فقه اللغة وسر العربية
المقدمة، فقه اللغة، الباب الأول: في الكليات وهي ما أطلق أئمة اللغة في تفسيره لفظة كل، الباب الثاني: في التنزيل والتمثيل، الباب الثالث: في الأشياء تختلف أسماؤها وأوصافها بإختلاف أحوالها، الباب الرابع: في أوائل الأشياء وأواخرها،
الباب الخامس: في صغار الأشياء وكبارها وعظامها وضخامها، الباب السادس: في الطول والقصر، الباب السابع: في اليبس واللين والرطوبة، الباب الثامن: الشدة والشديد من الأشياء، الباب التاسع: في القلة والكثرة،
الباب العاشر: في سائر الأوصاف والأحوال المتضادة، الباب الحادي عشر: في الملء والامتلاء والصفورة والخلاء، الباب الثاني عشر: في الشيء بين الشيئين، الباب الثالث عشر: في ضروب من الألوان والأثار،
الباب الرابع عشر: في أسنان الناس والدواب وتنقل الأحوال بهما وذكر ما يتصل بهما وينضاف إليهما، الباب الخامس عشر: في الأصول والرؤوس والأعضاء والأطراف وأوصافها وما يتولد منها وما يتصل بها ويذكر معها،
الباب السادس عشر: في صفة الأمراض والأدواء سوى ما مر منها في فصل أدواء العين وذكر الموت والقتل، الباب السابع عشر: في ذكر ضروب الحيوان، الباب الثامن عشر: في ذكر أحوال وأفعال للإنسان وغيره من الحيوان،
الباب التاسع عشر: في الحركات والأشكال والهيئات وضروب الرمي والضرب، الباب العشرون: في الأصوات وحكاياتها، الباب الحادي عشرون: في الجماعات، الباب الثاني والعشرون: في القطاع والإنقطاع والقطع وما يقاربها من الشق والكسر وما يتصل بهما،
الباب الثالث والعشرون: في اللباس وما يتصل به والسلاح وما ينضاف إليه وسائر الآلات وما يأخذ مأخذها، الباب الرابع والعشرون: في الأطعمة والأشربة وما يناسبها، الباب الخامس والعشرون: في اللآثار العلوية،
الباب السادس والعشرون: في الأرضين والرمال والجبال، الباب السابع والعشرون: في الحجارة، الباب الثامن والعشرون: في النبت والزرع والنخل، الباب التاسع والعشرون: فيما يجري مجرى الموازنة بين العربية والفارسية،
الباب الثلاثون: في فنون مختلفة الترتيب في الأسماء والأفعال والصفات، الباب الحادي والثلاثون: مما إشتمل عليه الكتاب وهو سر العربية في مجاري كلام العرب وسننها والإستشهاد بالقرآن على أكثرها،
سر العربية، الفصل الأول: في تقديم المؤخر وتأخير المقدم.، الفصل الثاني: يناسبه في التقديم والتاخير.، الفصل الثالث في إضافة الاسم إلى الفعل.، الفصل الرابع: في الكناية عما لم يجر ذكره من قبل.،
الفصل الخامس: في الاختصاص بعد العموم.، الفصل السادس: في ضد ذلك.، الفصل السابع: في المكان والمراد به من فيه.، الفصل الثامن: في فيما ظاهره أمر وباطنه زجر.، الفصل التاسع: في الحمل على اللفظ والمعنى للمجاورة.،
الفصل العاشر: يناسبه ويقاربه.، الفصل الحادي عشر: في إجراء ما لا يعقل ولا يفهم من الحيوان مجرى بني آدم.، الفصل الثاني عشر: في الرجوع من المخاطبة إلى الكناية ومن الكناية إلى المخاطبة.،
الفصل الثالث عشرة: في الجمع بين شيئين اثنين ثم ذكر أحدهما في الكناية دون الآخر والمراد به كلامهما معا.، الفصل الرابع عشر: في جمع شيئين من اثنين.، الفصل الخامس عشر: في جمع الفعل عند تقدمه على الإسم.،
الفصل السادس عشر: في إقامة الواحد مقام الجمع.، الفصل السابع عشر: في الجمع يراد به الواحد.، الفصل الثامن عشر: في أمر الواحد بلفظ أمر اثنين.،
الفصل التاسع عشر: في الفعل يأتي بلفظ الماضي وهو مستقبل وبلفظ المستقبل وهو ماض، الفصل العشرون: في المفعول يأتي بلفظ الفاعل.، الفصل الحادي والعشرون: في الفاعل يأتي بلفظ المفعول.،
الفصل الثاني والعشرون: في إجراء الإثنين مجرى الجمع.، الفصل الثالث والعشرون: في إقامة الإسم والمصدر مقام الفاعل والمفعول.، الفصل الرابع والعشرون: في تذكير المؤنث وتأنيث المذكر في الجمع.،
الفصل الخامس والعشرون: في حمل اللفظ على المعنى في تذكير المؤنث وتأنيث المذكر.، الفصل السادس والعشرون في حفظ التوازن.، الفصل السابع والعشرون: في مخاطبة اثنين ثم النص على أحدهما دون الآخر.،
الفصل الثامن والعشرون: في إضافة الشيء إلى صفته.، الفصل التاسع والعشرون في المدح يراد به الذم فيجري مجرى التهكم والهزل.، الفصل الثلاثون: في إلغاء خبر "لو" اكتفاء بما يدل عليه الكلام وثقة بفهم المخاطب.،
الفصل الحادي والثلاثون فيما يذكر ويؤنث.، الفصل الثاني والثلاثون: فيما يقع على الواحد والجمع.، الفصل الثالث والثلاثون: في جمع الجمع.، الفصل الرابع والثلاثون: في الخطاب الشامل للذكران والإناث وما يفرق بينهم.،
الفصل الخامس والثلاثون: في الإخبار عن الجملتين بلفظ الإثنين.، الفصل السادس والثلاثون: في نفي الشيء جملة من أجل عدم كمال صفته.، الفصل السابع والثلاثون: يقاربه ويشتمل على نفي في ضمنه إثبات.،
الفصل الثامن والثلاثون: في اللازم بالألف يجيء من لفظه متعد بغير ألف.، الفصل التاسع والثلاثون: مجمل في الحذف والاختصار.، الفصل الأربعون: مجمل في الإضمار يناسب ما تقدم من الحذف.،
الفصل الحادي والأربعون: مجمل في الزوائد والصلات التي هي من سنن العرب.، الفصل الثاني والأربعون: في الألفات.، الفصل الثالث والأربعون: في الباءات.، الفصل السادس والأربعون: في التاءات.،
الفصل الخامس والأربعون: في السينات.، الفصل السادس والأربعون: في الفاءات.، الفصل السابع والأربعون: في الكافات.، الفصل الثامن والأربعون: في اللامات.، الفصل التاسع والأربعون: في الميمات.،
الفصل الخمسون: في النونات.، الفصل الحادي والخمسون: في الهاءات.، الفصل الثاني والخمسون: الواوات.، الفصل الثالث والخمسون: مجمل في وقوع بعض حروف المعنى مواقع بعض.،
الفصل الرابع والخمسون: في الأثنين ينسب الفعل إليهما وهو لأحدهما.، الفصل الخامس والخمسون: في إقامة الإنسان مقام من يشبهه وينوب منابه.، الفصل السادس والخمسون: في إضافة الفعل إلى ما ليس بفاعل على الحقيقة.،
الفصل السابع والخمسون: في المجاز.، الفصل الثامن والخمسون: في إقامة وصف الشيء مقام اسمه.، الفصل التاسع والخمسون: في إضافة الشيء إلى الله جل وعلا.، الفصل الستون: في تسمية العرب أبناءها بالشنيع من الأسماء.،
الفصل الحادي والستون في أبنية الأفعال.، الفصل الثاني والستون: في أبنية دالة على معان في الأغلب الأكثر وقد تختلف.، الفصل الثالث والستون: في التشبيه بغير أداة التشبيه.، الفصل الرابع والستون: في إقامة العم مقام الأب والخالة مكان الأم.،
الفصل الخامس والستون: في تقارب اللفظين واختلاف المعنيين.، الفصل السادس والستون: في وقوع فعل واحد على عدة معان.، الفصل السابع والستون: في كلمة واحدة من الألفاظ تختلف معانيها باختلاف مصدرها وليس للعرب كلمة مثلها.،
الفصل الثامن والستون في وقوع اسم واحد على أشياء مختلفة.، الفصل التاسع والستون: في الإبدال.، الفصل السبعون: في القلب.، الفصل الحادي والسبعون: في تسمية المتضادين باسم واحد.، الفصل الثاني والسبعون: في الإتباع.،
الفصل الثالث والسبعون: في إشتقاق نعت الشيء من اسمه عند المبالغة فيه.، الفصل الرابع والسبعون: في إخراج الشيء المحمود بلفظ يوهم ضد ذلك.، الفصل الخامس والسبعون: في الشيء يأتي بلفظ المفعول مرة وبلفظ الفاعل مرة والمعنى واحد.،
الفصل السادس والسبعون: في التكرير والإعادة.، الفصل السابع والسبعون: في إجراء غير بني آدم مجراهم في الإخبار عنه.، الفصل الثامن والسبعون: في خصائص من كلام العرب.، الفصل التاسع والسبعون: يناسبه في الريح والمطر.،
الفصل والثمانون: في اقتصارهم على بعض الشيء وهم يريدون كله.، الفصل الحادي والثمانون: في الاثنين يعبر عنهما مرة وبأحدهما مرة.، الفصل الثاني والثمانون: في الجمع الذي لا واحد له من لفظه.،
الفصل الثالث والثمانون: في الاثنين اللذين لا وحد لهما من لفظهما.، الفصل الرابع والثمانون في أفعل لا يراد به التفضيل.، الفصل الخامس والثمانون: للعرب فعل لا يقوله غيرهم.، الفصل السادس والثمانون: في النحت.،
الفصل السابع والثمانون: في الإشباع والتأكيد.، الفصل الثامن والثمانون: في إضافة الشيء إلى من ليس له لكن أضيف إليه لاتصاله به.، الفصل التاسع والثمانون: في الفرق بين ضدين بحرف أو حركة.،
الفصل التسعون: في زيادة المعنى حسنا بزيادة لفظ.، الفصل الحادي والتسعون: في الجمع الذي ليس بينه وبين واحده إلا الهاء.، الفصل الثاني والتسعون: في التصغير.، الفصل الثالث والتسعون: في الاستعارة.، الفصل الرابع والتسعون:،
الفصل الخامس والتسعون: في التجنيس.، الفصل السادس والتسعون: في الطباق.، الفصل السابع والتسعون: في الكناية عما يستقبح ذكره بما يستحسن لفظه.، الفصل الثامن والتسعون: في الإلتفات.، الفصل التاسع والتسعون: في الحشو.
[ معلومات الكتاب - فهرس المحتويات ]