جواهر القرآن
مقدمة المحقق، ترجمة حياة الإمام الغزالي رحمه الله تعالى
القسم الأول / في المقدمات والسوابق
الفصل الأول في أن القرآن هو البحر المحيط وينطوي على أصناف الجواهر والنفائس
الفصل الثاني في حصر مقاصد القرآن ونفائسه
الفصل الثالث: في شرح مقاصد القرآن
الفصل الرابع
الفصل الخامس في انشعاب سائر العلوم من القرآن
الفصل السادس في وجه التسمية بالألقاب التي لقب بها أقسام القرآن
الفصل السابع في سبب التعبير عن معاني عالم الملكوت في القرآن بأمثلة من عالم الشهادة
الفصل الثامن في الطريق الذي ينكشف به للإنسان وجه العلاقة بين العالمين
الفصل التاسع في التنبيه على الرموز والإشارات التي يشتمل عليها القرآن
الفصل العاشر في فائدة هذه الرموز وبيان سبب جحود الملحدين بالأصول الدينية
الفصل الحادي عشر في كيف يفضل بعض آيات القرآن على بعض مع أن الكل كلام الله تعالى
الفصل الثاني عشر في أسرار الفاتحة وبيان جملة من حكم الله في خلقه
الفصل الثالث عشر في كون الفاتحة مفتاحا لأبواب الجنة الثمانية
الفصل الرابع عشر في كون آية الكرسي سيدة آي القرآن وبيان الاسم الأعظم
الفصل الخامس عشر في علة كون سورة الإخلاص تعدل ثلث القرآن
الفصل السادس عشر في تنبيه الطالب أن يستنبط بفكره معنى قوله صلى الله عليه وسلم "يس قلب القرآن"
الفصل السابع عشر في تخصيص النبي صلى الله عليه وسلم آية الكرسي بأنها سيدة آي القرآن، والفاتحة بأنها الأفضل
الفصل الثامن عشر في حال العارفين ونسبة لذتهم إلى لذة الغافلين
الفصل التاسع عشر في تقسيم لباب القرآن إلى نمط الجواهر ونمط الدرر
القسم الثاني / في المقاصد، النمط الأول: في جواهر القرآن
النمط الثاني في درر القرآن
خاتمة النمطين
القسم الثالث / في اللواحق
[ معلومات الكتاب - فهرس المحتويات ]