الوجيز في شرح قراءات القرأة الثمانية أئمة الأمصار الخمسة سورة مريم عليها السّلام
قوله: كهيعص (1).
ابن كثير، ونافع، ويعقوب، وحفص عن عاصم: «كهيعص» بفتح الهاء
والياء.
ابن عامر، وحمزة: بفتح الهاء وكسر الياء.
أبو عمرو وحده: بكسر الهاء وفتح الياء.
الكسائي، وأبو بكر عن عاصم: بكسر الهاء والياء جميعا «3».
ابن كثير، ونافع، وعاصم، ويعقوب: «صاد ذكر» (1، 3) بإظهار
الدّال عند الذّال.
الباقون: بالإدغام «4».
قوله: يَرِثُنِي وَيَرِثُ [6].
__________
(1) السبعة 402، والتيسير 147، والنشر 2/ 316.
(2) السبعة 403، والتيسير 147، والنشر 2/ 316.
(3) الكشف 1/ 187، والتيسير 147، والنشر 2/ 71 من فصل إمالة
أحرف الهجاء في أوائل السور.
(4) السبعة 406، والتيسير 147 - 148، والإتحاف 297.
(1/242)
أبو عمرو والكسائي: «يرثني ويرث» بإسكان
الثاء فيهما.
الباقون: برفع الثاء فيهما «1».
قوله: نُبَشِّرُكَ [7].
حمزة وحده: بفتح النون ورفع الشّين خفيفة.
الباقون: برفع النون وكسر الشّين وتشديدها «2».
قوله: وَقَدْ خَلَقْتُكَ [9].
حمزة، والكسائي: «وقد خلقناك» بألف ونون.
الباقون: «خلقتك» بالتاء من غير ألف «3».
قوله: فَتَمَثَّلَ لَها [17].
رويس عن يعقوب، وأبو عمرو إذا آثر الإدغام: «فتمثّل لّها»
بالإدغام.
الباقون: بالإظهار «4».
قوله: لِأَهَبَ [19].
نافع، وأبو عمرو ويعقوب: «ليهب لك» بالياء.
الباقون «لأهب لك» بالهمز في الحالين «5». وكذلك قرأت عن
الشّحام عن قالون عن نافع.
قال أبو علي: وأجاز لي بعض الشّيوخ عن حمزة تليينها في حال
الوقف.
قوله: نَسْياً [23].
حمزة، وحفص عن عاصم: «نسيا» بفتح النون.
الباقون: بكسرها «6».
قوله: مِنْ تَحْتِها [24].
نافع، وحمزة، والكسائي، وحفص عن عاصم، وروح عن يعقوب: «من
تحتها» بكسر الميم والتاء.
الباقون: بفتح الميم والتاء «7».
__________
(1) السبعة 407، والحجة لابن زنجلة 438، والنشر 2/ 317.
(2) تقدم نظيره في آل عمران الآية (39) وينظر التيسير 87 - 88.
(3) السبعة 408، والحجة لابن خالويه 236، والنشر 2/ 317.
(4) الإتحاف 24 - 25.
(5) السبعة 408، والحجة لابن خالويه 236، والنشر 2/ 317.
(6) السبعة 408، والتيسير 148، والنشر 2/ 318.
(7) السبعة 408، والحجة لابن زنجلة 441، والنشر 2/ 318.
(1/243)
قوله: تُساقِطْ عَلَيْكِ [25].
يعقوب وحده: «يسّاقط عليك» بالياء.
الباقون: بالتاء.
حمزة وحده: بفتح التاء والقاف خفيفة السّين.
حفص عن عاصم: «تساقط» برفع التاء وكسر القاف خفيفة السّين.
الباقون: بفتح التاء والقاف مشدّدة السّين «1».
قوله: كُنْ فَيَكُونُ [35].
ابن عامر وحده: «فيكون» بنصب النون.
الباقون: برفع النون «2».
قوله: قَوْلَ الْحَقِّ [34].
ابن عامر، وعاصم، ويعقوب: «قول الحقّ» بنصب اللام.
الباقون: «قول الحقّ» بالرفع «3».
قوله: مُخْلَصاً [51].
عاصم، وحمزة، والكسائي: «إنّه كان مخلصا» بفتح اللام.
الباقون: بكسرها «4».
قوله: وَإِنَّ اللَّهَ [36].
نافع، وابن كثير، وأبو عمرو، ورويس عن يعقوب: «وأنّ الله» بفتح
الهمزة.
الباقون: بكسرها «5».
قوله: يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ [60].
ابن كثير، وأبو عمرو، ويعقوب، وأبو بكر عن عاصم: «يدخلون
الجنّة» برفع الياء وفتح الخاء.
الباقون: «يدخلون» بفتح الياء ورفع الخاء «6».
قوله: نُورِثُ [63].
رويس عن يعقوب: «نورّث» بفتح الواو وتشديد الراء.
__________
(1) السبعة 409، والحجة لابن خالويه 237، والنشر 2/ 318.
(2) السبعة 409، والحجة لابن زنجلة 444.
(3) السبعة 409، والنشر 2/ 318.
(4) السبعة 410، والكشف 2/ 89.
(5) السبعة 410، والنشر 2/ 318.
(6) الإتحاف 300.
(1/244)
الباقون: بإسكان الواو خفيفة الراء «1».
قوله: عِتِيًّا [69].
حمزة، والكسائي، وحفص عن عاصم: «عتيا»، و «جثيا» (68)، «صليا»
(70)، و «بكيا» (58)، بكسر العين والجيم والصّاد والباء حيث
كنّ غير أنّ حفصا عن عاصم: ضمّ الباء من قوله: «بكيا» فقط.
الباقون: برفع أوائلهنّ كلّهنّ «2».
قوله: أَإِذا ما مِتُّ [66].
ابن عامر وحده: «إذا ما متّ» بهمزة واحدة مكسورة على الخبر.
هكذا قرأت على أهل الشّام لهشام من طريق الأخفش عنه.
الباقون: بالاستفهام على أصولهم في الهمزتين «3».
قوله: أَوَلا يَذْكُرُ [67].
نافع، وابن عامر، وعاصم: «أولا يذكر» بإسكان الذّال ورفع الكاف
وتخفيفها.
الباقون بفتح الذّال والكاف وتشديدهما «4».
قوله: إِبْراهِيمَ [41].
هشام عن ابن عامر: «إبراهام» جميع ما فيها.
الباقون: «إبراهيم» بالياء كلّ ما فيها.
قوله: ثُمَّ نُنَجِّي [72].
الكسائي، ويعقوب: «ثمّ ننجي الذين اتّقوا» بالتخفيف.
الباقون: بالتّشديد «5».
قوله: خَيْرٌ مَقاماً [73].
ابن كثير وحده: «خير مقاما» برفع الميم.
الباقون: بفتحها «6».
قوله: وَرِءْياً [74].
قالون عن نافع، وابن ذكوان عن ابن عامر: «أثاثا وريّا» بتشديد
الياء من غير همز في
__________
(1) النشر 2/ 318، والإتحاف 2/ 300.
(2) الكشف 2/ 84، والنشر 2/ 317.
(3) التيسير 149، والإتحاف 300.
(4) الكشف 2/ 90، والتيسير 149، والنشر 2/ 218.
(5) السبعة 411، والحجة لابن خالويه 239.
(6) السبعة 411، والنشر 2/ 318 - 319.
(1/245)
الحالين.
الباقون: بهمزة ساكنة بعدها ياء خفيفة، إلّا أنّ حمزة يقف
عليها بتليين الهمز «1».
قوله: وَوَلَداً [77].
حمزة، والكسائي: «مالا وولدا» برفع الواو وإسكان اللام، وكذلك
قوله: «ولدا لقد» (88، 89) «ولدا وما ينبغي للرحمن» (91، 92)،
«ولدا إن كلّ» (92، 93)، وفي سورة الزّخرف (81) «ولد فأنا»،
وفي سورة نوح (21) «ماله وولده» برفع الواو وإسكان اللام فيهنّ
ستة مواضع لا غير.
تابعهما ابن كثير، وأبو عمرو، ويعقوب في سورة نوح لا غير.
الباقون: بفتح الواو واللام فيهنّ كسائر القرآن «2».
قوله: تَكادُ [90].
نافع، والكسائي: «يكاد السموات» بالياء.
الباقون: بالتاء «3».
قوله: يَتَفَطَّرْنَ [90].
نافع، وابن كثير، والكسائي، وحفص عن عاصم: «يتفطّرن منه»
بالتاء وتشديد الطّاء.
الباقون: بالنون وتخفيف الطاء «4».
قال أبو علي: وخالف بعضهم أصله في «عسق»، نذكر ذلك في موضعه إن
شاء الله.
قال أبو علي: اختلفوا فيها في فتح ستّ ياءات: قوله تعالى:
اجْعَلْ لِي آيَةً [10]، لَكَ رَبِّي إِنَّهُ [47]. فتحهما
نافع، وأبو عمرو، وأسكنهما الباقون، وقوله تعالى: إِنِّي
أَعُوذُ [18]، وإِنِّي أَخافُ [45] فتحهما نافع، وابن كثير
وأبو عمرو، وأسكنهما الباقون، وقوله تعالى: مِنْ وَرائِي
وَكانَتِ [5]. فتحها ابن كثير وحده، وأسكنها الباقون، وقوله
تعالى: آتانِيَ الْكِتابَ [30]. أسكنها حمزة وحده، وفتحها
الباقون «5».
سورة طه
قوله: طه (1).
__________
(1) الكشف 2/ 91.
(2) السبعة 412، والنشر 2/ 319.
(3) التيسير 150، والنشر 2/ 319.
(4) أي (ينفطرن) ينظر: السبعة 412، والنشر 2/ 319.
(5) الكشف 2/ 94، والتيسير 150، والنشر 2/ 319.
(1/246)
حمزة، والكسائي، وأبو بكر عن عاصم: «طه»
بكسر الطّاء والهاء جميعا.
أبو عمرو وحده: بفتح الطاء وكسر الهاء.
ورش عن نافع: بفتح الطاء والهاء من غير إفراط فيهما.
هكذا قرأت عن البلخي عن يونس عن ورش.
الباقون: بفتح الطاء والهاء إلّا أنّي قرأت عن الشّحام عن
قالون عن نافع بين الفتح والكسر في الطّاء والهاء جميعا وهما
إلى الفتح أقرب، وكذلك الهاء والياء من «كهيعص» «1».
قوله: إِنِّي أَنَا رَبُّكَ [12].
ابن كثير، وأبو عمرو: «أنّي أنا ربّك» بفتح الهمزة.
الباقون: بكسرها «2».
قوله: لِأَهْلِهِ [10].
حمزة وحده: «لأهله امكثوا» برفع الهاء، وكذلك في سورة القصص
(29).
الباقون: بكسر الهاء في الموضعين كأشباههما «3».
قوله: طُوىً [12].
نافع، وابن كثير، وأبو عمرو، ويعقوب: «طوى وأنا» (12، 13) بغير
تنوين، وكذلك في سورة والنّازعات (16).
الباقون: بالتنوين في الموضعين «4».
قال أبو علي: كلّهم برفع الطّاء.
قوله: وَأَنَا اخْتَرْتُكَ [13].
حمزة وحده: «وأنّا اخترناك» بألف ونون مشدّدة وبفتح الهمزة.
الباقون: «وأنا» بالتخفيف «اخترتك» بالتاء من غير ألف «5».
قوله: أَخِي اشْدُدْ بِهِ [30، 31].
ابن عامر وحده: بقطع الهمزة وفتحها في الحالين.
الباقون: بالوصل ورفع الهمزة في الابتداء «6».
__________
(1) الكشف 1/ 187، والتيسير 150، والنشر 2/ 66، فصل إمالة أحرف
الهجاء في أوائل السور.
(2) التيسير 150، والنشر 2/ 319.
(3) السبعة 417، والكشف 2/ 95، والتيسير 150.
(4) التيسير 150، والنشر 2/ 319.
(5) السبعة 417، والنشر 2/ 320.
(6) السبعة 418، والحجة لابن خالويه 241، والنشر 2/ 320.
(1/247)
قوله: وَأَشْرِكْهُ [32].
ابن عامر وحده: برفع الهمزة.
الباقون: بفتحها «1».
والهمزة مقطوعة في الحالين على المذهبين.
ابن كثير وحده: يشبع ضمّة الهاء على أصله.
الباقون: باختلاس ضمّة الهاء على أصولهم.
قوله: وَلِتُصْنَعَ عَلى عَيْنِي [39].
رويس عن يعقوب: «ولتصنع على عيني» بإدغام العين عند العين في
هذا الموضع فقط لا غير.
أبو عمرو: إذا آثر الإدغام أدغم ذلك وما كان منه حيث كان.
الباقون: بالإظهار «2».
قوله: مَهْداً [53].
عاصم، وحمزة، والكسائي: «الأرض مهدا» بفتح الميم من غير ألف،
وكذلك في سورة الزّخرف (10).
الباقون: «مهادا» بألف وكسر الميم في الموضعين «3».
قوله: سُوىً [58].
ابن عامر وعاصم وحمزة ويعقوب: «مكانا سوى» برفع السّين.
الباقون: «سوى» بكسر السّين «4».
وحدّثنا أبو حفص عمر بن إبراهيم الكناني قال: حدّثنا أبو بكر
أحمد بن موسى بن العباس بن مجاهد قال: حدّثنا إبراهيم بن أحمد
بن عمر الوكيعي عن أبيه عن يحيى بن آدم عن أبي بكر بن عيّاش
أنّ عاصما كان يكسر الياء إذا سكت عليها. والذي قرأته ببغداد
على أبي حفص وأبي الفرج وأبي إسحاق بالفتح في حال الوقف عن
يحيى بن آدم عن أبي بكر عن عاصم.
والباقون: على أصولهم في الوقف.
قوله: فَيُسْحِتَكُمْ [61]، حمزة، والكسائي، وحفص عن عاصم،
ورويس عن
__________
(1) السبعة 418، والحجة لابن زنجلة 452، والنشر 2/ 320.
(2) النشر 2/ 320، والإتحاف 303.
(3) الكشف 2/ 97، والنشر 2/ 320.
(4) الحجة لابن خالويه 241، والنشر 2/ 320.
(1/248)
يعقوب: «فيسحتكم بعذاب» برفع الياء وبكسر
الحاء.
الباقون: بفتح الياء والحاء «1».
قوله: قالُوا إِنْ [63].
ابن كثير، وحفص عن عاصم: «قالوا إن» بإسكان النون خفيفة.
الباقون: بفتح النون وتشديدها «2».
قوله: هذانِ لَساحِرانِ [63].
أبو عمرو وحده: «إنّ هذين» بالياء على النّصب.
الباقون: «إنّ هذان» بألف على الرفع «3».
ابن كثير وحده شدّد النون من قوله تعالى: «هذانّ» وحيث كان.
الباقون: بتخفيف النون وحيث كان.
قوله: فَأَجْمِعُوا [64].
أبو عمرو وحده: «فاجمعوا» بالوصل وبفتح الميم.
الباقون: «فأجمعوا كيدكم» بقطع الهمزة وبكسر الميم «4».
قوله: يُخَيَّلُ [66].
ابن ذكوان عن ابن عامر، وروح عن يعقوب: «تخيّل إليه» بالتاء.
الباقون: بالياء «5».
قوله: تَلْقَفْ ما [69].
ابن ذكوان عن ابن عامر: «تلقف ما صنعوا» برفع الفاء.
الباقون: بإسكانها «6».
قال أبو علي: أجمعوا على رفع فائه في سورة الأعراف (117)
والشّعراء (45).
البزّي عن ابن كثير: بتشديد التاء.
الباقون: بتخفيفها «7».
حفص عن عاصم: بإسكان اللام وتخفيف القاف.
__________
(1) السبعة 419، والكشف 2/ 98، والنشر 2/ 320.
(2) السبعة 419، والنشر 2/ 320.
(3) الكشف 2/ 99، والنشر 2/ 321.
(4) السبعة 419، والنشر 2/ 321.
(5) الحجة لابن خالويه 244، والتيسير 152، والنشر 2/ 321.
(6) السبعة 420، والنشر 2/ 321.
(7) ينظر تشديد التاء للبزي في الكشف 1/ 314 - 315، والتيسير
83 - 84.
(1/249)
الباقون: بفتح اللام وتشديد القاف «1».
قوله: كَيْدُ ساحِرٍ [69].
حمزة، والكسائي: «كيد سحر» بغير ألف.
الباقون: «ساحر» بألف «2».
قوله: آمَنْتُمْ لَهُ [71].
حمزة، والكسائي، وأبو بكر عن عاصم، وروح عن يعقوب: «أأمنتم له»
بهمزتين مقصورتين.
قنبل عن ابن كثير، وحفص عن عاصم: بهمزة واحدة على الخبر.
الباقون: بهمزة واحدة ممدودة على الاستفهام «3».
قال أبو علي: أجمعوا على إشباع الكسر في الوصل في قوله تعالى:
«ومن يأته مؤمنا» (75).
هكذا قرأت عن الجماعة من هذه الطّرق.
قوله: أَنْ أَسْرِ [77].
نافع، وابن كثير: بكسر النون موصول.
الباقون: «أن أسر» بإسكان النون وبفتح الهمزة وقطعها «4».
قوله: لا تَخافُ دَرَكاً [77].
حمزة وحده: «لا تخف دركا» بإسكان الفاء من غير ألف.
الباقون: بألف مرفوعة الفاء «5».
قوله: قَدْ أَنْجَيْناكُمْ [80].
حمزة، والكسائي: «قد أنجيتكم» (80)، «وواعدتكم» (80)، «ما
رزقتكم» (81)، بالتاء فيهنّ من غير ألف.
الباقون: بنون وألف فيهنّ «6».
أبو عمرو، ويعقوب: «ووعدناكم» (80) بغير ألف.
الباقون: بألف «7».
__________
(1) الكشف 2/ 101، والإتحاف 186.
(2) السبعة 421، والكشف 2/ 102، والتيسير 152.
(3) السبعة 421، والحجة لابن خالويه 245، والتيسير 152.
(4) تقدم نظيره في هود الآية (81) وينظر التيسير 125.
(5) التيسير 152، والنشر 2/ 321.
(6) السبعة 422، والحجة لابن خالويه 245، والنشر 2/ 321.
(7) السبعة 422.
(1/250)
قوله: عَلى أَثَرِي [84].
رويس عن يعقوب: «على إثري» بكسر الهمزة وإسكان الثاء.
الباقون: «على أثري» بفتح الهمزة والثاء «1».
قوله: فَيَحِلَّ عَلَيْكُمْ [81].
الكسائي وحده: «فيحلّ عليكم»، «ومن يحلل» (81)، برفع الحاء
واللام «2».
الباقون: بكسرهما «3».
قال أبو علي: وأجمعوا على كسر حاء قوله تعالى: «أن يحلّ عليكم
غضب» (86).
قوله: بِمَلْكِنا [87].
نافع، وعاصم: «بملكنا» بفتح الميم.
حمزة، والكسائي: برفعها.
الباقون: بكسرها «4».
قوله: حُمِّلْنا [87].
أبو عمرو، وحمزة والكسائي، وأبو بكر عن عاصم، وروح عن يعقوب:
«ولكنّا حملنا» بفتح الحاء والميم وتخفيفها.
الباقون: «حمّلنا» برفع الحاء وكسر الميم وتشديدها «5».
قوله: يَا بْنَ أُمَّ [94].
ابن عامر، وحمزة، والكسائي، وأبو بكر عن عاصم: «قال يا ابن
أمّ» بكسر الميم.
الباقون: بفتحها «6».
قوله: يَبْصُرُوا بِهِ [96].
حمزة، والكسائي: «بما لم تبصروا به» بالتاء.
الباقون: بالياء «7».
قوله: لَنْ تُخْلَفَهُ [97].
ابن كثير، وأبو عمرو، ويعقوب: «لن تخلفه» بكسر اللام.
__________
(1) النشر 2/ 321، والإتحاف 306.
(2) أي رفع الحاء من (يحل) ورفع اللام الأولى من (يحلل).
(3) الحجة لابن خالويه 245، والنشر 2/ 321.
(4) السبعة 422، والحجة لابن زنجلة 461، والنشر 2/ 321 - 322.
(5) السبعة 423، والكشف 2/ 104، والنشر 2/ 322.
(6) السبعة 423.
(7) السبعة 424، والكشف 2/ 105، والنشر 2/ 322.
(1/251)
الباقون: بفتحها «1».
قوله: يَوْمَ يُنْفَخُ [102].
أبو عمرو، ويعقوب: «يوم ننفخ» بنون مفتوحة وبرفع الفاء.
الباقون: «ينفخ» بياء مرفوعة وبفتح الفاء «2».
قوله: فَلا يَخافُ [112].
ابن كثير وحده: «فلا يخف ظلما» بإسكان الفاء من غير ألف.
الباقون: «فلا يخاف» بألف مرفوعة الفاء «3».
قوله: أَنْ يُقْضى إِلَيْكَ وَحْيُهُ [114].
يعقوب وحده: «من قبل أن نقضي» بنون مفتوحة وبكسر الضّاد وبفتح
الياء: «إليك وحيه» بنصب الياء.
الباقون: «من قبل أن يقضى» بياء مرفوعة وألف ساكنة بعد الضاد
وهم فيها على أصولهم في الإمالة والتّفخيم، «إليك وحيه» برفع
الياء «4».
قوله: وَأَنَّكَ لا تَظْمَؤُا [119].
نافع، وأبو بكر عن عاصم: «وإنّك لا تظمأ فيها» بكسر الهمزة.
الباقون: بفتحها «5».
قوله: يَوْمَ الْقِيامَةِ أَعْمى [124].
حمزة، والكسائي، وأبو بكر عن عاصم: «يوم القيامة أعمى قال ربّ
لم حشرتني أعمى» (124، 125) بالكسر فيهما.
الشّحام عن قالون عن نافع: بين الفتح والكسر فيهما، وهو إلى
الفتح أقرب.
ورش عنه: بالفتح فيهما من غير إفراط.
هكذا قرأت عن البلخي عن يونس عنه.
أبو عمرو: الأولى بين الفتح والكسر، وهو إلى الفتح أقرب على
أصله، لأنها في آخر الآية والثّانية بالفتح.
الباقون: بالفتح فيهما «6».
__________
(1) السبعة 424، والحجة لابن خالويه 247، والنشر 2/ 322.
(2) السبعة 424، والحجة لابن زنجلة 463، والنشر 2/ 322.
(3) السبعة 424، والتيسير 153، والنشر 2/ 322.
(4) البحر المحيط 6/ 282، والنشر 2/ 322.
(5) السبعة 424، والحجة لابن خالويه 247، والنشر 2/ 322.
(6) السبعة 425.
(1/252)
قوله: تَرْضى [130].
الكسائي، وأبو بكر عن عاصم: «لعلّك ترضى» برفع التاء.
الباقون: «ترضى» بفتح التاء «1».
قال أبو علي: والجماعة فيه على أصولهم في الإمالة والتّفخيم.
قوله: زَهْرَةَ [131].
يعقوب وحده «زهرة الحياة الدّنيا» بفتح الهاء.
الباقون: بإسكانها «2».
قوله: أَوَلَمْ تَأْتِهِمْ [133].
نافع، وأبو عمرو، ويعقوب، وحفص عن عاصم: «أولم تأتهم» بالتاء.
الباقون: بالياء «3».
قال أبو علي: اختلفوا فيها في فتح ثلاث عشرة ياء:
قوله تعالى: إِنِّي آنَسْتُ [10]، إِنَّنِي أَنَا اللَّهُ
[14]، إِنِّي أَنَا رَبُّكَ [12]، لِنَفْسِي اذْهَبْ [41، 42]،
فِي ذِكْرِي اذْهَبا [42، 43]. فتحهنّ نافع وابن كثير، وأبو
عمرو، وأسكنهنّ الباقون، وقوله تعالى: وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي
(26)، عَلى عَيْنِي إِذْ [39، 40]، الصَّلاةَ لِذِكْرِي إِنَّ
السَّاعَةَ [14، 15]، وَلا بِرَأْسِي إِنِّي [94]. فتحهنّ نافع
وأبو عمرو، وأسكنهنّ الباقون، وقوله تعالى: لَعَلِّي آتِيكُمْ
[10]. أسكنها عاصم وحمزة والكسائي ويعقوب، وفتحها الباقون،
وقوله تعالى: أَخِي اشْدُدْ [30، 31]. فتحها ابن كثير وأبو
عمرو وأسكنها الباقون، وقوله تعالى: وَلِيَ فِيها مَآرِبُ
[18]. فتحها ورش عن نافع، وحفص عن عاصم، وأسكنها الباقون،
وقوله تعالى: حَشَرْتَنِي أَعْمى [125]. فتحها نافع وابن كثير،
وأسكنها
الباقون «4».
قال أبو علي: واختلفوا فيها في حذف ياءين في وسط الآي: قوله
تعالى: أَلَّا تَتَّبِعَنِ أَفَعَصَيْتَ [93]. أثبتها ابن كثير
ويعقوب في الحالين، وأثبتها نافع وأبو عمرو في الوصل دون
الوقف، وحذفها الباقون في الحالين، ووقف يعقوب وحده على قوله:
«بالواد المقدّس» (12)، بياء كراوية خلف عن الكسائي وهو على
أصل ابن كثير. الباقون: يقفون عليه بغير ياء «5». وليس هو موضع
وقف، ولا سبيل إلى إثباتها في الوصل.
__________
(1) السبعة 425، والحجة لابن زنجلة 464، والنشر 2/ 322.
(2) البحر المحيط 6/ 291، والنشر 2/ 322.
(3) السبعة 425، والكشف 2/ 108، والنشر 2/ 322.
(4) السبعة 426، والتيسير 154، والنشر 2/ 323.
(5) السبعة 426.
(1/253)
سورة الأنبياء عليهم السّلام
قوله: قالَ رَبِّي [4].
حمزة والكسائي، وحفص عن عاصم: «قال ربّى يعلم» بألف.
الباقون: «قل» بغير ألف «1».
قوله: إِلَّا رِجالًا نُوحِي [7].
حفص عن عاصم: «نوحي» بالنون وكسر الحاء كسر البناء.
الباقون: بياء مرفوعة وعلى أصولهم في الفتح والإمالة «2».
قوله: مِنْ رَسُولٍ إِلَّا نُوحِي [25].
حمزة والكسائي، وحفص عن عاصم: «إلّا نوحي إليه» بالنون وبكسر
الحاء كسر البناء.
الباقون: بياء مرفوعة على أصولهم في الفتح والإمالة «3».
قوله: أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ [30].
ابن كثير وحده: «ألم ير الذين كفروا» بغير واو.
الباقون: «أولم» بواو «4».
قوله وَلا يَسْمَعُ [45].
ابن عامر وحده: «ولا تسمع» بتاء مرفوعة وبكسر الميم، «الصّمّ»
بالنصب.
الباقون: «ولا يسمع» بياء مفتوحة وبفتح الميم «الصّمّ» بالرفع
«5».
قوله: مِثْقالَ حَبَّةٍ [47].
نافع وحده: «وإن كان مثقال حبّة» بالرفع.
الباقون: «مثقال حبّة» بالنصب «6».
قوله: وَضِياءً [48].
قنبل عن ابن كثير: بهمزتين في الحالين.
الباقون: بهمزة واحدة بعد الألف في الحالين «7».
__________
(1) السبعة 428، والنشر 2/ 323.
(2) السبعة 428، والحجة لابن خالويه 248.
(3) السبعة 428، والحجة لابن زنجلة 466.
(4) السبعة 428، والنشر 2/ 323.
(5) السبعة 429، والتيسير 155، والنشر 2/ 223.
(6) السبعة 429، والنشر 2/ 324.
(7) السبعة 429.
(1/254)
غير أنّ حمزة يقف عليه بغير همز على أصله.
قوله: جُذاذاً [58].
الكسائي وحده: «جذاذا» بكسر الجيم.
الباقون: برفعها «1».
قوله: ثُمَّ نُكِسُوا [65].
هشام عن ابن عامر: «نكّسوا» مشدّدة الكاف.
هكذا قرأته عن الأخفش عنه بالشّام.
الباقون: بتخفيف الكاف «2».
قال أبو علي: كلّهم برفع النون وكسر الكاف.
قوله: أُفٍّ لَكُمْ [67].
ابن كثير، وابن عامر، ويعقوب: «أفّ لّكم» بفتح الفاء من غير
تنوين.
نافع، وحفص عن عاصم: بالخفض والتنوين.
الباقون: بالخفض من غير تنوين «3».
قوله: لِتُحْصِنَكُمْ [80].
ابن عامر، وحفص عن عاصم: «لتحصنكم» بالتاء.
أبو بكر عن عاصم، ورويس عن يعقوب: بالنون.
الباقون: بالياء «4».
قال أبو علي: كلّهم بإسكان الحاء وتخفيف الصّاد، غير هشام عن
ابن عامر فإنّه بفتح الحاء ويشدّد الصّاد.
هكذا قرأت عن الأخفش عنه بالشّام.
قوله: أَنْ لَنْ نَقْدِرَ [87].
يعقوب وحده: «أن لن يقدر عليه» بياء مرفوعة وبفتح الدّال.
الباقون: «نقدر» بنون مفتوحة وبكسر الدال «5».
قال أبو علي: كلّهم بإسكان القاف وتخفيف الدّال.
قوله: نُنْجِي الْمُؤْمِنِينَ [88].
__________
(1) السبعة 429، والحجة لابن خالويه 250، والنشر 2/ 324.
(2) البحر المحيط 6/ 325.
(3) السبعة 429.
(4) السبعة 430، والحجة لابن خالويه 250، والنشر 2/ 324.
(5) النشر 2/ 324، والإتحاف 311.
(1/255)
ابن عامر، وأبو بكر عن عاصم: «نجّي
المؤمنين» بنون واحدة مشدّدة الجيم.
الباقون: «ننجي» بنونين خفيفة الجيم «1».
قوله: فُتِحَتْ [96].
ابن عامر، ويعقوب: «حتى إذا فتّحت» بالتّشديد.
الباقون: بالتخفيف «2».
قوله: يَأْجُوجُ وَمَأْجُوجُ [96].
عاصم وحده: بالهمز فيهما.
الباقون: بغير همز فيهما «3».
قوله: وَحَرامٌ [95].
حمزة والكسائي، وأبو بكر عن عاصم: «وحرم على قرية» بكسر الحاء
من غير ألف.
الباقون: «وحرام» بألف مفتوحة الحاء «4».
قال أبو علي: وأجمعوا على فتح الياء ورفع الزّاي من قوله
تعالى: «لا يحزنهم الفزع الأكبر» [103] لا غير.
قوله: لِلْكُتُبِ [104].
حمزة، والكسائي، وحفص عن عاصم: «للكتب كما» برفع الكاف والتاء
من غير ألف.
الباقون: «للكتاب كما» بألف مفتوحة التاء «5».
قوله: فِي الزَّبُورِ [105].
حمزة وحده: «في الزّبور»، برفع الزّاي وحيث كان.
الباقون: بفتح الزاي وحيث كان «6».
قوله: قالَ رَبِّ [112].
حفص عن عاصم: «قال ربّ» بألف.
الباقون: «قل ربّ» بغير ألف «7».
__________
(1) السبعة 430، والنشر 2/ 324.
(2) السبعة 431، والحجة لابن زنجلة 470.
(3) السبعة 431.
(4) السبعة 431، والكشف 2/ 114، والنشر 2/ 324.
(5) السبعة 431، والنشر 2/ 325.
(6) السبعة 431، والحجة لابن زنجلة 471.
(7) السبعة 431، والنشر 2/ 325.
(1/256)
قال أبو علي: اختلفوا فيها في فتح أربع
ياءات: قوله تعالى: إِنِّي إِلهٌ [29]، فتحها نافع وأبو عمرو،
وأسكنها الباقون، وقوله تعالى: مَنْ مَعِيَ وَذِكْرُ [24].
فتحها حفص عن عاصم، وأسكنها الباقون، وقوله تعالى: مَسَّنِيَ
الضُّرُّ [83]، عِبادِيَ الصَّالِحُونَ [105]. أسكنهما حمزة
وحده، وفتحهما الباقون «1».
واختلفوا فيها في إثبات ثلاث ياءات من أواخر الآي؛ قوله تعالى:
«فلا تستعجلون» (37)، «فاعبدون» (25، 92) موضعان أثبتهنّ يعقوب
في الحالين وحذفهنّ الباقون في الحالين «2».
سورة الحج
قوله: سُكارى [2].
حمزة، والكسائي: «سكرى وما هم بسكرى» بفتح السّين ساكنة الكاف
من غير ألف فيهما.
الباقون: «سكارى وما هم بسكارى» بألف مرفوعة السّين فيهما «3».
قوله: لِيُضِلَّ [9].
ابن كثير، وأبو عمرو، ورويس عن يعقوب: بفتح الياء.
الباقون: «ليضلّ» برفع الياء «4».
قوله: ثُمَّ لْيَقْطَعْ [15].
ابن عامر، وأبو عمرو، وورش عن نافع، ورويس عن يعقوب: «ثمّ
ليقطع» بكسر اللام.
الباقون: «ثمّ ليقطع» بإسكان اللام «5».
قوله: هذانِ [19].
ابن كثير وحده: يمدّ الألف ويشدّد النون.
الباقون: بتخفيف النون «6».
قوله: وَلُؤْلُؤاً [23].
نافع، وعاصم، ويعقوب: «ولؤلؤا» بالنصب.
__________
(1) الكشف 2/ 115، والتيسير 156، والنشر 2/ 325.
(2) النشر 2/ 325.
(3) السبعة 434، والحجة لابن خالويه 252، والتيسير 156.
(4) النشر 2/ 299.
(5) النشر 2/ 326.
(6) السبعة 435، والحجة لابن زنجلة 474.
(1/257)
الباقون: بالخفض «1».
قال أبو علي: ويذكر الحرف الذي في سورة فاطر «2» في موضعه إن
شاء الله.
قوله: سَواءً [25].
حفص عن عاصم: «سواءً العاكف فيه» بالنّصب.
الباقون: «سواء» بالرفع «3».
قوله: ثُمَّ لْيَقْضُوا [29].
ابن عامر، وأبو عمرو، وورش عن نافع، وقنبل عن ابن كثير، ورويس
عن يعقوب:
بكسر اللام.
الباقون: بإسكانها «4».
قوله: وَلْيُوفُوا [29].
ابن ذكوان عن ابن عامر: «وليوفوا» بكسر اللام.
الباقون: بإسكانها.
أبو بكر عن عاصم: بفتح الواو وتشديد الفاء.
الباقون: بإسكان الواو خفيفة الفاء «5».
قوله: وَلْيَطَّوَّفُوا [29].
ابن ذكوان عن ابن عامر: بكسر اللام.
الباقون: بإسكانها «6».
قوله: فَتَخْطَفُهُ [31].
نافع وحده: بفتح الخاء وتشديد الطّاء.
الباقون: بإسكان الخاء وتخفيف الطاء «7».
قوله: مَنْسَكاً* [34، 67].
حمزة، والكسائي: «منسكا» بكسر السّين في الموضعين.
الباقون: بفتح السّين فيهما «8».
__________
(1) السبعة 435، والنشر 2/ 326.
(2) وهو الحرف (33).
(3) السبعة 435، والحجة لابن خالويه 253، والنشر 2/ 326.
(4) الكشف 2/ 116، والنشر 2/ 326.
(5) الكشف 2/ 116، والنشر 2/ 326.
(6) الكشف 2/ 116، والتيسير 156، والنشر 2/ 326.
(7) السبعة 436، والحجة لابن خالويه 253، والنشر 2/ 326.
(8) السبعة 436، والحجة لابن زنجلة 476، والنشر 2/ 326.
(1/258)
قوله: لَنْ يَنالَ اللَّهَ [37].
يعقوب وحده: «لن تنال الله»، «ولكن تناله» بالتاء فيهما.
الباقون: بالياء فيهما «1».
قوله: إِنَّ اللَّهَ يُدافِعُ [38].
ابن كثير، وأبو عمرو، ويعقوب: «إنّ الله يدفع» بفتح الياء من
غير ألف.
الباقون: بألف مرفوعة الياء «2».
قوله: أُذِنَ لِلَّذِينَ [39].
نافع، وعاصم، وأبو عمرو ويعقوب: «أذن» برفع الهمزة.
الباقون: بفتحها «3».
قوله: يُقاتَلُونَ [39].
نافع، وابن عامر، وحفص عن عاصم: «يقاتلون» بفتح التاء.
الباقون: بكسرها «4».
قوله: دَفْعُ اللَّهِ [40].
نافع، ويعقوب: «ولولا دفاع الله» بألف مكسورة الدّال.
الباقون: «دفع الله» بفتح الدّال من غير ألف «5».
قوله: لَهُدِّمَتْ [40].
نافع وابن كثير: بتخفيف الدّال.
الباقون: بتشديدها «6».
أبو عمرو، وحمزة، والكسائي، وهشام عن ابن عامر: «لهدّمت صوامع»
بالإدغام.
الباقون: بالإظهار.
قوله: أَهْلَكْناها [45].
أبو عمرو، ويعقوب: «أهلكتها» بالتاء من غير ألف.
الباقون: «من قرية أهلكناها» بنون وألف «7».
__________
(1) النشر 2/ 326، والإتحاف 315.
(2) السبعة 437، والنشر 2/ 326.
(3) التيسير 157، والنشر 2/ 326.
(4) السبعة 437، والحجة لابن خالويه 254، والتيسير 157.
(5) تقدم نظيره في سورة البقرة الآية (251) وينظر الإتحاف 315.
(6) السبعة 438، والكشف 2/ 121. والنشر 2/ 327.
(7) السبعة 438، والنشر 2/ 327.
(1/259)
قوله: مِمَّا تَعُدُّونَ [47].
ابن كثير، وحمزة، والكسائي: «ممّا يعدّون» بالياء.
الباقون: بالتاء «1».
قوله: مُعاجِزِينَ [51].
ابن كثير وأبو عمرو: «معجّزين» بتشديد الجيم من غير ألف، وكذلك
في سورة سبأ (5، 38).
الباقون: «معاجزين» بألف خفيفة الجيم في الموضعين «2».
قوله: ثُمَّ قُتِلُوا [58].
ابن عامر وحده: «ثمّ قتّلوا» بالتّشديد.
الباقون: بالتخفيف «3».
قوله: مُدْخَلًا [59].
نافع وحده: بفتح الميم.
الباقون: برفعها «4».
قوله: يَدْعُونَ [62].
نافع، وابن كثير، وابن عامر، وأبو بكر عن عاصم: «وأنّما تدعون
من دونه» بالتاء، وكذلك في سورة لقمان (30).
الباقون: بالياء في الموضعين «5».
قوله: تَدْعُونَ [73].
يعقوب وحده: «يدعون من دون الله» بالياء.
الباقون: بالتاء «6».
قال أبو علي: اختلفوا فيها في فتح ياء واحدة قوله تعالى: «بيتي
للطّائفين» [26].
فتحها نافع، وحفص عن عاصم، وهشام عن ابن عامر، وأسكنها الباقون
«7».
واختلفوا فيها في حذف ياءين إحداهما في آخر آية قوله تعالى:
«كان نكير» [44].
أثبتها يعقوب في الحالين، وأثبتها ورش عن نافع في الوصل دون
الوقف، وحذفها الباقون
__________
(1) السبعة 439، والتيسير 158، والنشر 2/ 327.
(2) السبعة 439 والحجة لابن خالويه 254، والنشر 2/ 327.
(3) السبعة 439، والحجة لابن زنجلة 481.
(4) السبعة 439.
(5) الكشف 2/ 123، والنشر 2/ 327.
(6) النشر 2/ 327، والإتحاف 317.
(7) السبعة 441، والتيسير 158، والنشر 2/ 327.
(1/260)
في الحالين. والأخرى في وسط آية قوله
تعالى: «والباد ومن» (25). أثبتها ابن كثير ويعقوب في الحالين،
وأثبتها أبو عمرو وورش عن نافع في الوصل دون الوقف، وحذفها
الباقون في الحالين «1». ووقف يعقوب وحده على قوله: «لهاد
الذين آمنوا» (54) بياء، ولا سبيل إلى إثباتها في الوصل.
الباقون: يقفون عليه «لهاد» بغير ياء، وليس هو موضع وقف،
وإنّما الغرض معرفة ذلك «2».
سورة المؤمنين رضوان الله عنهم
قوله: لِأَماناتِهِمْ [8].
ابن كثير وحده: «لأمانتهم» بغير ألف، وكذلك في سورة سأل سائل
(32).
الباقون: «لأماناتهم» بألف في الموضعين «3».
قوله: صَلَواتِهِمْ [9].
حمزة، والكسائي: «على صلاتهم» بغير ألف.
الباقون: «على صلواتهم» بألف «4».
قوله: عِظاماً [14].
ابن عامر، وأبو بكر عن عاصم: «عظما فكسونا العظم» بفتح العين
ساكنة الظّاء بغير ألف فيهما.
الباقون: «عظاما فكسونا العظام» بألف مكسورة العين فيهما «5».
قوله: سَيْناءَ [20].
نافع، وابن كثير، وأبو عمرو: «سيناء» بكسر السّين.
الباقون: «سيناء» بفتح السّين «6».
قوله: تَنْبُتُ [20].
ابن كثير، وأبو عمرو، ورويس عن يعقوب: «تنبت بالدّهن» بضم
التاء وخفض الباء.
الباقون: «تنبت» بفتح التاء وضم الباء «7».
قوله: نُسْقِيكُمْ [21].
__________
(1) السبعة 441، والتيسير 158، والنشر 2/ 327.
(2) النشر 2/ 138 من باب الوقف على مرسوم الخط.
(3) السبعة 444، والحجة لابن خالويه 255، والنشر 2/ 328.
(4) السبعة 444، والتيسير 158، والنشر 2/ 328.
(5) السبعة 444، والحجة لابن زنجلة 484، والنشر 2/ 328.
(6) السبعة 444، والتيسير 159، والنشر 2/ 328.
(7) السبعة 445، والنشر 2/ 328.
(1/261)
نافع، وابن عامر، ويعقوب، وأبو بكر عن
عاصم: «نسقيكم» بفتح النون.
الباقون: برفعها «1».
قوله: مُنْزَلًا [29].
أبو بكر عن عاصم: «منزلا» بفتح الميم وكسر الزّاي.
الباقون: برفع الميم وفتح الزّاي «2».
قوله: مِنْ كُلٍّ زَوْجَيْنِ [27].
حفص عن عاصم: «من كلّ» بالتنوين.
الباقون: بغير تنوين «3».
قوله: هَيْهاتَ هَيْهاتَ [36].
أبو عمرو، والكسائي، ويعقوب: يقفون على الثّاية بالهاء.
الباقون: يقفون عليها بالتاء «4».
قال أبو علي: وكلّهم يقفون على الأولى بالتاء، وليس هما في
موضع وقف، وإنّما الغرض معرفة ذلك.
قوله: تَتْرا [44].
ابن كثير، وأبو عمرو: «تترى» بالتنوين، ويقفان عليه بفتح
الرّاء.
الباقون: «تترى» بغير تنوين في الحالين، على أصولهم في الإمالة
والتفخيم «5».
قوله: إِلى رَبْوَةٍ [50].
ابن عامر، وعاصم: بفتح الرّاء.
الباقون: برفعها «6».
قوله: وَإِنَّ هذِهِ [52].
نافع، وابن كثير، وأبو عمرو، ويعقوب: «وأنّ هذه» بفتح الهمزة
وتشديد النون.
ابن عامر: بفتح الهمزة وتخفيف النون.
الباقون: بكسر الهمزة وتشديد النون «7».
__________
(1) السبعة 445، والحجة لابن خالويه 256.
(2) السبعة 445، والنشر 2/ 328.
(3) السبعة 445، والحجة لابن خالويه 257.
(4) النشر 2/ 131 - 132 من باب الوقف على مرسوم الخط.
(5) السبعة 446، والتيسير 159، والنشر 2/ 328.
(6) السبعة 446، والحجة لابن زنجلة 488.
(7) السبعة 446، والنشر 2/ 328.
(1/262)
قوله: تَهْجُرُونَ [67].
نافع وحده: «تهجرون» برفع التاء وإسكان الهاء مكسورة الجيم
خفيفة.
الباقون: بفتح التاء ورفع الجيم خفيفة «1».
قوله: خَرْجاً [72].
حمزة، والكسائي: «أم تسألهم خراجا» بألف.
الباقون: «خرجا» بغير ألف ساكنة الراء «2».
قوله: فَخَراجُ [72].
ابن عامر وحده: «فخرج ربّك» بغير ألف ساكنة الراء.
الباقون: «فخراج» بألف «3».
قوله: لِلَّهِ [85]، لِلَّهِ [87]، لِلَّهِ [89].
أبو عمرو، ويعقوب: «سيقولون الله»، «الله» الحرف الثاني
والثالث بألف فيهما.
الباقون: «لله»، «لله» بغير ألف فيهما «4».
قال أبو علي: كلّهم يحذف الألف من قوله تعالى: «سيقولون لله»
الحرف الأول.
قوله: عالِمِ الْغَيْبِ [92].
ابن كثير، وابن عامر، وأبو عمرو، وحفص عن عاصم، وروح عن يعقوب:
بالخفض في الحالين.
رويس عن يعقوب: بالخفض في الوصل، وبالرّفع في الابتداء.
الباقون: بالرفع في الحالين «5».
قوله: شِقْوَتُنا [106].
حمزة، والكسائي: «شقاوتنا» بألف مفتوحة الشّين.
الباقون: «شقوتنا» بغير ألف مكسورة الشّين «6».
قوله: سِخْرِيًّا [110].
نافع، وحمزة، والكسائي: «سخريا» برفع السّين. الباقون: بكسر
السّين «7».
قال أبو علي: وكذلك اختلافهم في الحرف الذي في سورة صاد (63).
__________
(1) السبعة 446، والحجة لابن خالويه 258، والنشر 2/ 329.
(2) السبعة 447، والكشف 2/ 130.
(3) السبعة 447، والكشف 2/ 130، والتيسير 159.
(4) الكشف 2/ 130، والتيسير 160، والنشر 2/ 329.
(5) الكشف 2/ 131، والنشر 2/ 329.
(6) الكشف 2/ 131، والتيسير 160، والنشر 2/ 329.
(7) السبعة 448، والحجة لابن خالويه 258، والنشر 2/ 329.
(1/263)
قوله: أَنَّهُمْ [111].
حمزة، والكسائي: «إنّهم هم الفائزون» بكسر الهمزة.
الباقون: بفتحها «1».
قوله: قالَ كَمْ [112].
ابن كثير، وحمزة، والكسائي: «قل كم لبثتم» بغير ألف.
الباقون: «قال كم» بألف «2».
قوله: قالَ إِنْ [114].
حمزة والكسائي: «قل إن لبثتم» بغير ألف.
الباقون: «قال» بألف «3».
قوله: لا تُرْجَعُونَ [115].
حمزة، والكسائي، ويعقوب: بفتح التاء وكسر الجيم.
الباقون: برفع التاء وفتح الجيم «4».
قال أبو علي: اختلفوا فيها في فتح ياء واحدة قوله تعالى:
لَعَلِّي أَعْمَلُ [100]، أسكنها عاصم، وحمزة، والكسائي،
ويعقوب، وفتحها الباقون «5».
واختلفوا فيها في حذف ستّ ياءات من أواخر الآي، قوله تعالى:
وَلا تُكَلِّمُونِ [108]، أَنْ يَحْضُرُونِ [98]، فَاتَّقُونِ
[52]، رَبِّ ارْجِعُونِ [99]، كَذَّبُونِ* [26، 39] موضعان،
أثبتهنّ يعقوب وحده في الحالين، وحذفهنّ الباقون في الحالين
«6».
سورة النّور
قوله: وَفَرَضْناها [1].
ابن كثير، وأبو عمرو: «وفرّضناها» بالتشديد.
الباقون: بالتخفيف «7».
قوله: رَأْفَةٌ [2].
ابن كثير وحده: «رأفة» بفتح الهمزة وقصرها هاهنا فقط لا غير.
__________
(1) السبعة 448، والحجة لابن زنجلة 492، والنشر 2/ 329 - 330.
(2) السبعة 449، والنشر 2/ 330.
(3) السبعة 449، والكشف 2/ 132، والنشر 2/ 330.
(4) السبعة 449، والحجة لابن خالويه 259.
(5) السبعة 450، والتيسير 160، والنشر 2/ 330.
(6) النشر 2/ 300، والإتحاف 321.
(7) السبعة 452، والحجة لابن زنجلة 494، والنشر 2/ 330.
(1/264)
الباقون: بإسكان الهمزة، كسورة الحديد (27)
«1».
قوله: أَرْبَعُ [6].
حمزة، والكسائي، وحفص عن عاصم: «فشهادة أحدهم أربع» بالرفع.
الباقون: بالنصب «2».
قال أبو علي: ولا خلاف في نصب قوله تعالى: «أن تشهد أربع
شهادات بالله» (8).
قوله: أَنَّ لَعْنَتَ [7].
نافع، ويعقوب: «أن لعنة» بإسكان النون وتخفيفها وبرفع التاء.
الباقون: بتشديد النون وبفتحها وبنصب التاء «3».
قوله: أَنَّ غَضَبَ [9].
نافع وحده: «أن غضب الله» بإسكان النون وتخفيفها، وبكسر الضّاد
وفتح الباء.
ورفع الهاء من اسم الله تعالى.
يعقوب وحده: «أن غضب الله» بإسكان النون وتخفيفها وبفتح الضّاد
ورفع الباء وخفض الهاء.
الباقون: بتشديد النون وفتحها وبفتح الضاد والباء وبخفض الهاء
«4».
قوله: وَالْخامِسَةَ [9].
حفص عن عاصم: بالنصب.
الباقون: بالرفع «5»، وهي الثّانية.
وأجمعوا على رفع الحرف الأول (7).
قوله: كِبْرَهُ [11].
يعقوب وحده: «والذي تولّى كبره» برفع الكاف.
الباقون: «كبره» بكسر الكاف «6».
قوله: تَلَقَّوْنَهُ [15].
البزّي عن ابن كثير: «إذ تّلقّونه»، «فإن تّولّوا» (54) بتشديد
التاء فيهما.
__________
(1) السبعة 452، والنشر 2/ 330.
(2) السبعة 452، والحجة لابن خالويه 260، والنشر 2/ 330.
(3) السبعة 453، والتيسير 161، والنشر 2/ 330.
(4) السبعة 453، والكشف 2/ 134، والتيسير 161.
(5) السبعة 453، والنشر 2/ 131.
(6) البحر المحيط 6/ 434، والنشر 2/ 331.
(1/265)
الباقون: بتخفيف التاء فيهما «1».
أبو عمرو، وحمزة، والكسائي، وهشام عن ابن عامر: بإدغام الذّال
عند التاء.
الباقون: بالإظهار «2».
قوله: يَوْمَ تَشْهَدُ [24].
حمزة، والكسائي: بالياء.
الباقون: بالتاء «3».
قوله: جُيُوبِهِنَّ [31].
ابن كثير، وحمزة، والكسائي، وابن ذكوان عن ابن عامر: «على
جيوبهنّ» بكسر الجيم. إلّا أنّ خلفا عن سليم عن حمزة بإشمام
الضّم إلى الجيم، ثم يشير إلى الخفض ثم يرفع الباء. ولا يضبط
ذلك الكتاب.
الباقون: برفع الجيم «4».
قوله: غَيْرِ أُولِي [31].
ابن عامر، وأبو بكر عن عاصم: «غير أولي» بنصب الراء.
الباقون: «غير» بالكسر «5».
قوله: أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ [31].
ابن عامر وحده: «أيّه المؤمنون» برفع الهاء.
الباقون: بفتحها.
أبو عمرو، والكسائي، ويعقوب: يقفون عليه «أيّها» بألف.
الباقون: يقفون عليه «أيّه» بغير ألف «6». وكذلك اختلافهم في
سورة الزّخرف (49)، والرّحمن (31).
قال أبو علي: وليس هو موضع وقف، وإنّما الغرض معرفة ذلك.
قوله: مُبَيِّناتٍ [34].
ابن عامر، وحمزة، والكسائي، وحفص عن عاصم: «آيات مبيّنات» بكسر
الياء وحيث كانت.
__________
(1) ينظر تشديد التاء للبزي في الكشف 1/ 384 - 385، والتيسير
83 - 84.
(2) السبعة 453 - 454، والإتحاف 323.
(3) الكشف 2/ 135، والنشر 2/ 331.
(4) ذكر نظيره في سورة البقرة الآية (189) عند قوله تعالى
(البيوت) وينظر النشر 2/ 226.
(5) السبعة 454، والحجة لابن خالويه 261، والنشر 2/ 332.
(6) السبعة 455، والحجة لابن خالويه 261، والكشف 2/ 136.
(1/266)
الباقون: بفتح الياء وحيث كانت «1».
قوله: دُرِّيٌّ [35].
أبو عمرو، والكسائي: «درّيء» بكسر الدّال ممدود مهموز.
حمزة، وأبو بكر عن عاصم: «درّيء» برفع الدّال ممدود مهموز.
الباقون: برفع الدّال وتشديد الياء من غير همز «2».
قوله: يُوقَدُ [35].
ابن كثير، وأبو عمرو، ويعقوب: «توقّد» بفتح التاء والدّال
مشدّدة القاف.
نافع، وابن عامر، وحفص عن عاصم: «يوقد» برفع الياء والدّال
خفيفة القاف.
الباقون: «توقد» بتاء مرفوعة خفيفة القاف وبرفع الدال «3».
قوله: يُسَبِّحُ [36].
ابن عامر، وأبو بكر عن عاصم: «يسبّح له» بفتح الباء.
الباقون: بكسرها «4».
قوله: سَحابٌ ظُلُماتٌ [40].
البزّي عن ابن كثير: «سحاب» بغير تنوين، «ظلمات» بالخفض.
قنبل عنه: «سحاب» بالتنوين «ظلمات» بالخفض.
الباقون: «سحاب ظلمات» بالرفع والتنوين فيهما «5».
قوله: خَلَقَ كُلَّ دَابَّةٍ [45].
حمزة، والكسائي: «خالق» بألف مرفوعة القاف، «كلّ دابة» بكسر
اللام.
الباقون: «خلق» بفتح القاف من غير ألف «كلّ دابة» بنصب اللام
«6».
قوله: وَيَتَّقْهِ [52].
يعقوب، وقالون عن نافع، وهشام عن ابن عامر: «ويتّقه فأولئك»
باختلاس كسرة الهاء.
أبو عمرو، وأبو بكر عن عاصم: بإسكان الهاء.
حفص عن عاصم: بإسكان القاف واختلاس كسرة الهاء.
__________
(1) البحر المحيط 6/ 453.
(2) السبعة 455، والنشر 2/ 332.
(3) السبعة 455، والنشر 2/ 332.
(4) السبعة 456، والحجة لابن خالويه 262، والنشر 2/ 332.
(5) السبعة 457، والحجة لابن زنجلة 501، والنشر 2/ 332.
(6) السبعة 457، والكشف 2/ 140.
(1/267)
الباقون: بإشباع كسرة الهاء «1».
قال أبو علي: كلّهم يقفون عليه بإسكان الهاء، إلّا من كان أصله
الإشمام، وكلّهم كسروا القاف إلّا حفصا وحده.
قوله: كَمَا اسْتَخْلَفَ [55].
أبو بكر عن عاصم: «استخلف» برفع التاء وكسر اللام.
الباقون: بفتحهما «2».
قوله: وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ [55].
ابن كثير، ويعقوب، وأبو بكر عن عاصم: بالتخفيف.
الباقون: «وليبدّلنّهم» بالتشديد «3».
قوله: لا تَحْسَبَنَّ [57].
ابن عامر، وحمزة: بالياء.
الباقون: بالتاء «4».
قوله: ثَلاثُ عَوْراتٍ [58].
حمزة، والكسائي، وأبو بكر عن عاصم: بالنّصب.
الباقون: بالرفع «5».
قوله: يُرْجَعُونَ إِلَيْهِ [64].
يعقوب وحده: «ويوم يرجعون إليه»، بفتح الياء وكسر الجيم على
أصله.
الباقون: برفع الياء وفتح الجيم على أصولهم «6». |