فنون الأفنان في عيون علوم القرآن

باب إِبدال كلمة بكلمة أو حرف بحرف من المتشابه
في البقرة: (وفسَوَّاهن سبع سموات) .
وفي حم السجدة: (فقضاهن سبع) .
وفي البقرة: (وقلنا يا آدم اسكن) ، وفي الأعراف:
(ويا آدم اسكن) .
وفي البقرة: (وبشر الذين آمنوا وعملوا الصالحات أن لهم
جنات) ، وفي يونس: (وأن لهم قدم صدق) .
وفي البقرة: (فأزلهما الشيطان) ، وفي الأعراف: (فوسوس لهما الشيطان) .
في البقرة: (فأنزلنا على الذين ظلموا رجزاً) .
وفي الأعراف: (فأرسلنا عليهما رجزاً) .
في البقرة: (ولا يُقبل منها شفاعة ولا يُؤخذ منها عدل) ، وفيها:
(ولا يُقبل منها عدل ولا تنفعها شفاعة) .

(1/420)


في البقرة: (وظللنا عليكم الغمام)
وفي الأعراف: (عليهم الغمام) .
وفي البقرة: (وأنزلنا عليكم المنَّ والسلوى) .
وفي طه: (ونزلنا عليكم المن والسلوى) .
في البقرة: (رجزاً من السماء بما كانوا يفسقون) .
وفي الأعراف: (رجزاً من السماء بما كانوا يظلمون) .
في البقرة: (وإذْ قلنا ادخلوا هذه القرية) .
وفي الأعراف: (وإذْ قيل لهم اسكنوا هذه القرية) .
في البقرة: (فكلوا منها حيث شئتم) .
وفي الأعراف: (وكلوا منها حيث شئتم) .
في البقرة: (فانفجرت منه اثنتا عشرة عيناً) .
وفي الأعراف: (فانبجستْ منه) .
في البقرة: (ويقتلون النبيين بغير الحق) .
وفي آل عمران: (بغير حق) .
فأما قوله: (وقَتْلِهم الأنبياءَ بغير حق) فحرفان: في آل عمران:
(بغير حق ونقول ذوقوا) ، وفي النساء: (بغير حق وقولهِمْ قلوبُنَا غُلْف) .

(1/421)


في الأعراف: (وأنْ اضرب بعصاك الحجر) .
وفي الشعراء: (أنْ اضربْ بعصاك البحر) .
في البقرة: (لن تمسنا النار إلا أياماً معدودة) .
فأما قوله: (معدودات) فثلاثة أحرف:
في البقرة: (ومعدودات فمن كان منكم مريضاً) ، (واذكروا اللَّه في أيامٍ معدودات) .
وفي آل عمران: (لن تمسنا النار إلا أياما معدودات) .
في البقرة: (أمْ تقولون على اللَّه ما لا تعلمون) ، وهو حرف
واحد، فأما قوله: (أَتقولون على الله ما لا تعلمون) فإنه
حرفان: في الأعراف: (لا يأمر بالفحشاء أَتقولون على الله
ما لا تعلمون) ، وفي يونس: (إنْ عندكم من سلطان بهذا
أتقولون) .
وقوله: (وأن تقولوا على الله ما لا تعلمون)
حرفان: في البقرة: (بالسوء والفحشاء وأن تقولوا على اللَّه
ما لا تعلمون) ، وفي الأعراف: (ما لم يُنزل به سلطاناً وأن تقولوا على الله ما لا تعلمون) .

(1/422)


في البقرة: (إلا قليلاً منكم وأنتم معرضون) .
فأما قوله: (إلا قليلاً منهم) فأربعة أحرف: في البقرة. (تَوَلوْا إلا قليلًا
منهم) ، (فشربوا منه إلا قليلاً منهم) .
وفي النساء: (ما فعلوه إلا قليلاً منهم) ، على قراءة ابن عامر بالنصب.
وفي المائدة: (إلا قليلاً منهم فاعف عنهم) .
في البقرة: (ولقد جاءكم موسى بالبيّنات) .
وفي العنكبوت: (ولقد جاءهم موسى بالبينات فاستكبروا فىِ الأرض) .
في المائدة: (مصدقاً لما بين يديه من التوراة) في موضعين منها.
وفيها: (مصدقاً لما بين يديه من الكتاب) .
قوله: (وبشرى للمؤمنين) حرفان: في البقرة "
(وهدى وبشرى للمؤمنين) ، وفي الئمل: (هدى وبشرى للمؤمنين) .
قوله: (وبشرى للمسلمين) حرفان: في النحل: (وهدى ورحمة وبشرى للمسلمين) .، وفيها: (ليُثبِّتَ الذين آمنوا وهدى وبشرى للمسلمين) .

(1/423)


قوله: (وبشرى للمحسنين) حرفان: في لقمان والأحقاف.
قوله: (بعد الذي جاءك من العلم)
حرف واحد في البقرة، قوله: (بعد ماجاءك من العلم)
حرف واحد في الرعد.
قوله: (أنْ طَهِّرا بَيْتِيَ للطائفين والعاكفين)
حرف واحد في البقرة.
قوله: (وطهرْ بيتي للطائفين والقائمين)
حرف واحد في الحج.
في البقرة: (فلا تموتن إلا وأنتم مسلمون)
بالفاء حرف واحد، وفي آل عمران: (ولا تموتن) بالواو.
وقوله: (ونحن له مخلصون)
حرف واحد في

(1/424)


البقرة، فأما (ونحن له مسلمون)
فأربعة أحرف: في البقرة: (إلهاً واحداً ونحن له مسلمون) ، (لا نفرق بين أحد منهم ونحن له مسلمون) ، وفي آل عمران: مثله.
وفي العنكبوت: (وإِلهنا وإِلهكم واحد ونحن له مسلمون) .
قوله: (ولم يك من المشركين)
حرف واحد آخر النحل.
فأما قوله: (وما كان من المشركين)
فحرفان: في البقرة: (حنيفاً) ، (وما كان من المشركين) .
وفي آل عمران: (حنيفاً مسلماً وما كان من المشركين) .
وموضع آخر آخِر النحل قوله تعالى: (أَن اتبع ملة إبراهيم حنيفاً وما كان من المشركين) .
قوله: (وما أُنزل إلينا وما أُنزل إلى إبراهيم)
حرف واحد في البقرة، قوله: (وما أُنزل علينا وما أُنزل على إبراهيم)
حرف واحد في آل عمران.
قوله: (ما ألفينا عليه آباءنا)
حرف واحد في البقرة.
قوله: (ما وجدنا عليه آباءنا)
حرفان: في المائدة: (حسبنا ما وجدنا عليه آباءنا)

(1/425)


وفي لقمان: (بل نتبع ما وجدنا عليه آباءنا أوَلوْ كان الشيطان) .
قوله: (أوَلو كان آباؤهم لا يعقلون شيئاً ولا يهتدون)
حرف واحد في البقرة.
وقوله: (أولو كان آباؤهم لا يعلمون شيئاً ولا يهتدون)
حرف واحد في المائدة.
قوله: (فمن اضُطر غيرَ باغ ولا عاد فلا إثم عليه)
حرف واحد في البقرة.
وقوله: (فمن اضطر غير باغ ولا عاد فإن ربك غفور رحيم)
حرف واحد في الأنعام.
وقوله: (فمن اضطر غير باغ ولا عادٍ فإن الله غفور رحيم)
حرف واحد في النحل.
قوله: (لفي ضلال بعيد) وفي سورة حم عسق: (يمارون في
الساعة لفي ضلال بعيد) .
وقوله: (لفي شقاق بعيد)
حرفان: في البقرة: (وإن الذين اختلفوا في الكتاب لفي شقاق بعيد) ، وفي الحج: (وإن الظالمين لفي شقاق بعيد) .
قوله: (حقاً على المحسنين)
حرف واحد في البقرة.
قوله: (حقاً على المتقين)
حرفان في البقرة أيضاً.
قوله: (والفتنة أشد من القتل)
حرف واحد في البقرة، وفيها: (أكبر من القتل) .

(1/426)


قوله: (واللَّه يرزق من يشاء بغير حساب)
حرفان: في البقرة: (بغير حساب كان الناس أمة) .
وفي النور: (ويزيدهم من فضله واللَّه يرزق من يشاء بغير حساب)
وقوله: (إن الله يرزق من يشاء بغير حساب)
حرف واحد في آل عمران.
قوله: (أوْ سرحوهن بمعروف)
حرف واحد في البقرة
قوله: (أوْ فارقوهن بمعروف)
حرف واحد في سورة الطلاق.
قوله: (ذلك يوعظ به من كان منكم يؤمن بالله واليوم الآخر)
حرف واحد في البقرة.
وقوله: (ذلكم يوعظ به من كان يؤمن باللَّه واليوم الآخر)
حرف واحد في سورة الطلاق.
قوله: (كدأب آل فرعون والذين من قبلهم كذبوا بآياتنا)
حرف واحد من آل عمران.
قوله: (كدأب آل فرعون والذين من قبلهم كفروا بآيات اللَّه)
حرف واحد في الأنفال.
قوله: (كدأب آل فرعون والذين من قبلهم كذبوا بآيات ربهم)
حرف واحد في الأنفال أيضاً.
قوله: (قالتْ ربّ أنى يكون لي ولد)
حرف واحد في

(1/427)


آل عمران.
قوله: (قالت أنى يكونُ لي غلام)
حرف في سورة مريم.
قوله: (والله ولي المؤمنين)
حرف واحد في آل عمران.
قوله تعالى: (وهذا النبي والذين آمنوا والله ولي المؤمنين) .
قوله: (واللَّه ولي المتقين)
حرف واحد في الجاثية: (وإن الظالمين بعضُهم أولياء بعض واللَّه ولي المتقين) .
قوله: (وأكثرهم الفاسقون)
حرف واحد في آل عمران.
قوله: (وأكثرهم الكافرون)
حرف واحد في النحل: (ثم ينكرونها وأكثرهم الكافرون) .
قوله: (وما النصر إلا من عند اللَّه العزيز الحكيم)
حرف واحد في آل عمران.
قوله: (وما النصر إلا من عند اللَّه إن الله عزيز حكيم)
حرف واحد في الأنفال.
قوله: (لكيلا تحزنوا على مافاتكم)
حرف واحد في آل عمران.
قوله: (لكيلا تأْسوْا على ما فاتكم)
حرف واحد في الحديد.
قوله: (يقولون بأفواههم ما ليس في قلوبهم)
حرف واحد في آل عمران.
قوله: (يقولون بألسنتهم ما ليس في قلوبهم)
حرف واحد في الفتح.

(1/428)


قوله: (الذي خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها)
حرف واحد في أول النساء.
وقوله: (الذي خلقكم من نفس واحدة)
وجعل منها زوجها حرف واحد في الأعراف.
قوله: (ثم جعل منها زوجها)
حرف واحد في الزمر.
قوله: (يحرفون الكلم عن مواضعه)
حرفان: في النساء: (يحرفون الكلم عن مواضعه ويقولون سمعنا) .
وفي المائدة: (يحرفون الكلم عن مواضعه ونسوا) .
قوله: (يحرفون الكلم من بعد مواضعه)
حرف واحد أيضاً في المائدة.
قوله: (فإن توليتم فاعلموا أنما على رسولنا البلاغ المبين)
حرف واحد في المائدة.
قوله: (فإن توليتم فإنما على رسولنا البلاغ المبين)
حرف واحد في التغابن.
قوله: (ومن أصدق من الله حديثاً)
حرف واحد في النساء.
وقوله: (ومن أصدق من اللَّه قيلا)
حرف واحد في النساء أيضاً.

(1/429)


قوله: (إنا أنزلنا إليك الكتاب)
حرفان: أحدهما: في النساء، قوله تعالى: (وإنا أنزلنا إليك الكتاب بالحق لتحكم بين الناس)
وفي أول سورة الزمر: (إنا أنزلنا إليك الكتاب بالحق فاعبد اللَّه مخلصاً) .
قوله: (إنا أنزلنا عليك الكتاب)
حرف واحد في الزمر.
قوله: (وإنْ تبدوا خيراً أوْتخفوه)
حرف واحد في النساء
قوله: (وإنْ تبدوا شيئاً أوْ تخفوه)
حرف واحد في الأحزاب.
قوله: (إن الذين كفروا وصدوا عن سبيل اللَّه)
ثلاثة أحرف: في الئساء: (إن الذين كفروا وصدوا عن سبيل الله قد ضلوا ضلالاً بعيداً)
وفي سورة محمد: (وشاقّوا الرسول) وفيها: (ثم ماتوا وهم كفار)
قوله: (إن الذين كفروا ويصدون عن سبيل الله والمسجد الحرام الذي جعلناه)
حرف واحد في الحج.
قوله: (يبتغون فضلَاَ من ربهم ورضواناً)
حرف واحد في أول المائدة.
وقوله: (يبتغون فضلاً من الله ورضواناً)
حرفان: في

(1/430)


الفتح: (ورضواناً سيماهم)
وفي الحشر: (ورضواناً وينصرون اللَّه) .
قوله: (فلا تأس على القوم الفاسقين)
حرف واحد في المائدة.
وقوله: (فلا تأس على القوم الكافرين)
حرف واحد في المائدة أيضاً.
قوله: (هذا سحر مبين)
ثلاثة أحرف: في النمل: (فلما جاءتهم آياتنا مبصرة قالوا هذا سحر مبين) وفي الأحقاف: (قال الذين كفروا للحق لماجاءهم هذا سحر مبين)
وفي الصف: (فلما جاءهم بالبينات قالوا هذا سحر مبين) .
قوله: (هذا إفك مبين)
حرف واحد في النور: (ظن المؤمنون والمؤمنات بأنفسهم خيراً وقالوا هذا إفك مبين) .
قوله: (فقد كذبوا بالحق لما جاءهم فسوف يأتيهم)
حرف واحد في الأنعام.
قوله: (فقد كذبوا فسيأتيهم أنباء)
حرف واحد في الشعراء.
قوله: (مشتبهاً وغير متشابه)
حرف واحد. (متشابهاً وغير متشابه) ، حرف واحد. كلاهما في الأنعام.

(1/431)


قوله: (وإنْ يَمْسَسْك بخير) في الأنعام، (وإنْ يردك بخير) في يونس.
قوله: (أوْ كذب بالحق)
حرف واحد في العنكبوت
"وكذب بالصدق)
حرف في الزمر.
قوله: (إنْ هي إلا حياتنا الدنيا)
حرفان في الأنعام: (وقالوا إنْ هي إلا حياتنا الدنيا وما نحن بمبعوثين)
وفي المؤمنين: (إنْ هي إلاحياتنا الدنيا نموت ونحيا وما نحن بمبعوثين) .
قوله: (وقالوا ما هي إلا حياتنا الدنيا)
حرف واحد في الجاثية.
قوله: (خير للذين يتقون أفلا تعقلون)
حرفان في الأنعام: (خير للذين يتقون أفلا تعقلون قد نعلم) .
وفي الأعراف: (خير للذين يتقون أفلا تعقلون والذين يمسكون) .
قوله: (خير للذين اتقوا أفلا تعقلون)
حرف واحد في يوسف.

(1/432)


قوله: (انظروا إلى ثمره إذا أثمر)
حرف واحد في الأنعام
قوله: (كلوا من ثمره إذا أثمر)
حرفف واحد في الأنعام أيضاً.
قوله: (إن ربك هوأعلم من يضل عن سبيله)
حرف واحد في الأنعام.
وقوله: (إن ربك هوأعلم بمن ضل عن سبيله)
حرفان في النحل: (عن سبيله وهو أعلم بالمهتدين) .
وفي سورة ن: (بأيكمُ المفتون إنّ ربك هوأعلم بمن ضل عن سبيله)
قوله: (كذلك زُين للكافرين ما كانوا يعملون)
حرف واحد في الأنعام.
قوله: (كذلك زُيّن للمسرفين ما كانوا يعملون)
حرف واحد في يونس.

(1/433)


قوله: (ذلك أَنْ لمْ يكنْ ربك مهلك القرى بظلم وأهلها غافلون)
حرف واحد في الأنعام.
قوله: (وما كان ربك ليهلك القرى بظلم وأهلها مصلحون)
حرف واحد في هود.
قوله: (سيقول الذين أشركوا لو شاء الله ما أشركنا ولا آباؤُنا
ولا حرمنا من شيء كذلك كذب الذين من قبلهم)
حرف واحد في الأنعام.
قوله: (وقال الذين أشركوا لو لثماء الله ما عبدنا من دونه
من شيء نحن ولا آباؤنا ولا حرمنا من دونه من شيء كذلك فعل
الذين من قبلهم)
حرف واحد في النحل.
قوله: (ولا تقتلوا أولادكم من إملاق نحن)
حرف واحد في الأنعام.
قوله: (ولا تقتلوا أولادكم خشية إملاق)
حرف واحد في سورة سبحان.
قوله: (من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها)
حرف واحد في الأنعام.
قوله: (من جاء بالحسنة فله خير منها)
حرفان: في النمل:

(1/434)


(فله خير منها وهم من فزع يومئذ آمنون)
وفي القصص: (فَلَهُ خَيْرٌ مِنْهَا وَمَنْ جَاءَ بِالسَّيِّئَةِ فَلَا يُجْزَى الَّذِينَ عَمِلُوا السَّيِّئَاتِ إِلَّا مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ) .
قوله: من جاء بالسيئة فلا يجزى إلا مثلها)
حرف واحد في الأنعام.
قوله: ومن جاء بالسيئة فكُبَّتْ وجوههم في النار)
حرف واحد في النمل.
قوله: (وأنا أولُ المسلمين)
حرف واحد في الأنعام.
وقوله: (وأنا أول المؤمنين)
حرف واحد في الأعراف.
قوله: (ضعفاً من النار)
حرف في الأعراف
وقوله: (ضعفاً في النار) حرف في ص.
قوله: (نصيباً من النار)
حرف واحد في حم المؤمن

(1/435)


قوله: (هذا بصائرُ من ربكم وهدى ورحمة لقوم يؤمنون)
حرف واحد في الأعراف.
وقوله: (هذا بصائر للناس وهدى ورحمة لقوم يوقنون)
حرف في الجاثية.
قوله: (وهو الذي يُرسلُ الرياح بُشراً)
حرف واحد في الأعراف.
قوله: (وهو الذي أرسل الرياح)
حرف واحد في الفرقان.
ْقوله: (الله الذي يرسل الرياح)
حرف واحد في الرومْ.
قوله: (واللًه الذي أرسل الرياح)
حرف واحد في فاطر.
قوله: (أتأتون ألفاحشة ما سبقكم بها من أحد من العالمين)
حرف واحد في الأعراف.
قوله: (أتأتون الفاحشة وأنتم تبصرون)
حرف واحد في النمل.

(1/436)


قوله: (بل أنتم قوم مسرفون)
حرفان: في الأعراف ويس.
وفي النمل: (بل أنتم قوم تجهلون) .
قوله: (وما أرسلنا في قرية من نبي إلا أخذنا أهلها)
حرف واحد في الأعراف، وفي سبأ: (وما أرسلنا في قرية من نذير إلا
قال مترفوها) .
قوله: (أَوَلمْ يهد) بالواو
حرفان: في الأعراف: (وأولم يهد للذين يرثون الأرض) .
وفي ألم تنزيل السجدة: (أولم يهد لهم كم أهلكنا)
وقوله: (أفلم يهد لهم)
بالفاء حرف واحد في طه.
قوله: (فما كانوا ليؤمنوا)
بالفاء حرفان: في الأعراف: (فما كانوا ليؤمنوا بماكذبوا من قبل)
وفي يونس: (فماكانوا ليؤمنوا بماكذبوا به من قبل) .
وقوله: (وما كانوا ليؤمنوا)
بالواو حرف واحد في يونس.
قوله: (فأرْسِلْ معي بني إسرائيل)
حرف واحد في الأعراف.

(1/437)


وقوله: (فأَرْسِلْ معنا بني إسرائيل)
حرف واحد في طه.
وقوله: (أن أَرْسِلْ معنا بني إسرائيل)
حرف واحد في الشعراء.
قوله: (وأَرْسِلْ في المدائن حاشرين)
حرف واحد في الأعراف.
قوله: (وابعث في المدائن حاشرين)
حرف واحد في الشعراء.
قوله: (وبكل ساحر عليم)
حرفان: في الأعراف: (ويأتوك بكل ساحر عليم)
، وفي يونس: (ائتوني بكل ساحر عليم) .
وقوله: (بكل سحّار عليم)
حرف واحد في الشعراء.
قوله: (وإما أنْ نكون نحن الملقين)
حرف في الأعراف، وفي طه: (أَوَّلَ مَنْ أَلْقَى) .
قوله: (ثم لأصلبنكم أجمعين)
حرف واحد في الأعراف، قوله: (ولأًصلبنكم أَجمعين)
حرف واحد في الشعراء.
قوله: (إنما علمها عند ربي)
حرف واحد في الأعراف.

(1/438)


قوله: (إنما علمها عند الله)
حرفان: في الأعراف، وفي الأحزاب.
في النحل: (نسقيكم مما في بطونه) ، وفي المؤمنين: (مما في بطونها) .
قوله: (إن شر الدوآب عند اللَّه الصم البكم)
حرف في الأنفال، وفيها: (إنَ شر الدواب عند الله الذين كفروا) .
قوله: (فصدوا عن سبيله)
حرف واحد في التوبة
وفي المنافقين: (فصدوا عن سبيل اللَّه) .
قوله: (يريدون أنْ يطفئوا نور اللَّه بأفواههم ويأبى الله إلا أن يتمَ
نورَه)
حرف في التوبة، وفي الصف: (يريدون ليطفئوا نور الله بأفواههم والله متِمُ نوره) .
قوله: (واللَّه يشهد إنهم لكاذبون)
حرفان: في التوبة، والحشر.
وفي التوبة أيضاً: (يعلم إنهم لكاذبون) .

(1/439)


قوله: (فلا تعجبك أموالهم) ، (ولا تعجبك أموالهم)
حرفان في التوبة.
(إنما يريد الله أن يعذبهم) ، (ليعذبهم)
حرفان فيها أيضاً.
قوله: (ألمْ يأتهم نبأ الذين من قبلهم)
حرف في التوبة.
(ألم يأتكم نبأ الذين من قبلكم)
حرف في إبراهيم.
قوله: (وماتوا وهم فاسقون) ، (وماتوا وهم كافرون)
حرفان في التوبة.
قوله: (وطبع اللَّه على قلوبهم فهم لا يعلمون)
حرف في التوبة.
وفي المنافقين: (وفطُبعَ على قلوبهم فهم لا يفقهون) .
قوله: (ثُمَّ تُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ) في براءة سورة
، والجمعة، وفي براءة: (وسَتُرَدُون) .

(1/440)


قوله: (إن اللَّه لذو فضل على الناس)
حرف في يونس.
وفي النمل: (وإن ربك لذو فضل على الناس) .
قوله: (فأَتبعهم فرعون وجنوده)
حرف في يونس، وفي طه: (بجنوده)
قوله: (من لدن حكيم خبير) في هود، وفي النمل: (من
لدن حكيم عليم) .
قوله: (وأن استَغْفِرُوا ربكم ثم توبوا إليه) في هود.
وفيها أيضاً: (ويا قوم استَغْفِرُوا ربكم ثم توبوا إليه) .
قوله: (ولئن أذقنا الِإنسان منا رحمة) في هود 91.
وفي حَم عسق: (وإنا إذا أذقنا الِإنسان منا رحمة) .
قوله: (ولئن أذقناه نعماء بعد ضراء مسته)
حرف في هود.
وفي حم السجدة: (ولئن أذقناه رحمة منا من بعد ضرآء مسته) .

(1/441)


قوله: (لا جرم أنهم في الآخرة هم الأخسرون)
في هود، وفي النحل: (الخاسرون) .
قوله: (فلا تبتئس بما كانوا يفعلون)
حرف في هود، وفي يوسف: (يعملون) .
وفي هود: (حَتَّى إِذَا جَاءَ أَمْرُنَا وَفَارَ التَّنُّورُ قُلْنَا احْمِلْ فِيهَا مِنْ كُلٍّ زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ وَأَهْلَكَ إِلَّا مَنْ سَبَقَ عَلَيْهِ الْقَوْلُ وَمَنْ آمَنَ)
، وفي سورة المؤمنين: (فَإِذَا جَاءَ أَمْرُنَا وَفَارَ التَّنُّورُ فَاسْلُكْ فِيهَا مِنْ كُلٍّ زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ وَأَهْلَكَ إِلَّا مَنْ سَبَقَ عَلَيْهِ الْقَوْلُ مِنْهُمْ) .
في هود: (إنَّ ربي على كل شيء حفيظ)
، وفي سبأ: (وربك على كل شيءحفيظ) .
في هود: (تلك من أنباء الغيب نُوحيها إليك)
وفي يوسف: (ذلك من أنباء الغيب نوحيه إليك) .
في هود: (ولقد جاءتْ رسلنا إبراهيم بالبشرى)
وفي العنكبوت: (ولما جاءت رسلنا إبراهيم بالبشرى) .

(1/442)


في هود: (وأمطرنا عليها حجارة من سجيل) ، وفي الحجر: (عليهم) .
في يوسف: (إنا أنزلناه قرآناً عربياً) ، وفي الزخرف: (جعلناه)
وفي الرعد: (أنزلناه حكماً عربياً) .
في يوسف: (قال اللَّهُ على ما نقول وكيل)
وفي القصص: (واللَّه على ما نقول وكيل) .
في الحجر: (وما أهلكنا من قرية إلا ولها كتاب معلوم)
وفي الشعراء: (إلا لها منذرون) .
في الحجر: (وما يأتيهم من رسول إلا كانوا به يستهزئون)
وفي الزخرف: (من نبي) .
في الحجر: (كذلك نسلك في قلوب المجرمين) .
وفي الشعراء: (سلكناه) .
قوله: (بغلام عليم)
حرفان: في الحجر: (إنا نبشرك بغلام عليم) ، وفي الذاريات: (وبشَّروه بغلام عليم) ، وفي الصافات: (فبشرناه بغلام حليم) .
في الحجر: (بيوتاً آمنين) ، وفي الشعراء: (فارهين) .
في النحل: (ليُبين لهم الذي يختلفون فيه) ، وفيها: (لتُبين
الذي اختلفوا فيه) .

(1/443)


في النحل: (ولو يؤاخذ اللَّه الناس بظلمهم ما ترك عليها من
دآبة)
وفي فاطر: (ولو يؤاخذ اللَّه الناس بما كسبوا ما ترك على ظهرها من دابة)
في النحل: (وجعل لكم السمع والأبصار والأفئدة لعلكم تشكرون) .
وفي الم تنزيل السجدة: (قليلاً ما تشكرون)
سورة السجدة: الآية 9، وكذلك في سورة الملك.
في بني إسرائيل: (مذموماً مدحوراً) ، وفيها: (ومذموماً
مخذولاً) ، وفيها: (ملوماً محسوراً) ، وفيها: (ملوماً مدحوراً) .
في بني إسرائل: (قل ادعوا الذين زعمتم من دونه) سورة
الإِسراء: الآية 56،، وفي سبأ: (من دون اللَّه) .
في الكهف: (ولئن رددت إلى ربي) .
وفي حَم السجدة: (ولئن رُجعت إلى ربي) .
في الكهف: (ومن أظلم ممن ذكِّرَ بآيات ربه فأعرض عنها)

(1/444)


وفي الم تنْريل السجدة (ثم أعرض عنها) .
في الكهف: (فاتخذ سبيله في البحر سربا) .
وفيها. (واتخذ سبيله في البحر عجباً) .
في طه: (وسلك لكم فيها سبلاً) ، وفي الزخرف: (وجعل لكم فيها سُبلاً) .
في طه: (ومَنْ يعمل من الصالحات وهو مؤمن) .
وفي الأنبياء: (فمن يعمل) .
في الأنبياء: (مِنْ ذِكرٍ مِنْ ربهم مُحْدَثٍ) .
وفي الشعراء: (من ذكر من الرحمن محدث) .
في الأنبياء: (بل متعنا هؤلاء وآباءهم) .
وفي الزخرف: (بل متعت هؤلاء) .
في الأنبياء: (وأرادوا به كيداً فجعلناهم الأخسرين)
وفي الصافات: (فجعلناهم الأسفلين) .
في الأنبياء: (وكانوا لنا عابدين) ، وفيها: (وكانوا لنا خاشعين) .

(1/445)


وفيها: (فنفخنا فيها من روحنا) ، وفي التحريم: (فنفخنا فيه من روحنا) .
وفي الأنبياء: (وأنا ربكم فاعبدون) ، وفي سورة المؤمنين: (فاتقون) .
في الأنبياء: (وتقطعوا) .
وفي المؤمنين: (فتقطعوا أمرهم بينهم)
في الحج: (كذلك سخرناها لكم) ، وفيها: (كذلك سخرها لكم) .
في الحج: (فكأين من قرية أهلكناها وهي ظالمة) .
وفيها: وكأين من قرية أمليت لها وهي ظالمة) .
في الحج: (والذين سعوا في آياتنا معاجزين أولئك أصحاب
الجحيم) ، وفي سبأ: (معاجزين أولئك لهم عذابٌ من رجزٍ أليم)

(1/446)


وفيها: (والذين يسعون في آياتنا) .
في النور: (وأنَّ اللَّه تواب حكيم) ، وفي الحجرات: (تواب رحيم) .
في الشعراء. (وكُنوزٍ ومقامٍ كريمٍ) ، وفي الدخان: (وزروع ومقامً كريم) .
في الشعراء: (وأورثناها بني إسرائيل) ، وفي الدخان: (كذلك وأورثناها قوماً آخرين) .
في النمل: (فلما جاءتهم آياتنا مبصرة)
وفي القصص: (جاءهم موسى بآياتنا بينات) .
في النمل: (ففزع من في السماوات) ، وفي الزمر: (فصعق) .
في القصص: (ستجدُني إنْ شاء اللَّه من الصالحين) .
وفي الصافات: (من الصابرين) .

(1/447)


في القصص: (لتُنذر قوماً ما أتاهم من نذير من قبلك لعلهم يتذكرون) .
وفي تنزيل السجدة: (لعلهم يهتدون) .
في القصص: (وما أُوتيتم من شيء فمتاع الحياة الدنيا)
وفي حم عسق: (فما أُوتيتم) .
في القصص: (ولا يُلقّاها إلا الصابرون) .
وفي حم السجدة: (وما يُلقاها إلا الذين صبروا) سورة فصلت: الآية 35،.
في العنكبوت: (وإنْ جاهداك لتشركَ بي) .
وفي لقمان: (وإن جاهداك على أن تشرك بي) .
في العنكبوت: (فلا تطعهما إليَّ مرجعكم) .
وفي لقمان: (فلا تُطعهما وصاحبهما في الدنيا) .
في العنكبوت: (كيف يُبْدِىءُ اللَّه الخلق) ، وفيها: (كيف بدأ الخلق) .
في العنكبوت: (ولقد تركنا منها آية بينة) .
وفي القمر: (ولقد تركناها آية) .

(1/448)


في العئكبوت: (وما يجحد بآياتنا إلا الكافرون) ، وفيها: (إلا الظالمون) .
في الروم: (فأقمْ وجهك للدين حنيفاً) ، وفيها: (فأقم وجهك للدين القيم) .
في لقمان: (ولَى مستكبراً كأنْ لم يسمعها)
وفي الجاثية: (ثم يُصِرُّ مستكبراً كأنْ لم يسمعها) .
في الزمر: (ثم يجعله حطاماً) ، وفي الحديد. (ثم يكون حطاماً) .
في حَم المؤمن: (ويستغفرون للذين آمنوا) ، وفي حَم عسق: (ويستغفرون لمن في الأرض) .
في حم المؤمن: (فهلْ إلى خروج من سبيل) ، وفي حم عسق: (هل إلى مردّ من سبيل) .
في المؤمن: (وخسر هنالك المبطلون) ، وفيها: (وخسر هنالك الكافرون) .

(1/449)


في حَم السجدة: (ثم كفرتم به) ، وفي الأحقاف: (وكفرتم به) .
في الزخرف: (وإنّا على آثارهم مهتدون) ، وفيها: (مقتدون) .
في نوح: (ولا تزد الظالمين إلا ضلالاً) ، وفيها: (إلا تباراً) .
في المدثر: (كلا إنه تذكرة) ، وفي عبس: (إنها) .
في سورة الِإنسان: (كان مزاجها كافوراً) ، وفيها: (كان مزاجها زنجبيلاً) .

(1/450)