فنون الأفنان في عيون علوم القرآن باب الحروف الزوائد
والنواقص من المتشابه
في البقرة: (فأْتوا بسورة من مثله) ، وفي يونس: (بسورة مثله) .
في البقرة: (إلا إبليس أبى واستكبر) ، وفي ص: (استكبر) .
في البقرة: (وكُلا منها رغداً حيث شئتما) ، وفي الأعراف:
(فكلا من حيث شئتما) ، ليس فيه (رغدا) .
في البقرة: (فمنْ تبع هداي) ، وفي طه: (فمن اتبع هداي) .
في البقرة: (وإذْ نجيناكم من آل فرعون) ، وفي الأعراف:
(وإذْ أنجيناكم) .
في البقرة: (يُذَبَحُوْن أبناءكم) ، وفي إبراهيم:
(وُيذَبَحُوْنَ) .
(1/451)
في البقرة: (حيث شئتم رغداً) ، وفي
الأعراف: (حيث شئتم) ليس في رغداً.
في البقرة: (وسنزيد المحسنين) ، وفي الأعراف: (سنزيد المحسنين)
.
في البقرة: (فبدل الذين ظلموا قولاً) ، وفي الأعراف: (فبدل
الذين ظلموا منهم قولاً) .
في البقرة: (ليحاجوكم به عند ربكم) ، وفي آل عمران: (أوْ
يحاجوكم عند ربكم) .
في البقرة: (وذي القربى واليتامى) ، وفي النساء: (وبذي القربى
واليتامى)
في المائدة: (مصدقاً لما بين يديه من التوراة وآتيناه الِإنجيل
فيه هدى ونور ومصدقاً لما بين يديه من التوراة) .
وقوله: (مصدقاً لما بين يديه) ليس معه ذكر التوراة أربعة
أحرف:
في البقرة: (مصدقاً لما بين يديه وهدى وبشرى
للمؤمنين.
وفي آل عمران: (مصدقاً لما بين يديه وأنزل التوراة) .
(1/452)
وفي فاطر: (مصدقاً لما بين يديه إن الله
بعباده لخبير بصير) .
وفي الأحقاف: (مصدقاً لما بين يديه يهدي إلى الحق) .
في البقرة: (وقالوا اتخذ الله ولداً) ، وفي يونس: (قالوا اتخذ
الله ولداً) .
قوله: (من بعد ما جاءك من العلم)
حرفان:
في البقرة: (من العلم إنك إذاً) ، وفي آل عمران: (من العلم
فقل) .
وفي الرعد: (بعد ماجاءك من العلم) .
في البقرة: (وما أُوتي موسى وعيسى وما أُوتي النبيون) .
وفي آل عمران: (وما أوتي موسى وعيسى والنبيون) .
في البقرة: (إنك إذاً لمن الظالمين) ، (فإنك إذا) من الظالمين)
.
(1/453)
في آل عمران: (فلا تكن من الممترين) .
فأما (فلا تكونن) فثلاثة أحرف:
في البقرة: (الحقُ من ربك فلا تكونن من الممترين)
وفي الأنعام: (مُنزل من ربك بالحق فلا تكونن من الممترين)
وفي يونس: (لقد جاءَك الحق من ربك فلاتكونن من الممترين) .
قوله: (إلا الذين تابوا وأصلحوا)
حرفان:
في البقرة: (وأَصْلَحُوا وبَينُوا) ، وفي النساء:
(وأَصْلَحُوْا واعْتَصَمُوا بالله) .
فأما (إلا الذين تابوا من بعد ذلك وأصلحوا) فحرفان: في آل
عمران: (إلا الذين تابوا من بعد ذلك وأصلحوا) ، ومثله في
النور.
قوله: (إنَ في خلق السماوات والأرض واختلاف الليل والنهار)
حرفان:
في البقرة، وآل عمران.
قوله: (إن في اختلاف الليل والنهار)
حرف في يونس.
في البقرة: (ويكون الدين للَّه) ، وفي الأنفال: (ويكون الدين
كله للهِ) .
(1/454)
في البقرة: (يسألونك ماذا ينفقون) ، وفيها:
(ويسألونك ماذا
ينفقون) .
في آل عمران: (إن اللَّه ربي وربكم) ، وفي مريم: (وإن الله ربي
وربكم) ، وفي الزخرف: (إن اللَّه هو ربي وربكم) .
في آل عمران: (بأنا مسلمون) ، وفي المائدة: (بأننا مسلمون) .
في آل عمران: (من آمن تبغونها عوجاً) .
وفي الأعراف: (من آمن به وتبغونها عوجاً) .
في آل عمران: (وما جعله اللَّه إلا بشرى لكم) .
وفي الأنفال: (إلا بشرى ولتطمئن) .
في آل عمران: (عرضها السماوات والأرض) .
وفي الحديد: (عرضها كعرض السماء والأرض) .
في آل عمران: (والله أعلم بما يكتمون) .
وفي المائدة: (بما كانوا يكتمون) .
في الأعراف: (لا خوف عليكم ولا أنتم تحزنون) .
وفي الزخرف: (لا خوف عليكم اليوم ولا أنتم تحزنون) .
قوله: (مِنْ عزم الأمور)
حرفان:
(1/455)
في آل عمران: (وإن تصبروا وتتقوا فإن ذلك
من عزم الأمور) .
وفي لقمان: (واصبر على ما أصابك إن ذلك من عزم الأمور) .
وفي حَم عسق: (إن ذلك لَمِنْ عَزْمِ الأمور) .
في النساء: (فاحشة ومقتاً وساء سبيلاً) .
وفي بني إسرائيل: (فاحشة وساء سبيلاً) .
قوله: (لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر)
حرفان:
في النساء: (ولا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ومن يكن
الشيطان) .
وفي براءة: (ولا باليوم الآخر ولا يحرمون) .
فأما قوله: (الذين لا يؤمنون بالله واليوم الآخر)
فحرف في براءة.
في النساء: (فامسحوا بوجوهكم وأيديكم) ، وفي المائدة: (منه) .
قوله: (ومنْ يتولهم منكم)
حرفان:
في المائدة: (منكم فإنه منهم) ، وفي التوبة: (منكم فأولئك هم
الظالمون) .
(1/456)
فأما قوله: (ومَنْ يتولهم) ليس معه (منكم)
فحرف واحد في
الممتحنة.
قوله: (وسآء ما يعملون)
حرف واحد في المائدة.
فأما (سآء ما كانوا يعملون)
فثلاثة أحرف في التوبة: (سآء ما كانوا يعملون لا يرقبون) .
وفي المجادلة: (إنهم ساء ماكانوا يعملون اتخذوا أيمانهم ... )
.
وفي المنافقين: (يعملون ذلك بأنهم آمنوا ثم كفروا) .
قوله: (وذلك جزاء المحسنين)
حرف: في المائدة:
(خالدين فيها وذلك جزاء المحسنين) .
وفي الزمر: (عند ربهم ذلك جزاء المحسنين) .
في الأنعام: (قلْ إني أخاف إنْ عصيتُ ربي عذاب يوم عظيم) ،
ومثلها في الزمر، وفي يونس: (إني أخاف) ليس فيها: (قل) .
في الأنعام: (وذلك الفوز المبين) وفي الجاثية: (ذلك هو الفوز
المبينْ) .
(1/457)
قوله: (ومنهم من يستمع إليك)
حرفان: في الأنعامِ: (إليك وجعلنا على قلوبهم أكنة) ، وفي سورة
محمد: (إليك حتى إذا خرجوا من عندك) .
قوله: (ومنهم من يستمعون إليك)
حرف واحد في يونس.
في الأنعام: (حياتنا الدنيا وما نحن بمبعوثين) .
وفي المؤمنين: (حياتنا الدنيا نموت ونحيا) ، ومثلها في
الجاثية.
في الأنعام: (ولا أقول لكم إني ملك) .
وفي هود: (ولا أقول إني ملك) .
في الأعراف: (مالمْ ينزل به سلطاناً) ، ومثله في الحج.
وفي الأنعام: (ما لم ينزل به عليكم سلطاناً) .
في الأنعام: (أولئك الذين هَدَى الله) .
وفي الزمر: (أولئك الذين هَدَاهم الله) .
في حم عسق: (لتنذر أمَ القُرى ومَن حولها) ، وفي الأنعام:
(ولتنذر) .
في الأنعام: (هل ينظرون إلا أنْ تأتيهم الملائكة أوْيأتي ربك)
.
وفي النحل: (أويأتي أمر ربك) .
(1/458)
في الأنعام: (وهو الذي جعلكم خلائف الأرض)
.
وفي فاطر: (خلائف في الأرض) .
في الأنعام: (إن ربك سريع العقاب) .
وفي الأعراف: (لسريع العقاب) .
في الأعراف: (وفإذا جاء أجلهم) ، ومثلها في النحل، وفي يونس:
(إذا جاء أجلهم) .
في الأعراف: (سقناه لبلد ميت) ، وفي فاطر: (فسقناه إلى بلد
ميت) .
في الأعراف: (وتنحتون الجبال بيوتاً) .
وفي الشعراء: (وتنحتون من الجبال بيوتاً) ، وفي الحجر: (وكانوا
ينحتون
من الجبال بيوتا) .
وفي الأعراف: (ليؤمنوا بماكذبوا من قبل) ، وفي يونس: (بما
كذبوا به من قبل) .
وفي يونس: (ليؤمنوا كذلك نجزي) .
(1/459)
في الأعراف: (يريد أن يخرجكم من أرضكم
فماذا تأمرون) .
وفي الشعراء: (بسحره) .
في الأعراف: (وجاء السحرة فرعون قالوا إنَ لنا لأجراً) .
وفي الشعراء: (فلما جاء السحرة قالوا لفرعون أئِن لنا لأجراً)
.
في الأعراف: (قال نعم وإنكم لمن المقربين) .
وفي الشعراء: (وإنكم إذاً) .
في الأعراف: (قال أَلقوا) ، وفي طه: (قال بل ألقوا) .
في الأعراف: (وبَطَلَ ما كانوا يعملون) ، وفيها: (وباطِل ما
كانوا يعملون) ، ومثلها في هود) .
في الأعراف: (وأُلقي السحرة ساجدين) ، وفي طه: (فأُلقي السحرة
سجدا) .
في الأعراف: (وقال فرعون آمنتم به) ، وفي طه والشعراء: (قال
آمنتم له) .
(1/460)
في الأعراف: (فسوف تعلمون) ، وفي الشعراء:
(فلسوف تعلمون) .
في الأعراف والشعراء: (إنا إلى ربنا منقلبون، وفي الزخرف:
(وإنا إلى ربنا لمنقلبون) .
في الأعراف: (قال ابن أُمَّ) ، وفي طه: (قال يا بن أُم) .
في التوبة: (ولا تضروه شيئاً) ، وفي هود: (ولا تضرونه شيئاً) .
في التوبة: (كفروا بالله ورسوله والله لا يهدي القوم الفاسقين)
.
وفيها: (كفروا بالله ورسوله وماتوا وهم فاسقون) ، وفيها:
(كفروا
بالله وبرسوله) .
وفيها: (فَلَا تُعْجِبْكَ أَمْوَالُهُمْ وَلَا أَوْلَادُهُمْ)
، وفيها: (وَلَا تُعْجِبْكَ أَمْوَالُهُمْ وَأَوْلَادُهُمْ)
وفيها: (لِيُعَذِّبَهُمْ بِهَا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا) ،
وفيها (أَنْ يُعَذِّبَهُمْ بِهَا فِي الدُّنْيَا)
(1/461)
وفيها: (ومساكن طيبة في جنات عدن ورضوان من
الله أكبر
ذلك هو الفوز العظيم) ، وفي الصف: (ومساكن طيبة في جنات
عدن ذلك الفوز العظيم) .
وفي براءة: (وَطُبِعَ عَلَى قُلُوبِهِمْ) ، وفيها: (وَطُبِعَ
عَلَى قُلُوبِهِمْ) .
وفيها: (وسيرى اللَّه عملكم ورسوله) ، وفيها: (والمؤمنون) .
في هود: (فإلَّم يستجيبوا لكم فاعلموا) .
وفي القصص: (فإن لم يستجيبوا لك فاعلم) .
في هود في قصة عاد، (وأُتبعوا في هذه الدنيا لعنة) ، ومثلها في
القصص، وفي هود في قصة فرعون: (وأُتبعوا في هذه لعنةً) .
في هود: (وأخذ الذين ظلموا الصيحة) ، وفيها: (وأخذتِ الذين
ظلموا الصيحة) .
(1/462)
وفي هود: (ولما جاءَتْ رسلنا لوطا سيء بهم)
.
وفي العنكبوت: (ولما أن جاءت رسلنا) .
في يوسف: (ولما بلغ أشده آتيناه حكماً وعلماً) ، وفي القصص:
(واستوى) .
في النحل: (لكيلا يعلم بعد علم شيئاً) ، وفي الحج: (من بعد
علم) .
في النحل: (وبنعمت اللَّه هم يكفرون) ، وفي العنكبوت: (وبنعمة
الله يكفرون) .
في النحل: (ولا تَكُ في ضَيْق مما يمكرون) ، وفي النمل: (ولا
تكن) .
في بني إسرائيل: (بذنوب عباده خبيراً بصيراً) ، وفي الفرقان:
(بذنوب عباده خبيراً) .
في الكهف: (فلعلك باخع نفسك) ، وفي الشعراء: (لعلك باخع) .
في الحج: (كلما أرادوا أن يخرجوا منها من غمٍ أُعيدوا فيها) .
وفي تنزيل السجدة: (أن يخرجوا منها أُعيدوا فيها) .
(1/463)
في الحج: (لكل أمة جعلخا مَنْسكاً) ،
وفيها: (ولكل أمة) .
في الحج: (وأنَّ ما يدعون من دونه هو الباطل) ، وفي لقمان: (من
دونه الباطل) .
في الحج: (إن الِإنسان لكفور) ، وفي الزخرف: (لكفور مبين)
وفي عسق: (كفور) .
في المؤمنين: (وهو الذي أنشأ لكم السمع والأبصار) .
وفي الملك: (قل هوالذىِ أنشأكم وجعل لكم السمع والأ بصار) .
في النور: (ولقد أنزلنا إليكم آيات مبينات) ، وفيها: (لقد
أنزلنا
آيات مبينات) .
في الشعراء: (ما تعبدون) ، وفي الصافات: (ماذا تعبدون) .
في النمل: (ومن شكر فإنما يشكر لنفسه) .
وفى لقمان: (ومن يشكر فإنما يشكر لنفسه) .
في القصص: (ربي أعلمْ بمن جاء بالهدى من عنده) .
وفيها: (ربي أعلم من جاء بالهدى) .
(1/464)
وفيها: (يبسط الرزق لمن يشاء من عباده
ويقدر) .
وفي العنكبوت: (ويقدر له) ، ومثله في سبأ.
في العنكبوت والأحقاف (1) : (ووصينا الِإنسان بوالديه حُسناً)
، وفي لقمان: (ووصينا الِإنسان بوالديه) ليس معه (حسناً) .
في سبأ: (وما أرسلنا في قرية من نذير إلا قال مترفوها)
وفي الزخرف: (وَكَذَلِكَ مَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ فِي
قَرْيَةٍ مِنْ نَذِيرٍ إِلَّا قَالَ مُتْرَفُوهَا) .
في الروم: (بلقاء ربهم لكافرون) ، وفي السجدة: (بلقاء ربهم
كافرون) .
في الصافات: (فقال ألا تأكلون) وفي الذاريات: (قال ألا تأكلون)
.
__________
(1) ليس في الأحقاف: "حسنا" وإنما فيها: "إحساناً".
(1/465)
في الصافات: (وأبصرهم فسوف يبصرون) ،
وفيها: (وأبصر) .
في ص: (أمْ عندهم خزائن رحمة ربك) ، وفي الطور: (خزائن ربك) .
في القتال: (ذلك بأنهم كرهوا ما أنزل الله) ، وفيها: (كرهوا ما
نزل الله) .
في سورة المعارج: (والذين في أموالهم حق معلوم للسائل
والمحروم) .
وفي الذاريات: (حق للسائل) ليس فيها (معلوم) .
في النازعات: (يوم يتذكر الِإنسان ما سعى) .
وفي الفجر: (يومئذ يتذكر الِإنسان وأنى له الذكرى) .
(1/466)
باب في المقدم
والمؤخر من المتشابه
قوله: (العليم الحكيم) أربعة أحرف:
في البقرة: (إنك أنت العليم الحكيم) .
وفي يوسف: (أن ياتيني بهم جميعاً إنه هوالعليم الحكيم) .
وفيها: (لطيف لما يشاء إنه هو العليم الحكيم)
وفي التحريم: (والله مولاكم وهو العليم الحكيم) .
قوله: (الحكيم العليم)
حرفان: في الزخرف: (وهو الذي في السماء إله وفي الأرض إله وهو
الحكيم العليم) ، وفي الذاريات: (كذلكِ قال ربكِ إنه هو الحكيم
العليم) .
في البقرة: (وادخلوا الباب سجداً وقولوا حِطةٌ) .
وفي الأعراف: (وقولوا حِطة وادخلوا الباب سجداً) .
(1/467)
في البقرة: (والنصارى والصابئين) ، وفي
الحج: (والصابئين والنصارى) .
في البقرة: (قلْ إن هدى اللَّه هو الهدى ولئن اتبعت) .
وفي الأنعام: (هو الهدى وأُمرنا لِنسلم) ، وفي آل عمران: (قلْ
إنَ الهدى هدى الله) .
في البقرة: (ويكون الرسول عليكم شهيداً) .
وفي الحج: (ليكون الرسول شهيداً عليكم) .
في البقرة: (وما أُهل به لغير اللَّه) ، وفي المائدة: (لغير
اللَّه به والمنخنقة) .
وفي الأنعام: (أوْ فسقاً أُهل لغير الله به) ، وفي النحل: (وما
أُهل لغير الله به فمِن اضطر) .
في البقرة: (لايقدرون على شيء مما كسبوا) ، وفي إبراهيم: (مما
كسبوا على شيء) .
في آل عمران: (ولِتطمئن قلوبكم به) ، وفي الأنفال: (به قلوبكم)
في النساء: (كونوا قوّامين بالقسط شهداء للهِ) .
وفى المائدة " (كونوا قوامين للَّه شهداء بالقسط) .
(1/468)
في الأنعام: (ذلكم اللَّه ربكم لا إله إلا
هوخالق كل شيء فاعبدوه) ، وفي حَم المؤمن: (خالق كل شيء لا إله
إلا هو) .
في الأنعام: (نحن نرزقكم وإياهم) ، وفي بني إسرائيل: (نحن
نرزقهم وإياكم) .
في الأعراف: (قلْ لا أملك لنفسي نفعاً ولاضراً إلا ماشاء الله)
.
وفي يونس: (ضراً ولا نفعاً) .
في التوبة: (إن إبراهيم لأوَاه حليم) ، وفي هود: (إن إبراهيم
لحليم أواه منيب) .
في يونس: (ويعبدون من دون الله ما لا يضرهم ولا ينفعهم) .
وفي الفرقان: (ما لا ينفعهم ولا يضرهم) .
في الرعد: (لا يملكون لأنفسهم نفعاً ولا ضراً) .
وفي الفرقان: (ضراً ولا نفعاً) .
في الروم: (ولقد أرسلنا من قبلك رسلاً) ، وفي الرعد: (رسلاً من
قبلك) ، وكذلك في حم المؤمن.
في النحل: (وترى الفلك مواخر فيه) ، وفي فاطر: (فيه مواخر) .
(1/469)
في بني إسرائيل: (ولقد صرفنا للناس في هذا
القرآن) ، وفي الكهف: (في هذا القرآن للناس) .
في بني إسرائيل: (قل كفى بالله شهيداً بيني وبينكم) .
وفي العنكبوت: (بيني وبينكم شهيداً) .
في الكهف: (أبصرْ به وأسمعْ) ، وفي مريم: (أسمع بهم وأبصرْ) .
في المؤمنين: (لقد وُعدنا نحن وآباؤنا هذا من قبل) .
وفي الئمل: (لقد وعدنا هذا نحن وآباؤنا من قبل) .
في القصص: (وجاءَ رجل من أقصا المدينة يسعى) .
وفي يس: (وجاءَ من أقصا المدينة رجل يسعى) .
(1/470)
|