إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى سورة الواقعة
قوله: (إِذَا) : العامل فيه اذكر، أو الاستقرار المتعلق به خبر
ليس.
قوله: (خَافِضَةٌ رَافِعَةٌ) بالرفع: خبر مبتدأ محذوف.
قوله: (إِذَا رُجَّتِ) : (إذا) : بدل من الأولى.
قوله: (رَجا@ وإ بَسما) : كل منهما مصدر مؤكد لفعله.
قوله: (مَا أَصْحَابُ الْمَيْمَنَةِ) :
مبتدأ وخبر خبر عن أصحاب الميمنة.
قوله: (وَالسَّابِقُونَ السَّابِقُونَ) :
الأول مبتدأ، والثانى، خبره، أي: والسابقون
إلى الأعمال الصالحة السابقون إلى الجنة.
قوله: (ثُلةٌ مِنَ الأولينَ) : أي: هم ثلة.
قوله: (وَحُورٌ عِينٌ) : عطف لـ " وِلْدَان ".
ويقرأ بالجر، عطف على أكواب في اللفظ دون المعنى؛ لأن الحور لا
يطاف بهن.
و"الحور": جمع حَورَاءَ، والعين: جمع عَيْنَاءَ.
قوله: (جَزَاءً) :
يجوز أن يكون مفعولا له، أي: يفعل بهم ذلك؛ لجزاء
أعمالهم، أو مصدر مؤكد أي: يجزون جزاء.
قوله: (إِلَّا قِيلًا) : (قِيلًا) : منصوب على الاستثناء
المنقطع.
قوله: (سَلامَا) : صفة لـ (قِيلًا) أي: ذا سلامة مما يكرَهُ،
ثم ذكر ثانيًا تأكيدًا.
قوله: (لَا مَقْطُوعَةٍ وَلَا مَمْنُوعَةٍ) :
صفتان لـ "فَاكِهَةٍ".
قوله: (عُرُبًا أَتْرَابًا (37) لِأَصْحَابِ الْيَمِينِ (38) :
(عُرُبًا) : جمع عروب؛ كرسول ورسل، وهي المتحببة إلى زوجها،
و (أَتْرَابًا) : جمع ترب.
قوله: (لِأَصْحَابِ الْيَمِينِ) : اللام متعلقة بـ
(أَنْشَأْنَاهُنَّ) .
قوله: (مِنْ شَجَرٍ) : أي: شيئا من شجر.
(1/510)
قوله: (شُرْبَ الْهِيمِ) :
هو جمع أهيم، وهو داءٌ يأخذ الإبل من العطش، فلا تزال تشرب حتى
تهلك، والأنثى هيماء.
قوله: (عَلَى أَنْ نُبَدِّلَ أَمْثَالَكُمْ) :
(على) : على بابها ميلا إلى المعنى؛ لأن معنى ما أنا بمسبوق
على الشيء: قادر عليه.
قوله: (فَظَلْتُمْ) بفتح الظاء وسكون اللام، وأصله: (ظَلِلْتُم
" بفتح الظاء وكسر اللام، فحذفت اللام الأولى؛ تخفيفًا.
قوله: (وَإِنَّهُ لَقَسَمٌ لَوْ تَعْلَمُونَ عَظِيمٌ) :
(لَوْ تَعْلَمُونَ) : اعتراض بين الصفة والموصوف.
وقوله: (وَإِنَّهُ لَقَسَمٌ لَوْ تَعْلَمُونَ عَظِيمٌ) :
اعتراض كله بين القسم وجوابه.
قوله: (إِنَّهُ لَقُرْآنٌ كَرِيمٌ) جواب القسم.
قوله: (لَا يَمَسُّهُ إِلَّا الْمُطَهَّرُونَ (79) :
أصله: المتطهرون، فأدغمت التاء في الطاء.
قوله: (تَنْزِيلٌ مِنْ رَبِّ الْعَالَمِينَ (80) :
أي: هو تنزيل.
قوله: (وَتَجْعَلُونَ رِزْقَكُمْ) أي: شكر رزقكم.
قوله: (فَلَوْلَا إِذَا بَلَغَتِ الْحُلْقُومَ (83) :
" لَوْلا " للتحضيض، أي: فهلا إذا بلغت النفس إلى الحلقوم،
و (تَرجعُونَهَا) : جواب " لَوْلا " هذه، والتقدير: فلولا
ترجعون نفس
ميتكم إلى بدنه إذا بلغت إن كنتم غير مدينين، وأغنى هذا الجواب
عن جواب لولا الثانية.
قوله: (فَأَمَّا إِنْ كَانَ مِنَ الْمُقَرَّبِينَ (88)
فَرَوْحٌ) :
(فَرَوْحٌ) : جواب " أما "، وجواب " إن " محذوف.
قوله: (فَنُزُلٌ) : أي: فله نزل.
(1/511)
سورة الحديد
قوله: (يُحْيِي) : يجوز أن يكون مستأنفا.
قوله: (وَمَا لَكُمْ لَا تُؤْمِنُونَ) :
(لَا تُؤْمِنُونَ) : حال، (وَالرَّسُولُ يَدْعُوكُمْ: حال.
قوله: (أَلَّا تُنْفِقُوا) : أي: في ألا تنفقوا.
قوله: (لَا يَسْتَوِي مِنْكُمْ مَنْ أَنْفَقَ مِنْ قَبْلِ
الْفَتْحِ) :
أي: ومن أنفق من بعد الفتح.
قوله: (وَكُلًّا وَعَدَ اللَّهُ الْحُسْنَى) :
(وَكُلًّا) : هو المفعول الأول لـ " وعد "،
و (الْحُسْنَى) : الثاني.
قوله: (يَوْمَ تَرَى الْمُؤْمِنِينَ) :
ظرف لقوله: (وَلَهُ أَجْرٌ كَرِيمٌ) أو مفعول: اذكر.
قوله: (بُشْرَاكُمُ الْيَوْمَ جَنَّاتٌ) : أي: دخول جنات.
قوله: (يَوْمَ يَقُولُ) بدل من "يوم" الأول.
قوله: (انْظُرُونَا) : أي: انتظرونا. من نظرت بمعنى انتظرت،
كقوله: (غيرَ
نَاظِرين) ، بمعنى منتظرين،
قوله: (فَضُرِبَ بَيْنَهُمْ بِسُورٍ) أي: سور.
قوله: (أنْ تخْشَعَ) : فاعل " يَأنِ ".
قوله: (وَمَا نَزَلَ) :
فى موضع جر عطفا على (لِذِكرِ اللهِ) .
قوله: (وَلَا يَكُونُوا) : عطف على (أنْ تخْشَعَ) .
قوله: (إِنَّ الْمُصَّدِّقِينَ وَالْمُصَّدِّقَاتِ
وَأَقْرَضُوا) :
معطوف عليه، من باب عطف الفعل على الاسم.
(1/512)
قوله: (وَالَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ
وَرُسُلِهِ أُولَئِكَ هُمُ الصِّدِّيقُونَ) : "
(أُولَئِكَ هُمُ الصِّدِّيقُونَ) : خبر (الَّذِينَ آمَنُوا) .
قوله: (كَمَثَلِ غَيْثٍ) :
أي ثبتت لها هذه الصفات كمثل غيث، أي: مشبهة بغيث.
قوله: (إِلَّا فِي كِتَابٍ) : حال.
قوله: (لِكَيْلَا تَأْسَوْا) :
أي: أعلمكم، أو كتب ذلك؛ لِكَيْلَا تَأْسَوْا.
قوله: (فِيهِ بَأْسٌ شَدِيدٌ) : الجملة حال.
قوله: (لِيَقُوم) : متعلق بـ "أنْزَلْنَا".
قوله: (وَرَهْبَانِيَّةً) : العامل فيه محذوف، أي: ابتدعوا.
قوله: (إِلَّا ابْتِغَاءَ رِضْوَانِ اللَّهِ) : منقطع أو مفعول
له.
قوله: (أَلَّا يَقْدِرُونَ عَلَى شَيْءٍ) :
(أن) : هنا هي المخففة من الثقيلة.
(1/513)
|