/ 13 قوله تعالى: «وَإِذَا الْأَرْضُ مُدَّتْ» ورأى آخر فى جواب إذا فى قوله تعالى: / 250/ 3 «إِذَا السَّماءُ انْشَقَّتْ» «وَإِذَا الْأَرْضُ مُدَّتْ» قوله تعالى: «وَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتابَهُ وَراءَ ظَهْرِهِ» وتفسيره/ 250/ 10 قوله تعالى: «فَسَوْفَ يَدْعُوا ثُبُوراً» ومعنى الثبور، ومعنى قول العرب: «فلان/ 250/ 12 يدعو لهفة» قوله تعالى: «وَيَصْلى سَعِيراً» والقراءة فيه، والاحتجاج لها/ 250/ 15 قوله تعالى: «إِنَّهُ ظَنَّ أَنْ لَنْ يَحُورَ بَلى» وتفسيره/ 251/ 3 قوله تعالى: «فَلا أُقْسِمُ بِالشَّفَقِ» ومعنى الشفق/ 251/ 6 قوله تعالى: «وَاللَّيْلِ وَما وَسَقَ» ومعناه/ 251/ 12 قوله تعالى: «وَالْقَمَرِ إِذَا اتَّسَقَ» ومعنى الاتساق/ 251/ 13 قوله تعالى: «لَتَرْكَبُنَّ طَبَقاً عَنْ طَبَقٍ» والقراءات فيه، والمعنى على كل/ 251/ 19 قراءة قوله تعالى: «بِما يُوعُونَ» ومعناه/ 252/ 7

(3/375)


سورة البروج قوله تعالى: «وَالسَّماءِ ذاتِ الْبُرُوجِ» ومعنى «الْبُرُوجِ» / 252/ 12 قوله تعالى: «وَالْيَوْمِ الْمَوْعُودِ» والمراد به/ 252/ 15 قوله تعالى: «وَشاهِدٍ وَمَشْهُودٍ» ومعناه/ 252/ 16 قوله تعالى: «قُتِلَ أَصْحابُ الْأُخْدُودِ» وكلام فى جواب القسم هنا، / 253/ 1 وقصة أصحاب الأخدود قوله تعالى: «النَّارِ ذاتِ الْوَقُودِ» والأوجه الإعرابية الجائزة فى «النَّارِ» / 253/ 16 قوله تعالى: «وَهُمْ عَلى ما يَفْعَلُونَ بِالْمُؤْمِنِينَ شُهُودٌ» وبيان المعذب بالحريق/ 253/ 11 قوله تعالى: «ذُو الْعَرْشِ الْمَجِيدُ» والقراءة فى لفظ «الْمَجِيدُ» ووجه الإعراب على كل قراءة/ 254/ 1 قوله تعالى: «فِي لَوْحٍ مَحْفُوظٍ» والقراءة فى «مَحْفُوظٍ» / 254/ 5 سورة الطارق قوله تعالى: «وَالسَّماءِ وَالطَّارِقِ» ومعنى «الطَّارِقِ» / 254/ 10 قوله تعالى: «النَّجْمُ الثَّاقِبُ» ومعنى «الثَّاقِبُ» ، ومعنى قول العرب للطائر/ 254/ 12 قد ثقب قوله تعالى: «لَمَّا عَلَيْها حافِظٌ» تفسيره وأوجه القراءة فى «لَمَّا» ، وبيان/ 254/ 15 أن التثقيل لغة هذيل قوله تعالى: «مِنْ ماءٍ دافِقٍ» وبيان أن أهل الحجاز يجعلون المفعول فاعلًا/ 254/ 5 إِذَا كَانَ فِي
مذهب نعت، تقول العرب: هذا سر كاتم، وهم ناصب ... إلخ قوله تعالى: «يَخْرُجُ مِنْ بَيْنِ الصُّلْبِ وَالتَّرائِبِ» ومعنى كل من الصلب/ 254/ 9 والترائب

(3/376)


قوله تعالى: «إِنَّهُ عَلى رَجْعِهِ لَقادِرٌ» وتفسيره/ 254/ 13 قوله تعالى: «وَالسَّماءِ ذاتِ الرَّجْعِ» ومعنى «ذاتِ الْبُرُوجِ» / 254/ 17 قوله تعالى: «وَالْأَرْضِ ذاتِ الصَّدْعِ» ومعنى قوله: «ذاتِ الصَّدْعِ»
/ 254/ 19 سورة الأعلى قوله تعالى: «سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ» وبيان أن سبّح هنا يتعدى بنفسه وبالباء/ 256/ 2 قوله تعالى: «وَالَّذِي قَدَّرَ فَهَدى» وتفسيره، وأوجه القراءة فى «قَدَّرَ» / 256/ 5 قوله تعالى: «فَجَعَلَهُ غُثاءً أَحْوى» ومعنى «غُثاءً أَحْوى» / 256/ 10 قوله تعالى: «سَنُقْرِئُكَ فَلا تَنْسى إِلَّا مَا شاءَ اللَّهُ» وتفسيره/ 256/ 13 قوله تعالى: َ يَتَجَنَّبُهَا الْأَشْقَى»
ومعناه/ 256/ 17 قوله تعالى: «النَّارَ الْكُبْرى» وتفسيره/ 256/ 19 قوله تعالى: «قَدْ أَفْلَحَ مَنْ تَزَكَّى» وتفسيره/ 257/ 1 قوله تعالى: «وَذَكَرَ اسْمَ رَبِّهِ فَصَلَّى» وتفسيره/ 257/ 3 قوله تعالى: «بَلْ تُؤْثِرُونَ الْحَياةَ الدُّنْيا» وأوجه القراءة فى «تُؤْثِرُونَ» 257/ 5 قوله تعالى: «إِنَّ هذا لَفِي الصُّحُفِ الْأُولى» وتفسيره/ 257/ 8 سورة الغاشية قوله تعالى: «تَصْلى» والقراءة فيه/ 257/ 12 قوله تعالى: «لَيْسَ لَهُمْ طَعامٌ إِلَّا مِنْ ضَرِيعٍ» ومعنى «ضَرِيعٍ» / 257/ 13 قوله تعالى: «لا تَسْمَعُ فِيها لاغِيَةً» ومعنى «لاغِيَةً» وأوجه القراءة/ 257/ 15 فى «لا تَسْمَعُ» قوله تعالى: «فِيها سُرُرٌ مَرْفُوعَةٌ» ومعناه/ 258/ 3 قوله تعالى: «وَنَمارِقُ مَصْفُوفَةٌ» ومعنى مصفوفة ونمرقه، واللغات فيه/ 258/ 5

(3/377)


قوله تعالى: «وَزَرابِيُّ مَبْثُوثَةٌ» ومعناه/ 258/ 8 قوله تعالى: «أَفَلا يَنْظُرُونَ إِلَى الْإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ» وسر التعجب من خلق/ 258/ 10 الإبل قوله تعالى: «لَسْتَ عَلَيْهِمْ بِمُصَيْطِرٍ» والقراءة فى قوله: «بمسيطر» ، ومعناه/ 258/ 13 قوله تعالى: «إِلَّا مَنْ تَوَلَّى وَكَفَرَ» وبيان أن الاستثناء هنا منقطع، وكلام/ 258/ 16 فى كيفية معرفة المنقطع من الاستثناء قوله تعالى: «إِيابَهُمْ» والقراءة فيه/ 259/ 10 سورة الفجر قوله تعالى: «وَالْفَجْرِ وَلَيالٍ عَشْرٍ وَالشَّفْعِ وَالْوَتْرِ» ومعناه وأوجه القراءة/ 259/ 13 فى «الْوَتْرِ» قوله تعالى: «وَاللَّيْلِ إِذا يَسْرِ» والمقصود بالليل. واختلاف القراء فى «يَسْرِ» / 260/ 5 وبيان أن العرب قد تحذف الياء فى نحو «يَسْرِ» وتكتفى بكسر ما قبلها، والشواهد على ذلك قوله تعالى: «هَلْ فِي ذلِكَ قَسَمٌ لِذِي حِجْرٍ» ومعنى الحجر/ 260/ 12 قوله تعالى: «إِرَمَ ذاتِ الْعِمادِ» والسبب فى ترك التنوين فى «إِرَمَ» ومعنى/ 260/ 15 «ذاتِ الْعِمادِ» قوله تعالى: «جابُوا الصَّخْرَ» وتفسيره/ 261/ 1 قوله تعالى: «وَفِرْعَوْنَ ذِي الْأَوْتادِ» وتفسيره/ 261/ 2 قوله تعالى: «فَصَبَّ عَلَيْهِمْ رَبُّكَ سَوْطَ عَذابٍ» وبيان أن العرب تدخل/ 261/ 5 السوط لكل نوع من العذاب قوله تعالى: «إِنَّ رَبَّكَ لَبِالْمِرْصادِ» ومعناه/ 261/ 9

(3/378)


قوله تعالى: «فَقَدَرَ عَلَيْهِ رِزْقَهُ» وأوجه القراءة فى «فَقَدَرَ» / 261/ 10 قوله تعالى: «كَلَّا» ومعناه/ 261/ 13 قوله تعالى: «وَلا تَحَاضُّونَ عَلى طَعامِ الْمِسْكِينِ» وأوجه القراءة/ 261/ 15 فى «تَحَاضُّونَ» والمعنى على كل قراءة قوله تعالى: «أَكْلًا لَمًّا» ومعناه/ 262/ 1 قوله تعالى: «يَقُولُ يا لَيْتَنِي قَدَّمْتُ لِحَياتِي» والمقصود بقوله «لِحَياتِي» / 262/ 3 قوله تعالى: «فَيَوْمَئِذٍ لا يُعَذِّبُ عَذابَهُ أَحَدٌ وَلا يُوثِقُ» واختلاف القراء/ 262/ 5 فى: «يُعَذِّبُ، ويُوثِقُ» قوله تعالى: «يا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ» وبما يكون اطمئنان النفس/ 262/ 16 قوله تعالى: «ارْجِعِي إِلى رَبِّكِ» وبيان أن الأمر قد يكون هنا بمعنى الخبر/ 263/ 1 قوله تعالى: «فَادْخُلِي فِي عِبادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي» وقراءة ابن عباس فيه/ 263/ 6 سورة البلد قوله تعالى: «أَهْلَكْتُ مالًا لُبَداً» وأوجه القراءة فى «لبد» / 263/ 9 قوله تعالى: «وَأَنْتَ حِلٌّ بِهذَا الْبَلَدِ» ومعنى «وَأَنْتَ حِلٌّ» / 263/ 14 قوله تعالى: «وَوالِدٍ وَما وَلَدَ» وبيان أن «ما» تصلح للناس وشواهد/ 263/ 16 قرآنية على ذلك، وقد تكون «ما» هنا فى معنى المصدر قوله تعالى: «لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسانَ فِي كَبَدٍ» وبيان من نزلت فيه هذه الآية/ 264/ 4 قوله تعالى: «وَهَدَيْناهُ النَّجْدَيْنِ» ومعنى «النَّجْدَيْنِ» / 264/ 11 قوله تعالى: «فَلَا اقْتَحَمَ الْعَقَبَةَ» وبيان أن العرب لا تكاد تفرد «لا» / 264/ 16 في الكلام، حتى يعيدوها عليه فى كلام آخر، وتأويل الآية على حسب هذه القاعدة.

(3/379)


قوله تعالى: «فَكُّ رَقَبَةٍ» واختلاف القراء فيه، وترجيح الفراء قراءة/ 265/ 4 «فَكُّ رَقَبَةٍ أَوْ إِطْعامٌ» وسبب ذلك قوله تعالى: «أَوْ إِطْعامٌ فِي يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ» ومعنى مسغبة، وما يجوز/ 265/ 13 فى إعراب «ذِي مَسْغَبَةٍ» قوله تعالى: «الموصدة» ومعناه وبيان أنه يهمز ولا يهمز/ 266/ 2 سورة الشمس وضحاها قوله تعالى: «وَالشَّمْسِ وَضُحاها» ومعنى «الضُّحى» ، والقراءة بالفتح/ 266/ 5 والكسر (الإمالة) قوله تعالى: «وَالْقَمَرِ إِذا تَلاها» وإعرابه/ 266/ 11 قوله تعالى: «وَالنَّهارِ إِذا جَلَّاها» ومعنى «جَلَّاها» / 266/ 14 قوله تعالى: «فَأَلْهَمَها فُجُورَها وَتَقْواها» وتفسير «فَأَلْهَمَها» / 266/ 18 قوله تعالى: «قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاها» وتفسيره/ 267/ 1 قوله تعالى: «وَقَدْ خابَ مَنْ دَسَّاها»
وبيان أنّ «دَسَّاها» من دسّسْت، بُدّلَت/ 267/ 3 بعض سيناتها ياء، ولذلك نظائر قوله تعالى: «بِطَغْواها» وتصريفه، ومعناه/ 267/ 14 قوله تعالى: «إِذِ انْبَعَثَ أَشْقاها» وكلام فى أفعل التفضيل المضاف/ 268/ 1 إلى معرفة قوله تعالى: «فَقالَ لَهُمْ رَسُولُ اللَّهِ ناقَةَ اللَّهِ» وإعراب «ناقَةَ اللَّهِ» وبيان ان كلّ/ 268/ 15 تحذير فهو نصب، والعرب قد ترفعه والاستشهاد على ذلك قوله تعالى: «فَكَذَّبُوهُ فَعَقَرُوها» وبيان أنه إذا وقع الفعلان معا جاز تقديم/ 269/ 5 أيهما شئت كأن يقول: أعطيت فأحسنت أو أحسنت فأعطيت

(3/380)


قوله تعالى: «فَدَمْدَمَ عَلَيْهِمْ رَبُّهُمْ بِذَنْبِهِمْ فَسَوَّاها» ومعنى كل من «فَدَمْدَمَ» / 269/ 16 و «فَسَوَّاها» قوله تعالى: «وَلا يَخافُ عُقْباها» وقراءة كل من أهل المدينة، وأهل الكوفة/ 269/ 19 والبصرة، وبيان أي القراءتين أرجح فى رأى الفراء سورة الليل قوله تعالى: «وَما خَلَقَ الذَّكَرَ وَالْأُنْثى» وأوجه القراءة فيه/ 270/ 6 قوله تعالى: «إِنَّ سَعْيَكُمْ لَشَتَّى» ومعنى «لَشَتَّى» ، وفيمن نزلت هذه الآية/ 270/ 10 قوله تعالى: «فَأَمَّا مَنْ أَعْطى وَاتَّقى وَصَدَّقَ بِالْحُسْنى» وبيان أنه أبو بكر/ 270/ 13 قوله تعالى: «وَكَذَّبَ بِالْحُسْنى» وبيان أنه أبو سفيان/ 270/ 15 قوله تعالى: «فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْعُسْرى» ومعناه، وبيان أنه قَدْ خَلَقَ عَلَى أَنَّهُ شقي/ 270/ 17 ممنوع من الخير قوله تعالى: «إِنَّ عَلَيْنا لَلْهُدى» ومعناه/ 271/ 7 قوله تعالى: «وَإِنَّ لَنا لَلْآخِرَةَ وَالْأُولى» وتفسيره/ 271/ 11 قوله تعالى: «فَأَنْذَرْتُكُمْ ناراً تَلَظَّى» ومعنى «تَلَظَّى» وتعريفه/ 271/ 13 قوله تعالى: «لا يَصْلاها إِلَّا الْأَشْقَى» ومعناه/ 272/ 3 قوله تعالى: «الَّذِي كَذَّبَ وَتَوَلَّى» ومعنى التكذيب هنا/ 272/ 5 قوله تعالى: «وَسَيُجَنَّبُهَا الْأَتْقَى» والمراد بالأتقى/ 272/ 10 قوله تعالى: «وَما لِأَحَدٍ عِنْدَهُ مِنْ نِعْمَةٍ تُجْزى» وتفسيره، وبيان أن العرب/ 272/ 11 قد تضع الحرف فِي غير موضعه إِذَا كَانَ المعنى معروفا، والشواهد على ذلك قوله تعالى: «إِلَّا ابْتِغاءَ وَجْهِ رَبِّهِ الْأَعْلى» والأوجه الجائزة فى إعراب «ابْتِغاءَ» / 273/ 4

(3/381)


سورة الضحى قوله تعالى: «وَالضُّحى وَاللَّيْلِ إِذا سَجى» ومعنى كل من «الضُّحى» / 273/ 13 و «سَجى» قوله تعالى: «ما وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَما قَلى» والمناسبة التي نزلت فيها هذه/ 273/ 17 الآية قوله تعالى: «وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضى» وأوجه القراءة فى «وَلَسَوْفَ» / 274/ 3 يعطيك» ومعناه، وتوضيح ذلك قوله تعالى: «أَلَمْ يَجِدْكَ يَتِيماً فَآوى» وتفسيره/ 274/ 10 قوله تعالى: «فَأَغْنى» وبيان أن أصله: فأغناك، وسبب طرح الكاف/ 274/ 13 قوله تعالى: «وَوَجَدَكَ ضَالًّا فَهَدى وَوَجَدَكَ عائِلًا» ومعنى «ضَالًّا» و «عائِلًا» / 274/ 15 قوله تعالى: «فَأَمَّا الْيَتِيمَ فَلا تَقْهَرْ» والقراءات فى «تَقْهَرْ» / 274/ 18 قوله تعالى: «وَأَمَّا السَّائِلَ فَلا تَنْهَرْ» وتفسيره/ 275/ 1 قوله تعالى: «وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ» وبيان أن القرآن أعظم نعمة الله/ 275/ 3 على رسوله سورة ألم نشرح قوله تعالى: «أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ» وتفسيره/ 275/ 7 قوله تعالى: «وَرَفَعْنا لَكَ ذِكْرَكَ» ومعناه/ 275/ 11 قوله تعالى: «الَّذِي أَنْقَضَ ظَهْرَكَ» وتفسير الكلبي له/ 275/ 13 قوله تعالى: «فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً» وبيان قراءة عبد الله له/ 275/ 15 قوله تعالى: «فَإِذا فَرَغْتَ فَانْصَبْ» وتفسيره/ 275/ 18

(3/382)


سورة التين قوله تعالى: «وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ» والمراد به/ 276/ 7 قوله تعالى: «وَهذَا الْبَلَدِ الْأَمِينِ» والمراد به، وبيان أن العرب تقول للآمن: / 276/ 12 الأمين.
قوله تعالى: «فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ» ومعناه/ 276/ 16 قوله تعالى: «ثُمَّ رَدَدْناهُ أَسْفَلَ سافِلِينَ إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا» وكلام فى استثناء/ 277/ 3 الجمع من الواحد قوله تعالى: «فَما يُكَذِّبُكَ» وتفسيره/ 277/ 12 سورة اقرأ باسم ربك قوله تعالى: «اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ» وبيان أنه أول ما نزل/ 278/ 3 من القرآن قوله تعالى: «خَلَقَ الْإِنْسانَ مِنْ عَلَقٍ» والسبب فى استعمال الجمع فى «عَلَقٍ» / 278/ 5 قوله تعالى: «أَنْ رَآهُ اسْتَغْنى» وبيان أن معنى «رَآهُ» رأى نفسه، وشرح/ 278/ 8 ذلك الأسلوب من كلام العرب قوله تعالى: «أَرَأَيْتَ الَّذِي يَنْهى عَبْداً إِذا صَلَّى» وفيمن نزلت هذه الآية/ 278/ 13 قوله تعالى: «أَلَمْ يَعْلَمْ بِأَنَّ اللَّهَ يَرى» وبيان ما فيه من التهديد والوعيد/ 279/ 1 قوله تعالى: «كَلَّا لَئِنْ لَمْ يَنْتَهِ لَنَسْفَعاً بِالنَّاصِيَةِ» والمراد به/ 279/ 2 قوله تعالى: «فَلْيَدْعُ نادِيَهُ» ومعنى «نادِيَهُ» / 279/ 6 قوله تعالى: «لَنَسْفَعاً بِالنَّاصِيَةِ ناصِيَةٍ» وأوجه القراءة فى «ناصية» ، وإعرابها/ 279/ 11 قوله تعالى: «فَلْيَدْعُ نادِيَهُ سَنَدْعُ الزَّبانِيَةَ» ومعنى زبانية وواحده/ 279/ 15 وبيان قراءة عبد الله.

(3/383)


سورة القدر قوله تعالى: «وَما أَدْراكَ ما لَيْلَةُ الْقَدْرِ» والفرق بين ما أدراك، وما يدريك/ 280/ 8 قوله تعالى: «لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ» وتفسيره/ 280/ 11 قوله تعالى: «تَنَزَّلُ الْمَلائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيها» وتفسيره/ 280/ 14 قوله تعالى: «مِنْ كُلِّ أَمْرٍ سَلامٌ هِيَ حَتَّى مَطْلَعِ الْفَجْرِ» وأوجه القراءة/ 280/ 21 فى «كُلِّ أَمْرٍ» و «مَطْلَعِ» سورة لم يكن قوله تعالى: «لَمْ يَكُنِ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ» الآية وإيراد/ 281/ 6 أكثر من وجه فى تفسيره قوله تعالى: «وَما تَفَرَّقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ» الآية وكلام/ 281/ 14 فى استعمال مادة الانفكاك قوله تعالى: «رَسُولٌ مِنَ اللَّهِ» وقراءة أبى/ 282/ 2 قوله تعالى: «وَما أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ» الآية، وبيان أن العرب/ 282/ 4 تجعل اللام فِي موضع (أن) فِي الأمر والإرادة كثيرا، وقراءة عبد الله قوله تعالى: «أُولئِكَ هُمْ خَيْرُ الْبَرِيَّةِ» وأوجه القراءة فى «الْبَرِيَّةِ» / 282/ 10 سورة الزلزلة قوله تعالى: «إِذا زُلْزِلَتِ الْأَرْضُ زِلْزالَها» وبيان المصدر والاسم فى زلزال/ 283/ 3 قوله تعالى: «وَأَخْرَجَتِ الْأَرْضُ أَثْقالَها» ومعناه/ 283/ 11 قوله تعالى: «وَقالَ الْإِنْسانُ ما لَها يَوْمَئِذٍ تُحَدِّثُ أَخْبارَها» / 283/ 14 قوله تعالى: «بِأَنَّ رَبَّكَ أَوْحى لَها» وتفسيره/ 283/ 16

(3/384)


قوله تعالى: «لِيُرَوْا أَعْمالَهُمْ» وتفسيره وأوجه القراءة فى «لِيُرَوْا» / 283/ 17 قوله تعالى: «يَرَهُ» وجواز ضم الهاء وإسكانها فيه/ 284/ 3 سورة العاديات قوله تعالى: «وَالْعادِياتِ ضَبْحاً» وتفسير ابن عباس له/ 284/ 6 قوله تعالى: «فَالْمُورِياتِ قَدْحاً» وتفسيره، وكلام فى: نار الحباحب/ 284/ 9 قوله تعالى: «فَالْمُغِيراتِ صُبْحاً» والمناسبة التي قيلت فيها هذه الآية/ 284/ 13 قوله تعالى: «فَأَثَرْنَ بِهِ نَقْعاً» ومعنى النقع وعلام يعود الضمير/ 285/ 1 فى «بِهِ» قوله تعالى: «فَوَسَطْنَ بِهِ جَمْعاً» والقراءة فى «فَوَسَطْنَ» / 285/ 7 قوله تعالى: «إِنَّ الْإِنْسانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ» وبيان معنى «لَكَنُودٌ» / 285/ 10 قوله تعالى: «وَإِنَّهُ عَلى ذلِكَ لَشَهِيدٌ» وعلام يعود الضمير فى «إِنَّهُ» / 285/ 13 قوله تعالى: «وَإِنَّهُ لِحُبِّ الْخَيْرِ لَشَدِيدٌ» وروايات فى معنى «لَشَدِيدٌ» / 285/ 15 قوله تعالى: «أَفَلا يَعْلَمُ إِذا بُعْثِرَ مَا فِي الْقُبُورِ» ورسم «بُعْثِرَ» / 286/ 5 فى مصحف عبد الله، واللغات فى «بُعْثِرَ» قوله تعالى: «وَحُصِّلَ ما فِي الصُّدُورِ» ومعنى «حُصِّلَ» / 286/ 8 قوله تعالى: «إِنَّ رَبَّهُمْ بِهِمْ يَوْمَئِذٍ لَخَبِيرٌ» وقراءة عبد الله/ 286/ 9 سورة القارعة قوله تعالى: «يَوْمَ يَكُونُ النَّاسُ كَالْفَراشِ الْمَبْثُوثِ» والمراد منه/ 286/ 13 قوله تعالى: «كَالْعِهْنِ الْمَنْفُوشِ» ومعناه، وقراءة عبد الله بن مسعود/ 286/ 15 قوله تعالى: «فَأَمَّا مَنْ ثَقُلَتْ مَوازِينُهُ» والمراد بموازينه/ 287/ 3 قوله تعالى: «فَأُمُّهُ هاوِيَةٌ» ومعناه/ 287/ 8

(3/385)


سورة التكاثر قوله تعالى: «أَلْهاكُمُ التَّكاثُرُ» وسبب نزولها/ 287/ 12 قوله تعالى: «كَلَّا سَوْفَ تَعْلَمُونَ ثُمَّ كَلَّا سَوْفَ تَعْلَمُونَ» ومعنى «كَلَّا» ، / 287/ 12 وبيان أن العرب قد تكرر الكلمة على التغليظ والتخويف قوله تعالى: «عِلْمَ الْيَقِينِ» والمعنى فيه/ 287/ 19 قوله تعالى: «لَتَرَوُنَّ الْجَحِيمَ ثُمَّ لَتَرَوُنَّها» ومعناه وأوجه القراءة فيه/ 288/ 1 قوله تعالى: «ثُمَّ لَتُسْئَلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَنِ النَّعِيمِ» والمراد «بالنعيم» والاستشهاد/ 288/ 11 على المعنى بالحديث الشريف سورة العصر قوله تعالى: «وَالْعَصْرِ» والمراد به/ 289/ 3 قوله تعالى: «لَفِي خُسْرٍ» وتفسيره/ 289/ 5 سورة الهمزة قوله تعالى: «وَيْلٌ لِكُلِّ هُمَزَةٍ لُمَزَةٍ» ومن نزلت فيه هذه الآية، وبيان/ 289/ 9 أنه يجوز فى العربية ذكر الشيء العام ويراد به واحد، وإشارة إلى قراءة عبد الله قوله تعالى: «الَّذِي جَمَعَ مالًا وَعَدَّدَهُ» والقراءة بالتخفيف والتثقيل/ 289/ 15 فى جمع- وعدده قوله تعالى: «يَحْسَبُ أَنَّ مالَهُ أَخْلَدَهُ» وبيان أن المراد بأخلده. / 290/ 3
يخلده قوله تعالى: «لَيُنْبَذَنَّ فِي الْحُطَمَةِ» وأوجه القراءة فى «لَيُنْبَذَنَّ» / 290/ 7 قوله تعالى: «تَطَّلِعُ عَلَى الْأَفْئِدَةِ» وتفسيره، / 290/ 11

(3/386)


قوله تعالى: «مُؤْصَدَةٌ» والمراد به، والقراءة فيه/ 290/ 14 قوله تعالى: «فِي عَمَدٍ مُمَدَّدَةٍ» وأوجه القراءة فى «عَمَدٍ» / 290/ 16 سورة الفيل قوله تعالى: «أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِأَصْحابِ الْفِيلِ» وتفسيره، وقصة هذه الآية/ 291/ 9 قوله تعالى: «سِجِّيلٍ» ومعناه/ 292/ 3 قوله تعالى: «كَعَصْفٍ» والمراد به/ 292/ 5 قوله تعالى: «أَبابِيلَ» وتصريفه/ 292/ 7 سورة قريش قوله تعالى: «لِإِيلافِ قُرَيْشٍ» وجواب عن السؤال: كيف ابتدئ الكلام/ 293/ 3 بلام خافضة ليس بعدها شىء يرتفع بها؟ وأوجه القراءة فى «لِإِيلافِ» ، والمعنى على كل قراءة قوله تعالى: «أَطْعَمَهُمْ مِنْ جُوعٍ» وتفسيره/ 294/ 1 قوله تعالى: «وَآمَنَهُمْ مِنْ خَوْفٍ» وتفسيره/ 294/ 5 سورة الدين قوله تعالى: «أَرَأَيْتَ الَّذِي يُكَذِّبُ بِالدِّينِ» وقراءة عبد الله بن مسعود/ 294/ 12 قوله تعالى: «يَدُعُّ الْيَتِيمَ» ومعناه. / 294/ 16
قوله تعالى: «وَلا يَحُضُّ» وتفسيره/ 294/ 19 قوله تعالى: «فَوَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَ» والمراد بالمصلين/ 295/ 1 قوله تعالى: «الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلاتِهِمْ ساهُونَ» وتفسير ابن عباس لقوله/ 295/ 2 «ساهُونَ» ، وقراءة عبد الله قوله تعالى: «الَّذِينَ هُمْ يُراؤُنَ» وتفسير «يُراؤُنَ» / 295/ 4

(3/387)


قوله تعالى: «وَيَمْنَعُونَ» والمراد بالماعون/ 295/ 5 سورة الكوثر قوله تعالى: «إِنَّا أَعْطَيْناكَ الْكَوْثَرَ» والمراد بالكوثر/ 295/ 17 قوله تعالى: «فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ» وتفسيره/ 296/ 3 قوله تعالى: «إِنَّ شانِئَكَ هُوَ الْأَبْتَرُ» وتفسيره/ 296/ 11 سورة الكافرين قوله تعالى: «لا أَعْبُدُ ما تَعْبُدُونَ» والمناسبة التي نزلت فيها هذه الآية/ 297/ 3 قوله تعالى: «لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ» ولماذا حذف الياء فلم يقل: دينى؟ / 297/ 7 سورة الفتح قوله تعالى: «إِذا جاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ» والمراد بالفتح/ 297/ 10 قوله تعالى: «وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللَّهِ أَفْواجاً» وتفسيره/ 297/ 12 قوله تعالى: «فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ» والمراد بقوله: فسبّح/ 297/ 14 سورة أبى لهب قوله تعالى: «تَبَّتْ يَدا أَبِي لَهَبٍ وَتَبَّ» وقصة هذه الآية، وقراءة عبد الله/ 298/ 3 والمعنى على كل قراءة، وتفسير القراء لقوله: «وَتَبَّ» قوله تعالى: «وَامْرَأَتُهُ حَمَّالَةَ الْحَطَبِ» والأوجه الاعرابية الجائزة/ 298/ 11 فى «حَمَّالَةَ» والمعنى على كل وجه.، وقراءة عبد الله بن مسعود قوله تعالى: «فِي جِيدِها حَبْلٌ مِنْ مَسَدٍ» ومعنى «جِيدِها» ومن «مَسَدٍ» / 299/ 3 سورة الإخلاص قوله تعالى: «قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ» وقصة هذه الآية، وكلام فى الضمير: «هُوَ» / 299/ 6 قوله تعالى: «كُفُواً أَحَدٌ» والقراءة بالتخفيف والتثقيل فى قوله: «كُفُواً» / 299/ 15

(3/388)


وأوجه القراءة فيه والاستشهاد على كل وجه من القرآن الكريم والشعر سورة الفلق قوله تعالى: «قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ» والمراد بالفلق، وقصة هذه الآية/ 301/ 3 قوله تعالى: «وَمِنْ شَرِّ غاسِقٍ إِذا وَقَبَ» والمراد بكل من: الغاسق، / 301/ 9 والوقب قوله تعالى: «وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثاتِ فِي الْعُقَدِ» وتفسيره/ 301/ 11 سورة الناس قوله تعالى: «مِنْ شَرِّ الْوَسْواسِ الْخَنَّاسِ» والمراد بالوسواس الخناس/ 302/ 3 قوله تعالى: «يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ» وتفسير/ 302/ 5 وقوع الناس على الجنة وعلى الناس

(3/389)