الإلزامات والتتبع للدارقطني - نسخة [2]

مسند عبد الله بن عباس
168 - وأخرج البخاري، عَن الصلت بن محمد، عَن ابن علية، عَن أيوب، عَن ابن أبي مليكة، عَن المسور قال: لما طعن عمر قال له ابن عباس: صحبت

(1/322)


رسول الله صلى الله عليه وسلم فأحسنت صحبه ، ثم فارقته وهو عنك راض.
قال البخاري قال حماد ، حَدَّثَنا أيوب ، عَن ابن أبي مليكة ، عَن ابن عباس ليس فيه المسور بهذا.
169- وأخرج مسلم حديث ابن عيينة ، عَن إبراهيم بن عقبة ، عَن كريب ، عَن ابن عباس : رفعت امرأة صبيًا.

(1/323)


170- أخرج أيضًا حديث حصين ، عَن حبيب بن أبي ثابت ، عَن محمد بن علي ، عَن أبيه وفيه على حبيب سبعة أقاويل.

(1/324)


171- وأخرج البخاري ، عَن أزهر بن جميل ، عَن الثقفي ، عَن خالد ، عَن عكرمة ، عَن ابن عباس : أن امرأة ثابت بن قيس. قصة الخلع.

(1/327)


وعن المخرمي ، عَن قراد ، عَن جرير ، عَن أيوب ، عَن عكرمة ، عَن ابن عباس وحماد بن سلمة ، عَن أيوب ، وأصحاب الثقفي غير أزهر يرسلونه أيضًا. وخالد الطحان وإبراهيم بن طهمان يرسلونه ، عَن خالد الحذاء ، عَن عكرمة ، ولم يخرج مسلم لعكرمة شيئًا.
172- وأخرج أيضًا حديث وهيب ، عَن أيوب ، عَن عكرمة ، عَن ابن

(1/328)


عباس : بينما النبي صلى الله عليه وسلم يخطب إذ قام أبو إسرائيل رواه الثقفي وابن علية ، عَن أيوب ، مُرْسَلاً.
173- وأخرج أيضًا حديث أيوب ، عَن عكرمة ، عَن ابن عباس ، عَن النبي

(1/329)


صلى الله عليه وسلم : من صوَّر صورة. ورواه خالد وهشام ، عَن عكرمة ، عَن ابن عباس موقوفًا واختلف عنهما.
واختلف ، عَن قتادة فقال همام ، عَن قتادة ، عَن عكرمة ، عَن أبي هريرة مرفوعًا ووقفه أبو عوانة على أبي هريرة وتابعه أبو هاشم الرماني ، عَن عكرمة ، عَن أبي هريرة قوله قاله عنه شعبة.

(1/330)


174- وأخرج أيضًا حديث معمر ، عَن أيوب ، عَن عكرمة ، عَن ابن عباس قال : خرج النبي صلى الله عليه وسلم في رمضان عام الفتح وأصحابه بين صائم ومفطر _ الحديث. وقد أرسله حماد بن زيد والثقفي ، عَن أيوب.
175- وأخرج مسلم حديث شعبة ، عَن أبي بكر بن حفص ، عَن ابن حنين ، عَن ابن عباس : نهيت أن أقرأ القرآن راكعًا أو ساجدًا. والصواب ، عَن علي.
176- وأخرج أيضًا حديث عبد الله بن الفضل في الأيم من طريق مالك

(1/331)


وزياد بن سعد ولا علة له ولا عذر للبخاري في تركه.
177- وأخرج البخاري حديث ابن جُرَيج ، عَن ابن أبي مليكة حديث مروان أنه أرسل رافعأً مولاه يسأل ، عَن تأويل قوله تعالى {لاَ تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ

(1/332)


يَفْرَحُونَ بِمَا أَتَوا} من حديث حجاج ، عَن ابن جُرَيج ، عَن ابن أبي مليكة ، عَن حميد بن عبد الرحمن بن عوف.

(1/333)


ومن حديث هشام بن يوسف ، عَن ابن جُرَيج ، عَن ابن أبي مليكة علقمة بن وقاص الحديث بعينه وقد اختلفا فينظر من يتابع أحدهما.
وأخرج مسلم حديث حجاج دون حديث هشام.
178- وأخرجا جميعًا حديث الأعمش ، عَن مجاهد ، عَن طاوس ، عَن ابن

(1/334)


عباس (في قصة القبرين وأن أحدهما كان يستبرىء من بوله) وقد خالفه منصور فأسقط طاوسًا.
وأخرج البخاري وحده حديث منصور وحده على إسقاطه طاوسًا.

(1/335)


179- وأخرج مسلم حديث الأشج ، عَن أبي خالد ، عَن الأعمش ، عَن الحكم ومسلم البطين وسلمة ، عَن عطاء وسعيد ومجاهد ، عَن ابن عباس : أن امرأة زعمت أن أختها ماتت وعليها صوم.
قال البخاري ويذكر ، عَن أبي خالد ونص الحديث.

(1/336)


وخالفه جماعة منهم شعبة وزائدة وعيسى بن يونس وأبو معاوية وابن نمير وجرير وعبثر بن القاسم وغيرهم رووه ، عَن الأعمش ، عَن مسلم ، عَن سعيد ، عَن ابن عباس.
وبين زائدة في روايتة من أين دخل الوهم على أبي خالد ، فقال في آخر الحديث : فقال سلمة بن كهيل والحكم وكانا عند مسلم حين حدث بهذا ، ونحن سمعناه من مجاهد ، عَن ابن عباس.

(1/337)


180- وأخرج مسلم ، عَن عبد بن حميد ، عَن عُبيد الله بن موسى ، عَن إسرائيل ، عَن منصور ، عَن سعيد بن جبير ، عَن ابن عباس : قصة المحرم الذي وقصة بعيره.
وإنما سمعه منصور من الحكم وأخرجه البخاري ، عَن قتيبة ، عَن جرير ، عَن منصور ، عَن الحكم ، عَن سعيد. وهو الصواب. وقيل : ، عَن منصور ، عَن سلمة ولا يصح.
181- وأخرج مسلم حديث حماد بن سلمة ، عَن يوسف بن عبد الله بن

(1/338)


الحارث، عَن أبي العالية، عَن ابن عباس كان يدعو عند الكرب.
وقد خالف مهدي بن ميمون، عَن يوسف فأرسله.