الوجيز في شرح قراءات القرأة الثمانية أئمة الأمصار الخمسة سورة الفتح
قوله: دائِرَةُ السَّوْءِ [6].
ابن كثير، وأبو عمرو: برفع السّين.
الباقون: بنصبها «7».
قوله: لِتُؤْمِنُوا [9] وما بعده.
ابن كثير، وأبو عمرو: «ليؤمنوا»، و «يعزّروه ويوقّروه
ويسبّحوه» بالياء فيهنّ.
__________
(1) النشر 2/ 374.
(2) السبعة 601، والحجة لابن خالويه 329، والنشر 2/ 374.
(3) السبعة 601، والكشف 2/ 278، والنشر 2/ 375.
(4) النشر 2/ 375.
(5) في الأصل (للسلم) وهو من وهم الناسخ.
(6) السبعة 601، والتيسير 201.
(7) السبعة 603، والحجة لابن زنجلة 670، وتقدم نظيره في سورة
التوبة الآية (98).
(1/334)
الباقون: بالتاء فيهنّ «1».
قوله: عَلَيْهُ اللَّهَ [10].
حفص عن عاصم: «عليه الله» برفع الهاء.
الباقون: بكسرها «2».
قوله: فَسَيُؤْتِيهِ [10].
نافع، وابن كثير، وابن عامر، وروح عن يعقوب: «فسنؤتيه أجرا»
بالنون.
الباقون: بالياء «3».
قوله: بِكُمْ ضَرًّا [11].
حمزة، والكسائي: «بكم ضرّا» برفع الضّاد.
الباقون: بفتح الضّاد «4».
قوله: بَلْ ظَنَنْتُمْ [12].
حمزة، والكسائي، وهشام عن ابن عامر: بالإدغام.
الباقون: بالإظهار «5».
قوله: كَلامَ اللَّهِ [15].
حمزة، والكسائي: «كلم الله» بفتح الكاف وكسر اللام من غير ألف.
ابن زربي عن سليم عن حمزة: «كلام الله» بألف كالباقين «6».
قوله: بَلْ تَحْسُدُونَنا [15].
حمزة، والكسائي، وهشام عن ابن عامر: بالإدغام.
الباقون: بالإظهار «7».
قوله: يَأْخُذُونَها [19].
البلخي عن يونس عن ورش عن نافع: «ومغانم كثيرة تأخذونها»
بالتاء.
قال أبو علي: وقال لي أبو عبد الله اللالكائي: قرأته عن
الشّذائي بالياء وكذلك قرأته أنا عليه كالباقين «8». والحرف
الثاني (20): «وعدكم الله مغانم كثيرة تأخذونها» بالتاء كلّهم.
__________
(1) السبعة 603، والكشف 2/ 280، والنشر 2/ 375.
(2) السبعة 603، والحجة لابن خالويه 329.
(3) السبعة 603، والتيسير 201، والنشر 2/ 375.
(4) السبعة 604، والحجة لابن زنجلة 672، والنشر 2/ 375.
(5) الإتحاف 396.
(6) السبعة 604، والتيسير 201، والنشر 2/ 375.
(7) الإتحاف 396.
(8) البحر المحيط 8/ 96 - 97.
(1/335)
قوله: يُدْخِلْهُ [17]، ويُعَذِّبْهُ [17].
نافع، وابن عامر: بالنون فيهما.
الباقون: بالياء فيهما «1».
وأجمعوا على الياء في قوله تعالى: «من قبل يعذّبكم» (16).
قوله: بِما تَعْمَلُونَ [24].
أبو عمرو وحده: «وكان الله بما يعملون» بالياء.
الباقون: بالتاء «2».
قوله: شَطْأَهُ [29].
ابن كثير، وابن عامر: «أخرج شطأه» بفتح الطّاء.
قال أبو علي: هكذا قرأته عن ابن الأخرم عن الأخفش عن هشام
بالشّام.
الباقون: «شطأه» بإسكان الطاء.
كلّهم في الحالين، غير حمزة وحده، فإنّه يقف عليه بغير همز
«3».
قوله: فَآزَرَهُ [29].
ابن ذكوان عن ابن عامر بقصر الهمزة.
الباقون: بمدّها «4».
قوله: عَلى سُوقِهِ [29].
قنبل عن ابن كثير: بالهمز.
الباقون: بغير همز «5».
سورة الحجرات
قوله: تُقَدِّمُوا [1].
يعقوب وحده: «لا تقدّموا» بفتح التاء والقاف والدّال.
الباقون: «لا تقدّموا» برفع التاء وكسر الدال «6».
__________
(1) السبعة 604، والحجة لابن زنجلة 674.
(2) السبعة 604، والكشف 2/ 282، والنشر 2/ 375.
(3) السبعة 604، والحجة لابن خالويه 330، والنشر 2/ 375.
(4) السبعة 605، والتيسير 202، والنشر 2/ 375.
(5) تقدم نظيره في سورة النمل الآية (44) وينظر النشر 2/ 338.
(6) النشر 2/ 375.
(1/336)
قوله: فَتَبَيَّنُوا [6].
حمزة والكسائي: «فتثبّتوا» بالثاء من الثّبات.
الباقون: «فتبيّنوا» بالباء من البيان «1».
قوله: أَخَوَيْكُمْ [10].
يعقوب: «بين إخوتكم» بالتاء.
الباقون: «بين أخويكم» بالياء «2».
قوله: وَلا تَنابَزُوا [11].
البزّي عن ابن كثير: «ولا تّنابزوا»، و «ولا تّجسسوا» (12)،
«لتعارفوا» (13)، بتشديد التاء فيهنّ.
الباقون: بتخفيف التاء فيهنّ «3».
قوله: وَلا تَلْمِزُوا [11].
يعقوب وحده: «تلمزوا» برفع الميم.
الباقون: بكسرها «4».
قوله: مَيْتاً [12].
نافع وحده: «لحم أخيه ميّتا» بالتشديد.
الباقون: بالتخفيف «5».
قوله: لا يَلِتْكُمْ [14].
أبو عمرو، ويعقوب: «لا يالتكم» بهمزة قبل اللام.
شجاع عن أبي عمرو في كلّ حال.
اليزيدي عنه إذا آثر ترك الهمز.
الباقون: «لا يلتكم» بغير همز ولا ألف «6».
قوله: بَصِيرٌ بِما تَعْمَلُونَ [18].
ابن كثير وحده: بالياء.
الباقون: بالتاء «7».
__________
(1) ذكر في النساء الآية (94) وينظر التيسير 97.
(2) النشر 2/ 376.
(3) ينظر تشديد التاء للبزي في الكشف 1/ 314 - 315، والتيسير
83 - 84.
(4) النشر 2/ 279 - 280.
(5) النشر 2/ 224.
(6) السبعة 606، والحجة لابن زنجلة 676، والنشر 2/ 376.
(7) السبعة 606، والتيسير 202، والنشر 2/ 376.
(1/337)
سورة قاف
قوله: نَقُولُ [30].
نافع، وأبو بكر عن عاصم: «يوم يقول لجهنّم» بالياء.
الباقون: بالنون «1».
قوله: ما تُوعَدُونَ [32].
ابن كثير وحده: بالياء.
الباقون: بالتاء «2».
قوله: وَأَدْبارَ [40].
نافع، وابن كثير، وحمزة: «وإدبار السّجود» بكسر الهمزة.
الباقون: بفتحها «3».
قوله: تَشَقَّقُ [44].
نافع، وابن كثير، وابن عامر، ويعقوب: «تشّقّق» بتشديد الشّين.
الباقون: بتخفيفها «4».
قال أبو علي: اختلفوا فيها في حذف أربع ياءات: قوله تعالى:
وَعِيدِ* [14، 45] موضعان. أثبت الياء فيهما في الحالين يعقوب،
وأثبت الياء فيهما في الوصل دون الوقف ورش عن نافع، وحذفهما
الباقون في الحالين، وهما في آخر الآي. وقوله تعالى: يَوْمَ
يُنادِ [41]، وقف عليها ابن كثير، ويعقوب بياء. الباقون: يقفون
عليها بغير ياء، ولا سبيل إلى إثباتها في الوصل، وليس هو موضع
وقف، وإنّما الغرض معرفة ذلك. وقوله تعالى: الْمُنادِ مِنْ
مَكانٍ قَرِيبٍ [41]. أثبتها ابن كثير، ويعقوب في الحالين،
وأثبتها نافع، وأبو عمرو في الوصل دون الوقف، وحذفها الباقون
في الحالين وهما في وسط الآي «5».
سورة والذّاريات
قوله: وَالذَّارِياتِ ذَرْواً (1).
__________
(1) السبعة 607، والكشف 2/ 285، والنشر 2/ 376.
(2) النشر 2/ 376.
(3) السبعة 607، والحجة لابن خالويه 331، والنشر 2/ 376.
(4) السبعة 607، والحجة لابن زنجلة 679، وقد تقدم نظيره في
سورة الفرقان الآية (25).
(5) النشر 2/ 376.
(1/338)
حمزة، وأبو عمرو إذا آثر الإدغام:
«والذّاريات ذّروا» بالإدغام.
الباقون: بالإظهار «1».
قوله: مِثْلَ [23].
حمزة، والكسائي، وأبو بكر عن عاصم: «مثل ما أنكم» برفع اللام.
الباقون: بالنصب «2».
قوله: إِبْراهِيمَ [24].
هشام عن ابن عامر: «ضيف إبراهام» بألف.
الباقون: «إبراهيم» بالياء وليس فيها غيره «3».
قوله: قالَ سَلامٌ [25].
حمزة، والكسائي: «قال سلم» بكسر السّين وإسكان اللام من غير
ألف.
الباقون: «سلام» بألف مفتوحة السّين «4».
قوله: الصَّاعِقَةُ [44].
الكسائي وحده: «الصّعقة» بإسكان العين من غير ألف.
الباقون: «الصّاعقة» بألف «5».
قوله: وَقَوْمَ نُوحٍ [46].
أبو عمرو، وحمزة، والكسائي: «وقوم نوح» بخفض الميم.
الباقون: «وقوم» بالنصب «6».
قال أبو علي: اختلفوا فيها في حذف ثلاث ياءات من أواخر الآي:
قوله تعالى:
لِيَعْبُدُونِ [56]، أَنْ يُطْعِمُونِ [57]، فَلا
يَسْتَعْجِلُونِ [59] أثبت يعقوب وحده: الياء فيهنّ في
الحالين. وحذفهنّ الباقون في الحالين «7».
سورة والطّور
قوله: وَاتَّبَعَتْهُمْ [21].
__________
(1) الإتحاف 399.
(2) السبعة 609، والكشف 2/ 287، والنشر 2/ 377.
(3) التيسير 76 - 77، والنشر 2/ 221.
(4) ذكر نظيره في سورة هود الآية (69) وينظر التيسير 25.
(5) السبعة 609، والتيسير 203، والنشر 2/ 377.
(6) السبعة 609، والكشف 2/ 289، والنشر 2/ 377.
(7) النشر 2/ 377.
(1/339)
أبو عمرو وحده: «وأتبعناهم» مقطوعة الهمزة
وبألف ونون.
الباقون: «واتّبعتهم» بالوصل، ساكنة التاء الثانية من غير ألف
«1».
قوله: ذُرِّيَّتُهُمْ [21].
ابن عامر، ويعقوب: «ذرّياتهم بإيمان» بألف مرفوعة التاء.
أبو عمرو وحده: بألف مكسورة التاء في اللفظ.
الباقون: بضم التاء من غير ألف «2».
قوله: بِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ [21].
نافع، وابن عامر، وأبو عمرو، ويعقوب: «بهم ذرّياتهم» بألف
مكسورة التاء في اللفظ.
الباقون: «بهم ذرّيّتهم» بغير ألف منصوبة التاء «3».
قوله: وَما أَلَتْناهُمْ [21].
ابن كثير وحده: «وما ألتناهم» بكسر اللام.
الباقون: بفتحها «4».
كلّهم بفتح الهمزة وقصرها.
قوله: لَغْوٌ فِيها [23].
ابن كثير، وأبو عمرو، ويعقوب: «لا لغو فيها ولا تأثيم» بالنّصب
فيهما من غير تنوين.
الباقون: بالرفع والتنوين فيهما «5».
قوله: إِنَّهُ هُوَ [28].
نافع، والكسائي: «أنّه هو البرّ» بفتح الهمزة.
الباقون: بكسرها «6».
قوله: الْمُصَيْطِرُونَ [37].
ابن عامر، وقنبل عن ابن كثير: «أم هم المسيطرون» بالسّين.
حمزة: بإشمام الزاي.
الباقون: بالصّاد «7».
__________
(1) السبعة 612، والحجة لابن خالويه 333، والنشر 2/ 377.
(2) السبعة 612، والنشر 2/ 377.
(3) السبعة 612، والحجة لابن زنجلة 681، وتقدم نظيره في سورة
الأعراف الآية (172).
(4) السبعة 612، والكشف 2/ 291، والنشر 2/ 377.
(5) السبعة 612، والحجة لابن خالويه 334.
(6) السبعة 613، والتيسير 203.
(7) السبعة 613، والنشر 2/ 378.
(1/340)
قال أبو علي: هكذا قرأته على أبي إسحاق
الطّبري عن عمرو وعن حفص عن عاصم بالصّاد. وأجمعوا على إسكان
سين قوله تعالى: «كسفا» (44) هاهنا فقط.
قوله: يُصْعَقُونَ [45].
عاصم، وابن عامر: «يصعقون» برفع الياء.
الباقون: بفتح الياء «1».
سورة والنّجم
قوله: إِذا هَوى (1) [1].
أبو عمرو، وقالون عن نافع: أواخر آيها كلّها بين الفتح والكسر،
وهي إلى الفتح أقرب.
ورش عن نافع: بالفتح في جميع ذلك من غير إفراط.
حمزة، والكسائي: بالكسر في جميع ذلك.
الباقون: جميع ذلك بالفتح «2».
قوله: ما كَذَبَ [11].
هشام عن ابن عامر: «ما كذّب» بالتشديد.
الباقون: بالتخفيف «3».
كلّهم: «الفؤاد» (11) بالهمز، وحيث كان في الحالين، إلّا أنّ
حمزة وحده يقف عليه بغير همز حيث كان «4».
قوله: أَفَتُمارُونَهُ [12].
حمزة، والكسائي، ويعقوب: «أفتمرونه» بفتح التاء من غير ألف.
الباقون: «أفتمارونه» بألف مرفوعة التاء «5».
قوله: وَمَناةَ [20].
ابن كثير وحده: «ومناءة» بالمدّ والهمز.
الباقون: «ومناة» بغير مدّ ولا همز «6».
__________
(1) السبعة 613، والكشف 2/ 292، والنشر 2/ 379.
(2) السبعة 614، والتيسير 204، والنشر 2/ 379.
(3) السبعة 614، والنشر 2/ 379.
(4) النشر 2/ 379.
(5) السبعة 614، والتيسير 204، والنشر 2/ 379.
(6) السبعة 615، والكشف 2/ 296.
(1/341)
قوله: ضِيزى [22].
ابن كثير وحده: «قسمة ضئزى» بالهمز.
الباقون: بغير همز «1».
قوله: كَبائِرَ [32].
حمزة، والكسائي: «كبير الإثم» بغير همز.
الباقون: «كبائر» بألف «2».
قوله: وَإِبْراهِيمَ [37].
هشام عن ابن عامر: «وإبراهام الذي وفّى» بألف.
الباقون: بالياء «3». وليس فيها غيره.
قوله: النَّشْأَةَ [47].
ابن كثير، وأبو عمرو: «النّشاءة» بألف.
الباقون: «النّشأة» بإسكان الشّين من غير ألف «4».
قوله: وَأَنَّهُ هُوَ [48].
أبو عمرو إذا آثر الإدغام، ورويس عن يعقوب: «وأنّه هو أغنى»،
«وأنّه هو ربّ الشّعرى» (49) بالإدغام فيهما.
الباقون: بالإظهار فيهما «5».
قوله: عاداً الْأُولى [50].
نافع، وأبو عمرو، ويعقوب: «عادا لّولى» بإدغام التنوين عند
اللام من غير همز وبرفع اللام. إلا أنّ قالون عن نافع يهمز
الواو. إلا أنّي قرأت عن الشّحّام عن قالون بغير همز على
الواو.
الباقون: «عادا الأولى» بكسر التنوين ساكنة اللام وبهمزة قبل
الواو «6».
قال أبو علي: كلّهم يبتدئون الأولى بإسكان اللام وبهمزة بعدها.
قوله: وَثَمُودَ [51].
عاصم، وحمزة، ويعقوب: «وثمود فما أبقى» بغير تنوين.
__________
(1) السبعة 615، والحجة لابن خالويه 336.
(2) السبعة 615، وتقدم نظيره في سورة الشورى الآية (37).
(3) التيسير 76 - 77، والنشر 2/ 221.
(4) تقدم نظيره في سورة العنكبوت الآية (20) وينظر التيسير
173.
(5) ينظر النشر 1/ 300، 302 من باب الإدغام الكبير.
(6) السبعة 615، والحجة لابن خالويه 337.
(1/342)
الباقون: بالتنوين «1» ويقفون عليه بألف
«2».
قوله: وَالْمُؤْتَفِكَةَ [53].
نافع، وأبو عمرو إذا آثر ترك الهمزة. وحمزة إذا وقف بغير همز.
الباقون: بالهمز «3».
وكذلك قرأت عن الشّحام عن قالون عن نافع.
قوله: تَتَمارى [55].
يعقوب وحده: «ربّك تّمارى» بتاء واحدة مشدّدة.
الباقون: «تتمارى» بتاءين «4».
سورة القمر
قوله: نُكُرٍ [6].
ابن كثير وحده: «إلى شيء نكر» بإسكان الكاف.
الباقون: «نكر» برفع الكاف «5».
قوله: خُشَّعاً [7].
أبو عمرو، وحمزة، والكسائي، ويعقوب: «خاشعا أبصارهم» بألف
خفيفة الشّين.
الباقون: «خشّعا» برفع الخاء مشدّدة الشّين من غير ألف «6».
قوله: فَفَتَحْنا [11].
ابن عامر، ويعقوب: «ففتّحنا أبواب السماء» بالتشديد.
الباقون: بالتخفيف «7».
قوله: سَيَعْلَمُونَ [26].
ابن عامر وحمزة: «ستعلمون غدا» بالتاء.
الباقون: بالياء «8».
قال أبو علي: اختلفوا فيها في حذف ثماني ياءات: قوله تعالى:
يَدْعُ الدَّاعِ
__________
(1) لم ترد في الأصل.
(2) السبعة 616، والحجة لابن زنجلة 688.
(3) التيسير 34، والنشر 1/ 394، والإتحاف 53.
(4) النشر 1/ 300 من باب الإدغام الكبير.
(5) السبعة 617، والكشف 2/ 297.
(6) السبعة 617، والتيسير 205، والنشر 2/ 380.
(7) السبعة 618، والحجة لابن زنجلة 689، وقد تقدم نظيره في
سورة الأعراف الآية (44).
(8) السبعة 618، والكشف 2/ 297، والنشر 2/ 380.
(1/343)
[6]. أثبتها يعقوب، والبزّي عن ابن كثير في
الحالين، وأثبتها أبو عمرو، وورش عن نافع في الوصل دون الوقف،
وحذفها الباقون: في الحالين، وقوله تعالى: مُهْطِعِينَ إِلَى
الدَّاعِ [8]. أثبتها ابن كثير، ويعقوب في الحالين، وأثبتها
نافع، وأبو عمرو في الوصل دون الوقف، وحذفها الباقون في
الحالين، وهما في وسط الآي، وقوله تعالى: وَنُذُرِ [16] ستة
مواضع «1» في أواخر الآي، أثبتهنّ يعقوب في الحالين، وأثبتهنّ
ورش عن نافع في الوصل دون الوقف، وحذفهنّ الباقون في الحالين.
ووقف يعقوب وحده على قوله تعالى:
«تغني النّذر» (5) بياء.
الباقون: يقفون عليه بغير ياء، وليس هو موضع وقف، وإنّما الغرض
معرفة ذلك «2».
سورة الرّحمن تعالى
قوله: وَالْحَبُّ [12].
ابن عامر وحده: «والحبّ ذا العصف» بفتح الباء والذّال.
الباقون: برفعهما «3».
قوله: وَالرَّيْحانُ [12].
ابن عامر وحده: «والرّيحان» بنصب النون.
حمزة، والكسائي: «والرّيحان» بالخفض.
الباقون: بالرفع «4».
قوله: يَخْرُجُ [22].
نافع، وأبو عمرو، ويعقوب: «يخرج منهما» برفع الياء وفتح الراء.
الباقون: «يخرج» بفتح الياء ورفع الراء «5».
كلّهم: «اللؤلؤ والمرجان» [22] بالرفع فيهما.
قوله: الْمُنْشَآتُ [24].
حمزة، وأبو بكر عن عاصم: بكسر الشّين.
الباقون: بفتحها «6».
__________
(1) المواضع الستة هي: 16، 18، 21، 30، 37، 39.
(2) الإتحاف 105، من باب الوقف على مرسوم الخط.
(3) السبعة 619، والكشف 2/ 299، والنشر 2/ 380.
(4) السبعة 619، والتيسير 206، والنشر 2/ 380.
(5) السبعة 619، والحجة لابن خالويه 339، والنشر 2/ 380.
(6) السبعة 619، والنشر 2/ 381.
(1/344)
قوله: سَنَفْرُغُ [31].
حمزة، والكسائي: «سيفرغ لكم» بياء مفتوحة.
الباقون: بنون مفتوحة «1».
كلّهم برفع الراء.
قوله: أَيُّهَ الثَّقَلانِ [31].
ابن عامر وحده: «أيّه الثّقلان» برفع الهاء.
الباقون: بفتحها.
أبو عمرو، والكسائي، ويعقوب: يقفون عليه بألف.
الباقون: يقفون عليه بغير ألف، وليس هو موضع وقف، وإنّما الغرض
معرفة ذلك «2».
قوله: شُواظٌ [35].
ابن كثير وحده: «شواظ» بكسر الشّين.
الباقون: برفعها «3».
قوله: وَنُحاسٌ [35].
ابن كثير، وأبو عمرو، وروح عن يعقوب: «ونحاس» بالخفض.
الباقون: بالرفع «4».
قوله: لَمْ يَطْمِثْهُنَّ* [56، 74].
الكسائي يخيّر بين ضمّ أحدهما، وبضمّ ميم الحرف الأول قرأت
عنه. قال أبو الحارث: وكان يضمّ ميم الحرف الأول.
الباقون: بكسر الميم فيهما «5».
قوله: مِنْ إِسْتَبْرَقٍ [54].
ورش عن نافع، ورويس عن يعقوب: «من استبرق» بكسر النون من غير
همز.
خالف رويس أصله هاهنا.
الباقون: بإسكان النون وبقطع الهمزة «6».
__________
(1) السبعة 620، والكشف 2/ 301، والنشر 2/ 381.
(2) السبعة 620، والنشر 2/ 141 - 142 من باب الوقف على مرسوم
الخط.
(3) السبعة 621، والتيسير 206، والنشر 2/ 381.
(4) السبعة 621، والحجة لابن خالويه 339، والنشر 2/ 381.
(5) السبعة 621، والتيسير 207، والنشر 2/ 381.
(6) النشر 1/ 409 من باب نقل حركة الهمزة إلى الساكن قبلها.
(1/345)
قوله: الْجَلالِ [78].
ابن عامر وحده: «ذو الجلال» برفع الذّال.
الباقون: بكسر الذّال «1».
قال أبو علي: وهو الحرف الذي في آخرها، وأجمعوا على رفع ذال
الحرف الأول (27).
يعقوب وحده يقف: «الجواري» (24) بياء.
الباقون: يقفون عليه بغير ياء «2». وليس هو موضع وقف، وإنّما
الغرض معرفة ذلك. |